"الإخوان" تدعو لاقتحام "رابعة" و"النهضة" فى ذكرى 30 يونيو/ "داعش" يخلط أوراق الفصائل المسلحة في العراق/ استنفار عسكري على حدود لبنان وسط مخاوف أمنية من تمدد "داعش"
الجمعة 20/يونيو/2014 - 01:04 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، قراءة في الصحف المصرية والعربية، فيما يخص جماعات الإسلام السياسي، اليوم الجمعة 20 يونيه 2014، حيث تصدرت كافة العناوين في الصحف العربية والمصرية خبر إحالة أوراق المرشد العام للإخوان المسلمين محمد بديع ومحمد البلتاجي وصفوت حجازي وآخرين من قياديي الجماعة إلى المفتي لاستطلاع رأيه بشأن إعدامهم في ما يعرف إعلاميا بقضية أحداث مسجد الاستقامة.
الفيصل: اتهام المالكي للسعودية بدعمها للإرهاب مدعاة للسخرية
قال الأمير سعود الفيصل، وزير الخارجية السعودي، إن اتهام نوري المالكي، رئيس الوزراء العراقي، للسعودية بأنها راعية للإرهاب، مدعاة للسخرية، مبينا أنه لو كانت لبلاده نصيحة للمسؤول العراقي في القضاء على الإرهاب داخل العراق، فهي أن يتبع السياسة التي تسير عليها السعودية، دون أن يتهمها بالإرهاب.
وأوضح الفيصل، خلال مؤتمر صحافي عقب اختتام أعمال مؤتمر وزراء خارجية الدول الإسلامية للدورة الـ41 في جدة أمس، أن الاتهامات التي سمعها من العراق، وتحديدا من رئيس الوزراء، يتهم فيها المملكة بأنها راعية للإرهاب «مدعاة للسخرية، وهي تأتي في أعقاب البيان الذي صدر من المملكة بشأن تجريم الإرهاب خاصة (داعش)». وقال وزير الخارجية السعودي «أعتقد أكثر بلد عانى من الإرهاب وكافح الإرهاب، ومستمر في مكافحة الإرهاب، وأوجد قواعد وأسس التعاون الدولي للقضاء على الإرهاب، هو السعودية. وإذا كانت لنا نصيحة للمسؤول العراقي للقضاء على الإرهاب في بلاده، فهي أن يتبع السياسة التي تتبعها المملكة ولا يتهمها بأنها مع الإرهاب. الإرهاب هو في المكان الذي ينجح فيه، والحمد لله بلادنا الآن نظفت من هذا الوباء، وعسى ألا يأتينا شيء من جيراننا».
(الشرق الأوسط)
مسؤول أمني كردي: حذرنا بغداد والاستخبارات من تحركات «داعش» قبل ستة أشهر
صرح مسؤولون في الاستخبارات والأمن في المنطقة الكردية من العراق بأنهم حذروا بغداد ووكالات الاستخبارات الغربية منذ ستة أشهر من هجوم وشيك لقوات تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش).
وقال روز بهجاي، وهو مسؤول أمني رفيع في حكومة إقليم كردستان، لـ«الشرق الأوسط»، إنهم أرسلوا المعلومات التي لديهم حول شخصيات رئيسة داخل الحركة الإرهابية، وتقاسموا المعلومات بشأن مواقع المعسكرات التدريبية التابعة لـ«داعش» داخل الأراضي العراقية، وحذروا من أن الجماعة تتحرك بقوافل كبيرة من المركبات ذهابا وإيابا ما بين سوريا والعراق، غير أنه لم تتخذ أي إجراءات حيال ذلك. وأضاف بهجاي «لقد وجدت تلك التحذيرات آذانا صماء، وفشل الغرب في التحرك، ويفشل الآن في الرد. وكلما انتظروا تعرض المزيد من الناس للقتل».
