كيري يلمح إلى "ضغط عسكري" لإسقاط الأسد.. هولاند يؤكد دعمه للمعارضة السورية المعتدلة في مواجهة تنظيم داعش.. جبهة النصرة تدرس الانفصال عن القاعدة

الخميس 05/مارس/2015 - 08:09 م
طباعة كيري يلمح إلى ضغط
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية عرضا لكل ما يمت بصلة للإسلام السياسي والجماعات والتنظيمات في الداخل والخارج في الصحف العربية والمصرية والمواقع الإلكترونية ووكالات الأنباء مساء اليوم الخميس 5 مارس 2015 

كيري يلمح إلى "ضغط عسكري" لإسقاط الأسد

كيري يلمح إلى ضغط
صرح وزير الخارجية الامريكي جون كيري الخميس بأنه قد يكون هناك حاجة لممارسة ضغط عسكري لاخراج الرئيس بشار الاسد من السلطة.
وقال كيري للصحافيين خلال مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية السعودي الامير سعود الفيصل من الرياض "لقد فقد كل ما يمت الى الشرعية بصلة لكن لا اولوية لدينا اهم من ضرب داعش ودحرها".
واضاف "في نهاية المطاف سنحتاج الى مزيج من الدبلوماسية والضغط لتحقيق انتقال سياسي"، موضحا ان "الامر قد يحتاج الى ضغط عسكري".
كذلك أعلن كيري أن واشنطن تواصل مراقبة افعال ايران "التي تزعزع الاستقرار" في حين يجري الطرفان مفاوضات للتوصل الى اتفاق حول برنامج ايران النووي.
وقال "حتى وان كنا نخوض هذه المحادثات مع ايران حول هذا البرنامج، فلن نتغاضى عن اعمال ايران التي تسبب زعزعة للاستقرار في المنطقة" وذكر بالاسم سوريا واليمن.
من جهته قال فيصل "المملكة تؤكد على اهمية هذا التحالف لمحاربة داعش في العراق وسوريا وترى اهمية توفر السبل العسكرية اللازمة لمواجهة هذا التحدي على الارض".
(البوابة)

هولاند يؤكد دعمه للمعارضة السورية المعتدلة في مواجهة تنظيم داعش

هولاند يؤكد دعمه
استقبل الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند اليوم الخميس، في قصر الإليزيه رئيس الائتلاف الوطني السوري خالد خوجة، حيث أكد له على الدعم "السياسي والعملي" لبلاده في مواجهة تنظيم داعش.
وذكر قصر الإليزيه في بيان أن "رئيس الدولة هنأ الائتلاف الوطني السوري على مبادرته للحوار مع المكونات الأخرى في المعارضة الديمقراطية، داعياً إياه لمواصلة المضي في هذا الطريق".
وأكد هولاند أن إعادة إطلاق المفاوضات في "عملية جنيف" للتوصل "لعملية انتقالية سياسية في سوريا، تمثل الحل الوحيد لتوحيد الشعب السوري وللاستجابة لتطلعاته المشروعة، وللقضاء على الجماعات الإرهابية وإعادة إحلال السلام".

وبينما تشتد في فرنسا حدة الجدل عقب الزيارة الأخيرة لمجموعة من النواب للرئيس السوري بشار الأسد، اعتبر هولاند الأسد "المسؤول الرئيسي عن مشكلات شعبه ونمو جماعات إرهابية".
وأوضح أنه "لذلك لا يعتبره محاوراً قابلاً للمصداقية في مواجهة تنظيم داعش والإعداد لمستقبل سوريا".
(موقع 24)

