اللواء حفتر: ليبيا تخوض حرباً مقدسة.. ونتعهد باستكمال المعركة ضد الإرهاب / النائب العام يأمر بفتح تحقيقات فى واقعة ذبح "داعش" لـ21 مصريا بليبيا

الأحد 22/فبراير/2015 - 05:31 م
طباعة اللواء حفتر: ليبيا
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في مواقع الصحف والمواقع الإليكترونية فيما يخص جماعات الإسلام السياسي مساء اليوم الأحد 22 فبراير2015.

العاهل السعودى:الإرهابيون أعطوا المتربصين فرصة الطعن فى ديننا

العاهل السعودى:الإرهابيون
أكد العاهل السعودى الملك سلمان بن عبد العزيز أن المملكة لم تدخر جهدا فى مكافحة الإرهاب فكرا وممارسة بكل الحزم وعلى كل الأصعدة ، مشيرا إلى أن "الإرهابيين أعطوا المتربصين فرصة الطعن فى ديننا". وقال الملك سلمان ، فى كلمة ألقاها نيابة عنه الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة اليوم الأحد فى حفل افتتاح المؤتمر العالمى الإسلام ومحاربة الإرهاب الذى تنظمه رابطة العالم الإسلامى بمقرها فى مكة المكرمة "إنكم لتجتمعون اليوم على أمر جلل يهدد أمتنا الإسلامية والعالم أجمع بعظيم الخطر جراء تغول الإرهاب المتأسلم بالقتل والغصب والنهب وألوان شتى من العدوان الآثم فى كثير من الأرجاء جاوزت جرائمه حدود عالمنا الإسلامى متمترسا براية الإسلام زورا وبهتانا وهو منه براء". وأوضح سلمان أن "الخطر الأعظم على أمتنا أن هؤلاء الإرهابيين الضالين المضلين قد أعطوا الفرصة للمغرضين المتربصين بالإسلام أن يطعنوا فى ديننا الحنيف ويتهموا أتباعه الذى يربو عددهم عن المليار ونصف المليار بجرم هذا الفصيل السفيه". وتابع الملك سلمان "سوغت جرائمهم المنكرة تجريد الحملات العدائية ضد الأمة ودينها وخيرة رجالها وترويج صورة الإرهاب البشعة فى أذهان الكثير من غير المسلمين على أنها طابع الإسلام وأمته وتوظيفها لشحن الرأى العام العالمى بكراهية المسلمين كافة واعتبارهم محل اتهام ومصدر خوف وقلق فضلا عن الحرج والارتباك الذى تعرضت له الدول الإسلامية ومنظماتها وشعوبها أمام الدول والشعوب التى تربطها بنا علاقات تعاون". وأشار إلى أن "هذه العلاقات كادت تهتز وتتراجع فى إطار موجة من الضيق بالمسلمين والتحامل عليهم جراء هذه الجرائم الإرهابية". وأوضح الملك سلمان أن " المملكة لم تدخر جهدا فى مكافحة الإرهاب فكرا وممارسة بكل الحزم وعلى كل الأصعدة "، وكذا تشارك" قواتنا الجوية فى التحالف الدولى لمواجهة الإرهاب"، كما تصدى" علماؤنا بالرد الحاسم على ما يبثه الإرهابيون من مسوغات دينية باطلة " ، مؤكدا "أن الوسطية والاعتدال والسماحة هى سمات الإسلام ومنهاجه القويم". واضاف أنه "على الأصعدة العربية والإقليمية والإسلامية وضعت المملكة يدها فى أيدى الأشقاء لمواجهة الظاهرة الإرهابية أمنيا وفكريا وقانونيا وكانت هى الداعية إلى إقامة مركز الحوار بين المذاهب الإسلامية". وقال الملك سلمان فى كلمته" إدراكا من المملكة جاءت رعايتى لعقد هذا المؤتمر فى إطار رابطة العالم الإسلامى لتشكيل منظومة إسلامية جماعية تتصدى لتشويه الإرهاب صورة الإسلام والمسلمين فى العالم وتدرأ خطره العظيم على كيان أمتنا الإسلامية بل وعلى العالم أجمع " . ودعا إلى ضرورة "وضع خطة استراتيجية فاعلة نلتزم بها جميعا لمكافحة هذا الداء الوبال الذى هو صنيعة الفكر المتطرف لهؤلاء الجهال والعملاء واستلاب ساحة القتيا الشرعية من غير أهلها ولى عنق النصوص الأصيلة لخدمة أغراض أصحاب هذا الفكر الدنيوية وتهييج مشاعر النشء والعامة واستدرار عواطفهم الدينية بمبررات ما أنزل الله بها من سلطان". وتابع الملك سلمان "أؤكد لكم أن أمتكم الإسلامية وكل شرفاء العالم على ثقة تامة بأن تصدر عن مؤتمركم الموقر نتائج عملية تعطى دفعا منظما وقويا للجهود المبذولة على مسار التصدى لهذه الظاهرة الدخيلة على عالمينا العربى والإسلامى وتقطع الطريق على الذى يستغلون هذه الآفة لخدمة أغراضهم ومآربهم على حساب مصالح أمتنا وأمن شعوبها واستقرار". 

