بيسكوف: تدمير كتائب القوميين في أوكرانيا على رأس الأولويات.. أعمال شغب في السويد عقب إحراق نشطاء من اليمين المتطرف القرآن.. اشتباكات بين حركة طالبان والمعارضة في شمال شرق أفغانستان
الجمعة 15/أبريل/2022 - 02:14 م
طباعة
إعداد أميرة الشريف
تقدم بوابة الحركات الإسلامية،تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات) اليوم 15 أبريل 2022.
تاس..بيسكوف: تدمير كتائب القوميين في أوكرانيا على رأس الأولويات
أكد المتحدث باسم الكرملين، دميتري بسكوف، اليوم الجمعة، أن تدمير كتائب القوميين في أوكرانيا يعد مهمة ذات أولية بالنسبة لروسيا.
وقال المتحدث باسم الكرملين: "االمهمة الرئيسية هي تحريرها (أوكرانيا) من هذه الكتائب القومية قبل كل شيء. العملية مستمرة، والمهام القائمة معروفة جيدا. يجب تنفيذها وسيتم تنفيذها، يجب ألا يكون هناك شك".
وأشار بيسكوف إلى أن "المكان الذي لا تأخذ فيه الكتائب القوميين السكان المدنيين كرهائن، وحيث لا تطلق الكتائب القومية النار على المنشآت الاجتماعية، والبيوت، هناك يمكن إقامة حياة يعمها السلام".
وختم بالقول: "في تلك الأماكن التي تقوم فيها كتائب القوميين بما ذكرته، هناك معارك شرسة، وهناك كل شيء يعرضونه للدمار".
Aamaj News..اشتباكات بين حركة طالبان والمعارضة في شمال شرق أفغانستان
أفادت وكالة "Aamaj News" بوقوع اشتباكات بين القوات التابعة لحركة طالبان وقوات المعارضة في ولاية تخار بشمال شرق أفغانستان.
وأضافت الوكالة الأفغانية أن نائب وزير الدفاع في حكومة طالبان، محمد فاضل مظلوم، وصل إلى منطقة فرخار بولاية بغلان المجاورة لقيادة العملية الخاصة التي تجريها قوات طالبان في هذه المنطقة.
وقالت الوكالة إنه تم التعرف على مناصري أحمد مسعود في قرية جاشما-جيرماك ووادي خورماب ومنطقة فارساج المجاورة.
وأعلنت وسائل إعلام بوقوع حوادث تبادل إطلاق النار. وأضافت أن طالبان في ولاية تخار تعاني من نقص حاد في القوات، حيث يجري إرسال الجميع إلى وادي أندراب، لذلك في بعض الأماكن يبدؤون في حشد السكان المحليين. في الوقت نفسه، فإن القادة الطاجيك والأوزبكيين المحليين الموالين لطالبان ليسوا جاهزين للانضمام إلى القتال من أجل الحركة.
بالإضافة إلى ذلك، توجد هناك أدلة على تحقيق المعارضة لانتصارات ما في منطقة خوست وفرينغ بمحافظة بغلان. ويزعم أنها تقدمت في وادي خواش، أو حتى استيلائها عليه بالكامل، غير أن الأدلة الحقيقية على صحة هذه الأنباء ليست موجودة.
نوفوستي.. كازاخستان: لم نتلق طلبا لإرسال قواتنا في إطار
أفاد المكتب الصحفي لوزارة الدفاع الكازاخستانية أن الوزارة لم تتلق أي طلبات حول إرسال العسكريين الكازاخستانيين إلى أوكرانيا أو أي دولة أخرى، في إطار منظمة معاهدة الأمن الجماعي .
وأعلن المكتب أنه جرت، أمس الخميس، جلسة جديدة للجنة العسكرية لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي عبر الفيديو.
وجاء في بيان صدر عنه: "تعقد جلسات اللجنة العسكرية لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي بشكل عادي مرتين سنويا، في النصف الأول والنصب الثاني من العام، وجها لوجه أو عبر الإنترنت. ولم يتم إدراج مسألة حول إرسال قوات من منظمة معاهدة الأمن الجماعي للمشاركة في أي عملية، على جدول أعمال الاجتماع".
كما ذكر البيان أنه "وفق الاتفاقية حول قوات حفظ السلام التابعة لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي، لا يمكن إدخال قوات حفظ السلام هذه إلى أي منطقة خارج أراضي الدول الأعضاء فيها، إلا بموافقة من مجلس الأمن الدولي وكلا الطرفين".
لاهاي.. 12 سنة سجنا ضد مدير سجن أفغاني بسبب جرائم تعود للثمانينيات
أصدرت محكمة هولندية، أمس الخميس، حكما بسجن مدير سجن أفغاني سابق لمدة 12 سنة، لإدانته بارتكاب جرائم حرب في منشأة بكابول في ثمانينيات القرن الماضي.
