تفجير انتحاري يستهدف سيارة للشرطة قرب السفارة الفرنسية بتونس..قصف الحوثي يطال "مستشفى 22 مايو" في الحديدة..الإمارات تدين هجوم العريش الإرهابي
الخميس 27/يونيو/2019 - 12:42 م
طباعة
إعداد: أميرة الشريف
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الخميس 27 يونيو 2019.
الحرة..تفجير انتحاري يستهدف سيارة للشرطة قرب السفارة الفرنسية بتونس
شهد وسط العاصمة التونسية، صباح اليوم الخميس، تفجيرا انتحاريا استهدف سيارة تابعة للأمن، كانت متوقفة بالقرب من السفارة الفرنسية بتونس.
وقال شهود عيان : إن دوي انفجار ”سُمع على بعد عشرات الأمتار من السفارة الفرنسية وتحديدا عند مدخل شارع شارل ديغول وسط العاصمة التونسية“، وهي منطقة حيوية تعجّ بالمارة وتشهد انتشارا أمنيا لافتا.
وسارعت قوات الأمن إلى تطويق مكان الحادثة فيما تحدّثت مصادر أمنية عن عدد من الإصابات لم يتم تحديدها، كما لم تتبين طبيعة العملية والجهة المنفذة.
ويأتي الحادث بعد أن تعرضت محطة الإرسال التلفزيوني، بجبل عرباطة في ولاية قفصة، جنوبي البلاد، فجر اليوم الخميس، إلى إطلاق نار من قبل مجموعة مسلحة.
وتعيش تونس منذ مايو/ أيار 2011، اضطرابات تصاعدت عقب 2013، وراح ضحيتها عشرات الأمنيين والعسكريين والسياح الأجانب.
وتؤكد السلطات التونسية أنها حققت نجاحات أمنية مهمة، إلا أنها تشدد على ضرورة مواصلة الحذر واليقظة إزاء خطر ”المجموعات الإرهابية“.
رويترز..الإمارات: لا لمزيد من الاضطرابات في المنطقة
أكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، أن المنطقة مهمة للعالم و«لا نريد المزيد من الاضطرابات والقلق، بل المزيد من الاستقرار والتنمية»، وأن هناك مناقشات أولية على توسيع المشاركة الدولية لحماية السفن خلال مرورها في الممرات المائية، معبراً عن أمله في أن يكون عام 2019 عام إنهاء الحرب في اليمن وبداية العملية السياسية الواسعة والشاملة.
وتطرق سموه خلال المؤتمر الصحافي المشترك مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في موسكو، إلى عدد من ملفات المنطقة. وقال سموه: «إننا حقيقة لا نستطيع أن نوجه أصابع الاتهام إلى أية دولة في الهجمات التي طالت أربع ناقلات نفط داخل المياه الإقليمية للدولة مؤخراً لأننا لا نملك الأدلة»، مضيفاً سموه: «إذا كان هناك دول أخرى عندها أدلة أوضح فالمجتمع الدولي بالتأكيد سيستمع لها.. ولكن كي نكون جادين يجب أن تكون هذه الأدلة واضحة ودقيقة وعلمية ويقتنع بها المجتمع الدولي».
عمل استخباراتي
وأضاف سموه: «نحن في منطقة مضطربة ومهمة للعالم ولا نريد المزيد من الاضطرابات والقلق.. ولكن نريد المزيد من الاستقرار والتنمية». وتابع: «ملتزمون أن نكون حرفيين في هذا الأمر.. الموضوع حالياً في وضعه التقني والفني.. نحن قدمنا عرضنا الأول لمجلس الأمن وأصدرت الدول الثلاث المعنية بالهجمات وهي الإمارات والنرويج والمملكة العربية السعودية بيانها بعد ذلك العرض كما أصدرته لوكالة الملاحة الدولية».
وقال سموه: «نرى أنها عمليات اعتداء في الغالب قامت بها أطراف لديها دعم ومعلومات ترتقي إلى عمل استخباري ومعرفي وفني كبير». وأضاف: «معالي وزير الخارجية الأمريكي تواجد في الإمارات منذ بضعة أيام وبحثنا خلال زيارته عدة مواضيع والموضوع الإيراني كان أحدها».
وقال وزير الخارجية والتعاون الدولي «إن الحديث الآن حول أهمية العمل على توسيع المشاركة الدولية لحماية السفن خلال مرورها في هذه الممرات سواء الخليج العربي أو مضيق هرمز أو بحر العرب ولكن هذه مشاورات أولية ستحتاج مشاركة ليس فقط الدول الأطراف في المنطقة ولكن أيضا الدول المصدرة والمستوردة». وأكد سموه أن أي نشاط في هذا النهج هو نشاط لحماية هذه الممرات وهذه السفن وليس أبعد من ذلك.
