الدوحة تنشر فيديو لمشروع قطري في سوريا.. بايدن حدد موعد "الغزو الروسي" لأوكرانيا.. الاتحاد الأوروبي يوصي موظفيه بمغادرة أوكرانيا..وآلاف الجنود الأمريكيي
السبت 12/فبراير/2022 - 10:29 ص
طباعة
إعداد أميرة الشريف
تقدم بوابة الحركات الإسلامية،تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات) اليوم 12 فبراير 2022.
RT.. الدوحة تنشر فيديو لمشروع قطري في سوريا
على حسابها الشخصي بـ"تويتر"، نشرت لولوة الخاطر، مساعدة وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، مقطع فيديو يظهر مشروعا لبلادها بسوريا دخل عامه الثالث لدعم زراعة القمح.
وعلقت لولوة الخاطر على مقطع الفيديو بالقول: "مشروع رائد لـ"قطر الخيرية" في عامه الـ3، يمثل دورة كاملة مستدامة يفيد منها الأشقاء السوريون من شراء البذور إلى خبز وتوزيع الخبز"، مضيفة:
1- زراعة أرض سورية.
2- إيجاد مصدر دخل للمزارعين.
3- شراء المحاصيل منهم بدل شرائها من أسواق وشركات عالمية.
4- وأخيرا توزيع ما تم شراؤه على المحتاجين منهم".
في حين كانت منظمة "قطر الخيرية" قد نشرت مقطع فيديو حول المشروع معلقة: "بدأت قطر الخيرية بزراعة محطتين لإكثار أصناف بذور القمح في ريف حلب شمال غرب سوريا، وذلك كنشاط ضمن مشروع دعم سلسلة القيمة لمحصول القمح للسنة الثانية على التوالي، حيث يأتي هذا المشروع بالشراكة مع صندوق التمويل الإنساني الخاص بسوري".
وكالات.التحالف العربي يعلن البدء في تنفيذ عملية عسكرية جديدة بصنعاء
أعلن التحالف العربي بقيادة السعودية، عن بدء تنفيذ عملية عسكرية بصنعاء، لافتا إلى أن هذه العملية تأتي "استجابة للتهديدات".
وطلب التحالف العربي من المدنيين عدم الاقتراب من المواقع المستهدفة.
وكان التحالف قد أعلن أمس الجمعة عن تنفيذ 16 عملية استهداف ضد جماعة "أنصار الله" الحوثية في مدينتي حجة وصعدة باليمن خلال 24 ساعة الماضية.
وتقود السعودية منذ مارس 2015 التحالف العربي الذي يشن عمليات عسكرية مكثفة في اليمن دعما للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا الموالية للرئيس، عبد ربه منصور هادي، والتي تحارب قوات الحوثيين، الذين يسيطرون على العاصمة صنعاء منذ العام 2014.
"أسوشيتد برس": واشنطن تستعد لإخلاء سفارتها في أوكرانيا
من المقرر أن تخلي الولايات المتحدة سفارتها في كييف حيث يحذر مسؤولو الاستخبارات الغربية من أن "الغزو الروسي" لأوكرانيا بات وشيكا على نحو متزايد، حسبما أفادت وكالة "أسوشيتد برس".
ونقلت الوكالة عن مسؤولين أمريكيين إن وزارة الخارجية تعتزم الإعلان اليوم السبت عن مطالبة جميع الموظفين الأمريكيين المتواجدين في السفارة الأمريكية بكييف بالمغادرة قبل "الغزو الروسي" المتخوف منه.
وحسب المسؤولين، الذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم لأنهم غير مخولين بمناقشة الأمر علنا، فإنه ربما يظل عدد قليل من المسؤولين في كييف، لكن من المقرر أن يتم إرسال الغالبية العظمى من حوالي 200 أمريكي في السفارة أو نقلهم إلى أقصى غرب أوكرانيا، بالقرب من الحدود البولندية، حتى تتمكن الولايات المتحدة من الاحتفاظ بوجود دبلوماسي في البلاد.
وذكرت "أسوشيتد برس" أن الخارجية الأمريكية لم تعلق على الأمر.
وكانت الخارجية الأمريكية أمرت في وقت سابق أسر موظفي السفارة في كييف بالمغادرة. لكنها تركت الأمر لتقدير الأفراد غير الأساسيين إذا كانوا يريدون المغادرة.
