تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات) صباح اليوم الأحد 25 أغسطس 2019.
دوي انفجارات بمعقل ميليشيات حزب الله بالضاحية الجنوبية
ذكرت وكالات أنباء، الأحد، أن دوي انفجارات هز الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.
وزعم مسؤول في حزب الله في تصريحات لوكالة رويترز أن ميليشيات حزبه تمكنت من إسقاط طائرتين إسرائيليتين مسيرتين، فجر الأحد مما أدى إلى حدوث تلك الانفجارات.
وقبل ذلك كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أنه استهدف أهدافا لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني في بلدة عقربا جنوبي بدمشق في سوريا.
وقال بيان الجيش إنه تمكن من إحباط "عمليات إرهابية" كان الفيلق الإيراني يسعى لتنفيذها ضد إسرائيل بواسطة طائرات مسيرة.
أردوغان والعزلة.. انتقاد داخلي جديد لنهج تركيا مع مصر وسوريا
قال زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض في تركيا، كمال كليجدار أوغلو، إن أنقرة في حاجة إلى العيش بسلام مع جيرانها ومحيطها الإقليمي، وذكر بالاسم مصر وسوريا، بدلا من التوتر الحالي مع الخارج في ظل حكومة حزب العدالة والتنمية.
وانتقد زعيم المعارضة التركية سياسات الرئيس رجب طيب أردوغان التي "دفعت بنا صوب عزلة في شرق البحر الأبيض المتوسط، ثم سموها بالعزلة الثمينة. لكن أين الثمين فيما يحصل؟ نحن في حاجة إلى العيش بسلام مع كافة جيراننا. نحتاج السلام مع الجميع، مع سوريا وإيران والعراق وروسيا واليونان وبلغاريا".
وارتبط مفهوم "العزلة الثمينة" بالمتحدث الحالي باسم الرئاسة التركية، إبراهيم كالين، في سنة 2011، وكان يشغل وقتها منصب نائب وكيل في وزارة الخارجية التركية.
ورد كالين وقتها على من نبهوا إلى عزلة تركيا، قائلا إن الأمر غير صحيح، "حتى لو صح التشخيص، وكانت تركيا في عزلة، فهي في عزلة ثمينة"، بحسب قوله.
وقال كليجدار أوغلو، في كلمة ألقاها، الجمعة، بمحافظة باليكسير شرقي البلاد، إن مؤسس الجمهورية التركية مصطفى كمال أتاتورك، كان متمسكا بمبدأ أساسي، هو "أنه عليك أن تقيم سلاما مع كافة الجيران، حتى تضمن عدم إقدام أي منهم على خيانتك".
وأضاف أنه حينما يكون بلد من البلدان في حالة عداء مع جيرانه، (كما هو حال تركيا)، فإن تلك الدولة تصبح غير قادرة على التأثير في محيطها.
وانتقد كليجدار أوغلو سياسات أنقرة الخارجية، لا سيما حيال دول الشرق الأوسط، ووصفها بالخاطئة، مضيفا: "لماذا دخلنا إلى هذه المنطقة، أريد جوابا على سؤالي؟"، وأضاف: "لم تكن عندنا مشاكل مع سوريا ولا مع مصر".
وتساءل الزعيم المعارض: "لماذا نحن في خصام مع مصر، إنها أقوى دولة في منطقة الشرق الأوسط".
وتتخذ تركيا سياسات معادية لمصر منذ عزل الرئيس الإخواني الراحل محمد مرسي عام 2013، وتؤوي مجموعات كبيرة من أعضاء تنظيم الإخوان الذي تصنفه القاهرة إرهابيا منذ سنوات.
واقترح كليجدار أوغلو، مؤخرا، إقامة اتصالات مباشرة مع الحكومة السورية، فيما تواجه تركيا اتهامات بدعم عناصر متطرفة في الشمال السوري.
ويواجه حزب العدالة والتنمية حالة من السخط في الشارع التركي، سواء بسبب سياساته الداخلية أو الخارجية، وأدى تراجع شعبية "المصباح" إلى خسارة بلدية مدينة إسطنبول التي تؤوي خُمس سكان البلاد.
ويُتهم حزب العدالة والتنمية، بترجيح كفة التعاون مع تنظيمات الإخوان المتشددة في الخارج، على حساب مصالح تركيا الحيوية مع الدول والحكومات، وأدى نهج أردوغان إلى مرور العلاقة مع الولايات المتجدة بعدد من المطبات خلال السنوات الأخيرة.
(سكاي نيوز)
وزير الدولة للشؤون الخارجية بالإمارات يصف التحالف السعودي الإماراتي بأنه ضرورة
قال أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية بدولة الإمارات في ساعة متأخرة من مساء السبت إن ”التحالف السعودي الإماراتي ضرورة استراتيجية في ظل التحديات المحيطة،واليمن مثال واضح“.