وسيطرت قوات البيشمركة - وهي القوات المسلحة الكردية - على جميع المناطق الكردية في البلاد عقب انهيار الجيش العراقي في الموصل الأسبوع الماضي، بما في ذلك مدينة كركوك المتنازع عليها. وفي حين أن معظم المدن في المنطقة تبدو الآن آمنة وهادئة، فإن هناك اشتباكات مستمرة بين البيشمركة و«داعش» على أطراف المناطق التي يسيطر عليها الأكراد. ويقول القادة إنهم بحاجة إلى الدعم الخارجي إذا كان يتوجب عليهم الاستمرار في القتال ضد الجماعة الإرهابية القوية التي يخشاها الناس على نحو متزايد.
(الشرق الاوسط)
«حزب الله» يتهم «14 آذار» بإعاقة إقرار زيادة الأجور.. وبري يبقي جلسات البرلمان مفتوحة
نجحت الهيئات النقابية في لبنان في تحويل كل الاهتمامات باتجاه السعي لإقرار «سلسلة الرتب والرواتب» التي من شأنها زيادة رواتب موظفي القطاع العام والمدرسين، مما أحال ملفي الاستحقاق الرئاسي والوضع الحكومي إلى درجات متدنية في سلم الأولويات المحلية.
وقاطع نواب قوى «14 آذار» الجلسة التشريعية التي كانت مخصصة يوم أمس الخميس لإقرار السلسلة، لرفضهم النقاش بشأنها داخل الهيئة العامة للمجلس وإصرارهم على وجوب التوافق على أرقامها قبل التصويت عليها. وبلغ عدد النواب الذين حضروا للمشاركة في الجلسة ومعظمهم من قوى 8 آذار 52 نائبا، علما بأن النصاب القانوني لعقد الجلسة التشريعية يتطلب وجود 65 نائبا داخل القاعة العامة.
وبمسعى لتلقف ردود الفعل النقابية من عدم إقرار السلسلة، أعلن رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري إبقاء جلسة المجلس التشريعية مفتوحة «تمهيدا للتوافق على موضوع السلسلة ولفسح المجال أمام الاتصالات»، إلا أن هيئة التنسيق النقابية كشفت عن خطة تصعيدية تعدها لمواجهة الفشل المتجدد في إقرار السلسلة.
وبينما اتهم نائب الأمين العام لـ«حزب الله» الشيخ نعيم قاسم قوى 14 آذار بإعاقة إقرار السلسلة، معتبرا أنهم «لا يريدون استقرارا سياسيا، ولا يريدون حلا عمليا لمسيرة لبنان»، شدّد نواب وقياديو تيار المستقبل و«14 آذار» على أن مقاطعتهم للجلسة ليست بغاية التعطيل بل لضمان عدم اهتزاز الاستقرار النقدي في حال أقر مشروع السلسلة كما هو مطروح حاليا. وردّت وزيرة المال السابقة ريا الحسن، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، مقاطعة الجلسة من قبل قوى 14 آذار لكون «القسم الأكبر من الإيرادات المطروحة لتغطية السلسلة في معظمها وهمية، باعتبارها مرتبطة بعوامل اقتصادية متحركة كالنمو والتضخم»، لافتة إلى أن «الهم الأكبر هو عدم انعكاس إقرار السلسلة مزيدا من العجز بالموازنة، والبالغ 7700 مليار ليرة لبنانية، والذي يُعد أصلا من أكبر مستويات العجز في المنطقة». وقالت إن «السير بمشروع السلسلة كما هو قد يؤدي لارتفاع مستويات العجز لتبلغ 8700 مليار ليرة لبنانية».
(الشرق الاوسط)
«داعش» يخلط أوراق الفصائل المسلحة في العراق
جاء اعتراف رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بأن ما حصل في الموصل «نكبة»، ولكنه ليس «هزيمة»، بمثابة محاولة، حتى وإن بدت متأخرة بالنسبة لطيف واسع من السياسيين والفعاليات الاجتماعية والأكاديمية والعشائرية في العراق، لإعادة النظر في السياسة التي جرى اتباعها من قبل الحكومة العراقية منذ عام 2003. تلك السياسة التي لم تنهض على أسس حقيقية من المصالحة الوطنية وأدت إلى تفجر الأوضاع في المناطق والمحافظات الغربية من العراق.
