تقدم بوابة الحركات الإسلامية عرضا لكل ما يمت بصلة للإسلام السياسي والجماعات والتنظيمات في الداخل والخارج في الصحف العربية والمصرية والمواقع الإلكترونية ووكالات الأنباء مساء اليوم السبت 21 مارس 2015

أمرت نيابة الساحل برئاسة عمرو جمال، السبت، بحبس ضابط جيش سابق 15 يومًا، لاتهامه بالانضمام إلى جماعة الإخوان المسلمين، ونشر الأفكار المتطرفة ضد الجيش والشرطة.

وكشفت التحقيقات التي أشرف عليها المستشار هشام حمدي، المحامي العام الأول لنيابات شمال القاهرة، أن المتهم ضابط جيش مفصول من القوات المسلحة بعد ضبطه في قضية اختلاس ذخيرة من مخازن السلاح عام 2009، وتمت معاقبته بالسجن.

وتبين من التحقيقات أن الأجهزة الأمنية ألقت القبض عليه أثناء سيره أمام نقطة أعلى كمين شبرا العلوي، وبتفتيشه عُثر بحوزته على أجندة مدون بها أفكار تحريضية تطالب بإقامة الخلافة الإسلامية، وشتائم، وتحريض ضد الجيش والشرطة، وبمناقشته اعترف بانضمامه إلى جماعة الإخوان

وأفادت تحريات الأمن الوطني بأن المتهم ضابط جيش بسلاح الذخيرة من عام 2005 إلى 2009، وأثناء خدمته تم اتهامه بسرقة ذخائر، ومعاقبته بالسجن، وفصله من الخدمة.

المصري اليوم

وصف الدكتور يونس مخيون، رئيس حزب النور، حذف قصة الصحابى عقبة بن نافع من منهج اللغة العربية للصف الأول الإعدادى، وقصة البطل صلاح الدين الأيوبى من منهج الصف الخامس الابتدائى بدعاوى تنقيح المناهج، بأنه اعتداء على التاريخ، ومسح للهوية ورضوخ للأعداء. وسخر يونس مخيون فى بيان للحزب صدر منذ قليل، "لا نستبعد أن نجد مكانهما العام القادم قصتى البطل ريتشارد قلب الأسد والفاتح نابليون".، فى إشارة لملكى إنجلترا وفرنسا 

اليوم السابع 

قال الدكتور على جمعة مفتي الجمهورية السابق: إن النبي «صلى الله عليه وسلم» علمنا مناهج التفكير، فعندما وجد اليهود يصومون عاشوراء قال «نحن أولى بموسى منهم». 

وأضاف «جمعة» خلال حواره مع الإعلامي عمرو خليل، في برنامج «والله أعلم»، المذاع على فضائية «سي بي سي»: «ما رآه المسلمون حسنًا فهو عند الله حسن، والله أمرنا في الشريعة الإسلامية بإكرام الأم، وبر الوالدين، وجعله المكافئ التطبيقي للتوحيد».

وأضاف «جمعة»: «مافيهاش حاجة إننا نخترع ونخصص يوم في السنة ندخل فيه السرور على الأم، لأن هذا من الشريعة الإسلامية، ولا يتعارض مع الدين، فهو سنة حسنة». 

وتابع «جمعة»: «التقليعة دي بقى جاية لنا من الغرب، ولّا جاية من الشرق، لما قسناها لقيناها على قدنا نعملها بقى وندخل بها السرور على الأم، وما يجراش حاجة لو خصصنا في اليوم ده رنة التليفون على نغمة ست الحبايب يا حبيبة».

فيتو

دار ما يشبه الحرب الإعلامية بين تنظيمي القاعدة وداعش، مساء أمس، بعد وقوع تفجيرات في العاصمة اليمنية صنعاء، اتهم خلالها أنصار "القاعدة" منفذي التفجيرات بالتساهل في سفك الدماء، بينما رد أنصار تنظيم داعش، بأنه لا أحد ينكر تلك التفجيرات إلا إذا كان منافقًا أو حليفًا للحوثيين، -وفق قولهم.

وكتب "مولوي عبدالله" أحد جنود أنصار الشريعة في اليمن على حسابه بتويتر: "المساجد مختلطة وفيها عوام من المسلمين، ولا يجوز استهدافهم، فقد عظّم الله من حرمة دم المسلم، فلا بد من التمييز"، مضيفًا: "ولا يجوز استهداف المساجد والأسواق وقتل المسلمين بحجة التترس، فهذا كلام باطل، ومن أراد أن يعرف مسألة التترس فليقرأ كلام ابن تيمية".

وقال أبومارية القحطاني المسئول الشرعي في جبهة النصرة بسوريا، على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر: "الله يعينكم أهل اليمن، بدأت في المساجد وهي مختلطة، وبعدها ستكون على الصحوات بنظر داعش، أي على المجاهدين، والحبل على الجرار".