وقال قرقاش على تويتر ”من واقع علاقتنا الاستراتيجية مع السعودية الشقيقة فهي التي تقرر استمرار دورنا في مساندة الاستقرار في اليمن ضمن التحالف العربي من عدمه، ارتباطنا بالرياض وجودي واكثر شمولا وخاصة في الظروف الصعبة المحيطة وعلى ضوء قناعتنا الراسخة بدور الرياض المحوري والقيادي“.
(رويترز)
سياسي عراقي يطالب بحل الميليشيات الموالية لإيران
طالب السياسي العراقي مثال الآلوسي الحكومة العراقية باتخاذ إجراءات رادعة ضد المليشيات العراقية التي توعدت باستهداف المصالح الأميركية في العراق.
وهددت مليشيات عراقية موالية لإيران مثل عصائب أهل الحق والنجباء باستهداف السفارة الأميركية في بغداد إثر اتهامها للولايات المتحدة وإسرائيل بمهاجمة مواقع لتخزين الأسلحة والذخيرة تابعة لقوات الحشد الشعبي في العراق.
وقال الآلوسي الذي أسس حزب الأمة العراقي إنه يأخذ تلك التهديدات على محمل الجد لأن هذه الجماعات "غير مهتمة بوجود الدولة العراقية وضيوفها، بل بالدولة الإيرانية".
ودعا الحكومة العراقية إلى حل تلك الجماعات وإحالة قادتها إلى المدعي العام.
وشدد على أن الشراكة الأميركية العراقية هي "الحد الأدنى لضمان وحماية وجود الدولة العراقية".
وتعرضت أربع قواعد يستخدمها الحشد الذي يضم فصائل شيعية موالية لإيران، لانفجارات غامضة في الأسابيع الماضية، وقع آخرها الثلاثاء في مقر قرب قاعدة بلد الجوية التي تأوي عسكريين أميركيين شمال بغداد.
ونفت الولايات المتحدة أي علاقة لها بتلك الهجمات على مواقع الحشد الشعبي، بينما شددت إسرائيل على حقها في استهداف إيران "في كل مكان"، من دون أن تؤكد استهداف مواقع في العراق.
(الحرة)
12 قتيلاً في هجوم ل«بوكو حرام» في النيجر
أكدت سلطات النيجر، أمس السبت، مقتل 12 قروياً في هجوم ليلي نسب إلى «بوكو حرام» جنوب شرقي البلاد على الحدود مع نيجيريا. ووقع الهجوم، مساء أمس الأول، في منطقة جيسكيرو الحدودية بإقليم ديفا قرب بحيرة تشاد؛ حيث تنشط مجموعات مسلحة مع مهربين يقتلون ويقومون باختطاف سكان محليين في خضم تنافسهم على الأموال والنفوذ.
وقال مسؤول محلي في المنطقة: «قتل 12 قروياً الجمعة على أيدي عناصر «بوكو حرام»»، مشيراً إلى أن 11 منهم قتلوا بالرصاص دون أن يضيف مزيداً من التفاصيل.
وباتت هذه المنطقة المتاخمة لنهر يوبي، الذي يشكل حدوداً طبيعية بين النيجر ونيجيريا، منذ سنوات مسرحاً لحوادث القتل والخطف على أيدي جماعة «بوكو حرام» المتطرفة التي بدأ تمردها في 2009 شمال شرقي نيجيريا، موقعة أكثر من 27 ألف قتيل، وتسببت بنزوح 1.8 مليون شخص في هذا البلد
(أ ف ب)
«طالبان» تتبنى هجوماً على قافلة عسكرية بأفغانستان
تبنت حركة «طالبان»، أمس السبت، المسؤولية عن هجوم على قافلة قوات أجنبية شمالي أفغانستان، لم يسفر عن وقوع ضحايا.
وأكد قائد شرطة إقليم باروان، محمد محفوظ والي زاده، أمس، استهداف قافلة من القوات الأجنبية في انفجار سيارة مفخخة، بالقرب من مطار باجرام بمنطقة ساياد، بالإقليم مساء أمس الأول الجمعة، لكن الحادث لم يسفر عن سقوط ضحايا. وأضاف والي زاده، أن الحادث استهدف قافلة من القوات الأجنبية، كانت تقوم بدورية في المنطقة، مؤكداً أنه لم يتعرض أي مدني لإصابات في الحادث، طبقاً لما ذكرته قناة «طلوع» الأفغانية.
