حظر "كتائب القسام" وإدراجها على قائمة الإرهاب وحماس ترفض القرار/ واشنطن تستخدم "الإخوان" للضغط على السيسي

السبت 31/يناير/2015 - 05:08 م
طباعة حظر كتائب القسام
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في مواقع الصحف والمواقع الإليكترونية، فيما يخص جماعات الإسلام السياسي، مساء اليوم السبت 31 يناير 2015.

مقتل خبير الأسلحة الكيميائية في "داعش" بقصف قوات التحالف بالعراق

مقتل خبير الأسلحة
قال الجيش الأمريكي الجمعة 30 يناير/كانون الثاني إن خبير الأسلحة الكيميائية في تنظيم "الدولة الإسلامية" المكنى أبو مالك قتل بقصف جوي لقوات التحالف بالعراق الأسبوع الماضي.
وقالت القيادة الوسطى للقوات المسلحة الأمريكية في بيان إن أبو مالك كان مهندسا في الأسلحة الكيميائية في حقبة نظام الرئيس الراحل صدام حسين، ثم التحق بتنظيم "القاعدة" في العراق عام 2005، وذلك قبل انضمامه إلى تنظيم "الدولة الإسلامية".
(روسيا اليوم)

قادة إفريقيا يتفقون على إرسال 7500 جندى لمواجهة بوكو حرام

قادة إفريقيا يتفقون
اتفق قادة إفريقيا على إرسال 7500 جندى لمواجهة التمرد الذي تقوده حركة بوكو حرام في شمال شرق نيجيريا، بحسب مسئول بالاتحاد الإفريقي. وقال إسماعيل الشرقي، مفوض مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، اليوم السبت إن الخطوة جاءت بعدما حث المجلس القادة على الموافقة على نشر قوات من خمس دول بغرب إفريقيا لمجابهة المنظمة الإرهابية، يجتمع قادة البلدان الأعضاء بالاتحاد الإفريقي المؤلف من أربع وخمسين دولة، في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا في اليوم الثاني من أيام قمة الاتحاد التي بدأت أمس الجمعة وتنتهى اليوم السبت. في وقت سابق، قال الأمين العام للأمم المتحدة بأن كى- مون إنه يدعم الخطوة التي اتخذها الاتحاد الإفريقي والخاصة بإرسال قوات لمواجهة بوكو حرام التي تزيد هجماتها في حين تستعد نيجيريا للانتخابات المقررة في الرابع عشر من فبراير المقبل، تسبب التمرد في إزهاق أرواح الآلاف على مدار خمس سنوات
(الألمانية)

داعش يسيطر على حقل نفطي قرب كركوك ويأسر موظفيه

داعش يسيطر على حقل
ذكرت مصادر في شركة نفط الشمال العراقي ومقرها مدينة كركوك أن تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) استولى على مجمع حقل خباز النفطي بعد أن طرد عناصر البيشمركة الكردية واحتجز 24 موظفا كرهائن. وقالت مصادر في شرطة النفط في كركوك لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن تنظيم داعش اقتحم أجزاء من منطقة مجمع حقل خباز النفطي التابع لناحية الملتقى بالقرب من قرية إدريس غربي كركوك وقاموا باحتجاز 24 موظفا نفطيا لتشغيل الحقل الذي ينتج قرابة 35 ألف برميل بعد طرد قوات البيشمركة من مكان الحقل الذي كان تحت حمايتهم منذ حزيران/يونيو الماضي. وذكرت أنه تم إيقاف الإنتاج في الحقل بقرار من داعش وأن الموظفين محتجزون الآن في أحد ملاجئ حقل الخباز كرهائن لدى التنظيم.
في المقابل، أعلنت قوات البيشمركة أنها وبمساعدة طيران التحالف الدولي أحكمت السيطرة على مناطق التماس مع تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) في مناطق جنوب وغربي مدينة كركوك. وقالت مصادر أمنية لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن عملية عسكرية استمرت قرابة الساعة عبر ثلاثة محاور في قرية الملا عبد الله جنوبي كركوك وهي تحت السيطرة الآن.
وأوضحت أن داعش سيطر فجر أمس على قرى تل الورد ومكتب خالد والملا عبد الله جنوبي كركوك بعد هجوم نفذه من ثلاثة محاور على المنطقة إلا أن قوات البيشمركة تمكنت من استعادة أجزاء كبيره منها. وذكرت القوات الكردية أنها قتلت ما يزيد عن مائة عنصر من تنظيم داعش وجرح ما لا يقل عن 165، كما أضافت المصادر أن قرابة خمسين جثة من مقاتلي التنظيم متواجدة بمنطقة ملا عبد الله ومكتب الخالد ومن بين القتلى عشر قيادات بارزة في التنظيم.
(وكالات)