يشار إلى أن ما يسمى بـ"ولاية صنعاء" التابعة لتنظيم داعش أعلنت أن أربعة انتحاريين فجروا أنفسهم في مسجدي "بدر" و"حوش" التابعين للحوثيين في صنعاء، بينما فجر خامس نفسه في أحد مساجد الحوثيين في مدينة صعدة، قائلين إن التفجيرات حصلت في "أوكار للحوثة"، وليست في مساجد يعبد فيها الله.

وتبرّأ تنظيم القاعدة في اليمن من التفجيرات التي قام بها انتحاريون يتبعون لتنظيم داعش في مساجد تابعة للحوثيين بالعاصمة صنعاء وراح ضحيتها 142 شخصًا، إضافة إلى أكثر من 350 جريحًا.

وأصدر المكتب الإعلامي في تنظيم القاعدة باليمن بيانًا مساء الجمعة، جاء فيه: "ننفي علاقتنا بالتفجيرات التي استهدفت مساجد الحوثيين، ونؤكد التزامنا بتوجيهات الدكتور أيمن الظواهري بعدم التفجير داخل المساجد والأسواق والأماكن المختلطة حفاظًا على دماء الأبرياء، وتغليبًا للمصلحة العامة".

فيما قال أبوذر الصنعائي، أحد مقاتلي داعش في صنعاء: "لا أحد ينكر تلك التفجيرات إلا إذا كان منافقًا أو حليفًا للحوثيين"

البوابة نيوز

قال المهندس مروان يونس، عضو الهيئة العليا لحزب الحركة الوطنية، إن بيان "داعش" الذي طالب في فيه شباب الإخوان بالانضمام إلى صفوفهم في قتال الجيش المصري، "ليس إلا جزء من سلسلة أحداث بدأت في أروقة الكونجرس ومجلس العموم البريطاني نهاية بالحادث الإرهابي في تونس كلها ترمي لفصل سياسي بين الإخوان والإرهاب".

وأضاف يونس، في تصريحات صحفية له، اليوم، أن هذا "الغسيل السياسي" للتنظيم تمهيدًا للعب دورًا جديدًا ربما في سوريا للتفاوض السياسي لمرحلة ما بعد الأسد أو كجزء من الحل اليمني، حسب قوله.

وحذر يونس، من احتمالية حدوث هجمات قريبه إرهابية ليس على شعب وجيش مصر العظيمين فقط، لكن السعودية أيضًا بعد أن أصبح التنظيم يجاهر بمعاداتها مع مصر رغبة منه في إرهاب حكومتها، ودفعها للابتعاد عن مصر سياسيًا وهذا ما لن يحدث فالشراكة المصرية السعودية تخطت الشراكة السياسية أو الاقتصادية وأصبحت شراكة مصير.

الوطن 

كثفت وزارة الداخلية المصرية من عملياتها الاستباقية ضد تنظيم الإخوان، وذلك في إطار استراتيجية أجهزة الأمن لمنع العمليات التي يقوم بها أنصار التنظيم ضد مصالح الدولة، حيث جرى توقيف 53 عنصرا من القيادات الوسطى للجماعة.

وأشارت الداخلية المصرية إلى أن الأجهزة الأمنية واصلت ضرباتها الاستباقية المقننة، التي تستهدف القيادات الوسطى لتنظيم الإخوان والتنظيمات الموالية له، من المتهمين في قضايا اقتحامات أقسام ومراكز الشرطة والمشاركة في الأعمال العدائية والتحريض عليها على مستوى محافظات الجمهورية.

وذكر بيان صادر عن وزارة الداخلية اليوم أن الجهود أسفرت عن ضبط 53 من تلك العناصر، من بينهم 17 مطلوبا ضبطهم وإحضارهم في قضايا ارتكاب أعمال عنف. كما أضاف البيان أنه «في مجال إجهاض مخططات وتحركات أعضاء لجان العمليات النوعية بتنظيم الإخوان الإرهابي، الذي يستهدف قوات الجيش والشرطة والمنشآت الهامة والحيوية، فقد أسفرت الجهود عن ضبط 3 عناصر من أعضائها بمحافظتي القاهرة والجيزة»، مشيرا إلى أنه تم اتخاذ كل الإجراءات القانونية حيال جميع العناصر الإرهابية والعرض على النيابات المختصة لتولي التحقيق.

الشرق الاوسط

دعا المرجع الشيعي آية الله علي السيستاني قوات «الحشد الشعبي» إلى نزع صوره، ورفع العلم الوطني دون غيره، وشدد على «وجوب التحلي بالمهنية»، ووضع «مخططات دقيقة» للمعارك. كما دعا أبناء محافظتي صلاح الدين والأنبار إلى الانخراط أكثر في الحرب على «داعش».

