الطيب لوفد ألماني: لو حاكمتم الإسلام على تطرف البعض.. سنحاكم مسيحية الغرب على الجرائم الصليبية// المعارضة الإريترية تتهم حكومة أسمرا بدعم الحوثيين

الإثنين 30/مارس/2015 - 08:41 م
طباعة الطيب لوفد ألماني:
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في مواقع الصحف المحلية والعربية، والمواقع الإلكترونية الاخبارية، ووكالات الانباء، بخصوص جماعات الاسلام السياسي، وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربياً وعالمياً، وذلك مساء اليوم الاثنين الموافق 2015/3/30

الملك سلمان يُحدد 4 شروط لإنهاء "عاصفة الحزم"

الملك سلمان يُحدد
حدد العاهل سلمان بن عبدالعزيز، ملك السعودية، 4 شروط لوقف عملية «عاصفة الحزم» على الحوثيين في اليمن.
ووجه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، خلال جلسة عقدها مجلس الوزراء، ظهر الاثنين، في قصر اليمامة بمدينة الرياض، الشكر والتقدير للدول المشاركة في عملية عاصفة الحزم، والدول الداعمة والمؤيدة في جميع أنحاء العالم لهذه العملية، بحسب بيان صادر عن الديوان الملكي.
وأول شروط وقف العملية أن المملكة تفتح أبوابها لجميع الأطياف السياسية اليمنية الراغبة في المحافظة على أمن اليمن واستقراره للاجتماع تحت مظلة مجلس التعاون في إطار التمسك بالشرعية ورفض الانقلاب عليها.
والشرط الثاني عودة الدولة لبسط سلطتها على كافة الأراضي اليمنية، فيما يتمثل الشرط الثالث في إعادة الأسلحة إلى الدولة، والرابع عدم تهديد الحوثيين لأمن الدول المجاورة.
(المصرى اليوم)

شهود لـ«رويترز»: سفن مصرية تقصف حوثيين خارج عدن اليمنية

شهود لـ«رويترز»:
قال شهود عيان لوكالة «رويترز» إن سفنا حربية مصرية قصفت طابورا من المقاتلين الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق على عبدالله صالح أثناء محاولتهم التقدم صوب مدينة عدن الساحلية الجنوبية في أول تقرير معروف يشير إلى أن قوات بحرية تشارك في القتال.
وقال الشهود إنهم يعتقدون أن هذه السفن الحربية مصرية أبحرت في الأسبوع الماضي عبر قناة السويس متوجهة إلى خليج عدن.
ولم تذكر الوكالة أية تفاصيل أخرى.
(المصرى اليوم)

المتحدث العسكري: تصفية هارب من مؤبد.. وضبط إرهابي في سيناء

المتحدث العسكري:
قال المتحدث العسكري العميد محمد سمير إن قوات الجيش الثالث الميداني تمكنت من تنفيذ عدد من المداهمات ضد العناصر والبؤر الإرهابية.
وأسفرت تلك المداهمات عن تصفية سليمان عياد عطية سليمان، بنيران القوات أثناء محاولته الهروب بسيارة ربع نقل قرب منطقة "نخل" بوسط سيناء، ورفض الامتثال لأوامر القوات بالتوقف محاولًا اقتحام الكمين.
وتبين أنه هارب من السجن المؤبد أثناء الانفلات الأمني، الذي أعقب ثورة يناير ومطلوب في عدة قضايا سرقة بالإكراه ومقاومة السلطات، وتم ضبط فرد إرهابي أثناء قيامه بمراقبة أحد الأكمنة قرب مدينة "القصيمة" وسط سيناء.
كما ضبط 5 بنادق آلية وبندقية خرطوش، وأسلحة بيضاء و574 طلقة مختلفة الأعيرة، وكمية من نبات الأفيون والبانجو المخدرين بمنطقة وادي سهب وسط سيناء، بالإضافة إلى خوذ رأس من مخلفات الحروب، وضبط رشاش عيار "9 مم" ماركة لانشستر، وبندقية مورس و500 قذيفة هاون عيار مصغر ونظارتي ميدان، ودراجتين بخاريتين من دون لوحات معدنية قرب منطقة "نخل"، وضبط وتدمير عدد من أحواض الزراعات المخدرة.
(الوطن) 