حظر "كتائب القسام" وادراجها على قائمة الإرهاب

حظر كتائب القسام
حكمت محكمة القاهرة للأمور المستعجلة السبت 31 يناير كانون الثاني، بحظر "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" الفلسطينية، واعتبارها "جماعة إرهابية".
وقضت المحكمة كذلك بإدراج كل من ينتمي إلى "الكتائب" داخل مصر ضمن "العناصر الإرهابية"، وذلك بعد دعوى رفعت إلى المحكمة للمطالبة باعتبار "الكتائب" منظمة إرهابية. 
وكانت الدعوى أشارت إلى أن "كتائب القسام متورطة في العمليات الإرهابية داخل البلاد، وتستغل الأنفاق بين الحدود لتمويل العمليات الإرهابية، وتهريب السلاح لترهيب المواطنين، والاعتداء على قوات الجيش والشرطة داخل مصر بهدف زعزعة الأمن والاستقرار".
يذكر أن وسائل إعلام مصرية غير حكومية، اتهمت "كتائب القسام"، بالوقوف وراء هجمات سيناء الأخيرة التي راح ضحيتها العشرات أغلبهم من عناصر الأمن، وبدعم الجماعات المتطرفة في سيناء بالسلاح.
ونفت "حماس"، السبت تلك الاتهامات، مستنكرة هجوم وسائل الإعلام المصرية.
وانتقد صلاح البردويل القيادي في حركة "حماس" القرار المصري معتبرا الحظر قرارا سياسيا بامتياز وجاء كردة فعل في "محاولة انفعالية للتنفيس عن الشعب المصري وإيجاد كبش فداء هي المقاومة الفلسطينية".
وقال البردويل لوكالة "معا" الفلسطينية إن القرار مستهجن وخطير جدا ويمثل "سابقة خطيرة في تاريخ المقاومة الفلسطينية، التي لم يتجرأ على اعتبارها منظمة إرهابية الا الاحتلال الإسرائيلي".
وجدد البردويل تأكيد حماس أن لا علاقة لها ولجناحها العسكري بالأحداث في سيناء.
(روسيا اليوم)

حماس ترفض قرار اعتبار القسّام "إرهابية"

حماس ترفض قرار اعتبار
رفضت حركة المقاومة الإسلامية، "حماس"، قرار محكمة مصرية، باعتبار "ذراعها المسلّح" كتائب القسام "منظمة إرهابية".
وقال سامي أبو زهري، المتحدث الرسمي باسم الحركة إن حركته ترفض هذا القرار وتعتبره "قرارا مسيسا".
وأضاف أبو زهري، أن اعتبار كتائب القسام الجناح المسلح لحركة حماس "منظمة إرهابية" قرار خطير ولا يخدم سوى إسرائيل.
وجدد أبو زهري، تأكيد حركته على رفض أي اتهامات لكتائب القسام، بالتدخل في الشأن الداخلي المصري، والزج باسمها.
وترفض السلطات المصرية التعليق على أحكام القضاء وتقول إنها "مستقلة وغير مسيسة".
وقضت محكمة مصرية، اليوم السبت، في حكم أولي، باعتبار كتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) الفلسطينية، "منظمة إرهابية".
واستندت محكمة القاهرة للأمور المستعجلة في منطقة عابدين، وسط القاهرة، إلى "تورط الكتائب في العديد من العمليات الإرهابية، آخرها تفجير كمين كرم القواديس "قبل نحو 3 أشهر".
وكان سمير صبري، المحامي، أقام دعوى قضائية في مصر، تطالب بإدراج "كتائب القسام" كمنظمة إرهابية، لـ "تورطها في العمليات الإرهابية داخل البلاد، مستغلين الأنفاق القائمة على الحدود لدخول مصر وتمويل عملياتهم الإرهابية، وتهريب الأسلحة المستخدمة للفتك بالجيش والشرطة، وترهيب المواطنين في العمليات الإرهابية التي تهدف إلى زعزعة أمن البلاد واستقرارها".
وكانت ذات المحكمة قضت الإثنين الماضي، بعدم الاختصاص في نظر دعوى تطالب باعتبار حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الفلسطينية، "منظمة إرهابية"، حسب مصدر قضائي.
وتنظر محاكم "الأمور المستعجلة" في مصر القضايا العاجلة التي يخشى عليها من فوات الوقت، ويمكن الطعن على أحكام هذه المحاكم أمام محكمة "استئناف الأمور المستعجلة" خلال 15 يوما من صدور الحكم.
(إرم)

