الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية
الأربعاء 16/سبتمبر/2020 - 03:55 ص
طباعة
اعداد: حسام الحداد
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص جماعة الإخوان، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم 16 سبتمبر 2020.
اليوم السابع: الشعب يريد السيسي.. المصريون يردون على تحريض الإخوان برسائل دعم للرئيس
يحرص المصريون دائما على أن يكونوا الحائط والسد المنيع أمام مؤامرات جماعة الاخوان الإرهابية، وتحريضهم المستمر على الدولة المصرية، والرئيس عبد الفتاح السيسي، فمع كل خطوة تأمرية تخطوها الجماعة الإرهابية ضد مصر يقف المواطنين لدعم رئيسهم، ورفض أى محاولة فاشلة يائسة من الإخوان تريد بهم العودة إلى ما كان قبل ثورة 30 يونيو، وتبقى المشروعات القومية والإنجازات التى نفذها ويشرعها فى استكمالها الرئيس صاحبة دعم المصريين له أمام الإرهاب.
وتصدر هاشتاج "الشعب يريد السيسى" ترند "تويتر" فى مصر خلال الساعات الماضية، لتوجيه رسالة إلى الجماعة الإرهابية بأن المصريين يريدون الرئيس عبد الفتاح السيسى ويرفضون أى محاولة لعرقلة مشروعه القومى، وقال مغرد: "أهل الشر حبوا يعملوا مؤامرة علي مصر في نهر النيل حاليا إثيوبيا بتغرق والشعب هناك مولعها محدش بيتأمر عليك وينجح لأنك صادق وأمين وبتحب الخير للكل، قلبك كله طيبة وحب لكل الشعوب الله يساعدك يا ريس علينا أحنا، مشاكلنا كثيرة لكن أنت قدها إن شاء الله".
ودعم مغرد ثان الرئيس أمام محاولات الإخوان التحريضية قائلا: "أيوة عاوزينه ومش هنستغنى عنه وهنحارب معاه لحد ما يلم كل الخونة، علشان مصر تنضف للأبد موتوا بغيظكم"، فيما اكتفى مغرد آخر بنشر صور تجمع جانب من إنجازات الرئيس فى البنية التحتية وشبكة الطرق التى يشرع فى تنفيذها الرئيس السيسى منذ توليه الرئاسة.
ووجه مغرد رسالة للرئيس السيسى قائلا: "بنحبك لإخلاصك لوطنك حميت مصر من الأشرار رجعت لمصر الاستقرار شلت شلة الخراب بنيت وعمرت ما خربة الأوغاد بنثق فيك وبنحبك لصدقك معنا بتضرب الفساد المعشش فى مصر منذ أربعون عام"، وقال مغرد أخير: "بنحبك ياريس وتحيا مصر وكلنا ادينا في ايد بعض هنقضى على الخرفان كلنا واحد".
وكانت هناك دعوات تحريضية ضد الدولة المصرية تقودها جماعة الإخوان الإرهابية، إلا أنها دائما تتحطم أمام صخرة العمل الجاد والإنجازات التي لمسها الموطن المصرى من مشروعات عملاقة فى كافة المجالات، حيث رد المصريين على تلك الدعوات من خلال هاشتاج "الشعب يريد السيسى".
وعبر المصريون من خلال هاشتاج "الشعب يريد السيسى" الذى تصدر قائمة الأكثر تداولا بموقع تويتر، خلال الأيام الماضية، عن دعمهم للرئيس السيسي فى صد محاولات جماعة الإخوان الفاشلة لإعادة الفوضى مرة أخرى.
باحث يوضح حجم رفض الإخوان لقيادة إبراهيم منير للتنظيم
أكد صلاح وهبة الباحث في شؤون الجماعات الإرهابية، أن هناك انقساما ضخما تشهده جماعة الإخوان خلال الفترة الراهنة، مشيرا إلى أن هناك مجموعتين داخل الإخوان كلا منهما يحاول أن يكسب ثقة الجانب القطرى لمواصلة دعمه بالمال للتحريض ضد مصر.
وقال الباحث في شؤون الجماعات الإرهابية، في تصريحات لبرنامج المواجهة، المذاع على قناة إكسترا نيوز، إن جماعة الإخوان تذهب من نفشل إلى فشل أخر، موضحا أن الضربات الأمنية التي تلقتها الجماعة خلال السنوات الماضية حتى الآن، وأخرها القبض على القائم بأعمال مرشد الجماعة محمود عزت تسبب في حالة ارتباك شديدة داخل الإخوان.
ولفت الباحث في شؤون الجماعات الإرهابية ، إلى أن هناك حالة رفض عام من جانب قواعد الجماعة لقيادة إبراهيم منير التنظيم خلال الفترة الراهنة بديلا لمحمود عزت، موضحا أن جماعة الإخوان تنتهج أسلوب الدم والإرهاب منذ نشأة الجماعة في عهد حسن البنا وحتى الآن.
