" بان يحذر من «مجزرة» في مخيم اليرموك// 1700 مقاتل روسي يقاتلون في داعش// "الإخوان" بدأت مرحلة الشتات// " داعش" يحتجز 50 مدنيًا في سوريا
الجمعة 10/أبريل/2015 - 06:32 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربياً وعالمياً مساء الجمعة 10 أبريل 2015
إخوان المطرية يشعلون النار في صناديق القمامة والأكشاك
أشعل عناصر من جماعة الإخوان المسلمين بمنطقة المطرية، الجمعة، النار في صناديق القمامة و4 أكشاك بشارعي المطراوي والتعاون، أثناء مسيرتهم عقب صلاة الجمعة.كما أطلق الإخوان الشماريخ والألعاب النارية و«المولوتوف» على قوات الشرطة التي تحاول تفريق مسيرتهم، من جانبها، أطلقت قوات الشرطة الغاز المسيل للدموع لمحاولة تفريقهم.
المصري اليوم
هيئة الأمن الروسية: 1700 مقاتل روسي يقاتلون في صفوف تنظيم داعش
أكد نائب مدير هيئة الأمن الفيدرالية الروسية، الجنرال سيرجى سميرنوف، أن أجهزة الأمن الروسية ترى أن التهديد الذى يشكله تنظيم "الدولة الإسلامية" المسلح، على روسيا الاتحادية هو تهديد حقيقى، كاشفا أن الهيئة تملك معلومات مفادها أن حوالى 1700 من مواطنى روسيا، و300 من مواطنى طاجكستان يقاتلون في صفوف "الدولة الإسلامية". وأضاف سميرنوف، على هامش مشاركته في الجلسة السادسة والعشرين لهيئة مكافحة الإرهاب الإقليمية التابعة لمنظمة شنغهاى للتعاون في طشقند عاصمة أوزبكستان، والتي تضم المنظمة كلا من روسيا والصين وكازاخستان وأوزبكستان وقيرغيزيا وطاجكستان أن الاجتماع ناقش الإجراءات الكفيلة بمواجهة نشاطات تنظيم "الدولة الإسلامية"، مضيفا أن "ما يدعو للقلق أن تواجد "داعش" على حدودنا هو شيء واقعى". وأوضح سميرنوف قائلا إن خطورة "الدولة الاسلامية" تكمن في أنها تبدأ في التغلغل في منظمات أخرى مثل "إمارة القوقاز" بدليل أن بعض أمراء هذا التنظيم المسلح بايعوا "داعش" مؤخرا". هذا وبحث ممثلون عن الأجهزة الأمنية لدول "منظمة شنغهاى للتعاون في العاصمة الأوزبكية طشقند، اليوم الجمعة، مسائل التصدى لخطر "الدولة الإسلامية" (داعش) و"حزب التحرير الإسلامى" وغيرهما من التنظيمات الإرهابية المتطرفة. وتمت خلال هذه الجلسة الموافقة على برنامج التعاون بين الدول الأعضاء في منظمة شنغهاي، في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف للفترة من عام 2016 إلى عام 2018. كما تقرر تنفيذ مشروع مشترك للتدريب على التصدي لمحاولات عناصر الإرهاب الاستفادة من شبكة الإنترنت لتحقيق أهدافها. ومن الفعاليات المتفق عليها أيضا عقد ثالث مؤتمر علمي تطبيقي لمناقشة المسائل المتعلقة بالتعاون في المجالات الأمنية والمتصلة بها بين الدول — الأعضاء في منظمة شنغهاي من جهة، والدول التى حصلت على صفة "مراقب" من جهة أخرى.
اليوم السابع
سامح عيد: "الإخوان" بدأت مرحلة الشتات بتدشين مكتب إداري بالخارج
قلل سامح عيد، المنشق الإخواني، من الخطوة التي أعلن عنها المتحدث باسم جماعة الإخوان الإرهابية، محمد منتصر، وتفيد إنشاء "الجماعة"، "لمكتب إداري للإخوان المصريين في الخارج.
وقال في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، اليوم الجمعة، إن اتخاذ هذه الخطوة هو تتويج لفشل الجماعة التي سبق وحاولت أن تجد لنفسها سبيل لاختيار مرشد جديد، أو نقل مكتب الإرشاد لأي دولة عربية أخرى.
