تقدم بوابة الحركات الإسلامية،تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات) اليوم 12 يونيو 2022.
أ ف ب: قتلى في هجوم مسلح استهدف نقطة جمركية بمالي
قُتل خمسة أشخاص على الأقلّ، بينهم عناصر في الجمارك ومدنيّون، أمس السبت، في جنوب شرق مالي، خلال «هجوم إرهابي» استهدف نقطة جمركيّة، بحسب ما قال مسؤول محلّي ومصدر عسكري. وقال المسؤول المحلّي: «وقع اليوم هجوم إرهابي عند مركز أمني بالقرب من كوتيالا. قُتِل خمسة أشخاص على الأقل هم عناصر في الجمارك ومدنيون».
لكنّ المصدر العسكري قال إن «هجوماً إرهابياً تسبب في مقتل سبعة مدنيين وعناصر جمارك على حاجز كوتيالا».
وأشار المصدر العسكري إلى أنّ «الأعداء تكبدوا خسائر أيضاً، والوضع تحت السيطرة حالياً».
وأجرى الجيش المالي، السبت، عملية بحث في منطقة كوتيالا، قرب الحدود مع بوركينا فاسو التي تشهد أعمال عنف تُنسَب إلى متمردين.
وكانت مالي، الدولة الفقيرة في منطقة الساحل، مسرحاً لانقلابين عسكريين في آب/ أغسطس 2020 وأيار/ مايو 2021. وتترافق الأزمة السياسية في هذا البلد مع أزمة أمنية خطيرة مستمرة منذ 2012 واندلاع تمرد لانفصاليين ومتطرفين في الشمال.
الإفراج عن 38 شخصاً خطفتهم عصابة في هايتي
أُفرج، أمس السبت، عن 38 شخصاً خطفتهم عصابة في بور أو برنس خلال استعدادهم، الجمعة، للسفر في حافلتين صغيرتين متجهتين إلى جنوب هايتي وفق ما أعلنت إحدى نقابات النقل في البلاد.
وقالت نقابة السائقين في هايتي على «تويتر»: «أُطلق سراح الركاب الذين كانوا اختُطفوا كما تمت استعادة الحافلتين في 11 حزيران/ يونيو» من دون أن تحدد ما إذا كان الخاطفون قد طلبوا فدية.
وتسيطر عصابات على أفقر أحياء بور أو برنس منذ عقود، لكنها شددت قبضتها عليها في السنوات الأخيرة. ورغم تركيز العصابات على النزاعات في ما بينها، إلا أنها تهاجم السكان أيضاً.
وقُتل بين أواخر نيسان/ إبريل ومطلع أيار/ مايو ما لا يقل عن 148 شخصاً في الأحياء الشمالية لبور أو برنس حيث تتركز حروب العصابات.
وتختطف العصابات يومياً أشخاصاً من مستويات اجتماعية واقتصادية مختلفة، وتطالب بفدية تصل إلى آلاف أو حتى عشرات آلاف الدولارات الأمريكية. كما تتكرر عمليات اختطاف الأجانب.
قتلى في هجوم على حافلة بكابول
قتل أربعة أشخاص على الأقل، السبت، في هجوم بقنبلة استهدف حافلة صغيرة في العاصمة الأفغانية، كابول، وفق ما أفادت الشرطة.
وقال المتحدث باسم شرطة العاصمة خالد زدران: إن القنبلة التي وُضعت في حافلة صغيرة انفجرت في ساعة مبكرة مساء السبت في حيّ بشرق كابول. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم حتى الآن.
وانخفض عدد الهجمات في أفغانستان منذ تولي حركة «طالبان» السلطة العام الماضي، لكن هزّت البلاد سلسلة من الهجمات الدامية بقنابل في شهر رمضان وفي نهاية أيار/ مايو أودت بعشرات الأشخاص. وأعلن تنظيم «داعش» الإرهابي مسؤوليته عن معظم تلك الهجمات.
وقُتل ما لا يقل عن ستة عشر شخصاً في 25 مايو / أيار في أربع هجمات بقنابل ثلاث منها استهدفت حافلات صغيرة في مزار الشريف والرابع ضد مسجد في كابول. وفي مزار الشريف أيضاً، أسفر تفجير حافلتين صغيرتين تقلان ركاباً عن مقتل تسعة، وتقلّل «طالبان» من خطر تنظيم «داعش» الإرهابي، وتشنّ حملات ضد الجماعة التي تقاتلها منذ سنوات. وضاعفت الحركة المداهمات خصوصاً في ولاية ننغرهار شرق البلاد، واعتقلت مئات المتهمين بالانتماء إلى التنظيم المتطرف.