صحيح أن الفصائل التي تشكلت على أساس قاعدة المقاومة للاحتلال الأميركي، مثل «الجيش الإسلامي»، و«كتائب ثورة العشرين»، و«جيش المجاهدين»، و«جيش محمد»، و«جيش رجال الطريقة النقشبندية»، و«المقاومة الإسلامية»، وجدت نفسها تقاتل في جبهة واحدة مع تنظيم القاعدة بزعامة أبو مصعب الزرقاوي (قتل عام 2006) ومن ثم أبو عمر البغدادي وأبو حمزة المصري (قتلا عام 2011)، إلا أنها دائما تحاول تمييز نفسها عن تنظيم القاعدة بوصفها لديها مطالب يمكن التفاهم عليها.
الحكومة العراقية، رغم تبنيها مسألة المصالحة الوطنية وتخصيصها لها حقيبة وزارية (حكومة المالكي الأولى 2006 - 2010) ومن ثم تحولت إلى مستشارية للمصالحة في الحكومة الحالية، فإن المشكلة الأساسية التي تواجهها هي أنه في الحالتين كان هناك خلط في الأوراق والمفاهيم بين الإرهاب والتمرد. وفي هذا السياق، يقول خبير عسكري عراقي يحمل رتبة لواء ركن في الجيش العراقي السابق في حديث لـ«الشرق الأوسط» طالبا عدم الإشارة إلى اسمه إن «النكبة التي حصلت أخيرا، التي تمثلت بقدرة (داعش) ومن معها على احتلال الموصل وصلاح الدين ومناطق واسعة أخرى من البلاد لم تكن صدفة على الإطلاق، إلا من حيث التوقيت وعدم قدرة الجيش على المقاومة».
(الشرق الاوسط)
إعلان جدة يدين «بوكو حرام» وأعمال عنف ضد المسلمين في أفريقيا الوسطى وميانمار
أوضح إياد بن أمين مدني، أمين عام منظمة التعاون الإسلامي، أنه جرى خلال جلسات المؤتمر توسيع قاعدة القروض الصغيرة التي تصل لصغار المنتجين وإلى الأسر المنتجة، مشيرا إلى أن هناك عدة تجارب ناجحة لأكثر من دولة من الدول الأعضاء في المنظمة والتنسيق يجري عبر تصفية التجارب وتجميعها حتى يكون هناك أنموذج واحد لتشجيع وتنمية هذا البعد في التنمية الاقتصادية.
ولفت الانتباه إلى أن المؤتمر طرح أيضا إنشاء شركات متعدد الجنسيات بين الدول الأعضاء بالمنظمة وهو ما ستسعى عليه المنظمة في قمتها القادمة والتي ستخصص للعلوم والتقنية والابتكارات بينها وبين الدول الأعضاء.
وجدد «إعلان جدة» التزام وزراء الخارجية ورؤساء وفود الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي المشاركين في الدورة الحالية للمجلس بأهداف ومبادئ ميثاق المنظمة، وتنسيق الجهود المشتركة من أجل التصدي لجميع التحديات والتهديدات التي تواجه البلدان الإسلامية، وتقوية أواصر الوحدة والتضامن بينها لتأمين مصالحها المشتركة في الساحة الدولية، مؤكدا الدور المحوري للمنظمة في تعزيز التضامن الإسلامي وفق الميثاق والبرنامج العشري.
ورحب «الإعلان» بتشكيل فريق الاتصال الوزاري بشأن مدينة القدس الشريف، داعين إلى سرعة التحرك لنقل رسالة المنظمة بشأن القدس الشريف إلى الدول التي تتحمل مسؤولية سياسية ومعنوية وأخلاقية تجاه القضية الفلسطينية، إضافة إلى دعم جهود المنظمة لتنفيذ الخطة الاستراتيجية لتنمية مدينة القدس وحشد الموارد اللازمة لوكالة بيت مال القدس الشريف.