( د ب أ)

فصائل "الحشد الشعبي" والأكراد يتحالفان لتحرير "كركوك" من قبضة "داعش

فصائل الحشد الشعبي
في خضم الحرب الدائرة الآن في العراق لمواجهة الإرهاب الذي يمارسه تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، يبدو أن الخلافات السياسية بين الفصائل المختلفة أخذت تتنحى جانبا شيئا فشيئا استعدادا للمواجهة المرتقبة مع التنظيم الإرهابي الذي أثار موجة من السخط والغضب داخل العراق وخارجه.
يظهر ذلك بوضوح على وقع تحضيرات تجري من قبل فصائل "الحشد الشعبي" التي شكلت بناء على فتوى للمرجع الديني الشيعي علي السيستاني، لتكوين تحالف كبير مع قوات البيشمركة الكردية، لإطلاق عملية عسكرية موسعة لتحرير المناطق التي سيطر عليها تنظيم "داعش".
وكشف الناطق بإسم "الحشد الشعبي"، كريم النوري، في تصريحات خاصة لوكالة "سبوتنيك" الروسية، أن المئات من مقاتلي "الحشد" سيدخلون كركوك، خلال الأيام القليلة القادمة للقضاء على تنظيم "داعش" في مناطق مُحددة مثل البشير وتازة.

وأوضح النوري، أن تحرير محافظة صلاح الدين "شمالي بغداد"، من "داعش"، لن يتم إلا بتطهير هذه الأجزاء من كركوك.
وقال النوري، إن "الخلاف القائم حاليا حول المناطق المتنازع عليها بين المركز وإقليم كردستان لا يمكن أن يحول دون التحالف لمحاربة داعش"، مشيرا إلى أن قواته في انتظار أوامر الحكومة الاتحادية لبدء التحرك العسكري وتحرير هذه المناطق من سيطرة "داعش".
في الوقت ذاته، فندت وزارة البيشمركة التابعة لإقليم كردستان العراق، ما أشيع عن إصدارها أوامر لقواتها بصد أي تحركات عسكرية في نطاق محافظة كركوك "المتنازع عليها" لمحاربة "داعش"، وذلك في إشارة إلى فصائل "الحشد الشعبي".
وقال أمين عام وزارة البيشمركة، جبار ياور، في تصريحات خاصة  لـ"سبوتنيك"، "إن أي قوة عسكرية تحارب داعش تعتبر حليفة لنا"، نافيا إصدار أي أوامر للقوات الكردية بمواجهة القوى العسكرية المتجهة لكركوك لمحاربة التنظيم الإرهابي سواء كانت من الجيش العراقي أو من قوات "الحشد الشعبي"، مشيراً إلى عدم وجود أي مشكلات مع القوى العسكرية المحاربة لتنظيم "داعش".
كانت وسائل إعلامية محلية وكردية ومواقع تواصل اجتماعي تناقلت أنباء عن أن قوات البيشمركة الكردية تلقت أوامر بصد أي تحركات عسكرية تدخل في نطاق محافظة "كركوك" المتنازع عليها بين بغداد وأربيل.
)أ ش أ)