صلاح الدين: 600 مقاتل من العلم انطلقوا من معسكر سامراء لتحرير ناحيتهم

أعلن مجلس محافظة صلاح الدين، الخميس، عن انطلاق قوة تتألف من 600 مقاتل من ابناء ناحية ناحية العلم الى تحرير ناحيتهم بعد ان اكملوا تدريباتهم في معسكرات قضاء سامراء، مبينا ان هذه القوة ستنضم للحشد الشعبي.
وقال رئيس المجلس احمد الكريم في حديث لـ السومرية نيوز، إن "مجلس المحافظة ودع، فجر اليوم، ابطال ناحية العلم بعد ان اكملوا تدريباتهم في معسكرات سامراء الى ناحية العلم شرق تكريت لتحريرها من داعش الارهابي".
من جانبه، قال رئيس اللجنة الامنية في مجلس محافظة صلاح الدين جاسم الجبارة في حديث لـ السومرية نيوز، إن "مقتالي ناحية العلم على اتم الاستعداد لتحرير ناحيتهم من هذه الزمر"، مبينا ان "المقاتلين ذاهبين الى ساحات القتال وان هذا الحشد تم تجهيزه بكافة المعدات العسكرية".
واضاف الجبارة ان "عدد المقاتلين الذين سيشاركون في هذه العملية بلغو 600 مقاتل من ناحية العلم وبمساندة الحشد الشعبي".
وتمكنت قوة من الشرطة اليوم الخميس من تفكيك اربعة صهاريج مفخخة عند أحد مداخل ناحية العلم شرق تكريت.
يشار إلى أن القوات الامنية بمساندة الحشد الشعبي، بدأت منذ أمس الاربعاء، ( 4 شباط 2015)، عملية عسكرية لتحرير ناحية العلم وقرية البو عجيل شرق تكريت، وتطويقهما من جميع الاتجاهات.
وتمكنت قوة من فوج امية الجبارة ومن عمليات دجلة، امس الاربعاء (4 اذار 2015) من تحرير مزرعة الشهيد عبدالله الجبارة وقريتين ومنطقة في ناحية العلم شرق تكريت.
(السومرية نيوز)

أوغلو: تركيا لن تحارب في العراق ضد "داعش"

أوغلو: تركيا لن تحارب
أعلن رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو الخميس 5 مارس/آذار أن تركيا لن تشارك في المعارك ضد "داعش" في العراق.
وقال داود أوغلو إن "تركيا لن تشارك في أي نزاع مسلح في العراق أو سوريا"، مؤكدا "نحن ندعم الهجوم في الموصل لكننا لن ندخل مباشرة في المعارك".
وكان وزير الدفاع التركي عصمت يلماز قد أبدى استعداد بلاده لدعم العراق في الحرب ضد "داعش"، وتدريب قواته وتجهيزها وذلك خلال زيارة إلى بغداد الأربعاء.
وجاءت زيارة يلماز بعد إرسال أنقرة طائرتين عسكريتين محملتين بالمساعدات العسكرية للعراق. وقال مصدر عسكري تركي إن هذه المساعدات لا تشمل الأسلحة.
وسبق أن ذكرت السفارة التركية في بغداد في بيان لها، أن "تركيا ستواصل الوقوف إلى جانب العراق الصديق والشقيق، حكومة وشعبا، في مكافحته للإرهاب، سواء في إطار التحالف الدولي ضد داعش، أو على المستوى الثنائي"، مؤكدة استمرار أنقرة بذل ما بوسعها للمساهمة من أجل وحدة العراق واستقراره.
(روسيا اليوم)

جبهة النصرة تدرس الانفصال عن القاعدة

تدرس قيادة جبهة النصرة في سوريا، إنهاء علاقتها بتنظيم القاعدة. وطبقا لمجلة "ديلي بيست" الأمريكية، كشفت مصادر مقربة من جبهة النصرة، أن قادة الجماعة يركزون على إنشاء مجموعة جديدة، تتلقى الدعم المالي من بعض الدول، وأبرزها قطر، وذلك في محاولة لتعزيز المواجهة ضد الرئيس السوري بشار الأسد.
وأضافت أن كيانا جديدا سيرى النور قريبا، يشمل النصرة وجيش المهاجرين، وغيرها من التنظيمات المهمة في سوريا، التي تربطها علاقات وثيقة مع الجماعة.
وأشارت المصادر إلى أنهم سيتخلون عن كتابة اسم النصرة، مع الانفصال عن القاعدة، ولكن ليس كل أمراء النصرة يتفقون مع ذلك، لذا تأجل الإعلان عن هذا الكيان.
وتحدث مسؤول قطري، طلب عدم الكشف عن هويته، عن أن الدولة الخليجية قد تعهدت بـ"المزيد من الدعم المالي والإمدادات" إذا قطعوا علاقاتهم بالقاعدة.
(شبكة ارم الاخبارية)