جاءت تصريحات السيستاني وسط معلومات عن غياب التنسيق بين الجيش و «الحشد الشعبي»، وعدم وجود غرفة عمليات مشتركة تشرف على تنفيذ الخطط العسكرية، وتصدر أوامر موحدة إلى جميع المقاتلين، ما أثر سلباً في سير المعارك، خصوصاً في تكريت، حيث استغل «داعش» الوضع وبدأ يتحول من الدفاع الى الهجوم.

إلى ذلك، نفت السفارة الأميركية في بغداد أن تكون واشنطن وضعت شروطاً لتسليح الجيش، فيما أكدت وزارة الدفاع أن الطائرات الأميركية لم تقصف معسكراً للقوات العراقية في الأنبار.

وقال ممثل السيستاني في كربلاء عبد المهدي الكربلائي في خطبة الجمعة أمس: «نكرر ما أوصينا به من قبل: على كل الأطراف المشاركة في قتال الإرهابيين رفع راية العراق وعدم رفع راياتها الخاصة، لئلا يتسبب ذلك بإثارة بعض الهواجس والمخاوف (...) كما أن السيد السيستاني لا يرضى برفع صوره في جبهات القتال».

وأضاف أن «الأوضاع الصعبة التي تمر بها البلاد وما تشهده من تضحيات مقاتلينا الأبطال في القوات المسلحة والمتطوعين تقتضي تلاحم الصفوف وتوحيد الكلمة وتوجيه كل الإمكانات إلى هذه المعركة، ورعاية النازحين وذوي الشهداء وأسر المقاتلين».

وجاءت تصريحات السيستاني وسط غموض يلف الوضع في تكريت، حيث يحشد «داعش» مسلحيه مستفيداً من توقف القتال. وقال ضابط في قيادة العمليات في صلاح الدين لـ «الحياة» ، إن «المعركة ما زالت متوقفة لكن قواتنا تواصل فرض الحصار على عناصر داعش وسط المدينة ومناطق القصور الرئاسية». وأضاف أن «توقف المعارك أتاح للتنظيم شن هجمات مضادة على الجيش والحشد الشعبي ولكنها باءت بالفشل»، وحذر من «تصاعد هذه الهجمات خلال الأيام المقبلة إذا بقيت المعارك متوقفة». وأكد أن «التنظيم شن هجومين واسعين للمرة الأولى منذ بدء معركة تكريت، بعدما كان في موقع الدفاع».

على صعيد آخر، رفضت السفارة الأميركية في بغداد تصريحات زعيم منظمة «بدر» هادي العامري، الذي قال إن واشنطن وضعت شروطاً لتزويد الجيش مدرعات اشترتها وزارة الدفاع، وأكدت في بيان أن «الولايات المتحدة مستمرة في تزويد القوات الأمنية العراقية معدات وذخيرة هي في حاجة ماسة إليها لمحاربة داعش، ولم ترفض أبداً إعطاء عربات مدرعة إلى تلك القوات».

الحياة اللندنية 

رصدت مصادر مصرفية أن بعض المنتمين إلى الإخوان المسلمين قاموا بتنفيذ مخططات بتحويل مبالغ مالية قد تصل الى 700 الف دولار عن طريق القطاع المصرفي، وشركات الصرافة الى دول عربية، واخرى اوروبية لدعم مخططاتهم الجديدة وما يطلقون عليه ثورة ابريل.

وقالت ان هناك 55 شركة استثمارية وتمويلية تدعم مخططاتهم بأموال ضخمة عن طريق التبرعات للهيئات الخيرية، والمركز الاسلامي في جنيف، والجماعة الاسلامية في سويسرا، والاتحاد الاسلامي للمعلمين.

واشارت الى ان المنظومة التي يعمل بها الاخوان هي محاولة اضعاف القطاع المصرفي وسهولة اختراقه عبر التحويلات المالية في ضوء التطورات الهائلة والحديثة التي يستخدمونها.

وأضافت أن هيئة أسواق المال اصدرت تعليمات مؤخرا تصب في نفس السياق وتهدف الى مكافحة عمليات غسيل الاموال التي يتوقع ان تكون لتمويل تنظيم الإخوان عبر سوق الكويت للاوراق المالية استشعارا بالخطر من تداولات كبيرة على اسهم تعود ملكيتها للاخوان بهدف جني مكاسب كبيرة بغية دعم التنظيم.

وقدرت المصادر حكم التداولات التي تمت على اسهم مملوكة لشركات تابعة للاخوان بأكثر من 60 مليون دينار تمت عبر محافظ وصناديق وفي صورة مضاربات بعد أن شهدت هذه الشركات تغييرات جذرية في مجالس اداراتها بغرض تدعيم مكانة الاخوان فيها، واعادة ادخال شركاء مصريين وخليجيين وأتراك في رؤوس الاموال.

وفي السياق ذاته هناك تحركات اخوانية بدأت في التغلغل في القطاع التعاوني عبر السيطرة على مناصب قيادية لضمان التمويل وسهولة ضخ الاموال عن طريق شراء سلع ومواد غذائية من دول مجاورة واخرى اوروبية.

الشاهد