اللواء حفتر: ليبيا تخوض حرباً مقدسة.. ونتعهد باستكمال المعركة ضد الإرهاب

اللواء حفتر: ليبيا

تعهد قائد "عملية الكرامة" في الجيش الليبي اللواء، خليفة حفتر، في بيان رسمي باستكمال المعركة ضد الإرهاب وتطهير الأراضي الليبية منه.
يأتي بيان قائد "عملية الكرامة"، في أعقاب العملية الإرهابية التي أودت بحياة العشرات في مدينة القبة، التي وصفها اللواء حفتر بـ"الجريمة النكراء"، مشددا على أن الحرب التي يخوضها الجيش هي "حرب مقدسة بكل المقاييس".
يحظى اللواء خليفة حفتر بدعم عربي وتأييد بعض القبائل الليبية فيما يرشحه البعض لتولي منصب وزير الدفاع الليبي، بينما ترفضه دول غربية وفي مقدمتها الولايات المتحدة التي تدعم فصائل ذات ميول إسلامية داخل الأراضي الليبية وفي مقدمتها تنظيم "فجر ليبيا".
وتعطلت أشكال الحياة بشكل شبه كامل في مدينة سرت الليبية إثر سيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش) على المدينة بالكامل منذ أسبوع، بعد طردها لمليشيات "فجر ليبيا" لتتمدد إلى منطقة النوفلية المحاذية شرقاً للمدينة، إضافة إلى تنظيم استعراضات عسكرية بشوارع المدينة في إشارة إلى جاهزية "داعش" للقتال وخوض معارك ميدانية.
كان أحد زعماء تنظيم "داعش" في مدينة سرت، أبو محمد الفرجاني، طالب مسلحي مدينة مصراتة بــ"إعلان توبتهم ورجوعهم إلى الله والمبادرة بمبايعة البغدادي".
وتوعد الفرجاني الذي ظهر في تسجيل مرئي تداولته صفحات التواصل الاجتماعي من وصفهم بـ"جيش الصحوات وأبناء الصليب بالذبح قصاصاً شرعياً".
(فرانس برس)

طلاب الإخوان ينهون تظاهراتهم بجامعة القاهرة

طلاب الإخوان ينهون
أنهى طلاب جماعة الإخوان المسلمين بجامعة القاهرة، الأحد، مظاهراتهم لإحياء ذكرى «يوم الطالب العالمي»، والمطالبة بالإفراج عن الطلاب المحبوسين، وعودة الطلاب المفصولين.

وردد الطلاب هتافات مسيئة للجيش والشرطة، كما رفعوا شارات «رابعة»، وكان الطلاب قد نظموا مسيرة طافت أرجاء الجامعة من أمام المكتبة المركزية وحتى مبنى القبة.
فيما كثف أفراد الأمن الإداري من تواجدهم بجوار المسيرة، وانتشر أفراد داخل الحرم الجامعي وأمام الكليات، فيما شدد أفراد شركة «فالكون» من إجراءات التفتيش على بوابات الجامعة لمنع دخول أي ممنوعات تستخدم في مظاهرات طلاب الإخوان، بالإضافة إلى الاستعانة بالكلاب البوليسية لتفتيش السيارات، والبحث عن مفرقعات.
وتمركزت قوات الشرطة أمام البوابة الرئيسية مباشرة في وضع استعداد للتدخل السريع في حال وقوع أي أعمال عنف أو شغب، ووقفت مدرعات الشرطة على البوابة الرئيسية للجامعة، وانتشرت قوات الأمن لمكافحة الشغب، مرتدين الأقنعة الخاصة بهم، كما تمركز تشكيل للأمن المركزي بجوار بوابة مترو الأنفاق.

(المصري اليوم)

النائب العام يأمر بفتح تحقيقات فى واقعة ذبح "داعش" لـ21 مصريا بليبيا

أمر المستشار هشام بركات النائب العام، اليوم الأحد، بفتح تحقيقات بشأن التنظيم الإرهابى المسمى "داعش" الذى ارتكب جريمة قتل 21 مصريا بليبيا. وأعلنت النيابة العامة اتخاذ الإجراءات على المستويين الدولى والمحلى بالاستفادة من جميع آليات التعاون القضائى فى مكافحة الإرهاب وضبط المتهمين. 