الطيب لوفد ألماني: لو حاكمتم الإسلام على تطرف البعض.. سنحاكم مسيحية الغرب

الطيب لوفد ألماني:
استقبل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم الإثنين، السياسي الألماني فولكر كاودر، زعيم أكبر كتلة حزبية في البرلمان الألماني والوفد المرافق له.
قال فولكر كاودر، إن المسئولية الملقاة على عاتق الأزهر الشريف كبيرة جدا، حيث يقع على عاتق المؤسسة توضيح حقيقة الجماعات المتطرفة، والميلشيات الطائفية التي ترتكب الجرائم باسم الدين، مؤكداً أن أوروبا تنظر إلى الأزهر الشريف على أنه المسئول عن تفسير الدين الإسلامي بعيدًا عن التفسيرات الخاطئة.
من جانبه رحب الإمام الأكبر، بالوفد الألماني في مشيخة الأزهر الشريف، موضحًا أن كل ما يُرتكب من الجماعات المسلحة والميلشيات الطائفية، أمر بعيد عن الدين وجميع الأديان بعيدة كل البعد عن العنف، ولو كانت الأديان تؤمن بالعنف ما بقي أحد في العالم على قيد الحياة.
أضاف الإمام الأكبر، أن القول بأن داعش والميلشيات الطائفية، تستند في عنفها إلى الإسلام هو أمر غير صحيح، فأفعالهم ليست من الدين في شيء، والمسلمون هم مَن يدفعون الفاتورة الكبرى لهذه التنظيمات والميلشيات،
مشددا على أن ما تعيشه المنطقة حالياً، هو استعمار ولكن بأسلوب وطرق جديدة حيث المخططات العالمية تتربص بمنطقة المشرق العربي لكي تتحكم في ثرواتها.
أشار الإمام الأكبر، إلى وجود إختلاف بين الحضارة الغربية والشرقية، وأنه لا يمكن أبداً تطبيق النموذج الغربي على الشرقي، دون احترام لهذه الإختلافات والخصوصيات، فالدين في الشرق مكون أساس في الحضارة.
أضاف أن الغرب أصدر قوانين تمنع الكلام فيما يمس السامية، وتفتح السجون لمن يتحدث في هذا، بينما لم يصدر قانونًا يمنع الإساءة إلى رموز مليار ونصف المليار مسلم، وبالتالي فليس من الصحيح أن الغرب يتحمل حرية الرأي بشكلها المطلق.
تابع: "وإذا كانت في الغرب خطوط حمراء توضع من أجل البشر، فنحن نضعها من أجل خالق البشر، مع التأكيد على أن الموقف الرسمي للأزهر والمسلمين كان إدانة ورفض الحادث الإرهابي الذي طال رسامي شارلي إيبدو، فليس المسلمون هم من قتلوا رسامي الكاريكاتير ولكن قتلهم متطرفون، ولا يجب محاكمة الإسلام على جرائم بعض المتطرفين وإلا سنحاكم المسيحية الغربية بسبب جرائم الحروب الصليبية".
(الاهرام)

نائب "الدعوة السلفية" بالجيزة يحث شبابها على بذل الجهد لمواجهة الأفكار المتطرفة

نائب الدعوة السلفية
التقى الشيخ شعبان درويش، نائب رئيس الدعوة السلفية، فى محافظة الجيزة، عضو مجلس شورى الدعوة، بكوادر مركز كرداسة، وذلك بقرية بنى مجدول.
خلال اللقاء، حثّ درويش، شباب الدعوة على بذل الجهد فى نشر الأفكار البناءة بين الشباب وتحذيرهم من الأفكار المنحرفة والمتطرفة.
أكد درويش، أن الأعمال الإجرامية والتخريبية التى يقوم بها بعض أعضاء الجماعات تجاه أبناء الدعوة لايجب أن تثنيهم عن مواصلة دعوتهم فى نشر سماحة الإسلام.
أشار دوريش إلى الدور الهام الذى تقوم به الدعوة السلفية قيادة وأفرادا من المساهمة فى المحافظة على الوطن والمنهج الوسطى التى تتميز به عن غيرها من الدعوات.
(الاهرام)

