تقرير يتحدث عن "شبهات عسكرية في 4 مواقع نووية إيرانية غير معلنة" و"خطة بديلة" للولايات المتحدة.. المشري: انتخابات 24 ديسمبر في ليبيا "وهم" وإذا جرت فأتمنى فوز الدبيبة
السبت 18/ديسمبر/2021 - 11:11 ص
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات) اليوم 18 ديسمبر 2021.
وكالات..تقرير يتحدث عن "شبهات عسكرية في 4 مواقع نووية إيرانية غير معلنة
في مقال رأي له، كشف الكاتب المختص بالشؤون الخارجية في صحيفة "واشنطن بوست"، ديفيد إغناتيوس، نقلا عن مصادر، أنه "توجد شبهات حول نشاط عسكري نووي في مواقع إيرانية غير معلنة".
وقال ديفيد إغناتيوس في مقاله: "بالنسبة لإدارة الرئيس الأمريكي، جو بايدن، التي وصلت إلى طريق مسدود في محاولتها احتواء برنامج إيران النووي المتزايد قدمت هذا الأسبوع درسا حول ما يمكن أن يجعل طهران تتراجع بالفعل..التهديد بإدانة عالمية من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية".
وأضاف إغناتيوس: "ترددت إيران لأشهر حول إعادة تركيب كاميرات المراقبة التابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية التي أزالتها من محطة للطرد المركزي بمنشأة كرج في يونيو، ثم أشارت الولايات المتحدة إلى أنها قد تدعو إلى عقد اجتماع خاص لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية لمناقشة عدم امتثال إيران وعدم امتثالها! وأعلنت طهران هذا الأسبوع أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية يمكنها استبدال كاميراتها"، معتبرا أنه "يجب على الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن تطالب بمراقبة تسجيلات الكاميرات أيضا".
وأكمل: "تعد كاميرات منشأة كرج خطوة صغيرة، لكن هذه الحالة تشير إلى "خطة بديلة" دبلوماسية للولايات المتحدة في حالة الجمود الخطير في محادثات فيينا لإحياء الاتفاق النووي لعام 2015..قد تكون خطة العمل الشاملة المشتركة، المعروفة باسم خطة العمل الشاملة المشتركة، ميتة - خنقها الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب والإيرانيون، وقد يكون منتدى جديد للضغط النووي هو الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي يضم مجلس إدارتها روسيا والصين والتي يمكن أن تحيل بعض القضايا النووية الإيرانية إلى مجلس الأمن الدولي".
وتابع الكاتب الصحفي: "إليكم اقتراح لبداية العمل..يجب على إدارة بايدن أن تطلب من مجلس إدارة الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن يحكم في 4 شبهات من "الأبعاد العسكرية المحتملة"، في أنشطة إيران النووية..3 منها تتضمن جزيئات يورانيوم تم اكتشافها في مواقع لم تعلن إيران أنها منشآت نووية - "تركوز آباد وفارامين وماريفان"، كما أخبرتني المصادر، ويتضمن تحقيق رابع في "الأبعاد العسكرية المحتملة"، ملف مواد انشطارية غير معلن عنها وأنشطة أخرى في موقع لم تحدده المصادر".
واستطرد ديفيد إغناتيوس: "إن إضافة مبادرة جديدة للوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى محادثات إحياء خطة العمل الشاملة المشتركة المتوقفة ستعيد التركيز إلى حيث تنتمي - على البرنامج النووي السري لإيران، وفي الوقت الحالي تستخدم إيران المحادثات كمنتدى دعائي للمطالبة بتعويض عن قرار ترامب عام 2018 بالتخلي عن خطة العمل الشاملة المشتركة..كانت خطوة ترامب حمقاء، حتى من وجهة نظر العديد من كبار المسؤولين الإسرائيليين، لكن هذا لا ينبغي أن يسمح لإيران بالسباق نحو عتبة الأسلحة النووية".
وأضاف إغناتيوس: "الحقيقة المؤلمة هي أنه بدون قيود خطة العمل الشاملة المشتركة، تقترب إيران من القدرة على "الاختراق"، واستأنفت التخصيب بنسبة 2% في يناير الماضي، متجاوزة سقف خطة العمل المشتركة الشاملة ؛ بدأت في التخصيب بنسبة 60% في أبريل وقال المسؤولون الإيرانيون إنهم يفكرون في التخصيب بنسبة 90% على مستوى قنبلة..تستخدم إيران أجهزة طرد مركزي متطورة والمخبأ العميق في فوردو، وكلاهما تم استبعادهما بموجب خطة العمل الشاملة المشتركة".
