مظاهرة في بروكسل للتنديد بالتدخل التركي في ليبيا/واشنطن.. مشروع قانون أمام الكونغرس لفرض عقوبات على تركيا/اندفاع تركي للتدخل في الصراع بين أرمينيا وأذربيجان
السبت 18/يوليو/2020 - 12:01 ص
طباعة
إعداد: فاطمة عبدالغني
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات) اليوم 18 يوليو 2020.
محللون غربيون: حل الأزمة اللبنانية مرهون بنزع سلاح «حزب الله»
أكد خبراء ومحللون غربيون أن غالبية المواطنين اللبنانيين يُحملّون ميليشيات «حزب الله» الإرهابية مسؤولية الأزمة الاقتصادية الحالية، ويتهمونها بأنها «دمرت بلادهم، عبر الزج به في حروب متعاقبة». ويرى هؤلاء أنه لا فارق بين هذا «الحزب» وتنظيم «داعش الإرهابي»، مؤكدين أنه «لن يتغير أي شيء في لبنان، قبل نزع سلاح حزب الله ومحاكمة قادته».
وفي تصريحات نشرها الموقع الإلكتروني لمعهد «جيتستون» الأميركي للأبحاث والدراسات، أكد الخبراء أن مواطنين لبنانيين يرون أن «حزب الله» يقوّض دعائم الاقتصاد الوطني عبر «سيطرته على مطار بيروت ومينائها، وتعاونه مع عصابات لتزييف الأموال، وتصنيع المخدرات وتهريبها، فضلاً عن حصوله على الكهرباء مجاناً، وامتناعه عن دفع أي ضرائب مستحقة على أنشطته الاقتصادية المتنوعة، وتوفيره الحماية للسياسيين الفاسدين».
وفي الوقت نفسه كشف محللون غربيون النقاب عن أن الأزمة المالية الحادة، التي تواجهها ميليشيات «حزب الله»، أجبرتها على تخفيض رواتب مسلحيها بنسبة لا تقل عن 60%، ووقف عمليات تجنيد أي عناصر جديدة، كما اضْطُرت قادتها لطلب المساعدة من قوى غربية ناصبوها العداء لسنوات طويلة.
وأوضحوا أن الأزمة الناجمة عن تقلص الدعم المالي الخارجي، الذي كانت تحصل عليه هذه الميليشيا، أرغمت زعيمها حسن نصر الله على التخلي عن تهديداته الجوفاء ضد الولايات المتحدة، التي كان يحلو له اتهامها بالعداء للبنان، وذلك نظراً لكونه يأمل في أن تتدخل الإدارة الأميركية لـ «إنقاذ لبنان، وإنقاذه هو وجماعته المسلحة أيضاً، من تبعات الأزمة الاقتصادية الحالية، التي تُوصف بالأسوأ في التاريخ اللبناني، وتشكل أكبر تهديد للاستقرار في هذا البلد، منذ انتهاء الحرب الأهلية هناك».
وبحسب تصريحات المحللين الغربيين، يعكس تغيير نصر الله للهجته في الحديث عن واشنطن وترحيبه الضمني بتقديمها دعماً اقتصادياً لبيروت، محاولة لـ«خداع الأميركيين، لدفعهم إلى تسهيل حصول الحكومة اللبنانية على قروض غربية».
وبحسب تقديرات مستقلة، أدت العقوبات التي تفرضها الإدارة الأميركية على دول داعمة لـ«حزب الله»، إلى حرمان هذه الميليشيا الإرهابية، من جانب كبير من المساعدات التي كانت تحصل عليها من هذه البُلدان، يبلغ قرابة 700 مليون دولار سنوياً.
وفي ظل تفاقم الضائقة المالية التي تعاني منها الميليشيا، قال حسن نصر الله في كلمة متلفزة ألقاها قبل أقل من أسبوعين، إنه لا يمانع من أن تمد واشنطن يد العون لبيروت لمواجهة أزمتها الاقتصادية.