(د.ب.أ)
«ميدل إيست أونلاين»: الأزمة المالية تخنق قطر
كشف تقرير بريطاني عن أن إبداء السلطات القطرية مرونة غير مسبوقة في التعامل مع الإضرابات العمالية الأخيرة – كان بهدف تجنب التدقيق في الأزمة المالية المتفاقمة التي تعاني منها البلاد، وتحديدا منذ المقاطعة العربية. وأوضح تقرير موقع «ميدل إيست أونلاين» - الذي يتخذ من لندن مقرا له – أن رد الفعل القطري تجاه انتهاكات حقوق الإنسان ضد العمال الأجانب، الذين نظموا إضرابا مؤخراً في مشاريع البنية التحتية لكأس العالم 2022، كشف عمق الأزمة المالية في الإمارة الخليجية الصغيرة.
وأشار التقرير إلى أن سلوك الدوحة المفاجئ، الذي لا يتسامح عادة مع أي حركة احتجاج، يعود إلى الرغبة في احتواء الأزمة وتجنب أي صدى إعلامي من شأنه أن يكشف عن حجم الصعوبات التي تواجهها قطر، خاصة بعد حملة المقاطعة التي فرضتها دول الخليج منذ عام 2017، والاتهامات المتتالية على الرغم من أن قطر نفت مرارا دعمها أو تمويلها لجماعات إرهابية، إلا أن الدبلوماسيين الغربيين اتهموها بالسماح بتمويل المتطرفين والإرهابيين خاصة تنظيم «القاعدة».
ويعاني النظام المصرفي القطري من نقص حاد في السيولة بسبب سحب الودائع والأصول السائلة من قبل عدد كبير من المؤسسات والأفراد من مجلس التعاون الخليجي. وقفزت قيمة إصدار الدين المحلي في قطر 45.57 في المائة على أساس سنوي في النصف الأول من العام بسبب تداعيات المقاطعة. وبلغت قيمة الإصدارات المحلية لشركة قطر سنترال بامك في الأشهر الستة الأولى من عام 2019 28.75 مليار ريال (7.92 مليار دولار)، مقارنة بـ 19.75 مليار ريال (5.44 مليار دولار) في نفس الفترة من العام الماضي. وشملت الإصدارات القطرية السندات الحكومية والسندات الإسلامية وسندات الخزينة.
وأضاف التقرير: فشلت الدوحة في الوفاء بالوعود السابقة بتعديل قوانين العمل بسبب أزمتها المالية، مع التركيز على تمويل مشاريع أكثر أهمية من حقوق الإنسان مثل دعم الجماعات الإرهابية والاستثمار في تعزيز نفوذها الخارجي في بعض البلدان التي تعاني من الصراع.
ولا تزال الرشاوى الضخمة في قطر للفوز بكأس العالم مثيرة للجدل في جميع أنحاء العالم. وكشفت الوثائق المسربة التي حصلت عليها وسائل الإعلام البريطانية أن قطر دفعت سرا 400 مليون دولار لممثلي الفيفا قبل 21 يوما فقط من إعلانها أنها تستضيف كأس العالم 2022.
وكشفت الوثائق أيضًا أن المسؤولين التنفيذيين في قناة الجزيرة وقعوا عقدا تلفزيونيا لشراء حقوق بث مباريات كأس العالم، وهو أكبر عرض مقدم إلى الفيفا. وتقع العقود في قلب التحقيق الذي أعيد فتحه، والذي شمل مسؤولي الفيفا المشتبه في تلقيهم رشاوى من قطر لاستضافة كأس العالم 2022 في فضيحة فساد أطاحت برئيس الفيفا السابق جوزيف بلاتر ومسؤولين آخرين. يشار إلى أن مكتب الاتصال الحكومي حذف فيما بعد تقرير التحقيق من مواقعه ومواقع الصحف القطرية.
«لوس أنجلوس تايمز»: نظام أردوغان يلاحق معارضيه على الإنترنت
حذرت صحيفة «لوس أنجلوس تايمز» الأميركية، من أن قواعد الرقابة الجديدة التي يستعد النظام التركي لتطبيقها على المحتوى الذي يجري بثه على الإنترنت، تمثل تهديداً جديداً لحرية التعبير في البلاد، واستهدافاً للمعارضين الذين يحاولون الاستفادة من مساحة الحرية المتبقية الموجودة على الشبكة العنكبوتية، بعدما «أمّم» نظام رجب طيب أردوغان المنافذ الإعلامية التقليدية كلها تقريباً.
وقالت الصحيفة، إن السلطات التركية تحاول إخفاء أهدافها الحقيقية من وراء فرض هذه القواعد -التي ستُطبق اعتباراً من مطلع سبتمبر المقبل- بالزعم أنها ترمي للحد من أي تجاوزات أخلاقية، قد تشملها المضامين التي تُبث على الإنترنت.
وفي مطلع الشهر الجاري، باغتت السلطات التركية الجميع بإعلان اعتزامها توسيع نطاق قواعدها الرقابية، لتشمل المؤسسات التي تقدم خدمة بث المحتوى عبر الإنترنت، مثل «نتفليكس» ومثيلاتها، ويعني ذلك حجب خدمات تلك الشركات، حتى وإن كان تقدم بثها مقابل اشتراك خاص، وليس بشكل مجاني.