وأوضح قائلا: "جاءت خطوة أخرى مشؤومة في فبراير، عندما بدأت إيران في إنتاج الصفائح المعدنية من اليورانيوم، والتي يمكن استخدامها في قلب قنبلة نووية..مرة أخرى في انتهاك لقيود خطة العمل الشاملة المشتركة، وحذر مسؤولون بريطانيون وفرنسيون وألمان من أنه لا يوجد لدى إيران استخدام مدني موثوق به لمعدن اليورانيوم، وأن إنتاج معدن اليورانيوم له تداعيات عسكرية خطيرة محتملة".
واعتبر الكاتب أن الخلاصة هي: "حسب التقديرات الإسرائيلية، تمتلك إيران ما يكفي من المواد لصنع ثلاث قنابل، وأمامها أقل من شهر من استكمال تخصيب هذا الوقود"، وفق ما نقل عن المصادر".
وأكمل: "قد يستغرق بناء سلاح ما بين 18 شهرا وعامين آخرين ، كما يعتقد الإسرائيليون - لكن هذا لا يزال فتيلا قصيرا جدا".
وقال موضحا: "يريد الرئيس بايدن إعادة بناء الحواجز التي دمرها ترامب، لكنه حتى الآن عالق في الحياد، وقال لرئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت في أغسطس: "نحن نضع الدبلوماسية أولا ونرى إلى أين يقودنا ذلك، لكن إذا فشلت الدبلوماسية ، فنحن مستعدون للانتقال إلى خيارات أخرى"..المشكلة هي أنه من الواضح أن إيران لم يردعها تهديد بايدن المصوغ بلطف"، معتبرا أن "عجز الولايات المتحدة عن ردع إيران مقلق بما يتجاوز مستويات التخصيب أو صفائح اليورانيوم، وأن الردع يتعلق بالمصداقية - وهذا للأسف يتراجع مع إدارة بايدن".
ورأى ديفيد إغناتيوس أن "الولايات المتحدة تسعى إلى إعادة رسم الخط بشأن برنامج إيران النووي، وأنه قد تكون أفضل طريقة للبدء، هي شن حملة شرسة من خلال الوكالة الدولية للطاقة الذرية".
rt.. "طالبان" تتحدث عن "خطوة إيجابية" في العلاقات مع السعودية
أعلنت حكومة "طالبان" في أفغانستان اليوم السبت أن وزير خارجيتها أمير خان متقي سيتوجه إلى اسلام آباد للمشاركة في مؤتمر تعقده منظمة التعاون الإسلامي لـ"مساعدة الشعب الأفغاني".
وقالت "إمارة أفغانستان الإسلامية " عبر حسابها الرسمي على "تويتر" إن هذا المؤتمر الذي دعت إليه السعودية وتستضيفه باكستان، يعتبر "خطوة إيجابية في العلاقات بين الحكومة الأفغانية والسعودية".
وأمس الجمعة دعا المجلس الأعلى للمقاومة الوطنية في أفغانستان منظمة التعاون الإسلامي لعدم الاعتراف بالحكومة المؤقتة التي شكلتها "طالبان" في البلاد.
ومن المقرر أن تنعقد الجلسة الطارئة لوزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي غدا الأحد في إسلام آباد لبحث الوضع في أفغانستان.
تاس.. مساعدات إنسانية جديدة إلى كابل على متن 3 طائرات روسية
قالت وزارة الدفاع الروسية، إن 3 طائرات نقل تابعة لها، قامت بنقل مساعدات إنسانية إلى مطار كابل، وتستعد لنقل المواطنين الراغبين بمغادرة أفغانستان.
وأضافت الوزارة في بيانها اليوم: "قامت ثلاث طائرات نقل عسكرية من طراز Il-76 تابعة لوزارة الدفاع، بنقل مساعدات إنسانية روسية إلى مطار كابل وتستقبل على متنها الذين يرغبون بمغادرة أفغانستان. ونقلت الطائرات الثلاث 36 طنا من البضائع الإنسانية، بما في ذلك المواد الغذائية والأدوية".
وعلى كل طائرة توجد مجموعة من الأطباء العسكريين مزودة بالمعدات الطبية والأدوية اللازمة. وتحمل كل طائرة كذلك إمدادات كافية من مياه الشرب والبطانيات والوجبات الغذائية الفردية للأشخاص الذين سيتم إجلاؤهم من أفغانستان.
وأشارت وزارة الدفاع إلى أنه وبإيعاز من الرئيس فلاديمير بوتين، تم تنظيم عملية الإجلاء الرابعة من أراضي أفغانستان لأكثر من 300 مواطن من روسيا وقرغيزستان وكذلك الطلاب الأفغان الدارسين في الجامعات الروسية.