وكالات: سلسلة انفجارات تهز أفغانستان
وقع ما لا يقل عن ثلاثة انفجارات متتالية في ولايات قندوز وبدخشان وكونار في أفغانستان اليوم الأحد.
وقال المتحدث باسم الشرطة عبيد الله عبيدي، إن الانفجار الذي وقع في مدينة قندوز عاصمة الولاية التي تحمل الاسم نفسه نتج عن متفجرات زُرعت داخل عربة فواكه. وقال إنه لم يسفر عن خسائر بشرية.
وشهد أمس السبت مقتل ثلاثة مدنيين على الأقل في انفجار استهدف حافلة صغيرة في كابول.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجمات التي وقعت اليوم.
قتال عنيف في شرق أوكرانيا والاتحاد الأوروبي يعِد كييف برد سريع
وعدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين خلال زيارة مفاجئة لكييف السبت برد "الأسبوع المقبل" بشأن ترشح أوكرانيا للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، بينما تشتد وتيرة الهجوم الروسي في شرق أوكرانيا.
وقالت فون دير لايين في مؤتمر صحافي بعد محادثات مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي "مناقشات اليوم ستتيح لنا الانتهاء من تقييمنا بحلول نهاية الأسبوع المقبل".
وتطالب أوكرانيا بـ"التزام قانوني" ملموس من الأوروبيين من أجل منحها سريعاً وضع الدولة المرشحة رسميا للانضمام إلى الاتحاد، غير أن الدول الـ27 منقسمة حيال هذه المسألة.
وحتى إذا حصلت أوكرانيا على "وضع المرشح"، ستبدأ عملية مفاوضات وإصلاحات محتملة قد تستغرق سنوات إن لم يكن عقودًا قبل ضمها إلى الاتحاد الأوروبي. ونبّه كثير من دول الاتحاد كييف إلى أنّه لن يكون هناك مسار "سريع" لانضمامها.
لكنّ فون دير لايين قالت "نريد دعم أوكرانيا في مسارها الأوروبي. نريد النظر نحو المستقبل".
وأكدت أن السلطات الأوكرانية "فعلت الكثير" بهدف ترشح البلاد لكن "ما زال هناك الكثير لتفعله".
وكانت فون دير لايين صرحت للصحافيين المرافقين لها في زيارتها وبينهم صحافي وكالة فرانس برس "عدتُ إلى كييف وسنعرض العمل المشترك الضروري لإعادة الإعمار والتقدم الذي أحرزته أوكرانيا على طريق أوروبا".
ويفترض أن تبدي المفوضية الأوروبية رأيها بشأن هذه المسألة في الأيام المقبلة، قبل أن يقرر قادة الاتحاد ما إذا كانوا سيمنحون أوكرانيا وضع المرشح الرسمي في قمة تعقد يومي 23 و24 يونيو.
بالنسبة إلى أوكرانيا، فإنّ نيل "وضع المرشّح" سيكون "نقطة انطلاق" لعملية طويلة من المفاوضات والإصلاحات، بسحب ما قال زيلينسكي في رسالة بالفيديو مساء السبت، مضيفا "سنعمل بجدية أكبر على المستويات كافة إنه أمر مهم جدا بالنسبة إلينا".
ميدانيا، تصاعد القتال في شرق أوكرانيا بينما لا يزال الجيش الروسي يقصف ضواحي خاركيف ثاني أكبر مدن أوكرانيا.
وتعرضت المنطقة المحيطة بمدينة تشورتكيف، بمنطقة ترنوبيل غربي أوكرانيا، للقصف مساء السبت، حسب ما قال الحاكم الإقليمي فولوديمير تروش.
ومن جهتها قالت إدارة المخابرات العسكرية في وزارة الدفاع الأوكرانية "ما زالت روسيا تتمتع بإمكانات كافية لشن هجوم على بلادنا".
وأفاد مكتب زيلينسكي مساء الجمعة بأن "روسيا تريد تدمير كل مدينة في دونباس، كل واحدة من دون مبالغة".
وأفادت هيئة الأركان العامة الأوكرانية مساء السبت بتكثّف نيران المدفعية الروسية تجاه ليسيتشانسك وقصف بنى تحتية مدنية في كثير من بلدات المنطقة.
قتلى وجرحى في هجمات لـ «الشباب» جنوبي الصومال
نفذت حركة «الشباب» الإرهابية، أمس السبت، سلسلة هجمات أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى مدنيين وعسكريين في مدينتي مقديشو وبيدوا جنوبي الصومال، فيما استهل الرئيس الجديد حسن شيخ محمود، أمس، مهامه رسمياً، بترؤسه مؤتمر المجلس الاستشاري الوطني والذي انطلق في القصر الرئاسي.