وأكد "عيد" أن خطوة "المكتب الإداري" تعكس الفشل الإخواني في إيجاد هيكل للجماعة بعد الأحداث التي وقعت على مدى عام ونصف وتسببت في ارتباك الجسد الإخواني، لافتا إلى أن الجماعة تسعى لإيجاد شكل إداري تستطيع من خلالها الإبقاء على ما تبقى لها، مشيرًا إلى أن تلك التجربة نتيجتها محسومة بالفشل، على غرار كل المحاولات التي حدثت لإنقاذ الجماعة.
واعتبر المنشق الإخواني، أن "الجماعة" بهذه الخطوة دخلت مرحلة ما يعرف بـ"الشتات"، وهي المرة الأولى في هذه التجربة، مشيرًا إلى أن "الجماعة" دائمًا ما كان تواجدها في الداخل المصري بالرغم من حجم الخلاف الذي كانت تمر به في فترة الخمسينات والستينات مع النظام السياسي.
يذكر إن "منتصر" كتب على حسابه الخاص على "تويتر"، "تغريدة"، تفيد الانتهاء من إجراءات تدشين مكتب يسمى "المكتب الإداري للإخوان المصريين في الخارج"، بقيادة الإخواني الهارب، أحمد عبد الرحمن، دون الإشارة إلى مقر المكتب المذكور.
البوابة نيوز
الإرهاب يهاجم الفقراء.. "زاهية" انفجرت فيها "علبة كانز" وحولتها لأشلاء
فقدت سيدة في العقد الرابع من عمرها حياتها، ثمنا للبحث عن لقمة العيش بمحافظة الفيوم، اليوم، بعد أن انفجر جسم غريب في وجهها، التقطته من الشارع ضمن القمامة التي تجمعها، بغرض فرزها وبيعها للتجار لتدبير نفقات المعيشة.
خرجت "زاهية" السيدة الأربعينية، كعادتها لتبحث عن "لقمة العيش" في مقالب القمامة، حيث اعتادت على جمع علب البلاستيك والصفيح وبيعها لتجار الخردة، لتنفق على أسرتها البسيطة المكونة من زوج مسن ونجلتها التي تعول 4 أطفال، صادفتها "علبة كانز" فالتقطتها ووضعتها في "شوال" تحمله على ظهرها، وفي المساء عادت إلى منزلها قانعة بحصيلة ما جمعته، إلا أن عملها لم ينته، فجلست تفرز حصيلة اليوم من عبوات البلاستيك والصفيح، لتنفجر إحدى العبوات في وجهها لتحولها إلى أشلاء في لحظات.
زاهية جمعة أحمد، الشهيرة باسم "أم نعمة"، 46 عاما، تسكن في غرفة إيجار بمنزل متهالك بسيط، مكون من طابقين، يضم الأول منه غرفتين، والثاني 3 غرف، ويعيش في كل غرفة أسرة بسيطة، ويستخدمون جميعا حمامًا ومطبخًا مشتركًا، يرافقها زوجها إبراهيم محمد حسين، 74 عاما، بالمعاش، وابنتها من زوج راحل، تدعى نعمة وحيد فرج، 30 عاما، وتعول 4 أطفال، وتعاني من مشاكل صحية.
عقب وقوع الانفجار أغلقت الشرطة المنزل من الخارج، واصطحبت زوج الضحية وابنتها إلى نيابة مركز إطسا للاستماع إلى أقوالهما في الواقعة، وقال أحد الجيران، إنهم سمعوا دوي انفجار ورائحة بارود، وهرولوا إلى مكان الانفجار ليجدوا النصف العلوي من جسد "زاهية" ملقى على الأرض، فقاموا بإبلاغ الشرطة وقامت سيارة الإسعاف بنقل جثمانها لمشرحة مستشفي إطسا المركزي، فيما أمرت نيابة مركز إطسا، بندب خبير مفرقعات، لتمشيط المكان، قبل ذهاب فريق النيابة لمعاينة مكان الحادث.