المعارضة الاريترية تتهم حكومة أسمرا بدعم الحوثيين

المعارضة الاريترية
اتهم عدد من  أحزاب المعارضة الاريترية حكومة اسمرا بتوفير الدعم للحوثيين، عبر إمدادهم بالتجهيزات اللوجستية والعسكرية القادمة من إيران، واستغلال الحدود البحرية التي لا تبعد عن أراضي اليمن سوى 25 كيلومتر، لتنفيذ هذه المهمة، لاسيما مع استمرار إبحار مراكب الصيد الاريترية واليمنية في هذه المنطقة وعدم دخولهم تحت الحظر البحري المفروض بالمنطقة.
 وأصدرت أحزاب كل من "جبهة التحرير" "العدالة والتنمية" "جبهة الثواب"، بيانات متفرقة اطلعت"إيلاف" على نسخ منها، والتي أكدت فيها تأييدها الكامل لعاصفة الحزم التي نفذها تحالف من الدول العربية بقيادة السعودية ضد الحوثيين، مؤكدين انه قد آن الأوان لكي تضطلع الدول العربية بدورها في حماية الأمن القومي العربي وتأمينه من المهددات الأمنية التي يثيرها نظام اسمرا بشكل ملحوظ .
وأوضحت بيانات المعارضة الاريترية، بأنها قد حذرت مرارا وتكرارا من الدور التخريبي الذي يقوم به نظام اسمرا  بتغذية الصراع في اليمن بالتعاون مع إيران، وذلك عبر تسليح وتدريب الحوثيين في الجزر الاريترية وفي العمق الاريتري، بل ودوره التخريبي في المنطقة عامة، فضلا عن ممارساته الشنيعة تجاه مواطنيه، وهو اليوم على استعداد لبيع المواقف دون حساب لحق  الجوار.
كما أكدت أحزاب المعارضة الاريترية في بياناتها، أن نظام اسياس افورقي حوًل اريتريا إلى بوابة لزعزعة امن واستقرار المنطقة من خلال تبنيها سياسة عدائية ضد دول المنطقة، لفرض إملاءاته والتي طالت جميع جيرانه إثيوبيا والسودان وجيبوتي والصومال، حيث ما من أزمة داخلية في أي دولة مجاورة،  إلا سعى نظام افورقي إلى مفاقمتها وجعلها سوقا لتجارة السلاح، رافضا أن تصبح اريتريا جزءاً من محيطها العربي الطبيعي ، وبرع في توظيف موقع ارتريا كمهدد لأمن دول المنطقة.
وأجمعت بيانات أحزاب المعارضة الاريترية بالقول ، بأنه انطلاقا من الإيمان  الراسخ بان ارتريا جزءا لا يتجزءا من  منظومة أمن واستقرار الأمة العربية لاسيما منطقة  حوض البحر الأحمر، فإنهم يدعمون بقوة  الرد الحاسم الذي اتخذته السعودية ضد مليشيات الحوثي، والتي باتت تهدد وحدة واستقرارا اليمن وأمن  دول حوض البحر الأحمر، لا سيما باب المندب بدعم من نظام اسمرا، حيث أكدت الأحزاب بضرورة أن تدعم دول المنطقة "المعارضة الاريترية" حتى يتم وقف كل الأعمال العدائية من المنطلقة من الأراضي الاريترية، بحسب وصفها 
(إيلاف)