ووفق إعلام محلي، أسفر تفجير عبوة ناسفة في مطعم شعبي عن 6 قتلى و8 جرحى في مديرية «طركينلي» في العاصمة مقديشو.
وفي تفجير آخر، في ضواحي مقديشو، استهدف موكباً عسكرياً يرافق نائب قائد القوات البرية الصومالية الجنرال حسين حوش، أسفر عن إصابة شخص واحد ونجاة المسؤول العسكري، بينما اغتال مسلحون مجهولون مسؤولاً محلياً ًيدعى أسد طبري في مديرية دينيلي بمقديشو، ولاذوا بالفرار من موقع الهجوم دون ملاحقة أمنية.
وفي مدينة «بيدوا» بمحافظة باي بولاية جنوب غربي الصومال، شن مسلحو حركة «الشباب» هجوماً على قاعدة عسكرية للقوات المحلية، ما أسفر عن مقتل جندي.
وأعلنت الحركة الإرهابية مسؤوليتها عن الهجمات، بينما لم تعلق السلطات الصومالية على تلك التطورات الأمنية حتى الآن.
وتستبق ميليشيات «الشباب» الإرهابية بهذا التصعيد في ظل انشغال القيادة الصومالية الجديدة بإعادة هيكلة القوات الحكومية استعداداً لشن عمليات عسكرية واسعة على المناطق التي يسيطر عليها التنظيم المتشدد والموالي لتنظيم القاعدة الإرهابي.
من جهة أخرى، استهل الرئيس الصومالي الجديد حسن شيخ محمود، أمس السبت، مهامه رسمياً، بترؤسه مؤتمر المجلس الاستشاري الوطني والذي انطلق في القصر الرئاسي.
وبعد يومين من تنصيبه رسمياً رئيساً للصومال، ترأس شيخ محمود مؤتمر المجلس الاستشاري الوطني؛ حيث يضم رؤساء الولايات الفيدرالية الخمس، ومحافظ بنادر.
والولايات هي «هيرشبيلى، غلمدغ، جنوب غرب، جوبلاند، وبونتلاند»، إضافة إلى عمدة مقديشو.
وبحسب بيان رسمي من الرئاسة الصومالية، فإن أعمال المؤتمر الذي لم يتم الإعلان عنه مسبقاً ستستمر ليومين.
ومن المقرر أن يركز المؤتمر خلالهما على أجندة الرئيس الجديد في تحقيق الوفاق بين الصوماليين، ويشكل تعزيز العلاقات بين الولايات والحكومة الفيدرالية وتحقيق المصالحة الداخلية.
وسيناقش قادة الصومال استكمال الدستور، وتعزيز النظام الفيدرالي، والأمن القومي، وبناء سلطة قضائية قوية، وحل قضايا الجفاف. وسيتم التحضير للعملية الانتخابية المباشرة التي يصوت فيها الصوماليون. وطالب شيخ محمود، قادة الولايات بالعمل مع رئيس الحكومة من أجل دفع البلاد إلى الأمام.
من جانبهم، وجه قادة الصومال شكرهم للدور القيادي والحاسم الذي لعبه رئيس الوزراء محمد حسين روبلي في عبور البلاد المرحلة الانتقالية بسلام.
مصر تدرج 6 قيادات «إخوانية» بالنشرة الحمراء «للإنتربول»
قررت مصر إخطار جهاز الإنتربول الدولي بإدراج قيادات إخوانية هاربة بالخارج بالنشرة الحمراء، في ضربة جديدة للتنظيم الإرهابي.
وجاءت الضربة الجديدة بقرار من الدائرة الرابعة إرهاب، بمحكمة جنايات أمن الدولة العليا بالقاهرة، بإخطار جهاز الشرطة الجنائية الدولية (الإنتربول) بإدراج 6 متهمين على النشرة الحمراء وتتبعهم وضبطهم وتسليمهم إلى السلطات المصرية في القضية رقم 7449 لسنة 2922 قسم النزهة، لاتهامهم بالانضمام لجماعة إرهابية وتهريب أموال للخارج.
وضمت القائمة محمود حسين، الأمين العام السابق لتنظيم الإخوان وعضو مكتب الإرشاد، ومدحت أحمد الحداد شقيق عصام الحداد، مساعد الرئيس المعزول محمد مرسي للشؤون الخارجية، إضافة إلى كل من محمد زناتي، وعاصم محمد حسين، وأحمد ياسر، ومعاذ عبدالعظيم.
ووجهت المحكمة المصرية للمتهمين في القضية رقم 7449 لسنة 2022، تولي قيادة جماعة إرهابية، والانضمام لتلك الجماعة مع العلم بأغراضها.