حتى لا ننسى.. الإخوان حرقوا 64 كنيسة فى 17 محافظة واعتدوا على 23 بعد 30 يونيو
"يا نحكمكم يا نقتلكم"، شعار رفعته جماعة الإخوان الإرهابية منذ توليها حكم البلاد في عام هو الأسوأ في تاريخ المحروسة، وعندما أعلن الشعب رفضه استمرار حكم الإرهابية لمصر بعد منحهم عاما كاملا لإصلاح ما أفسدوه أبى التنظيم الإرهابى الخروج بسلام وقرر حرق الأرض من ورائه.
لم تتوانى الجماعة الإرهابية وعناصرها التخريبية عن إشعال الفوضى في ربوع المعمورة فأقدموا على حرق دور العبادة لغير المسلمين لإشعال الفتنة الطائفية بين قطبى المجتمع المصرى، إلا أن وعى المصريين كان حائط الصد الأول ضد كل محاولاتهم الخبيثة حيث كان يتقدم المسلمون الصفوف للدفاع عن الكنائس.
ووفقاً للتقديرات الإعلامية، فإن جماعة الإخوان الإرهابية قد أحرقت نحو 64 كنيسة فى أغسطس 2013، فضلاً عن الاعتداءات التى تمت فى 17 محافظة فى وقت متزامن وممنهج من الإرهابيين، فيما تعرضت 23 كنسية لاعتداء بالمولوتوف والحجارة.
المصري اليوم: وزير الثقافة الأسبق: الإخوان في غيبوبة وجرائمهم لم تتوقف
قال الكاتب حلمي النمنم، وزير الثقافة الأسبق إن الإخوان لديهم مشكلة في الإنكار ويعيشون في حالة من الغيبوبة ولذلك يتوهمون أن الشعب المصري نسي جرائمهم ولكنهم لا يعلمون ان ذاكرة الشعب المصري قوية .
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد، أن الشعب المصري لا يحتاج أن يتذكر لأن جرائم الإخوان لم تتوقف وهم منذ 2011 انتقلوا من الجرائم الفردية للتوحش فقد كانوا سابقا يستهدفون الأفراد بالاغتيالات أما الآن يستهدفون المنشآت والمؤسسات كما حدث في قسم كرداسة وحرق 64 كنيسة في يوم واحد.
وأضاف أن الإخوان عدائهم لمصر الوطن وليس مصر الحاكم أو النظام السياسي والدليل موقفهم في ملف سد النهضة وانحيازهم السافر لأردوغان ومشروع العثمانيين الجدد فضلا عن كم البذاءات التي تخرج منهم لتسقط الأقنعة تماما.
وأشار إلى أن تنظيم الإخوان مشروع سياسي لدى الغرب يحقق من خلاله مصالح الشخصية مؤكدا أن الخصومة مع العثمانيين ليست وليدة اللحظة ولكنها تاريخية وقديمة وعميقة لأن وجود مشروع مصري وطني يعني حماية الوطن العربي بالكامل.
وأكد حلمي نمنم أن الإخوان جماعة من المرتزقة تبحث عن دور سياسي ودائما ما سرقوا التبرعات والزكاة لشراء سلاح لهدم الوطن مشيرا إلى أن المواطن المصري حسم اختياره في 30 يونيو .
الدستور: «باع الجماعة».. محمود عزت يوجه ضربة للإخوان بعد القبض عليه
قال الإعلامي أحمد موسى، إنه خلال الأيام القليلة الماضية تم القبض على عناصر مهمة داخل جماعة الإخوان، الذين أرشد عليهم القيادي الإخواني، محمود عزت.
وأضاف موسى، خلال تقديم برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"، أن قوات الأمن نجحت في التعامل مع محمود عزت، بكل ذكاء، وهو قيادي في غاية الأهمية والخطورة داخل الجماعة.
وأردف: "محمود عزت قال معلومات مهمة محدش كان متوقع ما قاله بعد القبض عليه، وتحدث عن أعضاء يتواصل معاهم".
ولفت موسى، إلى أن الداخلية قبضت على عناصر كثيرة بفضل معلومات قالها محمود عزت.
العين الاخبارية: قيادة الإخوان واجهة و"رجل غامض".. تكتيك العصابات
التمويه والتضليل لا يقتصر على أساليب نشاط تنظيم الإخوان فحسب، وإنما يشمل أيضا قياداته، ضمن تكتيك تحتكره العصابات والتنظيمات الإرهابية المحظورة.