تأتي الخطوة الجديدة في وقت صعدت واشنطن من تحذيراتها بشأن "غزو روسي" محتمل لأوكرانيا.
وكان البنتاغون قد أعلنت أمس الجمعة أنه بصدد إرسال ثلاثة آلاف جندي مقاتل آخر إلى بولندا للانضمام إلى 1700 من الذين يتجمعون هناك بالفعل في إظهار للالتزام الأمريكي تجاه حلفاء الناتو القلقين من احتمال "غزو روسيا" لأوكرانيا.
وأمس الجمعة، قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إن روسيا نشرت المزيد من القوات عند حدود أوكرانيا وقد تتدخل عسكريا في أراضيها "بأي لحظة".
ونفت روسيا مرارا وجود أي خطط لديها لمهاجمة أوكرانيا، مشددة على أن تحركات قواتها داخل حدودها لا تهدد أحدا وتندرج في الشأن الداخلي الروسي، وحملت الغرب المسؤولية عن تأجيج الهستيريا حول الموضوع.
بوليتيكو.. صحيفة: بايدن حدد موعد "الغزو الروسي" لأوكرانيا
قالت صحيفة "بوليتيكو"، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن حدد في مؤتمر بالفيديو مع زعماء دول الغرب والاتحاد الأوروبي والناتو، موعد "غزو" روسيا لأوكرانيا في 16 فبراير الجاري.
ووفقا للصحيفة، اختلف الأوروبيون مع بايدن، في تقدير توقيت وحتمية التصعيد، وشدد أحد المسؤولين الأوروبيين على أن الاتحاد الأوروبي "لن يبتلع" مثل هذه الأشياء.
وأضافت الصحيفة، نقلا عن مصادر مطلعة لم تحددها: "خلال حديثه مع القادة الغربيين، الذي استمر ساعة، حدد الرئيس بايدن يوم 16 فبراير كموعد للهجوم الروسي".
ونقلت الصحيفة، عن العديد من المسؤولين الأمريكيين، أن "روسيا ستشن هجومها على أوكرانيا في وقت مبكر من 16 فبراير ... وأخطرت واشنطن الحلفاء أنه قد تسبق ذلك سلسلة من الضربات الصاروخية والهجمات الإلكترونية". ونوهت الصحيفة بأن محاوري بايدن شككوا بمعطيات المخابرات الأمريكية. وقالت: "أشار الأوروبيون إلى أن لديهم معلومات مغايرة. وقال مسؤول بريطاني إنه لديهم تفسيرات مغايرة للمعلومات الاستخبارية المتعلقة بيوم 16 فبراير".
من جانبها، أشارت وكالة بلومبرغ الأمريكية، التي سبق أن أبلغت عن طريق الخطأ عن بدء عملية "غزو" روسيا لأوكرانيا، إلى أن "الهجوم" سيحدث في يوم 15 فبراير.
من جهتها تؤكد روسيا مرارا وتكرارا أنها لا تنوي مهاجمة أوكرانيا.
وفي هذا السياق قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا الجمعة إن "هستيريا البيت الأبيض لها دلالتها أكثر من أي وقت مضى، وأن الأنجلوساكسونيين يريدون الحرب مهما كان الثمن، والاستفزازات والتضليل والتهديدات هي الوسيلة المفضلة لهم لحل قضاياهم".
وأضافت أن "الآلة العسكرية السياسية الأمريكية جاهزة لحصد الأرواح من جديد. والعالم كله يتابع كيف تكشف عن نفسها العسكرة والمطامع الإمبريالية".
الأمم المتحدة: ننتظر اعتماد حكومة باشأغا من البرلمان الليبي
قالت منظمة الأمم المتحدة، إن رئيس الحكومة الليبية المؤقتة بالنسبة لها هو عبد الحميد الدبيبة، في حين تعتبر فتحي باشأغا رئيس الحكومة المنتخب.
وأضافت المنظمة أنها "تنتظر اعتماد حكومة فتحي باشأغا، من جانب البرلمان الليبي" قبل الاعتراف به.
وفي أعقاب ذلك، أعلن المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، أن المنظمة الدولية ما زالت تدعم الدبيبة بوصفه رئيسا للوزراء في ليبيا.
وسئل دوجاريك خلال مؤتمره الصحفي اليومي عما إذا كانت الأمم المتحدة ما زالت تعترف بالدبيبة رئيسا للوزراء، فأجاب: "نعم".