عمليات تخريبية
وأوضح سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان: «الهجمات الأخيرة على الناقلات في بحر عُمان كانت لا شك عمليات تخريبية.. ونحن في الإمارات يهمنا أن تشهد ممرات الطاقة والمياه الدولية الأمن والاستقرار والسلام لإتاحة أفضل الظروف الممكنة لاستقرار الاقتصاد العالمي».
وقال سموه «كانت هناك فرصة للتباحث حول الاتفاق النووي الإيراني ونرى دائما أن أي اتفاق كي يكون مستقراً وناجحاً في أي منطقة لابد أن يحرص على ضم دول المنطقة وقضايا المنطقة». مضيفاً: «استمعت بكثير من الاهتمام إلى الأفكار الروسية للتهدئة وتفعيل الشراكة الأمنية في المنطقة».
ملفات المنطقة
وقال سموه بخصوص الشأن اليمني: «نأمل أن يكون عام 2019 عام إنهاء الحرب في اليمن وبداية العملية السياسية الواسعة والشاملة، وأكدنا على الجهود المستمرة لدعم المبعوث الأممي إلى اليمن ونعتقد أن اتفاقية ستوكهولم تعد خطوة من خطوات عديدة لابد أن نراها».
وبخصوص سوريا، قال وزير الخارجية والتعاون الدولي: «كان لنا فرصة الحديث في عدة مواضيع. وهنا أؤكد أن الإمارات حريصة على دعم عملية السلام في سوريا ونحن يهمنا أن نرى انتهاء لهذه السنوات الصعبة على الشعب السوري ونتمنى كل التوفيق للجهود الطيبة لمبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا».
وأضاف سموه: «تباحثنا في الشأن الليبي ودعم جهود مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا لتفعيل العملية السياسية وكان هناك اتفاق أن الحل السياسي هو ما نتأمله لأشقائنا ولأصدقائنا في ليبيا وسنعمل سوياً لدعم هذا الحل من خلال الأمم المتحدة وتشجيع كافة الأطراف للوصول إلى ذلك».
العلاقات الثنائية
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان «إننا نتمنى أن نعمل سوياً دائماً لتطوير العلاقات بين دولة الإمارات وجمهورية روسيا الاتحادية متوجهاً بالشكر إلى معالي وزير الخارجية الروسي على حماسه لهذه العلاقة كما توجه بالتهنئة إلى الشعب الروسي الصديق بمناسبة عيد يوم روسيا». وقال سموه: «هناك لا شك اهتمام كبير بتطوير العلاقة بين البلدين والتواصل مستمر بين قيادتي البلدين والتواصل بيننا دائما بناء».
وأضاف: «العلاقات بين البلدين تشهد تطوراً دائماً وهناك تزايد في التبادل التجاري ففي العام الماضي ارتفع بنسبة 35 في المائة ووصل إلى 3.4 مليارات دولار أمريكي.. نأمل أن يكون الاستمرار في نفس الاتجاه هذا العام، كما أن عدد الرحلات بلغ 96 رحلة في الموسم الصيفي الحالي وهذا يؤكد على ضرورة تفعيل التعاون بين الطيران المدني في كلا البلدين ويشكل انعكاساً للاهتمام السياحي والتجاري بينهما».
وقال سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان: «نأمل أن تكون المشاركة الروسية ناجحة وواسعة في إكسبو 2020 دبي وسعداء بهذه المشاركة القوية من روسيا الاتحادية وأشكرها على هذا الالتزام القوي والفاعل».
وأكد سموه «أن التعاون بيننا تطور وتنوع بدرجة كبيرة إلى درجة اقترحنا وتوصلنا أن نمد تعاوننا في مجال الفضاء.. ونحن ممتنون أنه خلال أقل من 100 يوم من اليوم سيرافق أول رائد فضاء من الإمارات زميله رائد الفضاء من روسيا الاتحادية حيث ستكون شراكة جديدة وكبيرة ونحن متحمسون لها».
لافروف: علاقات متميزة
من جانبه أكد سيرغي لافروف وزير خارجية جمهورية روسيا الاتحادية على العلاقات المتميزة التي تجمع بين دولة الإمارات وروسيا الاتحادية مشيراً إلى أن المباحثات شهدت مناقشة العديد من الموضوعات ومنها الإرهاب والاتجار غير الشرعي في الأسلحة والأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وليبيا وسوريا.
وأضاف: «توقفنا بشكل تفصيلي عند القضية الفلسطينية وأكدنا على ضرورة أن يكون الحل لهذه القضية وفق ما جاء في قرار مجلس الأمن وبما يتوافق مع المبادرة العربية».