وأكد جبيلي إسماعيل جمعة، 34 عاما، عامل، ابن شقيق الضحية، أنها وجدت علبة تشبه "الكانز" بجوار كشك للكهرباء بالقرب من مستشفي إطسا المركزي، وأخذتها للمنزل، وأثناء فحصها لمعرفة ما بها، انفجرت فيها، وتحولت إلى أشلاء، وأضاف جبيلي، أن عمته لم تنجب من زوجها الحالي، ولكن لديها ابنة تدعى "نعمة" أنجبتها من زوجها الراحل، ولديها أربعة أطفال، حيث تزوجت ابنتها "نعمة" 3 مرات من قبل، وهي مطلق، وقال الدكتور أحمد عيد، عضو مجلس إدارة جمعية شباب الخير بمركز إطسا، أن ابنة السيدة معاقة ذهنيا، وتدعى، نعمة وحيد فرج، 30 سنة، وأنها صرفت من الجمعية، الأربعاء الماضي مساعدة من ليلة القدر للأسر الأكثر فقرا، لأنها لا تعمل، وحالتها المادية سيئة جدا، وأضاف عيد، أن المنزل الذي يضم غرفة السيدة ضحية الانفجار، منزل عشوائي بمنطقة السويقة، كانت تعيش فيه مع زوجها المسن، الذي يعاني من ضعف في النظر، حيث يعملان في جمع محتويات القمامة، لبيعها إلى تجار "الروبابيكيا" والحصول على حاجتهما من المال، التي تساعدهما على المعيشة.
الوطن
داعش» يحتجز 50 مدنيًا بينهم نساء في ريف حماه بوسط سوريا
ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم (الجمعة)، ومقره لندن، أن تنظيم داعش يحتجز 50 مدنيا خطفهم من قرية في ريف حماه بوسط سوريا.
وقال المرصد في بريد إلكتروني: «لا يزال التنظيم يحتجز منذ أيام ما لا يقل عن 50 مواطنا من ريف حماه الشرقي، بعد الهجوم الذي نفذه في 31 مارس (آذار)، على قرية المبعوجة التي يقطنها مواطنون من المسلمين السنة ومن أبناء الطائفتين الإسماعيلية والعلوية».
وأوضح مدير المرصد رامي عبد الرحمن أن الخبر لم يُعمم حتى الآن للحيلولة دون عرقلة مفاوضات جارية من أجل الإفراج عن الرهائن. إلّا أن هذه المفاوضات لم تؤدِّ إلى نتيجة بعد.
وبين المخطوفين 10 إسماعيليين، منهم ست نساء. أما الأربعون الآخرون فهم من البدو السنّة، وبينهم 15 امرأة.
وأعرب عبد الرحمن عن خشيته من «سبي النساء".
وخطف الرهائن من المبعوجة واقتيدوا، بحسب المرصد، إلى مناطق سيطرة التنظيم في ريف حماه الشرقي.
وكان التنظيم أعدم، في 31 مارس (آذار)، 37 مدنيا في المبعوجة، وبينهم طفلان «بإحراقهم وقطع رؤوسهم أو إطلاق النار عليهم»، حسب المرصد.
وتعرض التنظيم المتطرف منذ تصاعد نفوذه في سوريا والعراق في الصيف الماضي مرارا لمدنيين، وخطف وقتل بأبشع الوسائل أشخاصا من طوائف مختلفة، متهما الأفراد المنتمين إلى الأقليات بالكفر، والسنّة المناهضين له بالعمالة أو الارتداد.
الشرق الاوسط
"انفجارات قوية" تصيب أهدافاً عسكرية في صنعاء وهبوط أول طائرة مساعدات
هزت ضربات جوية تقودها السعودية العاصمة اليمنية صنعاء في ساعة مبكرة اليوم مستهدفة مواقع لتخزين السلاح يستخدمها جنود موالون للرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح وهو نصير قوي للحوثيين المدعومين من إيران.
وقال سكان لـ"رويترز" هاتفيا إن الغارات الجوية التي استهدفت أجزاء من وزارة الدفاع ومنشآت أخرى استمرت ساعات.وقال فاضل محمد الذي يقيم في صنعاء إن الانفجارات "أضاءت السماء. سمعنا انفجارات قوية"، ويحاول المقاتلون الحوثيون الذين يسيطرون على صنعاء بسط هيمنتهم على مدينة عدن الجنوبية.