وأكدت «لوس أنجلوس تايمز»، أنه على الرغم من تقديم القرارات الجديدة، باعتبار أنها تستهدف الحفاظ على الأخلاق العامة، فإنها في جوهرها «تثير مخاوف أنصار حرية التعبير، ممن يشعرون بالقلق من أن حكومة الرئيس المستبد أردوغان ترمي إلى بسط سيطرتها على خريطة وسائل الإعلام الإلكترونية، التي تشكل متنفساً للانتقاد والمعارضة السياسييْن، بعدما تلاشى ذلك الاحتمال تقريباً في عالم وسائل الإعلام التقليدية».
وقالت الصحيفة الأميركية، إن تركيا تسير بذلك على درب دول ديكتاتورية أخرى، تحجب سلطاتها خدمات الإنترنت في أوقات عدم الاستقرار، بدلاً من السماح بتدفق المعلومات بحرية.
وأشارت إلى أن الإجراءات القمعية المرتقبة ستشكل خطراً على «صناعة الإعلام المزدهرة على الإنترنت.. التي يمكن من خلالها تقديم أخبار وقصص إخبارية تعالج موضوعات، تمثل تغطيتها من خلال المحطات التليفزيونية التقليدية مجازفة كبيرة» في ظل النظام الديكتاتوري القابض على زمام السلطة في تركيا.
وأشارت إلى أن توسيع نطاق قواعد الرقابة، سيمنح اليد الطولى في تحديد ما الذي سيتمكن متصفحو الإنترنت من مشاهدته، لـ«المجلس الأعلى للإذاعة والتليفزيون» في تركيا، الذي يستخدم مفاهيم غامضة وفضفاضة لممارسة عمله الرقابي، من قبيل «الحفاظ على القيم الوطنية»، وهو أمر يختلف تفسيره من شخص لآخر، ومن قوة سياسية لأخرى.
ونقلت «لوس أنجلوس تايمز»، في تقرير لها، عن محللين سياسيين أتراك، قولهم إن مراقبة البث المباشر على الإنترنت تشكل «جزءاً من جهود حزب العدالة والتنمية الحاكم» لنشر مفاهيمه وأفكاره وترسيخها في الأذهان دون معارضة، «والاستئثار بتحديد الهوية التركية كما يراها الحزب».
ومن جهته، استنكر فاروق بيلدريتش، وهو أحد ممثلي الحزبين المعارضين الممثلين في «المجلس الأعلى للإذاعة والتليفزيون» في تركيا، تعزيز صلاحيات المجلس لتشمل وسائل الإعلام الإخبارية الإلكترونية، والرقابة على مضامينها بحجج الحفاظ على الأمن القومي أو «التصدي للمحتوى المناهض للقيم الوطنية». وأشار إلى أن هذه الخطوة «لم تكن ضرورية على الإطلاق، نظراً لوجود تدابير قائمة بالفعل، تكفل الحيلولة دون انتهاك وسائل الإعلام للقوانين الحالية»، وفي ضوء وجود قانون يُجرّم «إهانة» رئيس الجمهورية أو «الأمة التركية» أو إنتاج «مواد دعائية لصالح تنظيمات إرهابية».
ويقول خبراء قانون أتراك، إن القواعد الجديدة ما هي إلا «منظومة رقابة وتحكم إضافية.. تجعل من السهل على السلطات الرقابة على المواقع الإخبارية المُعارِضة أو المُنتقدة وحجبها، دون أن يخضع ذلك لإشراف قضائي تقريباً، ويشمل هذا الخطر وسائل الإعلام الأجنبية التي تقدم محتوى عبر الإنترنت».
وفي نهاية تقريرها، أبرزت الصحيفة الأميركية حقيقة خضوع غالبية وسائل الإعلام التقليدية الكبرى في تركيا لسيطرة شركات اقتصادية كبيرة مُقربة من حزب «العدالة والتنمية»، ونقلت عن منظمة «مراسلون بلا حدود» قولها إن تسعاً من أكثر 10 صحف انتشاراً، وكذلك 9 من القنوات التليفزيونية العشر الأكثر مشاهدة في تركيا، مملوكة لشخصيات ذات صلات وثيقة بالحزب الذي يقوده أردوغان، وهو ما يجعلها تحجب أو تُسكت الأصوات المعارضة لنظامه وسياساته الاستبدادية. ولفتت «لوس أنجلوس تايمز»، الانتباه كذلك إلى التقارير الموثقة التي تفيد بأن السلطات التركية تحجب حالياً قرابة ربع مليون موقع إلكتروني، من بينها الكثير من المواقع الإخبارية.