(الشرق الاوسط)
لبنان: استنفار عسكري على الحدود وسط مخاوف أمنية من تمدد «داعش»
عكست التصريحات السياسية اللبنانية، أمس، ارتفاع منسوب الحذر من احتمال تدهور الوضع الأمني في لبنان، على ضوء التطورات الأمنية في المنطقة، تزامنا مع إجراءات اتخذتها القوى الرسمية والجيش اللبناني على الحدود، بهدف تطويق أي تدهور أمني محتمل. وتصاعدت وتيرة الخوف، منذ مطلع الأسبوع الحالي، بعد تصاعد وتيرة العنف في العراق، واحتمال تمدد لهيبه إلى لبنان، عبر استيقاظ خلايا متشددة نائمة، بموازاة تجدد المعارك العسكرية في المنطقة السورية المحاذية لحدود لبنان الشرقية، إثر قيام القوات الحكومية السورية، مدعومة بمقاتلي «حزب الله» اللبناني، بعملية عسكرية في جرود القلمون بريف دمشق الشمالي المحاذي للحدود اللبنانية.
والحكومة اللبنانية حاولت من جهتها تطوق تلك المخاوف بمنح الأجهزة الرسمية غطاء سياسيا لحفظ الاستقرار، والحفاظ على الهدوء الأمني في مناطق توتر محتملة. وتعهد رئيس الحكومة تمام سلام بعدم السماح باللعب بأمن واستقرار بلاده.
وأكد سلام، في كلمة ألقاها في «منتدى الاقتصاد العربي» الذي انعقد في بيروت أمس «أننا لن نسمح بالتلاعب بأمن لبنان واستقراره، وسوف نعمل بكل ما أوتينا من قوة وإرادة، على تحصين بلدنا من آثار النيران المشتعلة في جوارنا القريب والبعيد، معتمدين على جيشنا وقواتنا الأمنية»، داعيا «جميع القوى السياسية إلى التخلي عن الحسابات الضيقة، وتغليب المصلحة العليا على ما عداها، وعدم التأخر في إنجاز هذا الواجب الوطني».
(الشرق الاوسط)
"داعش" يسيطر على مصنع سابق للأسلحة الكيماوية في العراق
أعلنت الناطقة باسم وزارة الخارجية الاميركية ان "المقاتلين الاسلاميين الذين احتلوا مناطق واسعة من العراق، في سياق هجوم كاسح يشنونه منذ اكثر من اسبوع، سيطروا على مصنع سابق لانتاج الاسلحة الكيماوية يعود الى نظام صدام حسين".
وقالت جنيفر بساكي في بيان: "بلغنا ان تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش) احتل مجمع المثنى". لكنها لفتت الى انها لا تعتقد ان في وسع هؤلاء المقاتلين انتاج اسلحة كيماوية يمكن استخدامها بسبب تقادم المواد التي قد تكون لا تزال موجودة في المصنع. والمجمع الواقع على مسافة نحو 70 كلم شمال غربي بغداد بدأ إنتاج غاز الخردل وغيره من الغازات السامة، ومنها غاز السارين، في مطلع الثمانينات من القرن الماضي، بعد اشهر على وصول صدام حسين الى الرئاسة، وفق وثيقة لوكالة الاستخبارات المركزية الاميركية (سي آي ايه).
(الحياة اللندنية)
بريطانيا تحظر 5 تنظيمات إسلامية ناشطة في سورية
وافق النواب البريطانيون الخميس على قرار حظر خمسة تنظيمات ناشطة في سورية، من بينها تنظيم "الدولة الاسلامية في العراق والشام" (داعش) الذي انتقل الى الهجوم في العراق.
