مسلحو داعش ينسحبون من الأحياء السكنية بالموصل/ حصر أموال الإخوان تحيل 737 بينهم مرسى والشاطر للنيابة بتهم إرهاب/ 6 من قادة حماس ضمن "بنك الأهداف المطلوب تصفيتها"
الخميس 10/يوليو/2014 - 07:01 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، قراءة في المواقع الإلكترونية ومواقع الصحف، فيما يخص جماعات الإسلام السياسي، اليوم الخميس10 يوليو 2014
حصر أموال الإخوان تحيل 737 بينهم مرسى والشاطر للنيابة بتهم إرهاب
المستشار وديع حنا
قال المستشار وديع حنا، الأمين العام للجنة حصر أموال الإخوان، إنه تم إحالة 737 قياديًا إخوانيًا للنيابة العامة، منهم الرئيس المعزول محمد مرسي، وخيرت الشاطر، نائب المرشد العام للجماعة، بتهمة الإرهاب.
(اليوم السابع)
الجيش يمشط "العجرة" لملاحقة "بيت المقدس" عقب إطلاق 3 صواريخ على إسرائيل
الجيش يمشط "العجرة" لملاحقة "بيت المقدس"
قال مصدر سيادي بشمال سيناء، إن صواريخ "جراد" الثلاثة التي سقطت بالأمس، على بعض الأهداف الإسرائيلية، تبين إطلاقهم من منطقة العجرة برفح بالقرب من معبر كرم أبو سالم، والتي سقطت على مدينة إيلات دون أن يحدد الجانب الإسرائيلي حتى الآن الخسائر التي ترتبت على ذلك.
وأكد المصدر أن التحريات الأولية حول إطلاق تلك الصواريخ، أكدت تورط جماعة "أنصار بيت المقدس" في إطلاقها، مشيرًا إلى أن قوات الجيش والشرطة عززت من تواجدها بالمنطقة التي شهدت إطلاق الصواريخ، وقامت بفرض حصار أمني محكم عليها، تمهيدًا لمداهمتها وتمشيطها للبحث عن عناصر الجماعة الإرهابية التي أطلقت الصواريخ لتورطهم في استهداف قوات الجيش والشرطة في سيناء.
(الوطن)
6 من قادة حماس ضمن "بنك الأهداف المطلوب تصفيتها"
اسماعيل هنية
مع بدء عملية "الجرف الصامد" الإسرائيلية في قطاع غزة، قبل أربعة أيام، بدأت وسائل الإعلام الإسرائيلية تتحدث عن قائمة أسماء مطلوب تصفيتها في القطاع، أبرزها إسماعيل هنية، رئيس حكومة حماس السابقة ونائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، وقادة آخرين من الحركة وجناحها العسكري "كتائب القسام".
وتحت عنوان "بنك الأهداف المطلوب تصفيتها" تصدرت وسائل الإعلام الإسرائيلية صورة يظهر فيها كل من إسماعيل هنية، وعضوا المكتب السياسي لحماس، روحي مشتهى، ويحيى السنوار، وقادة كتائب القسام، محمد الضيف، ومروان عيسى، ورائد العطار.
الحديث الإعلامي عن قائمة التصفيات هذه، استبقه بحث المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينت) تفعيل سياسة الاغتيالات ضد قادة وعناصر حماس، بحسب ما ذكرته صحيفة "يديعوت أحرنوت"
وتنظر إسرائيل إلى هنية على أنه الشخصية الأبرز في الحركة داخل غزة بعد اغتيال مؤسسيها الشيخ أحمد ياسين، وعبد العزيز الرنتيسي 2004.
(شبكة إرم)
حزب "النور" يطالب الحكومة المصرية بموقف رسمي تجاه "غزة"
شريف طه
قال شريف طه، المتحدث الإعلامي باسم حزب "النور"، إنه يجب أن تعبر المواقف والتصريحات الرسمية المصرية عن انحيازها لغزة وفلسطين فهي ليست طرفا محايدا في الصراع الدائر فروابط الإسلام والعروبة والجوار تحتم موقفا مصريا مختلفا.
وأوضح شريف في تصريحات صحفية أنه يجب أن يختلف الأمر عما كنا نسمعه ونراه أيام حكم مبارك حينما كان يخرج فيدعو الطرفين للتخلي عن العنف ويطلب إذن إسرائيل في فتح المعبر لإنقاذ الجرحي والضحايا.
(فيتو)
"الإخوان المنشقون" تضيف 3 بنود للمصالحة مع الجماعة
دكتور حسن نافعة
قال مصدر مقرب من تحالف شباب الإخوان المنشقين، إن التحالف بالتعاون مع دكتور حسن نافعة، أستاذ العلوم السياسية قد أضافوا 3 بنود جديدة في مبادرة المصالحة الوطنية بين الدولة والإخوان والمقرر تسليمها للرئيس عقب الانتهاء منها رسميا.
وتتمثل تلك البنود في شروط على الإخوان تقبلها والموافقة عليها وهى أولا احترام أحكام القضاء المصري، التي صدرت ضد قيادات الجماعة، وإعلان نبذ العنف واحترام الدستور والقانون والمعارضة وفقا لمعاييرهما، وثالثا الالتزام بتقرير المجلس القوى لحقوق الإنسان الذي سيشكل بدوره لجنة مستقلة لتقصى الحقائق لكشف حقيقة ضحايا رابعة والنهضة وغيرها من الأحداث التي شهدت سقوط ضحايا من الإخوان.
