14 أبريل: الجزائر تكشف هوية منفذ الهجوم على مقر رئاسة الحكومة
الأحد 14/أبريل/2024 - 08:27 ص
طباعة
اعداد: ليلى عادل
في مثل هذا اليوم الرابع عشر من أبريل 2007 كشفت السلطات الجزائرية النقاب عن تفاصيل إضافية بشأن هوية أحد الانتحاريين الذين نفذوا هجمات انتحارية أمام مقر رئاسة الحكومة بالعاصمة الجزائر وأسفرت عن مقتل 33 شخصا وإصابة أكثر من مائتين.
وقال التلفزيون الجزائري إن الانتحاري الذي فجر نفسه أمام مقر رئاسة الحكومة شاب يعيش في حي باش جراح، الذي قال إنه أحد معاقل الإسلاميين بالضاحية الشرقية للعاصمة الجزائر.
وأجرى التلفزيون تحقيقا حول الموضوع، وأدان شقيق للشاب بشدة الهجومين اللذين وقعا قرب مقر الحكومة ومركز للشرطة، وكان مروان بودينا (28 عاما) أحد الانتحاريين الثلاثة الذين نشرت صورهم على موقع إسلامي على الإنترنت وتبنى تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي مسؤولية العمليتين.
14 أبريل: اتهام إيران باختراق مصر عبر "حزب الله"
وفي مثل هذا اليوم الرابع عشر من أبريل 2009 أكد أحمد ابوالغيط، آخر وزير للخارجية في عهد مبارك ان ايران "استخدمت حزب الله للوجود في الارض المصرية"، مشيراً الى أن تقرير النائب العام حول خلية حزب الله سيكشف "حجم الاختراق الاجرامي" في مصر.
وقال ابوالغيط إن "الأيام أثبتت أن إيران استخدمت "حزب الله" كي توجد على الأرض المصرية وتقول للمصريين نحن هنا".
14 أبريل: شريط فيديو لرهينتين لدى "طالبان"
وفي مثل هذا اليوم الرابع عشر من أبريل 2007 بثت محطة سي بي سي الكندية شريط فيديو لفرنسيين (رجل وامرأة) اختطفا في وقت سابق في أفغانستان.
وظهر في الشريط سيدة تقول إنها عاملة إغاثة فرنسية وناشدت من أجل إنقاذ حياتها فيما قال الرجل إنه يدعى إيريك ووجه نداء مماثلا.
وقالت المحطة الكندية إن الحكومة الفرنسية أكدت أنهما الفرنسيان المفقودان.
14 أبريل: اعتراف "مجلس الأمن" بشرعيَّة "عاصفة الحزم"
وفي مثل هذا اليوم الرابع عشر من أبريل 2015 مجلس الأمن الدولي يعترف بشرعيَّة عمليَّة عاصفة الحزم عبر إقرار مشروع القرار العربي بشأن اليمن، الذي ينص على فرض عُقوبات على الحوثيين ومُطالبتهم بالانسحاب من المناطق التي سيطروا عليها.
14 أبريل: قائد للمحاكم يهدد باستهداف القوات الأفريقية بالصومال
وفي مثل هذا اليوم الرابع عشر من أبريل 2007 هدد قائد للمحاكم الإسلامية الصومالية بمهاجمة قوات حفظ السلام الأفريقية في البلاد، لكنه أشار إلى أنه سيعمل مع الحكومة لتحقيق مصالحة إذا رحلت القوات الأجنبية.
ونقلت مصادر صحفية عن حسن ضاهر عويس -الذي يعتقد أنه يختبئ في مكان سري قرب الحدود الصومالية الكينية- قوله إن مقاتلي المحاكم لن يسمحوا للقوات الأفريقية بالبقاء في الأراضي الصومالية.
ولكن عويس عبر عن استعداده للعمل مع الرئيس الانتقالي عبد الله يوسف "إذا وافق على جلاء الإثيوبيين والقوات الأفريقية من الصومال". وأضاف أنه سيقبل أي مشروع للمصالحة الوطنية طالما وجد القبول من كل الصوماليين "لأنني واحد منهم".
14 أبريل: قائد إيراني بارز: لولا دعمنا لسقط الأسد
وفي مثل هذا اليوم الرابع عشر من أبريل 2014 قال قائد سلاح الطيران في الحرس الثوري الإيراني، إنه لولا الدعم الإيراني لقوات الأسد لخسر الأسد المعركة، مبيناً أن السبب في بقاء النظام هي الإرادة الإيرانية.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية "فارس"، عن أمير علي حجي زاده، قوله: إن الرئيس السوري بشار الأسد نجح في الانتصار على المعارضة المدعومة من الخارج، ولا يزال في السلطة، لأن إيران أرادت ذلك.
ونقلت الوكالة تصريحات لحجي زاده، قالت إنه أدلى بها الجمعة في احتفال في طهران، وقال فيها إن "86 دولة في العالم وقفت وقالت إنه يجب تغيير النظام في سوريا، وإن بشار الأسد يجب أن يرحل، ولكنها فشلت، لأن رأي إيران كان العكس، وانهزمت هذه الدول في نهاية المطاف".
وأضاف المسؤول الإيراني أن "وزير الخارجية الأميركي أكد بشكل واضح أنهم فشلوا، وأن المشهد تغير كما أرادت إيران وحزب الله".