قيادي بـ«دعم المعزول»: الديمقراطية حرام// وزير الأوقاف: تمكين القيادات الإخوانية من مؤسسات بناء العقول "خيانة للوطن"// تنظيم "ولاية سيناء" الإرهابى يعلن مسئوليته عن هجمات سيناء الأخيرة
الجمعة 03/أبريل/2015 - 05:12 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في مواقع الصحف المحلية والعربية، والمواقع الإلكترونية الاخبارية، ووكالات الانباء، بخصوص جماعات الاسلام السياسي، وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربياً وعالمياً، وذلك مساء اليوم الجمعة الموافق 4/3/ 2015
وزير الأوقاف: تمكين القيادات الإخوانية من مؤسسات بناء العقول "خيانة للوطن"
أعلن الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، تأييده الشديد لما ذكره الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، في كلمته التي ألقاها بالندوة التثقيفية لقواتنا المسلحة الباسلة، من أنه لا مجال للمواءمات السياسية، وأنه لا بد لكل وطني شريف من أن يقوم بدوره في مواجهة الإرهاب، الذي يحصد أرواح أبناء الوطن الشرفاء من رجال القوات المسلحة ورجال الشرطة، ويستهدف المواطنين الآمنين.
وأوضح جمعة، في بيان له اليوم الجمعة، أنه لا بد من أن تعمل جميع المؤسسات الدينية والفكرية والثقافية والتربوية والتعليمية والإعلامية على تصحيح المفاهيم الخاطئة، ومواجهة التطرف الفكري، ليس في مصر وحدها، بل في الأمة العربية كلها وفق توجيه الرئيس الواضح في خطابه بافتتاح القمة العربية، الذي أكد فيه على ضرورة أن تقوم المؤسسات الدينية والثقافية والإعلامية في العالم العربي كله بدورها في مواجهة الإرهاب.
وأكد وزير الأوقاف، أن تمكين أي قيادة إخوانية في أي مفصل تنفيذي من مفاصل هذه المؤسسات أو غيرها من مؤسسات الدولة، يُعد خيانة وطنية لما تمثله هذه الجماعات الإرهابية من خطر داهم وإجرام في حق المجتمع، وبخاصة من يتمكنون من أي موقع قيادي في العمل التنفيذي، ولا سيما أن قواتنا المسلحة الباسلة هي أكثر من يكتوي بنار تلك الجماعات الإرهابية، وأن جماعة الإخوان الإرهابية قد تبنت منهج العنف والقتل والتخريب والتفجير، مما يستلزم من كل الوطنيين الشرفاء، اصطفافًا وطنيًا واضحًا في وجه الإرهاب والإرهابيين دون مواربة أو مخادعة أو لف أو دوران.
(بوابة الأهرام)
تنظيم "ولاية سيناء" الإرهابى يعلن مسئوليته عن هجمات سيناء الأخيرة
أعلنت جماعة إرهابية فى مصر تبايع تنظيم داعش الإرهابى، اليوم الجمعة، مسئوليتها عن هجمات وقعت فى محافظة شمال سيناء، وأسفرت عن استشهاد عدد من الجنود والمدنيين. وقال تنظيم يطلق على نفسه "ولاية سيناء" فى بيان نشر فى صفحة تنشر بياناته على تويتر، إن مسلحيه استعملوا القذائف الصاروخية وأسلحة أخرى فى الهجمات التى وقعت أمس الخميس. وقال بيان الجماعة، التى كانت تسمى نفسها من قبل أنصار بيت المقدس، إن الهجمات استهدفت سبعة حواجز أمنية على الطريق الساحلى بين مدينة العريش عاصمة شمال سيناء ومدينة رفح الحدودية مع قطاع غزة.
(اليوم السابع)
"الكتاتني": مصر لن تستجيب لدعوات التدخل البري باليمن
استبعد إسلام الكتاتني، المنشق الإخواني، أن تستجيب مصر لدعوات التدخل البري في اليمن التي أطلقها وزير الخارجية اليمني، رياض ياسين، وقال "الكتاتني"، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" إن مصر من الحكمة التي تمنعها أن تكرر أزمة الستينيات وتدخل إلى بلد بطبيعة جبلية يصعب حسم أي معركة في أرضيها.
ولفت إلى أن أي تدخل بري مصيره غير متوقع، مشيرًا إلى أنه سيكون إهدار للمال والقوات المصرية بدون فائدة، وتابع إن "عاصفة الحزم" من بدايتها ومخطط لها إن تصل إلى التدخل البري، مشددًا على إن مصر من حقها أن لا تشارك في الدخول البري، حفظًا لأمنها وقوتها.
وأشار إلى أن المشاركين في الحرب خططوا منذ البداية للدخول بريًا، مؤكدًا إن ذلك معروف في عرف أى حرب، حيث يكون الضرب الجوي غير مجدي بالدرجة التي تحققها القوات البرية.
يذكر إن وزارة الخارجية اليمنية ممثلة في وزيرها، رياض ياسين، تقدمت للدول العشر المشاركة في الحرب على حركة "الحوثيين"، بالتدخل بريًا لإحكام السيطرة على المناطق التي يسيطر عليها عبدالملك الحوثي، زعيم حركة (أنصار الله).
(البوابة نيوز)
الداخلية: اشتباكات بين الإخوان والشرطة في المطرية
وقعت اشتباكات، الجمعة، بين أنصار جماعة الإخوان المسلمين وقوات الشرطة، في شارع التعاون بالمطرية، حسبما افاد بيان صادر عن وزارة الداخلية.
وأطلق أنصار الإخوان المتظاهرين، أعيرة من أسلحة الخرطوش تجاه قوات الأمن، وأشعلوا النيران في إطارات السيارات وصناديق القمامة، مما اضطٌر قوات الأمن لتفريقهم بالغاز المسيل للدموع
(المصري اليوم)
قيادي بـ«دعم المعزول»: الديمقراطية حرام
هاجم الدكتور عطية عدلان، القيادي فيما يعرف باسم تحالف دعم المعزول، المؤيد للرئيس المعزول محمد مرسي في تصريحات صحفية له مفهوم الديمقراطية التي استغلها الإخوان في الوصول إلى الحكم واصفا إياها بأنها حرام شرعا خاصة في ظل فشلها في الحفاظ على حكم الإخوان.
ودعا عدلان تيار الإسلام السياسي إلى نسيان هذا المفهوم والاهتمام بالنظام الإسلامي بدلا منها كونه أشمل وأعم، على حد تعبيره.
(فيتو)