ويوم الخميس، اختار مجلس النواب الليبي فتحي باشأغا رئيسا جديدا للحكومة، بعد تصويت جرى في طبرق شرقي البلاد.
ومن المتوقع أن تزيد الخطوة من حدة الخلافات السياسية في البلاد، إذ تعهد الدبيبة بالبقاء في السلطة لحين إجراء انتخابات.
كما وافق مجلس النواب بأغلبية مطلقة على التعديل الدستوري الذي يمهد لاستئناف خريطة الطريق السياسية المتعثرة.
ويسعى البرلمان لرسم المستقبل السياسي للبلاد، بعد تعثر انتخابات كانت مقررة في ديسمبر، قائلا إن حكومة الدبيبة المؤقتة "لم تعد مشروعة ولا يجوز لها مواصلة عملها".
رويترز..نيوزيلندا تطالب مواطنيها بمغادرة أوكرانيا مع تصاعد مخاوف الغزو الروسي
طالبت وزارة الخارجية في نيوزيلندا، السبت، جميع مواطنيها في أوكرانيا بالمغادرة فوراً من هناك، في ظل تصاعد حدة التوتر بين روسيا وأوكرانيا.
وقالت الوزارة في بيان، إن «نيوزيلندا ليس لها تمثيل دبلوماسي في أوكرانيا، وبالتالي فإن قدرة الحكومة محدودة للغاية في ما يتعلق بتقديم مساعدة قنصلية للنيوزيلنديين في أوكرانيا».
وجاء في البيان أن «الوضع الأمني في أوكرانيا قد يتغير في غضون فترة قصيرة ويجب ألا يعتمد النيوزيلنديون على الدعم بالإجلاء في مثل هذه الظروف».
وجاء التحذير بعد أن قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الذي غادر أستراليا، اليوم السبت، إن روسيا قد تغزو أوكرانيا في أي وقت. وقد حثت واشنطن ودول أخرى مواطنيها على مغادرة أوكرانيا.
أ .. ف ب..الاتحاد الأوروبي يوصي موظفيه بمغادرة أوكرانيا..وآلاف الجنود الأمريكيي
أوصى الاتّحاد الأوروبي، موظفية غير الأساسيين العاملين في بعثته الدبلوماسية في كييف بمغادرة أوكرانيا للعمل من بُعد خارج هذا البلد على وقع الأزمة مع روسيا، فيما اعلن البنتاجون الأمريكي، إرسال ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا «في الأيام المقبلة».
وقال بيتر ستانو المتحدث باسم وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل للصحافيين:«نحن لسنا بصدد إجلاء. في الوقت الحالي، يتمتّع الموظّفون غير الأساسيين بخيار العمل من بُعد من خارج البلد».وأضاف:«نواصل تقييم الوضع أثناء تطوّره، بالتشاور والتنسيق الوثيقين مع الدول الأعضاء في الاتّحاد الأوروبي».
ونشرت صحيفة «إي يو-أوبزرفر» رسالة عبر البريد الإلكتروني وجهها رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي في كييف الإستوني ماتي ماسيكاس إلى الموظفين غير الأساسيين في البعثة يوصيهم فيها بمغادرة أوكرانيا «في أقرب وقت».
وكانت لاتفيا وإستونيا دعتا الجمعة رعاياهما إلى مغادرة أوكرانيا بسبب «تهديد أمني خطر تشكّله روسيا قرب الحدود الأوكرانية، وتهديد فعليّ بتصعيد الموقف»، بحسب ما ذكرت وزارتا خارجية البلدين.ومساء الجمعة أصدرت واشنطن ولندن النصيحة نفسها إلى رعاياهما.
من ناحية أخرى، أعلن مسؤول في البنتاغون الجمعة، أنّ الولايات المتّحدة سترسل ثلاثة آلاف جندي إضافي إلى بولندا «في الأيام المقبلة» من أجل «طمأنة الحلفاء في حلف شمال الأطلسي».
وقال المسؤول طالباً عدم نشر اسمه، إنّ هؤلاء الجنود الذين يتمركزون حالياً في فورت براغ بولاية كارولاينا الشمالية كانوا وُضعوا نهاية الشهر الماضي، في حال تأهّب، مشيراً إلى أنّهم سيغادرون قاعدتهم «في الأيام المقبلة» على أن يصلوا إلى بولندا «مطلع الأسبوع المقبل».