حليف الحوثيين نجل الرئيس السابق في أول تصريحات

حليف الحوثيين نجل
نفى أحمد علي عبدالله صالح، نجل الرئيس السابق، المتهم بالتورط في تأجيج الصراع في اليمن والسعي للاستيلاء على السلطة، أن تكون له علاقة بأي أنشطة عسكرية، منذ تعيينه سفيراً، أو قيامه بأي دور لصالح طرف سياسي أو ضد آخر.
في أول تعليق له على قرار الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي بإقالته من منصب السفير لدى الإمارات، وتقارير عن رفض الرياض لعروض كان تقدم بها حول الأزمة اليمنية، قال العميد صالح إنه "شخصياً، وفي كل المهام التي أوكلت له، سواءً في قيادة الحرس الجمهوري، أو في سفارة بلادي في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، بذلت كل جهدي، في البقاء جندياً في صف الخدمة الوطنية، فاصلاً بين آرائي السياسية والشخصية وبين الواجب الملقى عليَّ، والعهود التي التزمت بها عسكرياً ومدنياً، كأحد أبناء الجهاز العسكري والمدني للجمهورية اليمنية".
 وكان مسؤول يمني صرح بأن الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي أقال أحمد علي صالح نجل الرئيس السابق علي عبدالله صالح من منصب سفير اليمن لدى دولة الإمارات العربية المتحدة.
 ويتمتع أحمد علي صالح ووالده بنفوذ كبير على وحدات الجيش التي تقاتل إلى جانب جماعة (الحوثيين) وتستهدفها ضربات جوية ينفذها تحالف عسكري بقيادة السعودية منذ ثلاثة أيام في إطار (عاصفة الحزم).
 كما أقال الرئيس اليمني مساء الأحد، محافظي لحج وأبين (جنوب) أحمد عبد الله المجيدي وجمال العاقل، وعيّن كلاً من أحمد مهدي فضيل والخضر السعيدي على التوالي قائمين بالأعمال مكانهما دون الإفصاح عن الأسباب. 
 وإلى ذلك، تداولت مواقع إخبارية يمنية ومنها موقع يحمل اسم (القائد أحمد علي عبدالله صالح) على الفيسبوك، ما قالت إنها أول تصريحات علنية له منذ ورود اسمه في تقارير عن تورطه في الصراع الدائر في اليمن وسعيه بدعم من والده للاستيلاء على السلطة. 
 وفي تصريحاته، قال العميد صالح: "دعونا في العام 2011، ونجدد اليوم، الأخوة في أطراف الصراع السياسي، التقليل من حماس واندفاع كل خصم ضد الآخر، وإبقاء الخلاف سياسياً، يمكن معه التوصل لحلول وطنية، فالجميع يمنيون، ولن تستقر البلاد إلا إذا تعايشوا سواءً اتفقوا أو اختلفوا، فطالما بقي كل طرف يريد إقصاء الآخر، فإن الوطن سيبقى مهزوماً أياً كان المنتصر أو المهزوم".
 وأضاف: "لطالما قلنا أننا موظفون، في دولة ضمن قوانين تقرر علينا واجبات إدارة الاختلاف، كما تلزمنا بالتعاون والاتفاق في القضايا الوطنية".
 وقال نجل الرئيس السابق: "ولم آلُ جهداً، في كل لقاءاتي، الرسمية أو غير الرسمية، في الداخل أو في الخارج، في توجيه النصح، بتهدئة الصراعات والحروب وإنهاء التحريض المتبادل بين كل أطراف العمل الوطني، واعتبار التوافق الوطني تحت سقف الدستور والقانون هو الحامي للمكتسبات التي حققها اليمنيون في كل مجالات الحياة المدنية أو العسكرية، وهو طريقهم للنجاة من التحديات الراهنة والعبور نحو مستقبل يرضاه الجميع".
 وتابع صالح الإبن قائلاً: "إنه من المؤسف أن وصل الحال، إلى تعرض البلاد لضربات عسكرية حربية شقيقة، لن تزيد الوضع إلا سوءاً، وفي نهاية المطاف لن يكون الحل إلا عودة الناس إلى الحوار والتعايش، ولكن بعد أن تدفع البلاد تضحيات جسيمة".
 وخلص في تصريحاته إلى الدعاء لله "أن يجنب اليمن، المزيد من التدهور الذي تقود له الصراعات غير العقلانية، التي تفتح مشكلات أكثر تعقيدًا من التي يدعي المتصارعون أنهم مختلفون عليها".
(إيلاف)

شارك