"واشنطن بوست": إسرائيل وأمريكا اغتالتا عماد مغنية

واشنطن بوست: إسرائيل
كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أن إسرائيل والولايات المتحدة جهزتا السيارة المفخخة التي قتل فيها القيادي في حزب الله، "عماد مغنية"، في دمشق في 12 فبراير/ شباط 2008. 
ووفقاً لما ذكرته الصحيفة الأمريكية، نقلاً عن خمسة مسئولين سابقين رفيعي المستوى في الاستخبارات الأمريكية، تم تفجير القنبلة من "تل أبيب" باستخدام جهاز تحكم عن بُعد من قبل عناصر من جهاز المخابرات الإسرائيلي الخارجي "الموساد"، حيث كانوا على اتصال بعملاء يعملون على الأرض في دمشق.
وذكرت "واشنطن بوست" أن واشنطن تعاونت من أجل تجهيز القنبلة، التي تم تجربتها مسبقاً 25 مرة داخل إحدى المنشآت في ولاية "كارولاينا" الشمالية الأمريكية، بهدف التأكد أنه لن يكون هناك أضرار جانبية لدى انفجارها، بينما لم تعترف الإدارة الأمريكية أنها شاركت في هذه العملية.
وصرح أحد مسئولي الاستخبارات الأمريكية السابقين للصحيفة "قمنا بتفجير 25 قنبلة من أجل التأكد أن العملية ستتم بشكل جيد".
واتهم حزب الله آنذاك العدو الإسرائيلي باغتيال "مغنية"، الذي تتهمه "تل أبيب" وواشنطن بالتورط في هجمات خطيرة ضد مصالحهما، مثل تلك التي ارتكبت ضد السفارة الأمريكية في العاصمة اللبنانية بيروت العام 1983، وضد السفارة الإسرائيلية في الأرجنتين العام 1992.
وأضافت "واشنطن بوست" أنه حتى الآن تم الكشف عن معلومات قليلة بشأن هذه العملية المشتركة بين جهازي "الموساد الإسرائيلي" ووكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي.أي.إيه".
وتطرّقت الصحيفة إلى صحّة هذه العملية من الناحية القانونية نظراً لأن الهجوم الذي شاركت فيه واشنطن بهدف اغتيال قيادي في حزب الله تم تنفيذه في بلد ليس في حالة حرب مع أمريكا.
ومن ناحية أخرى، تم تنفيذ هذا الاغتيال باستخدام سيارة مفخخة، ما يعتبره الخبراء القانونيون انتهاكاً للقوانين الدولية التي تجرم القتل غدراً.
ونقلت الصحيفة عن أستاذة القانون الدولي بجامعة نوتردام، ماري إيلين أوكونيل، قولها: "إنه أسلوب اغتيال يستخدمه الإرهابيون ورجال العصابات. وينتهك أقدم قواعد الحرب".
واتهمت المخابرات الأمريكية وإدارة الرئيس الأمريكي في ذلك الوقت "رونالد ريغان"، "مغنية" بالضلوع في هذه العمليات إضافة لاختطاف وتعذيب رئيس مكتب الـ"سي.أي.إيه" في بيروت "وليام هيجنز" عام 1984 .
واتهمت محكمة أمريكية عماد مغنية بالمسئولية عن اختطاف طائرة أمريكية تابعة لشركة TWA أقلعت عام 1987 من مطار أثينا وتم اختطافها وإجبارها على الهبوط في مطار بيروت حيث تم قتل الأمريكي " روبرت ستام " وهو غواص في سلاح البحرية الأمريكية وحينها دخل عماد مغنية قائمة المطلوبين للمباحث الفيدرالية الأمريكية "FBI" مع جائزة قيمتها 5 مليون شيكل لمن يعتقله أو يقتله .
وتتهم المخابرات الأمريكية "عماد مغنية" بتنفيذ وإدارة سلسلة من العمليات التي استهدفت القوات الأمريكية في العراق وذلك انطلاقاً من مقر إقامته في دمشق حيث أشرف على تنفيذ عمليات انتحارية وزراعة عبوات ناسفة حصدت الكثير من الجنود الأمريكان وحملت هذه العمليات وفقا للاستخبارات الأمريكية بصمات حزب الله الواضحة .
و"عماد مغنية" الفلسطيني الأصل، ولد في 7 ديسمبر/ كانون الأول 1962 في صور جنوب لبنان، قيادي عسكري بارز في حزب الله، كان متوارياً عن الأنظار بل مجهول الاسم والصفة لدى الكثيرين، وُصف بـ"الثعلب" لما يمتلكه من دهاء وخبرة جعلاه على قائمة الأهداف العسكرية المطلوبة لأمريكا وإسرائيل.
وقد ظل لنحو ثلاثة عقود أحد أكبر مطلوبي الاستخبارات الإسرائيلية والغربية، بسبب اتهامه بالضلوع في تفجير سفارات ومواقع عسكرية واختطاف طائرات.
(إرم)