أما المجموعات الأخرى المحظورة فهي "كتيبة الكوثر" و"كتائب عبد الله عزام" وفرعها "كتائب زياد الجراح"، و"الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة"، الفصيل الفلسطيني الموالي للنظام السوري، وحزب "جبهة تحرير الشعب الثورية التركية".
وبات الانتماء الى إحدى هذه المجموعات المرتبطة بالنزاع في سورية، "يشكل جريمة في بريطانيا".
ويأتي هذا الاجراء في وقت تتحدث بريطانيا يومياً عن التهديد الذي تمثله الحركات الجهادية على أمنها القومي بالذات.
(الحياة اللندنية)
أوباما يعلن استعداد واشنطن لعمل عسكري في العراق
فيما تتواصل الاشتباكات في قضاء تلعفر الشمالي وبعد إعلان قوات الحكومة العراقية سيطرتها على مصفاة بيجي، أعلن الرئيس الاميركي باراك اوباما الخميس ان بلاده مستعدة للقيام بعمل عسكري في العراق، مؤكداً ايضاً احتمال إرسال 300 عسكري الى هذا البلد بصفة مستشارين.
وقال اوباما في مؤتمر صحافي في واشنطن ان الولايات المتحدة "مستعدة لارسال حتى 300 مستشار عسكري لبحث كيفية تدريب وتجهيز القوات العراقية"، لافتا الى ان "بلاده سبق ان كثفت قدراتها في العراق على صعيد المراقبة والاستخبارات".
واضاف اوباما ان الولايات المتحدة التي سحبت قواتها من العراق نهاية العام 2011 "على استعداد ايضاً لتنفيذ عمل عسكري محدد الهدف وواضح" في هذا البلد اذا استدعى الامر، مشدداً على ان "الحل العسكري لا يكفي"، داعياً الى "ترسيخ الثقة بين القادة الشيعة والسنة في العراق".
(الحياة اللندنية)
مقتل خمسة اشخاص يشتبه بضلوعهم في هجومي كينيا
اعلنت وزارة الداخلية الكينية الخميس ان الاجهزة الامنية قتلت خمسة اشخاص يشتبه بضلوعهم في الهجومين الدمويين اللذين وقعا في الايام الاخيرة قرب الساحل السياحي.
وفي بيان نشرته على موقع "تويتر"، اوضحت الداخلية ان خمسة "مهاجمين مفترضين قتلوا فيما كانوا يفرون"، لافتة الى مصادرة ثلاث بنادق كلاشنيكوف "ايه كاي 47" وذخائر.
وقتل ستون شخصاً في هجومين الاحد والاثنين في مدينة مبيكيتوني، وقرية مجاورة لها في المنطقة الساحلية (شرق) ارخبيل لامو السياحي.
واكد مسؤول في منطقة لامو لـ"فرانس برس" ان "الجيش الكيني انتشر في المنطقة"، مضيفاً ان "عملية كبيرة نفذت في منطقة بوداهاي، وان الحكومة نشرت جنوداً في هذه المنطقة منذ صباح الخميس".
وقال مصدر عسكري ان مهاجمين مفترضين نجحوا في الفرار اثر تبادل لاطلاق النار، مضيفاً ان "آخرين فروا بعد تبادل اطلاق النار مع رجالنا، لكن خمسة قتلوا وكانوا مزودين ببنادق كلاشنيكوف، ونعتقد انهم ضالعين في الهجومين".
(الحياة اللندنية)
منظمة "الامن والتعاون" تعلن ان مراقبيها المفقودين في اوكرانيا بخير
اعلنت منظمة الامن والتعاون في اوروبا الخميس في فيينا انها تمكنت من التواصل مع مراقبيها المفقودين منذ نهاية (مايو) في شرق اوكرانيا، مؤكدة انهم جميعاً "بخير".
وقالت الناطقة باسم المنظمة ناتاشا راكاجوفيتش لوكالة "فرانس برس" ان المنظمة تبذل كل جهودها "لإجراء اتصالات مع من يحتجزون زملاءنا".