الجزائر: قوانين جديدة لحماية المرأة من العنف تلاقي معارضة من الإسلاميين

شددت الجزائر قوانينها بشأن ممارسة العنف على المرأة، حيث يمكن أن تصل العقوبة وفق هذه التعديلات، التي صوت عليها في المجلس الشعبي الوطني، إلى 20 عاما. كما سنت قوانين ضد التحرش بالجنس اللطيف لأول مرة. ولقيت هذه القوانين رفضا من قبل النواب الإسلاميين الذين اعتبروها "تدخلا في الحياة الزوجية".
صادق النواب الجزائريون الخميس على تعديلات جديدة تشدد العقوبة على الرجل الذي يمارس العنف الجسدي والمعنوي ضد المرأة حتى وإن كان زوجها، كما نص القانون للمرة الأولى على معاقبة التحرش بالنساء.
ونص التعديل الجديد لقانون العقوبات على أن "كل من أحدث عمدا جرحا أو ضربا بزوجته" يعاقب بالسجن من سنة إلى 20 سنة بحسب درجة خطورة الإصابة. أما في حالة الوفاة فالعقوبة هي السجن المؤبد.
كما نص التشريع الجديد على معاقبة الزوج بالسجن من ستة أشهر إلى سنتين "لكل من يمارس على زوجته أي شكل من أشكال الإكراه أو التخويف ليتصرف في ممتلكاتها أو مواردها المالية".
وشهدت جلسات مناقشة القانون جدلا واسعا داخل قبة المجلس الشعبي الوطني (الغرفة الأولى للبرلمان) خصوصا من النواب الإسلاميين الذين اعتبروا القانون "تدخلا في العلاقات الزوجية" وأن القانون "مستورد ومستنسخ من قوانين الدول الغربية".
ورد وزير العدل الطيب لوح أن التشريع يندرج "في إطار رؤية شاملة للحكومة لمحاربة كل أنواع العنف ضد المرأة (...) مع مراعاة خصوصيات المجتمع الدينية والثقافية".
وللمرة الأولى، تم إدراج التحرش بالنساء ضمن قانون العقوبات، ونص على السجن بين شهرين إلى ستة أشهر أو الغرامة المالية ضد "كل من ضايق امرأة في مكان عمومي بكل فعل أو قول أو إشارة تخدش حياءها".
وصوت نواب الأغلبية من حزب جبهة التحرير الوطني والتجمع الوطني الديمقراطي وبعض المستقلين الموالين للحكومة على تعديلات قانون العقوبات بينما قاطع الإسلاميون جلسة التصويت وفضل حزب العمال الامتناع.
وذكر الوزير أن القانون "تم تحضيره وفقا لإحصائيات الشرطة والجمعيات وتقارير المستشفيات التي تحصي العديد من الحالات المأساوية".
وأظهرت إحصائيات الشرطة في 2014 أن العنف الأسري يأتي في مقدمة جرائم العنف التي تتعرض لها النساء، بأكثر من أربعة ألاف حالة.وأشارت إحصائيات نشرتها الصحف إلى وفاة بين 100 إلى 200 امرأة سنويا جراء العنف الأسري.
(فرنسا 24)

خلفان: الحوثيون سوف يهددون أمن المملكة ودول الخليج خلال عام

قال نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي، الفريق ضاحي خلفان: إن الحوثيين في اليمن سوف يمتلكون ترسانة أسلحة إيرانية تمكنهم بعد عام من تهديد أمن المملكة ودول الخليج، بعد تدشين الملاحة الجوية ورحلات الطيران بين طهران وصنعاء.
وكانت أول طائرة إيرانية وصلت إلى مطار صنعاء الدولي الذي يسيطر عليه الحوثيون، الأسبوع الماضي، مدشنة خط رحلات متبادلة بين الطيران اليمني والإيراني. وأثارت هذه الخطوة انتقادات كبيرة من معارضي الحوثيين، ويدفع الأخيرون بأن ما حدث هو تفعيل لاتفاقية رسمية موقعة قبل عدة أعوام بين صنعاء وطهران.
ووفقاً لمصادر "خبر" للأنباء، وصلت فجر الخميس إلى مطار صنعاء الدولي، طائرة إيرانية جديدة، كان يعتقد أنها تقل أعضاء الوفد اليمني الحكومي برئاسة القيادي في أنصار الله صالح الصماد، الذي رأس الوفد بصفته مستشاراً لرئيس الجمهورية. إلا أن مصادر "خبر" أوضحت في تصريح آخر أن الوفد لم يكن على متن الطائرة.
وفي سلسلة تغريدات في حسابه بموقع التواصل "تويتر"، قال ضاحي خلفان، إن "الرحلات الجوية التي أبرمتها إيران في اليمن، مع من لا سلطة شرعية له، أمر غير مشروع، يناقض المواثيق الدولية، ويعد تدخلاً سافراً في الشأن اليمني".
وأضاف نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي: "بعد عام فقط من هذه الرحلات، سيمتلك الحوثي ترسانة أسلحة تهدد أمن المملكة ودول مجلس التعاون.. فإيران لا هم لها إلا أذية العرب في الخليج".
(وكالة خبرللأنباء)

شارك