نهج يرتكز على الدفع بشخصية ثانوية إلى الواجهة، فيما يخضع التنظيم، فعليا، لقيادة شخصية أخرى غالبا ما تلازم الظل، وتتحاشى الأضواء، وأحيانا تكون من وراء الحدود، تماما كما يحدث حاليا.
وفي قراءات متفرقة لـ"العين الإخبارية"، يرى خبراء ومحللون سياسيون أن تعيين إبراهيم منير بمنصب القائم بأعمال المرشد العام للإخوان، مجرد "واجهة"، لكن الشخص الذى يدير "ما تبقى من التنظيم" إداريا وماليا هو محمد البحيري المتواجد بتركيا، القيادي الإخواني"الأخطر" بين قيادات التنظيم الحالية، على حد وصفهم.
والإثنين، أعلن تنظيم الإخوان، في تدارك سريع لعملية القبض على محمود عزت القائم بأعمال المرشد في مصر، اختيار إبراهيم منير خلفا لعزت.
وفي بيانه الأول الرسمي الذي صدر قبل ساعات، قال منير: "عقب القبض على محمود عزت القائم بأعمال المرشد، وهو ثاني اثنين من آخر مكتب إرشاد مصر؛ ولمواجهة المرحلة الجديدة، وبعد الاستعانة بالله سبحانه وتعالى وأخذ المشورة فقد تم ترتيب عمل الجماعة بما يكافئ متطلبات المرحلة المقبلة".
إلا أن اختيار التنظيم الذي دائما ما يهتم بالقيادات على حساب قواعده، قوبل بسخط واسع وسط تيار الشباب الرافض لأداء الحرس القديم سواء داخل مصر أو خارجها.
ووفق مراقبين، فإن الجماعة تجاوزت، بتعيين منير، الأعراف والتقاليد المتبعة، حيث تعتبر هذه للمرة الأولى التي يجري فيها اختيار المرشد من خارج مصر، كما لم تأت عملية الاختيار عبر انتخاب مجلس شورى الجماعة.
وفي 28 أغسطس الماضي، أعلنت وزارة الداخلية المصرية توقيف "عزت"، شرقي القاهرة، بعد 7 سنوات من القبض على محمد بديع المرشد السابق للجماعة في أغسطس 2013.
البحيري.. مرشد فعلي للتنظيم
أحمد كامل البحيري، الباحث المصري المتخصص بشؤون الحركات الإسلامية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية (حكومي)، يرى أن منير مجرد واجهة، لكن البحيري هو من يدير التنظيم على الأرجح كمرشد خفي له.
وقال الباحث إن "البحيري أكثر قوة وفاعلية من منير"، واصفا الأول بأنه من أخطر الكوادر والقيادات في التنظيم، ويأتي في المرتبة الثالثة بعد خيرت الشاطر ومحمود عزت.
ولمح إلى أن البحيري يدير التنظيم بالفعل، لعلمه بجميع مفاصل التنظيم بمصر، وعلى دراية تامة به، خاصة مع ابتعاد منير عن الحالة المصرية من عشرات السنين، وعدم تركيزه في التنظيم الداخلي.
من هو البحيري؟
واستعرض الباحث مقتطفات من سيرة البحيري، الرجل الغامض بالتنظيم والذي يدير ملفات الإخوان إداريا وماليا وتنظيميا.
وقال: "هو آخر ما تبقى من القطبيين (التيار القطبي) ومن قضية تنظيم 65، ومسؤول التواصل السياسي بين إخوان مصر وفرع التنظيم في السودان وبعض دول العالم".
وبحسب الباحث، فقد ساهم البحيري في تشكيل إخوان الكويت، وعاد إلى مصر بعد 2011 لإعادة بناء التنظيم داخل الإخوان بما يتفق مع المشهد السياسي وقتها، وعقب ثورة 30 يونيو/حزيران انتقل للسودان، ومستقر في الوقت الحالي بتركيا.
وتابع: "البحيري يشرف على الاستثمارات المالية للإخوان في الخارج، وعلى علم ودراية بتفاصيل الدعم المالي لبعض أعضاء التنظيم خارج مصر".
يشار إلى أن اسم "البحيري" جاء ضمن المتورطين في قضية فساد مالي، خلال تسريب صوتي جرى تداوله في وقت سابق عبر مواقع التواصل الاجتماعي للقيادي الإخواني في تركيا بسام أمير.
وبالتسجيل، اتهم أمير 3 من قيادات الإخوان باختلاس أموال الجماعة وتسجيل بعض ممتلكاتها بأسمائهم وأسماء أبنائهم.
منير ودلالات البيان الأول
في قراءته لدلالات أول بيان رسمي يصدر عن منير عقب تعيينه، قال البحيري إن "البيان تم بثه عبر الموقع الرسمي للتنظيم عبر موقع (تليجرام)، ولم ينشر عبر صفحات التنظيم الرسمية عبر فيسبوك و تويتر ".