(اليوم السابع)

الأوبزرفر: تركيا شريان اقتصادى مهم لتنظيم داعش فى مدينة الرقة

الأوبزرفر: تركيا
ذكرت صحيفة "الأوبزرفر" البريطانية، اليوم الأحد، فى تقرير ‏مطول لها أن تركيا، أصبحت شريانا اقتصاديا رئيسيا لتنظيم داعش الإرهابى، فى معقله ‏الرئيسى فى مدينة الرقة السورية.‏ وأوضحت الصحيفة، نقلا عن عن ناشط فى جماعة محلية تدعى "الرقة تذبح بصمت"، ‏واسمه المذكور فى الصحيفة "أبو إبراهيم الرقاوى" أن الضربات الجوية الأمريكية أضعفت ‏المعنويات فى مدينة الرقة فى سوريا، إلا أن الناشط المعارض لداعش يقول :إنه لا يتوقع أن ‏هذه الضربات ستؤدى إلى إخراج هذا التنظيم من معقله.‏ ويركز تقرير الصحيفة البريطانية، على أنه بعد نحو خمسة أشهر من قصف التحالف، ونحو ‏ألفى غارة ما زالت الرقة تخضع لداعش دون تأثر كبير، ويعانى ما تبقى من السكان (أصبح ‏عددهم الآن 400 ألف شخص) من القمع، خاصة النساء.‏ وأشارت الصحيفة، الى أن التنظيم لا يعانى من عجز فى الأموال فقط، ولكن أيضا فى التبرع ‏بالدم لعناصره المصابة فى العمليات العسكرية، حيث يرفض الناس التبرع، وبالتالى يتم ‏اجبارهم على ذلك.‏ وأوضح الناشط السورى أبو إبراهيم الرقاوى، أن بيع الوقود والنفط الخام واستخراجه بطرق ‏بدائية يعتبر أحد أهم الموارد المالية لتنظيم داعش، مشيرا إلى أنه رغم كل الغارات التى قامت ‏بها قوات التحالف، لا تزال داعش قادرة على استخراج النفط الخام وزيت الوقود بطرق ‏بدائية وفتح طريق تجارى مع تركيا لبيعها فى السوق السوداء. ‏ وأوضح أنه بعد استخراج الوقود والنفط الخام، تملأ داعش صهاريج عملاقة وتبيعها فى ‏تركيا. هذه الصناعة هى ما تحافظ على اقتصاد التنظيم الإرهابى .‏ ويؤكد الناشط على أن داعش تزرع مساحات واسعة من الحشيش فى الحقول الزراعية فى ‏الرقة ليقوم بعد ذلك التنظيم ببيعها فى السوق السوداء فى تركيا، ورغم كل التضيق الذى يقوم ‏به تنظيم داعش الا أن المخدرات والحشيش يتواجد فى مدينة الرقة بكثرة، رغم انه لم يكن ‏متواجد فى هذه الكميات سابقا قبل تواجد التنظيم كما يقوم التنظيم بأخذ اموال طائلة من تجار ‏الكحوليات والدخان مقابل التغاضى، عن هذه المواد والسماح بإدخالها الى المدينة حيث ان ‏اسعار هذه المواد باهظة جدا داخل المدينة ولكنها متواجدة.‏ وأوضحت الصحيفة نقلا عن الناشط أن فى الصيف الماضى، كان التنظيم يتخذ إجراءات ‏عقابية ضد جرائم مثل التدخين أو عدم اغلاق المحال التجارية أثناء وقت الصلاة من خلال ‏جلد المخالف، مشيرة إلى أن بعضا فى أفراد شرطة داعش بدأت فى قبول غرامات بدلا من ‏العقاب من أولئك الذين يستطيعون تسديدها، بل هناك تقارير أنه تم إجبار التجار أن يبقون ‏متاجرهم مفتوحة خلال وقت الصلاة، حتى يتمكنوا من جمع المزيد من المال منهم (نحو ‏‏1500 ليرة سورية) (حوالى 5 جنيهات استرليني) فى كل مرة.‏ ومن بين الموارد المالية الأخرى التى تدعم التنظيم هى بيع الكهرباء والغاز لنظام الأسد من ‏خلال السدود التى تسيطر عليها داعش، إضافة الى الضرائب التى تفرضها على مواطنى ‏الرقة، إضافة الى المنتجات الزراعية من الرقة وريفها وما حولها يتم نقلها إلى تركيا.‏ ويصادر التنظيم أيضا أراضى بعض المواطنين ويبيعها فى مزادات علنية، إضافة الى ‏عائدات الجمارك والتى أنشأ قسما خاصا لها تحت مسمى "مبنى الجمارك" المتمثل سابقا ‏بمعهد الموسيقى الموجود فى المدينة ليفرض التنظيم ضرائب على اى بضاعة تحاول الدخول ‏من المدينة او الخروج منها ليكون للتنظيم حصته من هذه البضائع أيضا . 
(أ ش أ)

شارك