في الفترة من 26 أغسطس إلى 1 ديسمبر، تم من مطار كابل إجلاء 770 مواطنا من روسيا والدول الأعضاء في منظمة معاهدة الأمن الجماعي (بيلاروس وقرغيزستان وأرمينيا) وأوكرانيا وأفغانستان بواسطة طائرات النقل العسكرية الروسية.
رويترز..المشري: انتخابات 24 ديسمبر في ليبيا "وهم" وإذا جرت فأتمنى فوز الدبيبة
وصف رئيس المجلس الأعلى للدولة في ليبيا خالد المشري استحقاق 24 ديسمبر بـ"الوهم"، مؤكدا أن الانتخابات لن تجرى في ليبيا وأن الانتخابات الرئاسية مستحيلة.
وفي مقابلة مرئية عبر فضائية "ليبيا الأحرار"، أعرب المشري عن تمنيه بفوز رئيس حكومة الوحدة المؤقتة عبد الحميد الدبيبة مقابل المترشحين الرئاسيين سيف الإسلام القذافي أو خليفة حفتر، مؤكدا في الوقت نفسه، رفضه ترشح سيف الإسلام للرئاسة، والذي "عليه أن يسلم نفسه للقضاء".
ورأى أن قانون العفو العام الذي أصدره مجلس النواب لا يشمل سيف الإسلام، فيما ذكر أنه لا يمكن أن يطالب الدبيبة بعدم الدخول في السباق الرئاسي.
وألمح المشري إلى أن هناك أطرافا خارجية وسفراء لبعض الدول يمارسون ضغوطا على المفوضية العليا للانتخابات ومجلسي النواب والأعلى للقضاء لإجراء انتخابات "بقوانين معيبة".
وأشار إلى أن هناك خطة ستعلنها المستشارة الخاصة الأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا ستيفاني ويليامز الاثنين المقبل لإنقاذ الانتخابات، مضيفا أنه تواصل مع المرشح الرئاسي عقيلة صالح، بصفته رئيسا لمجلس النواب، لدعم التقارب بين المجلسين.
وأوضح أن مجلس الدولة لا يفكر بتغيير السلطة التنفيذية حاليا، وأضاف: "لن أقبل بأن أكون عضوا في أي سلطة جديدة، وتياري هو تيار الثورة وخصومي يحاولون تشويه صورة خالد المشري".
وفي وقت سابق، توقع المستشار الإعلامي لرئيس مجلس النواب الليبي، فتحي المريمي، تأجيل الانتخابات العامة "فترة وجيزة" وأرجع ذلك إلى "الصعوبات والعراقيل" التي واجهت العملية الانتخابية.
سكاي نيوز..السلطات المغربية تعتقل شخصا مواليا لتنظيم داعش
أعلن المغرب، ليلة السبت، عن اعتقال شخص موال لتنظيم داعش، يبلغ من العمر 24 عاما، وقد خطط للالتحاق بمعسكرات التنظيم خارج البلاد، وكان ينشط في منطقة سلا الجديدة.
وقال بيان للمكتب المركزي للأبحاث القضائية، المكلف بقضايا الإرهاب والجرائم الكبرى أن الشخص الذي تم توقيفه "قام بإعداد وتوضيب محتوى رقمي يعلن فيه بيعته للأمير المزعوم لتنظيم داعش الإرهابي، وأنه خطط للالتحاق بمعسكرات هذا التنظيم خارج المغرب، قبل أن يقرر مؤخرا الانخراط في مشروع إرهابي داخل المملكة باستعمال عبوات ناسفة".
وأكد البيان أن "إجراءات البحث أثبتت أن المشتبه به قام بمحاولتين لصناعة أجسام متفجرة، وهو ما أكدته عمليات التفتيش المنجزة التي مكنت من حجز أجهزة إلكترونية ومعدات وبقايا مواد يشتبه في استخدامها لأغراض إعداد المتفجرات، والتي تمت إحالتها على المصالح الأمنية التقنية بغرض إخضاعها للخبرات العلمية الضرورية".
وذكر البيان أن عملية الاعتقال تمت يوم الخميس الماضي، بالتعاون بين المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني ومصالح المديرية العامة للأمن الوطني.
وأضاف: "وقد تم توقيف المشتبه فيه وإجهاض مشروعه الإرهابي، في سياق المجهودات المتواصلة التي تبذلها المصالح الأمنية المغربية لمواجهة مخاطر التطرف العنيف ودرء التهديدات الإرهابية".