وفي تصريحات نشرها الموقع الإلكتروني لمعهد «جيتستون» الأميركي للأبحاث والدراسات، شدد الخبراء الغربيون على أن تبني نصر الله لهجة تصالحية حيال أميركا، جاء بعدما «عجز في ظل الأزمة المالية الحالية، عن صرف رواتب إرهابيي حزبه».
مظاهرة في بروكسل للتنديد بالتدخل التركي في ليبيا
احتشد محتجون الجمعة أمام مقر الاتحاد الأوروبي في بروكسل، تزامنا مع قمة للزعماء الأوروبيين، للتنديد بالتدخل التركي في ليبيا.
ورفع المحتجون شعارات تدعو الاتحاد الأوروبي لوضع حد لممارسات أنقرة في ليبيا بشكل خاص، والشرق الأوسط بشكل عام.
واعتبر المتظاهرون أن سياسات تركيا تمثل خطرا على أوروبا، بسماحها بدخول الإرهابيين إلى ليبيا.
وتزامنت هذه المظاهرات مع عقد القادة الأوروبيين في بروكسل قمة للاتفاق على خطة إنعاش اقتصادي في أوروبا، التي تعاني تبعات وباء كورونا.
ودعت فرنسا، الجمعة، كافة شركائها، ومن بينهم الولايات المتحدة، إلى تعزيز العمليات الرامية إلى منع الانتهاكات المتكررة للحظر المفروض على تصدير السلاح إلى ليبيا.
وأوضح البيان أن عملية "يونافور ميد إيريني"، التي ينفذها الاتحاد الأوروبي لمنع التهريب إلى ليبيا، تستعين بوسائل جوية وبحرية وعبر الأقمار الاصطناعية، وتتولى بكل حياد مراقبة كافة التدفقات بغض النظر عن مصدرها أو المستفيد منها.
يأتي ذلك فيما قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن بلاده ستواصل تحمل مسؤولياتها تجاه ليبيا، على حد وصفه.
وأضاف أردوغان أن حكومته بصدد التحضير لإبرام اتفاق جديد مع حكومة الوفاق في طرابلس، برعاية الأمم المتحدة.
ولم يوضح الرئيس التركي طبيعة الاتفاق ولا كيفية رعاية المنظمة الدولية له.
وتندد عدد من الدول والمنظمات الدولية بعمليات تركيا غير الشرعية في ليبيا، وتقول إن دعم حكومة طرابلس ونقل المقاتلين الإرهابيين إلى الدولة المغاربية يشكلان خطرا على شرق المتوسط.
وأكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، قبل أيام، أن التدخلات الأجنبية في ليبيا وصلت إلى مستويات غير مسبوقة، داعيا إلى ضرورة خروج المرتزقة من هذا البلد.
ومنذ مارس 2011، أصدر مجلس الأمن الدولي قراره رقم 1970، وطلب فيه من جميع الدول الأعضاء بالأمم المتحدة "منع بيع أو توريد الأسلحة وما يتعلق بها إلى ليبيا، ويشمل ذلك الأسلحة والذخيرة والمركبات والمعدات العسكرية وشبه العسكرية وقطع الغيار"، كما حظر القرار أيضا على الدول شراء أي أسلحة وما يتعلق بها من ليبيا.
مظاهرة في برلمان تونس: "لا للإرهاب في مجلس النواب"
نظم أنصار الحزب الدستوري الحر في تونس، الخميس، مظاهرة لدعم الحزب الذي يخوض منذ أيام اعتصاما داخل عدد من فضاءات البرلمان.
وأظهر مقطع فيديو منشور على "فيسبوك" عددا من أنصار الحزب يتظاهرون في الليل مرددين شعارات داعمة للحزب.
ومن بين الشعارات التي جاءت على ألسنهم: "نحن معك في التغيير.. الشعب معك.. لا للإرهاب في مجلس النواب".