في سياق منفصل، دان الامين العام لحلف شمال الاطلسي اندرس فوغ راسموسن "التعزيز الجديد" للوجود العسكري الروسي على الحدود مع اوكرانيا ووصف ذلك بأنه "خطوة مؤسفة الى الوراء".
وقال خلال نقاش في معهد "شاتهام هاوس" للأبحاث في لندن "يمكنني التأكيد اننا نشهد تعزيزاً جديداً للوجود العسكري الروسي. وتم نشر الاف الجنود الروس على الحدود مع اوكرانيا ونسجل مناورات عسكرية قرب اوكرانيا".
من جهة ثانية، صادق البرلمان الاوكراني على تعيين بافلو كليمكين وزيراً للخارجية بعدما كان المسؤول عن المفاوضات الجارية مع موسكو التي رحبت بذلك قبل إعلان وشيك لوقف اطلاق النار من طرف واحد في شرق البلاد الانفصالي.
ويتوقع ان يستقبل الرئيس الاوكراني الذي يأمل في ان يحض هذا القرار المتمردين على إلقاء السلاح رغم ردودهم المناوئة، الخميس نوابا من الشرق حيث ما زالت معارك شرسة تدور، وذلك في اطار خطته للسلام.
(الحياة اللندنية)
مقتل 200 من «داعش» وغموض حول مصفاة «بيجي»
دار قتال أمس بين قوات الحكومة العراقية ومسلحين من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام «داعش»، للسيطرة على مصفاة بيجي الرئيسية بمحافظة صلاح الدين شمال البلاد، وتضاربت الأنباء عن الجهة التي تسيطر عليها، فأعلن مسؤول عراقي أن القوات الحكومية تسيطر بالكامل على المصفاة مؤكدا مقتل 200 ملسحا، بينما ذكرت مصادر أخرى استمرار القتال، مؤكدة أن هدنة بين المسلحين والعشائر ساعدت على إجلاء آخر 300 من عمال المصفى كانوا عالقين فيها. وتواصلت المعارك لليوم الثالث على التوالي في قضاء تلعفر شمال محافظة نينوى. وطرد القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء نوري المالكي 59 ضابطا كبيرا بتهمة الهروب من خدمتهم، وأحالهم إلى المحاكم العسكرية، كما أمر بإعادة الضباط من رتبة عميد فما دون المتقاعدين إجباريا إلى الخدمة في الوحدات العسكرية. بينما قتل 6 أشخاص وأصيب 28 آخرون بتفجيرات في بغداد وكركوك.
وتحولت مصفاة بيجي المترامية الأطراف على بعد 200 كيلومتر شمال بغداد قرب تكريت إلى ساحة قتال، فيما تصدت القوات الحكومية لمسلحي «داعش» الذين اقتحموا محيط المصفاة قبل ذلك بيوم، مما شكل خطرا على إمدادات النفط الوطنية.
(الاتحاد الاماراتية)
«بديع» بعد حكم الإعدام الثالث: «اللي ماتوا في رابعة والنهضة ليسوا أقل مننا»
استقبل محمد بديع، المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، وقيادات الجماعة حكم إحالة أوراقهم لمفتي الديار المصرية في القضية المعروفة إعلاميًا، بـ«أحداث مسجد الاستقامه»، بالتكبير، وقال «أبشروا أبشروا.. اللي ماتوا في رابعة والنهضة ليسوا أقل مننا.
وردد «البلتاجي»: «يا عبيد البيادة إحنا طلاب الشهادة»، وأصيب صفوت حجازي، بنوبة هستيرية وراح يصرخ بصوت عال داخل القفص قائلاً: «هنكمل والله العظيم هنكمل وهنخرج لهم تاني وهنكمل ثورتنا، وهنتقابل مرتين مرة فى الدنيا ومرة فى الآخرة».