وأشار إلى أنه يحمل رسائل عديدة أبرزها أن "التنظيم انتقل لإدارة شخص واحد فقط هو منير الذي أصبح القائم بأعمال المرشد طبقا للائحة".
ووفقا للبيان، يستطرد الباحث، فإنه "لا وجود لمنصب آخر داخل التنظيم سوى للقائم بأعمال المرشد، إذ لم يعد هناك وجود لمنصب الأمين العام للتنظيم الذي كان يشغله القيادي محمود حسين، ودوره سكرتير مكتب الإرشاد، فضلا عن تشتت مجلس الشورى بالتنظيم، وبالتالي أصبحت أمور التنظيم كلها في يد شخص المرشد".
واستدل بقول منير، في البيان، أنه "بعد القبض على عزت، لم يتبق إلا واحد من اثنين لا ثالث لهما"، أي إما محمود عزت أو منير، وبالتالي لم يعد هناك منصب الأمين العام، أو مكتب الإرشاد.
البيان نفسه يتحدث بين سطوره عن تشكيل لجنة عليا تحل محل المستويات المتعارف عليه، داخل الإخوان، لإدارة التنظيم كبديل لمجلس شورى التنظيم.
وبشأن وقوع انقسامات وانشقاقات داخل التنظيم بعد تعيين منير، يرى البحيري أن الأزمة الحالية قد تسفر عن انشقاق يتبلور في مستوى تنظيمي جديد بخلفية إخوانية لكن بمسمى جديد.
واجهة لفلول
من جهته، قال الدكتور عمرو الشوبكي، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن منير واجهة تدير العلاقات الدولية للجماعة، لكن الشخص التنظيمي الذى يدير ما تبقى من تنظيم الإخوان يتواجد على الأرجح فى تركيا التي تضم أكبر عدد من قيادات التنظيم.
وفي حديث لـ"العين الإخبارية"، أوضح الشوبكي أنه "طوال تاريخ الجماعة، كان هناك دائما شخص المرشد بالواجهة، ووجوه أخرى تدير، سواء كان محمد البحيري أو غيره".
وبالنسبة للشوبكي، فإن منير لن يختلف دوره عن سابقه كواجهة دولية للتنظيم وشبكة اتصالات فى أوروبا ووجه يبدو أكثر انفتاحا، لكن من الناحية العملية هناك شخص آخر يدير.
وأكد أن تنظيم الإخوان لم ينته بالكامل لكنه فى أضعف حالاته، وهناك جزء لا يزال مستمرا داخل التنظيم، والخلايا النائمة للتنظيم لا تتحرك بشكل تنظيمي، وستشهد بالفترة المقبلة المزيد من الاضمحلال.
وبخلاف البحيري، استبعد الشوبكي حدوث انشقاق في تنظيم الإخوان، عقب وصوله لأضعف حالاته من حيث الكم والكيف، معتبرا أن "الانشقاقات التي ضربت التنظيم سابقا، وتحديدا عامي 2009 و2011، خرجت عن تنظيم موجود بالقعل، لكن الجزء الأكبر اليوم أصبح خارج التنظيم".
وموضحا الجزئية الأخيرة، لفت إلى وجود مجموعات أنشأت تنظيمات إرهابية لجأت للعنف، وآخرون خرجوا من التنظيم بشكل نهائي.
البوابة نيوز: بالفيديو.. سامح عيد: تنظيم الإخوان يعمل ضد الوطن منذ تأسيسه
كشف سامح عيد، الباحث في شئون الجماعات الإرهابية، عن خطورة تنظيم جماعة الإخوان الإرهابية، مؤكدا على أنه يعمل منذ تأسيسه ضد الوطن وضد الدولة الوطنية، موضحا أن هذه الجماعة تخون كل من يخالفها في الرأي.
وقال "عيد"، خلال لقائه عبر سكايب ببرنامج "اليوم"، المذاع على فضائية "دي إم سي"، مساء اليوم الثلاثاء، إن حسن البنا كان يرغب في تحويل الدولة من وطنية بنظام سياسي مستقل إلى فكرة دولة الخلافة وكان نظامه يقوم إن كل من يخالفهم الرأي ضد الإسلام؛ وذلك عندما جاء بمشروعه بعد ثورة 1919.
وأوضح أن جماعات العنف والإرهاب جميعها خرجت من عباءة جماعة الإخوان الإرهابية وفكر حسن البنا الذي كان يرفب بكل ما أوتي من قوة في استعادة فكرة الخلافة العثمانية لمصر، مشيرا إلى أن أغلب الجماعات تطبق هذه الأفكار القطبية المتطرفة الخاصة بهذا التنظيم.