وشكرت صفحة رئيسة الحزب عبير موسي الأنصار، قائلة: "ألف شكر لكم جميعا على الهبة العفوية للاطمئنان علينا"، وأضافت: "لا خوف علينا ما دمتم إلى جانبنا. النضال مستمر".
وفي وقت سابق، طلب رئيس البرلمان التونسي راشد الغنوشي من وزير الداخلية هشام المشيشي التدخل "لحفظ الأمن ولو بالقوة"، لفض الاعتصام الذي عرفه المجلس.
وجاء طلب الغنوشي عقب اعتصام خاضه أعضاء كتلة الحزب الدستوري الحر داخل عدد من فضاءات البرلمان، بما فيها منصة رئاسة المجلس ومكتب مدير ديوان رئيس المجلس.
ويخوض الحزب الدستوري الحر اعتصامه المفتوح في البرلمان التونسي، للتحقيق في إدخال متهمين بالإرهاب مقر المجلس.
وكانت موسي قد وجهت مرارا انتقادات لاذعة للغنوشي، مؤكدة أنه فتح المجال أمام دخول متهم بالإرهاب، وأحد أعضاء كتلة حليفة لحزب النهضة، إلى داخل البرلمان.
وبحسب الحزب التونسي، فإن الشخص الممنوع من الدخول هو حافظ البرهومي، أحد ضيوف رئيس ائتلاف كتلة الكرامة، وهو متهم بالعلاقة مع تنظيم داعش الارهابي، وبالمسؤولية عن تسفير الشباب التونسي إلى بؤر التوتر في العالم العربي.
واشنطن.. مشروع قانون أمام الكونغرس لفرض عقوبات على تركيا
قدم أعضاء في مجلس النواب الأميركي، من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، مشروع قانون يقضي بفرض عقوبات على تركيا، بسبب شرائها منظومة صواريخ إس 400 الروسية.
وقال العضو الجمهوري في مجلس النواب الأميركي آدم كينزينغر، إن "تركيا أمعنت في اتخاذ قرارات مثيرة للريبة، ولا تحترم الالتزامات والواجبات المترتبة عليها كعضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو)".
وأضاف، كينزينغر، وهو من بين من تقدموا بمشروع القانون للكونغرس، أنه "ينبغي التوضيح بما لا يدع مجالا للشك أن تصرفات تركيا غير مقبولة البتة، وستترتب عليها عواقب وخيمة على أنقرة".
وأكد كينزينغر أن مشروع النص التشريعي الجديد يجعل تصرفات تركيا "جناية خاضعة وموجبة للعقوبات"، مشددا على أنه ستتم "معاملة (تركيا) وفقا للمادة 231 من قانون مكافحة خصوم أميركا من خلال العقوبات".
وتقدم بمشروع القانون إلى جانب كينزينغر، النائب عن ولاية إلينوي، كل من أبيجيل سبانبرغر، النائبة الديمقراطية، والنائب الجمهوري عن ولاية تكساس مايكل ماكول.
وقال كينزينغر: "إن حلف الناتو مهم للغاية للولايات المتحدة ولحلفائنا، ولكن من أجل الحفاظ على شراكة قوية، يجب على أعضاء الناتو التمسك بمبادئ وواجبات والتزامات الحلف".
وأضاف: "واصلت تركيا اتخاذ قرارات مشكوك فيها لا تعكس أهداف قيادة دولة عضو في الناتو. وقبل عام من هذا الأسبوع، تجاهلت تركيا تحذيرات أعضاء الناتو بشأن صفقة الأسلحة مع روسيا وقبلت الدفعة الأولى من نظام الدفاع الصاروخي الروسي S-400".
وتابع: "نحن بحاجة أن نوضح أن أفعالهم لن يتم التسامح معها وستواجه عواقب وخيمة. تشريعاتنا تقوم بذلك، وتجعل تصرفات تركيا جريمة يعاقب عليها صراحة ".