ويعد الحكم بالإعدام هو الثالث الصادر في حق «بديع»، حيث قضت محكمة جنايات المنيا، بنفس الحكم في قضية «اقتحام مركز شرطة مطاي»، كما قضت محكمة جنايات بنها بإحالة أوراقه للمفتي في قضية «قطع طريق قليوب.
ووقعت حالة من الهرج والمرج من قبل المتهمين بينما سيطرت حالة من الوجوم على فريق الدفاع، وتم ترحيل المحكوم عليهم إلى محبسهم داخل السجن.
(المصرى اليوم)
"الإخوان" تدعو لاقتحام "رابعة" و"النهضة" فى ذكرى 30 يونيو
كشفت مصادر من داخل تحالف دعم الإخوان عن تجهيزات يقوم بها التحالف منذ أيام استعدادا لشهر رمضان ولذكرى عزل محمد مرسى، مشيرة إلى ان جماعة الإخوان بدأت دعوتها للزحف لميدانى رابعة والنهضة يوم 30 يونيو الجارى، يأتى ذلك مع دعوة التحالف لانتفاضة يوم 30 يوليو.
(اليوم السابع)
«رأس الجماعة» وإخوانه إلى المفتى فى «أحداث الاستقامة»
قررت محكمة جنايات الجيزة، أمس، إحالة أوراق محمد بديع، مرشد جماعة الإخوان، و١٣ من قياداتها، بينهم محمد البلتاجى، وصفوت حجازى، وعاصم عبدالماجد، إلى فضيلة المفتى، وحددت جلسة ٣ أغسطس للنطق بالحكم، فى القضية المعروفة إعلاميا بـ«أحداث مسجد الاستقامة».
وتضم قائمة المتهمين محمد البلتاجى، وعصام العريان، وعاصم عبدالماجد، وصفوت حجازى، وعزت جودة، وأنور شلتوت، والحسينى عنتر محروس، وشهرته «يسرى عنتر»، وعصام رشوان، ومحمد جمعة حسين حسن، وعبدالرازق محمود عبدالرازق، وعزب مصطفى مرسى ياقوت، وباسم عودة، وزير التموين فى عهد الرئيس المعزول، ومحمد على طلحة رضوان.
واستقبل محمد بديع، المرشد العام للإخوان، وقيادات الجماعة الحكم بالتكبير والصراخ، وقال «بديع»: أبشروا أبشروا، اللى ماتوا فى رابعة والنهضة ليسوا أقل مننا، وردد «البلتاجى»: «يا عبيد البيادة إحنا طلاب الشهادة»، وأصيب صفوت حجازى، بنوبة هستيرية وراح يصرخ بصوت عال داخل القفص قائلا: «هنكمل والله العظيم هنكمل وهنخرج لهم تانى وهنكمل ثورتنا، وهنتقابل مرتين مرة فى الدنيا ومرة فى الآخرة»، وحدثت حالة من الهرج والمرج من قبل المتهمين بينما سيطرت حالة من الوجوم على فريق الدفاع، وتم ترحيل المحكوم عليهم إلى محبسهم داخل السجن.
(المصرى اليوم)
انتصارات «داعش» تداعب خيال الإخوان
رغم إعلان تنظيم الدولة الإسلامية فى العراق والشام «داعش»، رسميا موقفا معاديا لجماعة الإخوان، وتكفيرها للرئيس المعزول محمد مرسى، إلا أن التقدم الذى يحرزه «داعش» على أرض العراق «ينعكس معنويا على قواعد الجماعة ممن سئموا العمل السياسى وكفروا بالسلمية فى مواجهة السلطة، وهو ما حذرت منه مصادر داخل الجماعة، بالإضافة لمراقبون أثاروا التساؤل عن إمكانية انخراط إسلاميون فى صفوف «داعش»، وتنفيذ عمليات مماثلة ضد قوات الجيش والشرطة.