وتابع: "كما أنه يأتي تتويجا لعلاقات التعاون الثنائي والتنسيق الوثيق بين مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني بالمملكة المغربية وأجهزة الاستخبارات ووكالات تطبيق القانون بالولايات المتحدة الأميركية".
وأكد البيان أن هذه العملية الأمنية تؤكد "على أهمية ونجاعة التعاون الثنائي بين مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني والمصالح الأمنية والاستخباراتية الأميركية، في مجال مكافحة التطرف العنيف وتحييد مخاطر الإرهاب على الصعيد الدولي".
واشنطن بوست..واشنطن: ليس من مصلحة روسيا الدخول في حرب
أكد مسؤول أميركي، الجمعة، أن روسيا هي المسؤولة الوحيدة عن الوضع المتأزم، على الحدود الروسية الأوكرانية، بينما لا تشكل كييف أي تهديد على الأمن الروسي.
وأشار المسؤول الأميركي إلى أنه ليس من مصلحة روسيا بدء مغامرة خارجية جديدة، وبدء حرب مع أوكرانيا.
وأكد البيت الأبيض في بيان أن الولايات المتحدة مستعدة لمناقشة مسائل أمنية مع روسيا.
وهدد المسؤول الأميركي إلى أنه "في حال فشلت الدبلوماسية ستكون هناك عواقب وخيمة ومكلفة على روسيا".
ومن جهتها، أشرات صحيفة "وول ستريت جورنال" إلى ان "إدارة بايدن تدرس خطة لإرسال أسلحة ثقيلة للجيش الأوكراني"، في حال تصاعد الأمر مع روسيا.
وتصاعد التوتر بين روسيا وأكرانيا في الأسابيع الأخيرة، وسط نذر حرب، مع تقارير غربية عن نية موسكو غزو أراضي أوكرانيا بعدما حشدت قوات ضخمة على حدود الأخيرة، لكن الكرملين نفت وجود خطط لغزو أوكرانيا.
لكن روسيا حذرت على لسان رئيسها، فلاديمير بوتن، بأن النزاع في شرق أوكرانيا بين القوات الحكومية والانفصاليين المواليد لموسكو يشبه "الإبادة الجماعية"، ما فسّره البعض على أنه قد يكون ذريعة للتدخل العسكري.
وقال الرئيس الأميركي جو بايدن في وقت سابق إن واشنطن يمكن أن تعزز حضورها العسكري في دول "الناتو"، وتساعد أوكرانيا في تطوير قدراتها الدفاعية، بالإضافة إلى فرض عقوبات اقتصادية هائلة على موسكو.
وكالات..المفاوض الأوروبي: لدينا أسابيع للاتفاق مع إيران
قال المنسق الأوروبي للمحادثات النووية مع إيران، إنريكي مورا، إن أمام المشاركين في المفاوضات الخاصة بإحياء الاتفاق النووي الإيراني أسابيع لا أشهر.
وجاءت تصريحات مورا في مؤتمر صحفي في ختام الجولة السابعة من المفاوضات النووية التي جرت في العاصمة النمساوية فيينا.
ويبدو أن هذه الجولة نجحت في إحداث تقدم على صعيد الجهود الرامية إلى إعادة إيران إلى الالتزامات بموجب الاتفاق المبرم عام 2015، مقابل رفع العقوبات الأميركية وعودة الولايات المتحدة الأميركية للاتفاق، وذلك وفق تصريحات من الجانبين.
وذكر مورا: "نحن لا نتحدث عن أشهر بل عن أسابيع. كم أسبوع لا يمكنني أن أحدد ذلك، لأن الأمر يعتمد على عدة عوامل".
وتابع: "هناك شعور بالإلحاح وهو أمر مهم للغاية إذا أردنا حقا أن نحقق النجاح في هذه المفاوضات".
وكانت الجولة السابعة من المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني قد بدأت في 29 نوفمبر الماضي.
وقال مورا عن حصيلة ما جرى في الأيام الماضية، إن المفاوضين الغربيين نجحوا في بناء علاقة عمل مع الوفد الإيراني، "حيث ناقشنا بعمق كبير السياسات الجديدة والحساسيات للسلطات في طهران، كما تطرقنا إلى الملفات الحساسة مثل الالتزامات النووية ورفع العقوبات وتنفيذ الالتزامات والتحقق من تنفيذها".
واعتبر أن الجولة الثامنة ستكون مهمة وصعبة، معربا عن أمله في أن تنجح الجولة المقبلة التي قالت إنها ستتم قبل نهاية العام الجاري في الوصول إلى الاتفاق، لأنه لا يوجد الكثير من الوقت.