وفي سياق متصل حطت أول طائرة للجنة الدولية للصليب الاحمر محملة بـ 16 طناً من المساعدات الطبية اليوم في صنعاء، كما اعلنت الناطقة باسم المنظمة في اليمن وقالت الناطقة ماري كلير فغالي عبر الهاتف: "انها اول طائرة للجنة الدولية للصليب الاحمر تهبط في صنعاء، وهي محملة بـ16 طنا من المساعدات الطبية".
النهار
بان يحذر من «مجزرة» في مخيم اليرموك
حذر الامين العام للأمم المتحدة بان كي من مون من حصول «مجزرة» في مخيم اليرموك جنوب دمشق، وسط ظهور انقسام بين السلطة الفلسطينية وحركة «حماس» إزاء مطلب النظام السوري توفير غطاء فلسطيني لاقتحام المخيم وطرد تنظيم (داعش)، وسعت فصائل سورية معارضة، بينها «جبهة النصرة»، الى تكرار سيناريو إدلب في شمال غربي البلاد، بالتوحد وقتال قوات النظام في ريف دمشق، في حين رفض وفد النظام في موسكو تسلم قائمة ضمت أسماء تسعة آلاف معتقل.
ودعا الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، إلى العمل على تفادي «مجزرة» في المخيم الذي أصبح سكانه بين فكي كماشة «داعش» والنظام، وقال: «حان الوقت للقيام بعمل ملموس لإنقاذ الأرواح ولا يمكن أن نبقى مكتوفي الأيدي والسماح بحدوث مجزرة، لا يجب التخلي عن سكان اليرموك»، واضاف: «سمعنا عن تقارير مقلقة إزاء هجوم واسع على المخيم والمدنيين فيه. هذا سيكون جريمة حرب فظيعة يجب ان يحاسب عليها المسؤولون عنها".
وكان «المرصد السوري لحقوق الإنسان» قال إن «داعش» سيطر على 90 في المئة من اليرموك، في وقت أفاد مجدلاني بأن ثلث المخيم فقط وقع تحت سيطرة التنظيم المتطرف. لكنه قال إن دخول التنظيم «أطاح بالحل السياسي ووضعنا أمام خيارات أخرى لحل أمني». وكان مجدلاني يتحدث بعد اجتماع عقد مساء الأربعاء بحضور ممثلي فصائل فلسطينية وغابت عنه «كتائب أكناف بيت المقدس»، الحركة التي نشأت أخيراً في مخيم اليرموك التي تعتبر قريبة من حركة «حماس» ومعارضة للنظام. وأضاف أنه ستشكل «غرفة عمليات مشتركة من القوات السورية والفصائل الفلسطينية التي ترغب التي لها تواجد ملموس داخل المخيم أو في محيطه لاستكمال هذه العملية النظيفة عسكرياً".
في المقابل، ظهر احد قياديي «الأكناف» في فيديو متعهداً باستمرار القتال وعدم الانسحاب من المخيم. وقال ممثل حركة «حماس» في لبنان أسامة حمدان لـ «فرانس برس»، إن الحركة لم تطلع على تفاصيل ما اتفق عليه في اجتماع الفصائل في دمشق، رافضاً في الوقت ذاته «مسألة التورط الفلسطيني العسكري في المخيم بالكامل".
تزامن ذلك مع إعلان «جيش تحرير الشام»، وهو تحالف من فصائل عدة، أنه سيطر على الطريق الدولية بين دمشق وبغداد، لافتاً في بيان الى أنه استطاع «تحرير نقاط في جبال القلمون الشرقي (قرب حدود لبنان)، وطرد عناصر حزب الله المتمركزين فيها».
وفي وسط البلاد، قتل 17 عنصراً على الأقل من قوات النظام والمسلحين الموالين لها في هجوم شنه «داعش» على حاجزين في ريف حمص، وفق «المرصد» الذي أشار إلى أن عناصر التنظيم «فصلوا رؤوس ثلاثة منهم عن أجسادهم".
سياسياً، قررت الأطراف السورية المشاركة في «منتدى موسكو» تمديد عمل جلسات الحوار يوماً إضافياً على أمل التوصل إلى ورقة عمل مشتركة بين شخصيات معارضة ووفد النظام، في وقت رفض رئيس وفد الحكومة السفير بشار الجعفري تسلم قائمة ضمت أسماء حوالى تسعة آلاف معتقل في سجون النظام.