وحذر الباحث فى شئون الحركات الاسلامية أحمد بان، من خروج شريحة من شباب الإخوان خارج السرب ممن سئموا العمل السياسى وكفروا بالسلمية، وهو ما وصفه بـ«التهديد المحتمل»، قائلا لـ«الشروق» قد نجد من يعلن عن انتهاجه لـ«النضال المسلح»، والرئيس السيسى سبق وألمح فى مناسبات مختلفة لتصديه لما وصفه بـ«خطر متنامى» لقوى الإرهاب.
ولفت بان إلى أن «داعش» استولت على ما يقرب من نصف مليار دولار من المصرف المركزى فى المُوصل، بالإضافة لسيطرتها على مصاف نفطية ضخمة، وأحكمت قبضتها على 17% من الاحتياطى البترولى العراقى، وقد تعد الجهاديين فى مصر بحصة من «غنائم» العراق، بالإضافة للتسهيلات اللوجيستية المعتادة، وإمدادات السلاح عبر خطوط التهريب إلى سيناء لتعزيز قدرات العناصر المتشددة داخل مصر.
(الشروق)
شباب "السلفية" يطلقون حملة بالفيديو للرد على تطاول الإخوان علي "برهامي"
أطلق شباب الدعوة السلفية، حملة فيديوهات للرد علي شباب وتنظيم الإخوان، وجاء ذلك عندما أصدر شباب الدعوة مقطعًا مرئيًا يردون فيه علي أسئلة الشاب المعتدي على درس الدكتور ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوة السلفية، بمسجد غافر بمحافظة الجيزة.
وجاء بالفيديو مواقف وأراء الرئيس المعزول محمد مرسي، وبعض أنصار جماعته التي تخالف الشريعة الإسلامية، بحسب المقطع، كما يسرد رأي مرسي عن أقباط مصر واصفاً إياهم بأنهم ليسوا كفارًا، مضيفًا أنه لا يوجد خلاف بين العقيدة الإسلامية والعقيدة المسيحية، على حد قوله، فضلًا عن ثناء الرئيس المعزول على بابا الكنيسة الأرثوذكسية في مصر.
(الوطن)
«الدعوة السلفية» تطلق حملة لكشف «تناقضات الإخوان» والرد على اتهاماتهم لـ«برهامى»
ياسر برهامي
أطلق شباب الدعوة السلفية حملة للرد على اتهامات وانتقادات أعضاء تنظيم الإخوان، وما يسمى بـ«تحالف دعم الشرعية»، التابع للتنظيم، لقيادات السلفيين، فى مقدمتهم الدكتور ياسر برهامى، نائب رئيس الدعوة، وعرضوا عدة مقاطع فيديو، على صفحات التواصل الاجتماعى، وموقع «يوتيوب»، توضح ما وصفوه بـ«تناقضات الإخوان».
وتبادل «شباب الدعوة»، أمس، فيديو للرئيس المعزول محمد مرسى، يؤكد فيه جواز تهنئة الأقباط فى أعيادهم، وأنهم ليسوا كفاراً، ولا يوجد خلاف بين العقيدة الإسلامية والعقيدة المسيحية، حسب قوله، بالإضافة إلى ثنائه على البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.
وحول الهجوم الإخوانى على القوات المسلحة، ووزارة الداخلية، عرض شباب الدعوة على صفحاتهم، مقطعاً صوتياً يشيد خلاله «المعزول» بالجيش والشرطة، ويرفض إطلاق الشعارات المسيئة للمؤسسة العسكرية أو الداخلية، مؤكداً أنهم رجال من ذهب، ولا ينامون، ومهمتهم كبيرة للدفاع عن الأرض، وتوفير الأمن، وحماية الدولة من التقسيم. ونشروا فيديوهات لقيادات «تحالف الشرعية»، على رأسهم مجدى حسين، رئيس حزب الاستقلال، يقول فيه: «السلطة أهم من الدماء، وقيادات التحالف لا يهتمون بدماء رابعة بقدر اهتمامهم بالسلطة المشروعة، وعلى شباب التيار الإسلامى عدم المطالبة بالدماء الآن، والاهتمام بعودة السلطة للإسلاميين.
(الوطن)