وقال "إن الإجراءات الأخيرة التي اتخذتها تركيا لا تتوافق مع أمن أمتنا ومصالح حلفائنا في الناتو. في الوقت الذي يأمر فيه الكرملين وكالات الدفاع والاستخبارات بالانخراط في سلوكيات زعزعة الاستقرار في جميع أنحاء العالم".
من جانبها، قالت عضوة الكونغرس سبانبرغر: "أنا فخورة بالوقوف إلى جانب زميلي عضو الكونغرس كينزينغر في تقديم تشريع يبعث برسالة قوية وموحدة إلى تركيا وروسيا معًا".
وأضاف أن "قيام أحد حلفاء الناتو بشراء نظام دفاع جوي روسي هو تهديد للولايات المتحدة ولحلف الناتو. يجب على الإدارة فرض العقوبات التي يقتضيها القانون".
(سكاي نيوز)
عقب مقتل قائد عسكري.. الكاظمي يوجه بالتحرك العاجل للقبض على عناصر "داعش"
أعلن اللواء يحيى رسول المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية، الجمعة، عن إصدار مصطفى الكاظمي توجيها عاجلا للقبض على عناصر "داعش"، بعد مقتل ضابط كبير في الجيش العراقي.
عقب مقتل قائد عسكري.. الكاظمي يوجه بالتحرك العاجل للقبض على عناصر مقتل عميد ركن في الجيش العراقي بهجوم مسلح
وقال رسول في بيان صحفي، إن "القائد العام للقوات المسلحة مصطفى الكاظمي، وجه الجهات الاستخبارية والقطعات الأمنية الماسكة لقضاء الطارمية شمالي العاصمة بغداد، بالتحرك الفوري والعاجل للقبض على العناصر الإرهابية، التي أقدمت على التعرض على عجلة العميد الركن علي حميد غيدان، آمر اللواء 59، بالفرقة السادسة خلال أدائه الواجب المقدس".
وأشار، إلى أن "قواتنا الأمنية البطلة بصنوفها كافة ستستمر بملاحقة الزمر الإرهابية وسيكون القضاء عليها قريبا".
(RT)
اندفاع تركي للتدخل في الصراع بين أرمينيا وأذربيجان
ربما وجدت أنقرة الفرصة سانحة لها مع تصاعد الصراع بين أرمينيا وأذربيجان، مع أنه ليس صراعاً جديداً، لكن في هذه المرّة يأتي في وقت انفتحت شهية الرئيس التركي رجب أردوغان باتجاه تدخل تركيا في أية ساحة تشهد اضطرابات وصراعات لغرض الإستثمار فيها.
ومن جهة أخرى يريد أردوغان تصفية حسابات متراكمة مع أرمينيا في ظل ازدياد عدد الدول التي اعترفت بالإبادة الجماعية للأرمن تحت الحكم العثمانئ وهو ما يثر سخط أنقرة.
وفي هذا الصدد، تجد تركيا نفسها مندفعة للأصطفاف إلى جانب أذربيجان حيث صرّح اردوغان هذا اليوم قائلا "لا يمكننا ترك أذربيجان الشقيقة لوحدها في مواجهة الاعتداءات الأرمينية"، وأضاف إنه لن يتردد في "الوقوف ضد أي هجوم" على أذربيجان وإن أرمينيا "في موقف صعب لا يمكنها التعامل معه" في الصراع.
ومعنى ذلك أنه أعطى ضوءاً أخضر للمساندة العسكرية.
وعلى اثر هذا التصريح وبالتزامن معه قال مدير هيئة الصناعات الدفاعية التركية الجمعة إن قطاعه مستعد لمساعدة أذربيجان التي شهدت اشتباكات حدودية مع أرمينيا قتل فيها 16 شخصا.