طوكيو: مفاوضات رهينتي داعش في طريق مسدود

طوكيو: مفاوضات رهينتي
قال نائب وزير الخارجية الياباني، ياسوهيدي ناكأياما، إن المفاوضات الجارية بشأن الرهينتين الياباني والأردني المحتجزين لدى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) "في طريق مسدود".
وأضاف ياسوهيدي، في تصريح لوسائل إعلام يابانية، من عمان، "سنواصل جمع المعلومات وتحليلها".
ويحتجز تنظيم داعش الصحافي الياباني كينجي غوتو، والطيار الأردني معاذ الكساسبة، بينما يطالب مقابل الإفراج عن غوتو والحفاظ على حياة الكساسبة، بالإفراج عن ساجدة الريشاوي المحكومة بالإعدام في الأردن.
وكانت الحكومة اليابانية أوفدت ناكأياما إلى عمان لإدارة العمليات بشأن غوتو بالتعاون مع السلطات الأردنية.
(صوت روسيا)

واشنطن تستخدم "الإخوان" للضغط على السيسي

واشنطن تستخدم الإخوان
قال خبير أمريكي متخصص في شئون الأمن القومي إن واشنطن عادت للضغط على الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بورقة جماعة الإخوان المسلمين التي تخوض تظاهرات عنيفة في القاهرة بهدف إسقاط الدولة.
واعتبر أن سماح الخارجية الأمريكية لقيادات من جماعة الإخوان المسلمين بالكشف عن زياراتهم للكونجرس والخارجية وإجراءهم محادثات في الولايات المتحدة مؤخرا يعد تصعيدا خطيرا من جانب البيت الأبيض إزاء القاهرة. 
وكان وفد مكون من بعض قيادات الجماعة يمثل "المجلس المصري الثوري" في تركيا ويضم البرلماني السابق الدكتور جمال حشمت نشر صورا له على مواقع التواصل الاجتماعي بمقر الكونجرس، فيما نشر القيادي وليد شرابي صورة له بمقر الخارجية وهو يرفع علامة "رابعة".
وأكد باتريك بول لصحيفة "فري بيكون واشنطن" انه بات من المؤكد أن الإدارة الأمريكية تتعمد إهانة حلفاءها في القاهرة من خلال عدم الاعتراف بالرفض الشعبي واسع النطاق لجماعة الإخوان في الشرق الأوسط، "مشيرا إلى أن الولايات المتحدة لا تزال تراهن على "الإسلاميين المعتدلين" غير أنها في الواقع تمد يد العون لجماعة تخوض "حرب وجود" ضد الدولة المصرية.
وتعقيبا على لقاء مسئولين رسميين في وزارته بالوفد الإخواني، اعترف مسئول بوزارة الخارجية الأمريكية للصحيفة بعقد اللقاء مشيرا إلى أن إدارة الرئيس أوباما تلتقي جميع الأطياف السياسية بمصر، غير أن المسئول الذي اشترط عدم ذكر اسمه، رفض الكشف عن هوية المسئولين الآخرين الذين التقوا القيادات الإخوانية أو الإفصاح عن مضمون المحادثات.
(إرم)

شارك