المبادرة الروسية
وتابع «تحدثنا عن الوضع في الخليج ومهتمون أن ينخفض التصعيد في هذه المنطقة الهامة دولياً حيث سلطنا الضوء على المبادرة الروسية للأمن المشترك في منطقة الخليج العربي وإيران، مشيراً إلى أننا نعتقد أن هذه الفكرة التي نقدمها لإطلاق الحوار بين دول الخليج العربي وإيران تعتبر الحل المقابل للحفاظ على أمن المنطقة، فالحوار يساعد دائما على إيجاد حلول للتناقضات والخلافات وهي فرصة جيدة لجميع الأطراف.
وكان سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي قد عقد لقاء مشتركاً مع معالي لافروف حيث جرى بحث مسار العلاقات الثنائية المشتركة بين دولة الإمارات وروسيا الاتحادية والسبل الكفيلة بتعزيز أوجه التعاون بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات. وتبادل الجانبان وجهات النظر تجاه مستجدات الأوضاع في المنطقة وبحثا عدداً من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
سوا..الإمارات تدين هجوم العريش الإرهابي
دانت دولة الإمارات بشدة الهجوم الإرهابي الذي استهدف نقاطاً أمنية في شمالي سيناء بجمهورية مصر العربية مساء الثلاثاء وأسفر عن مقتل 7 من أفراد الشرطة المصرية، إلى جانب 4 متطرفين، مؤكدة أن مثل هذه الأعمال الجبانة لن تنال من عزيمة شعب مصر وإصراره على مواصلة التصدي بكل حسم للإرهاب.
وقالت وزارة الخارجية والتعاون الدولي - في بيان لها -: «إن دولة الإمارات تعرب عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية ورفضها المبدئي والدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب وتؤكد دعمها القوي لجمهورية مصر العربية الشقيقة وتضامنها مع الحكومة والشعب المصري في مواجهة العنف والتطرف، داعية المجتمع الدولي إلى التكاتف لمواجهة هذه الآفة الخطيرة التي تهدد أمن واستقرار دول العالم واجتثاثها من جذورها».
وشـــددت أن مثل هذه الأعمــــال الإرهابية الجـــبانة لن تنال من عزيـــمة شعب مصر وإصراره على مواصلة التصدي بكل حسم للإرهاب الذي لا وطن له ولا دين ولا أخلاق، مؤكدة أن هذا الحادث الإرهابي يتنافى تمـــاماً مع كل المبادئ والقيم الإنسانية والدينية. وأعربت الوزارة عن تعازي دولة الإمارات ومواساتها لأهالي وذوي الضحايا جراء هذه الجريمة النكراء.
بيان الداخلية
وأعلنت وزارة الداخلية المصرية، أمس، أن مجموعة من العناصر الإرهابية هاجمت مساء أول من أمس منطقة تمركز قوات الشرطة جنوب غربي العريش شمالي سيناء، مضيفة إن القوات الأمنية تصدت لهم.. وأسفرت المواجهات عن مصرع ضابط و6 مجندين.. ومقتل 4 إرهابيين». وتابعت «لقي أحد الإرهابيين مصرعه بعدما انفجر حزام ناسف، كان يحمله».
وذكر البيان ذاته أنه تم العثور بحوزة الإرهابيين على أحزمة ناسفة وأسلحة آلية وقنابل يدوية، مشيرة إلى أنه تجري مطاردة العناصر الإرهابية المتبقية.
إجراءات قانونية
وتابعت «تم اتخاذ الإجراءات القانونية.. وتتولى نيابة أمن الدولة العليا التحقيق». وفي بداية يونيو الجاري، أعلنت الداخلية المصرية أن «عناصر إرهابية» استهدفت «كميناً أمنياً جنوبي مدينة العريش»، وأن الاشتباك أسفر «عن مقتل 5 من العناصر الإرهابية، واستشهاد ضابط وأمين شرطة و6 مجندين». وأعلن تنظيم «داعش»، في ما بعد، مسؤوليته عن الهجوم. وتقاتل القوات المصرية منذ فترة متطرفين يقفون وراء سلسلة من الهجمات على قوات الأمن ومدنيين، في شمالي سيناء.
اسوشتييد برس.. عملية أمنية تقطع « رأس الأفعى » في ديالى العراقية
أعلنت اللجنة الأمنية في مجلس محافظة ديالى العراقية، أمس، عن قطع ما وصفته بـ «رأس الأفعى»، داخل المحافظة، والتي سعت لإحياء خلايا تجنيد الانتحاريين، في تنظيم داعش.