(فيتو)
الجماعة الإسلامية تطالب العالم العربي بنصرة الشعب الفلسطيني
الجماعة الإسلامية تسنجد للفلسطينين
أعلنت الجماعة الإسلامية استنكارها الشديد للجرائم الوحشية التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين الصهاينة بحق الشعب الفلسطيني، في قطاع غزة وغيره من المدن الفلسطينية، والتي كان من أبشعها ما شهده مخيم شعفاط، حين اختُطف الفتى الفلسطيني محمد أبو خضير، وتم قتله وإحراق جثته.
وأثنت الجماعة في بيان لها على مقاومة الشعب الفلسطيني للاحتلال الغاشم، وحيت صموده أمام هذه الانتهاكات؛ ناعية ما أسمته «تقاعس حكومات الدول العربية والإسلامية عن واجبها في الدفاع عن القضية الفلسطينية»، في ظل انشغالها بالصراعات الداخلية، مما يشجع المحتل على الاستمرار في العدوان.
(فيتو)
الإرهابية تزعم تواطؤ مصر مع إسرائيل لضرب غزة
جماعة الإخوان الإرهابية
تسعى جماعة الإخوان الإرهابية إلى استخدام آخر سلاح ضد الدولة المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسي والجيش، باتهامهم بالتخاذل والتواطؤ مع إسرائيل لضرب غزة لتنفيذ ما أسمته الجماعة بالمخطط الذي اتفق عليه محمد فريد التهامي رئيس جهاز المخابرات المصرية مع إسرائيل أثناء زيارته التي قام بها إلى تل أبيب قبل يوم من بدأ الهجوم الإسرائيلي على غزة.
وكشفت مصادر مقربة من دائرة صنع القرار داخل الجماعة عن اجتماعا عقد بالأمس في العاصمة القطرية الدوحة وضم عددا من قادة التنظيم وحضره محمود حسين أمين عام الجماعة ويوسف القرضاوى رئيس ما يسمى بالاتحاد العالمى لعلماء المسلمين وخالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.
وقالت المصادر، إن الحاضرين في الاجتماع اتفقوا على ضرورة استغلال الحرب المشتعلة الآن في غزة لشن حرب شعواء ضد النظام الحاكم في مصر برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وتحريض الرأي العام المصري والعربى على الرئاسة المصرية والجيش المصري وتصويرهم في صورة المتواطئ والخائن للقضية الفلسطينية والمتحالف مع إسرائيل ضد المقاومة الفلسطينية التي تدافع عن العرب وتحمى الأمن القومي المصري.
(البوابة نيوز)
أنصار «داعش» تتوعد إسرائيل بعد مقتل اثنين من عناصرها بغزة
أنصار «داعش» تتوعد إسرائيل بعد مقتل اثنين من عناصرها بغزة
قالت جماعة أنصار الدولة الإسلامية في بيت المقدس، التي أعلنت مبايعتها لتنظيم «داعش» إن اثنين من أعضائها قُتلا في غزة أمس الأول، أثناء قصف مواقع صهيونية في القدس وعسقلان.
وأعلنت الجماعة في بيانها عن حملة جديدة لمواجهة العدوان الإسرائيلى على غزة، بعنوان: «حملة القصف بالقصف والرعب زيادة»، ووجهت خطابها إلى الإسرائيليين: «ارتكبتم حماقة ستندمون عليها ندمًا شديدًا، اليوم نرد على عدوانكم بقوة ونزلزلكم، ونقول لكم إنكم بقصف إخواننا لن يتوقف زحفنا إليكم، بل تسرعون بنا لدخول دياركم ونحركم بها».
(البوابة نيوز)
مسلحو «داعش» ينسحبون من الأحياء السكنية بالموصل
مسلحو «داعش» ينسحبون
انسحب مسلحو تنظيم «الدولة الاسلامية في العراق والشام»(داعش) من الأحياء السكنية بالموصل (شمالي العراق)، وتمركزوا خارجها خشية قصف الأحياء السكنية، بحسب مصدر عشائري.
وقال الشيخ شامل العبيدي، أحد شيوخ عشائر العبادة، إن «الجماعات المسلحة التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية (المعروف سابق باسم داعش) انسحبت من الأحياء السكنية بعد تكرار القصف عليها لأكثر من مرة، كما خرجت من مواقع كان تتخذها الجماعات المسلحة مقرات لها».
وأوضح «العبيدي» أن المسلحين تمركزوا خارج الاحياء السكنية واكتفوا بتسيير دوريات داخل الأحياء
وأضاف «كان للجماعات المسلحة مقر في كل حي كاتخاذ احد المنازل التي قد تعود لمسؤولين وتم مصادرتها من قبل «داعش» أو مبنى حكومي لكن ذلك جعلهم في الفترة الأخيرة عرضة للاستهداف وتضرر المدنيين جراء القصف».
وقال «العبيدي»: «الحواجز الأسمنتية رفعت من تلك الأحياء، بعد سقوط الموصل بيد الجماعات المسلحة الذين لم يضعوا أي حواجز بين السكان ومقراتهم، لكنهم يخشون من تضرر الأهالي بالقصف لذا ارتأوا الانسحاب من بين المنازل والتمركز بمواقع بأطراف تلك الاحياء ومن ثم تسيير دوريات بعجلاتهم (سياراتهم) لحفظ الأمن في تلك المناطق".
(المصرى اليوم)