وقال إسماعيل دمير مدير هيئة الصناعات الدفاعية التركية الجمعة "صناعتنا الدفاعية، بكل خبراتها وتقنياتها وقدراتها، من طائراتنا المسيرة إلى ذخائرنا وصواريخنا وأنظمتنا الحربية الإلكترونية، تحت تصرف أذربيجان دائما".
وقال دمير، الذي التقى مع نائب وزير الدفاع وقائد سلاح الجو الأذربيجاني رامز طاهروف في أنقرة، إن تركيا ستساعد في تحديث جيش أذربيجان.
من جانبه قال وزير الدفاع التركي خلوصي أكار في تصريحات له يوم نقلتها عنه وكالة انباء الأناضول، إن أرمينيا ستدفع ثمن اعتداءاتها على أراضي أذربيجان، وستغرق في مكائدها.
جاء ذلك في كلمة خلال استقباله قائد القوات الجوية الأذري رامز طاهروف في مقر وزارة الدفاع التركية بالعاصمة أنقرة.
وأدان أكار بشدة ما سماها الهجمات التي نفذتها أرمينيا الأحد الفائت على منطقة توفوز الأذرية، والتي أسفرت عن مقتل 4 من جنود جيش أذربيجان.
وأوضح أن الرئيس رجب طيب أردوغان اتصل بنظيره الأذري إلهام علييف عقب الهجمات الأرمينية، وأن أنقرة تتابع عن كثب المستجدات الحاصلة على الحدود بين البلدين.
وأكد أن تركيا تتقاسم آلام أذربيجان.
ولدى تركيا علاقات تاريخية وثقافية قوية مع أذربيجان فضلا عن مشروعات الطاقة المشتركة.
وورطت تركيا نفسها في نزاع جديد من خلال الموقف الداعم لأذربيجان في ما يتعلق بالاشتباكات التي حدثت على الحدود بين أرمينيا وأذربيجان حيث قالت أنقرة إن أرمينيا تعتمد “نهجا عدائيا”، وهي بذلك توظف الخلاف التاريخي بشأن الاعتراف بإبادة الأرمن في إبداء موقفها من حادثة لا تمت لهذه القضية بأي صلة.
ويشعر المجتمع الدولي بقلق من الاشتباكات بين أرمينيا وأذربيجان وذلك إلى حد ما بسبب خطر حدوث عدم استقرار في جنوب القوقاز، وهي منطقة تمر عبرها خطوط الأنابيب التي تنقل النفط والغاز إلى الأسواق العالمية.
(أحوال تركية)
استقالات جديدة بحزب أردوغان.. 15 قياديًا ينضمون لـ«مستقبل» داود أوغلو
من جديد، عادت الاستقالات تضرب حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا بزعامة الرئيس رجب طيب أردوغان، واستقالت رئيسة فرع النساء في الحزب بمقاطعة كزيلتبه التابعة لمدينة ماردين، أمينه جوكتاش، و14 من الأعضاء المرافقين لها، معلنين انضمامهم لحزب المستقبل برئاسة أحمد داود أوغلو.
وأوضحت جريدة «يني تشاغ» التركية استقالة رئيسة فرع النساء في حزب العدالة والتنمية و14 عضوًا من حزب العدالة والتنمية، في مقاطعة كيزلتبه، التابعة لمدينة ماردين التركية، معلقة «يستمر تساقط أوراق حزب العدالة والتنمية».
والشهر الماضي، شهد حزب الحركة القومية، عددًا من الاستقالات لأعضائه، بسبب رفضهم للتحالف مع حزب العدالة والتنمية.
وحسب ما نشرته جريدة "يني تشاغ"، فإن المنظمات التابعة لحزب الحركة القومية تشهد بعض التحركات خلال الأيام الحالية، حيث أعلن رئيس مقاطعة الحزب في منطقة سيرين هيصار، استقالته من الحزب، وفعل الأمر نفسه عضو مجلس إدارة مقاطعة بولدان مليح بيوك درا.
(تركيا الآن)