وقال رئيس اللجنة الأمنية في مجلس ديالى، صادق الحسيني في بيان، إن «المفارز الاستخبارية نجحت بتنفيذ عملية نوعية في بادية الندا شرقي ديالى، وقتلت أحد الإرهابيين الخطرين بعد الاشتباك معه».
وأضاف أن «التحقيقات أثبتت بأن القتيل كان يحاول إحياء خلايا تجنيد الانتحاريين، في تنظيم داعش»، مؤكداً أن «رأس الأفعى قد قطعت». وأشار إلى أن «الحرب مع داعش لم تنته»، لافتاً إلى أن «تعاون المواطنين يمثل محوراً أساسياً في النجاح، وأثمر إنجازات مهمة في الأشهر الماضية».
ملف النزوح
كشفت أحدث الإحصائيات عن أعداد النازحين والعائدين الذين لا يزالون مقيمين في مخيمات النزوح، أن نسبة الراغبين بالعودة لديارهم انخفضت هذا العام إلى 5% بعد أن كانت 9% العام الماضي 2018، عازية السبب الرئيس إلى عدم صلاحية بيوتهم للعيش وقلّة مواردهم المالية وعدم توفر فرص عمل في مناطقهم.
سكاي نيوز.. تونس.. انفجاران متتاليان يسقطان ضحايا في قلب العاصمة
أفادت وسائل إعلام تونسية، الخميس، بوقوع تفجيرين انتحاريين في وسط العاصمة، مخلفين قتلى وجرحى.
وذكرت مصادر أن التفجير الانتحاري الأول استهدف سيارة شرطة في شارع الحبيب بورقيبة، الذي يضم عددا من المؤسسات، ويتميز باكتظاظه، فيما أشارت مصادر أخرى إلى أن الحادث وقع على بعد 100 متر من السفارة الفرنسية.
وكشفت المعلومات الأولية إصابة 4 أشخاص ومقتل آخرين، لم يحدد عددهم بعد، فيما قال شهود إن دوي انفجار ضخم تردد في المنطقة.
أما الانفجار الثاني فاستهدف وحدة مكافحة الإرهاب في الشارع الرئيسي بالعاصمة تونس. ولم يعرف بعد ما إذا كان التفجير الثاني خلف خسائر بشرية.
وفي أكتوبر 2018، أصيب 20 شخصا بجروح من بينهم 15 رجل أمن في تفجير انتحاري استهدف دورية أمنية في أحد شوارع العاصمة التونسية.
سكاي نيوز.. تونس.. انفجاران متتاليان يسقطان ضحايا في قلب العاصمة
أفادت وسائل إعلام تونسية، الخميس، بوقوع تفجيرين انتحاريين في وسط العاصمة، مخلفين قتلى وجرحى.
وذكرت مصادر أن التفجير الانتحاري الأول استهدف سيارة شرطة في شارع الحبيب بورقيبة، الذي يضم عددا من المؤسسات، ويتميز باكتظاظه، فيما أشارت مصادر أخرى إلى أن الحادث وقع على بعد 100 متر من السفارة الفرنسية.
وكشفت المعلومات الأولية إصابة 4 أشخاص ومقتل آخرين، لم يحدد عددهم بعد، فيما قال شهود إن دوي انفجار ضخم تردد في المنطقة.
أما الانفجار الثاني فاستهدف وحدة مكافحة الإرهاب في الشارع الرئيسي بالعاصمة تونس. ولم يعرف بعد ما إذا كان التفجير الثاني خلف خسائر بشرية.
وفي أكتوبر 2018، أصيب 20 شخصا بجروح من بينهم 15 رجل أمن في تفجير انتحاري استهدف دورية أمنية في أحد شوارع العاصمة التونسية.
قصف الحوثي يطال "مستشفى 22 مايو" في الحديدة
قتل شخص وأصيب أربعة آخرون في قصف مدفعي لميلشيات الحوثي الموالية لإيران على مسجد "الهدى" في "حي المنظر" المكتظ بالسكان جنوب مدينة الحديدة، ضمن سلسلة خروقات المليشيات لقرار وقف إطلاق النار.
وقالت مصادر محلية، إن مليشيات الحوثي صعدت من عمليات قصفها لتستهدف مستشفى الـ22 من مايو، وسط شارع "الخمسين" داخل مدينة الحديدة.
وحسب المصادر، فقد شنت المليشيات الحوثية في وقت متأخر من ليل الأربعاء قصفاً مباشراً بسلاح المدفعية على مستشفى 22 مايو مما تسبب بنشوب حريق هائل التهم محتويات الطابق الثاني والطابق الثالث.
ودأبت ميليشيات الحوثي على خرق قرار وقف إطلاق النار بسلسلة من الأفعال العدائية التي لا تستثني المدنيين والمنشآت المدنية.