وقالت المحكمة الإقليمية في لاهاي إن عبد الرزاق رفيف عامل السجناء بوحشية، وحرمهم بشكل تعسفي من حريتهم، معتبرة هذه الممارسات جرائم حرب.
وأضافت أن رفيف أدى دورا أساسيا على صعيد استغلال السجناء في سجن "بولي شرقي" بين سنة 1983 وسنة 1988 حينما كان يتولى فعليا القيادة والسيطرة على هذه المنشأة.
وقالت المحكمة إن آلاف السجناء تعرّضوا للتعذيب وبعضهم أعدموا.
وادعى عبد الرزاق رفيف أن هويته مزورة، وأن اسمه الحقيقي هو عبد الرفيف، وهو ليس الشخص المطلوب للعدالة، وقد تعهد محاميه باستئناف الحكم.
وبدأت السلطات الهولندية تحقيقاتها في هذه القضية عام 2012 بعدما أشارت مدوّنات إلى أن آمر سجن بولي شرقي يعيش في هولندا، حيث أوقف في العام 2019.
أ ف ب..أعمال شغب في السويد عقب إحراق نشطاء من اليمين المتطرف القرآن
أصيب 3 شرطيين سويديين، خلال مواجهات مع محتجين أتوا للتنديد بعزم مجموعة يمينية متطرفة حرق نسخة من المصحف الشريف في مدينة لينشوبينغ السويدية.
وكانت الشرطة السويدية قد سمحت بتنظيم تظاهرة بعد ظهر الخميس، للناشط الدنماركي اليميني المتطرف، راسموس بالودان، وحزبه "الخط المتشدد" المعروف باستفزازاته المناهضة للإسلام.
ولم تتمكن جماعة اليمين المتطرف من الوصول إلى مكان التجمع، وتدهور الوضع بعد ذلك بين مشاركين في تظاهرة مضادة والشرطة، ما أدى إلى اندلاع أعمال شغب.
وقالت متحدثة باسم الشرطة للتلفزيون الوطني "SVT": "كانت الأجواء عنيفة واستهدفت هجمات الشرطة في المكان"، موضحة أن الأجواء هدأت بعدما غادر عناصر الأمن المكان.
ووصفت الشرطة المحلية الأحداث في بيان، بأنها "أعمال شغب عنيفة"، معلنة إصابة 3 من عناصرها بجروح واعتقال اثنين من المحتجبن.
وكان من المقرر حصول تظاهرة أخرى لليمين المتطرف بقيادة راسموس بالودان عصرا في بلدة قريبة من نورشوبينغ، لكن تعذر تنظيمها أيضا.
سبوتنيك.. الخرطوم تعلن إجلاء ألف سوداني من أوكرانيا
أعلنت الخرطوم أنها أجلت نحو ألف مواطن سوداني من أوكرانيا، مع بقاء 10 آخرين داخل ذلك البلد مع أسرهم.
وقالت وزارة الخارجية السودانية، في بيان إنها استعرضت تقريرا مفصلا عن أوضاع السودانيين في أوكرانيا على ضوء الصراع هناك.
وأوضح مدير إدارة الإعلام والناطق الرسمي السفير خالد محمد فرح أن العدد الكلي للذين تمت المساعدة في إجلائهم من الأراضي الأوكرانية حسب تقديرات البعثة في كييف بلغ ألف شخص، وأن أكثر من 200 منهم عبروا إلى رومانيا، بينما توزع الباقون بين المعابر الأخرى مع الدول المجاورة.
وأضاف أنه تبقى فقط عدد لا يتجاوز 10 أشخاص "فضلوا البقاء مع أسرهم حسب معلومات البعثة في كييف".
وقالت الخارجية إنها طرحت مبادرة لمعالجة أوضاع الطلاب السودانيين المتأثرين بالحرب في أوكرانيا، وذلك عبر مخاطبة السفارات السودانية في الدول الأوروبية لإيجاد فرص لتسكين الطلاب السودانيين في الجامعات الأوروبية.
وأشارت إلى أن المبادرة لقيت "صدى طيبا من الدول التي تمت مخاطبتها والتي أبدت ترحيبها باستضافة الطلاب السودانيين في المؤسسات التعليمية".
وكان رئيس مركز إدارة الدفاع الروسي، الفريق أول ميخائيل ميزينتسيف، أعلن الثلاثاء الماضي أن القوميين الأوكرانيين لا يزالون يحتجزون أكثر من 6 آلاف أجنبي من 11 دولة كرهائن ودروع بشرية.