وتضمن أمر الإحالة «أنه خلال الفترة من عام 2015 وحتى 29 مارس/ آذار 2021، انضموا لجماعة إرهابية فضلاً عن تهريب أموال للخارج، وحيازة مطبوعات تحريضية».
وتلزم النشرة الحمراء كل أجهزة الشرطة في كل الدول الأعضاء بجهاز الإنتربول، بالاستجابة الفورية للطلب، والعمل على تنفيذ ما جاء به وترحيل المطلوبين إلى بلدانهم.
سكاي نيوز: تونس.. التحقيق مع صحفي بعد تصريحات حول غلق مقار اتحاد الشغل
قالت النيابة العامة العسكرية في تونس إنها بدأت تحقيقا مع صحفي "بشبهة المس من صفو النظام العام وحياد المؤسسة العسكرية" بعد أن قال إن الرئيس طلب من الجيش غلق مقر اتحاد الشغل صاحب التأثير القوي، في حين قال شاهد إنه تم إلقاء القبض على الصحفي.
وكان الصحفي صالح عطية قد قال إن الرئيس قيس سعيد طلب من الجيش غلق مقر اتحاد الشغل ووضع قياداته تحت الإقامة الجبرية لكن الجيش رفض هذا الطلب.
وقال شاهد، كان مع عطية في مقهى، لرويترز عبر الهاتف "أعوان من الشرطة أوقفوا عطية في مقهى بابن خلدون بالعاصمة تونس".
وكان الأمين العام للمركزية النقابية نور الدين الطبوبي قد نفى صحة الأخبار المتداولة بشأن وضع قيادات الاتحاد العام التونسي للشغل في الإقامة الجبرية وغلق مقرات المركزية النقابية.
كما نفى الأخبار المتداولة على بعض مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص اتصاله بقيادات من الجيش التونسي وبقيادات من وزارة الداخلية.
من جهته، قال الأمين العام لاتحاد الشغل في تونس، الذي يضم نحو مليون عضو، يوم الخميس إن الاتحاد "مستهدف بشكل كبير" من السلطات بعد رفضه المشاركة في المحادثات بشأن الدستور الجديد.
الجامعة العربية "منزعجة" من اشتباكات طرابلس
أعرب الأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيظ، السبت، عن إنزعاجه إزاء الاشتباكات التي شهدتها العاصمة الليبية طرابلس في الساعات الأخيرة.
وأهاب أبو الغيط في بيان بجميع الأطراف الليبية الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار والحيلولة دون انهياره، باعتباره المنجز الأبرز والأهم الذي شهدته الساحة الليبية منذ أكتوبر 2020.
ودعا إلى تنفيذ كافة بنوده واستحقاقاته، وفي مقدمتها البند الخاص بإخراج المرتزقة والمقاتلين الأجانب من البلاد.
ونقل المتحدث باسمه تحذيره من عودة خيار الاحتكام إلى السلاح مجددا في ليبيا التي "لم تجنِ من ورائه سوى إراقة الدماء وإهدار ثروات البلاد دون طائل".
وحث الليبيين إلى مواصلة لقاءاتهم وحواراتهم بزخم أكبر من ذي قبل، للوصول إلى توافق عريض حول القاعدة الدستورية اللازمة لإجراء الانتخابات الوطنية في أقرب وقت ممكن.
وكان رئيس الوزراء الليبي المكلف من البرلمان، فتحي باشاغا، قد غرّد في وقت سابق عن اشتباكات طرابلس.
وقال باشاغا: "حماية المدنيين والأبرياء من المواطنين العزل لا يمكن أن تتحقق إلا من خلال ترتيبات أمنية بإشراف البعثة الأممية لإخلاء العاصمة من كافة أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة".
وكانت مناطق في العاصمة الليبية طرابلس شهدت الليلة الماضية وصباح السبت اشتباكات عنيفة بين مجموعتين مسلحتين استخدمت فيها الأسلحة الرشاشة، تخللها انقطاع في التيار الكهربائي.
وذكرت تقارير إعلامية أن الاشتباكات وقعت بين ميليشيات موالية لحكومة الوحدة الوطنية، التي يتزعمها عبد الحميد الدبيبة وأخرى موالية للمجلس الرئاسي.
وأظهرت المقاطع المرئية المصورة التي تناقلتها المواقع الإعلامية وصفحات التواصل الاجتماعي صور لفرار وهروب المواطنين، وخاصة النساء والأطفال في شوارع المنطقة وهم في حالة من الهلع والفزع خوفا من الرصاص الطائش.
وتأتي هذه الاشتباكات في ظل أزمة سياسية كبيرة في هذا البلد، حيث تتنازع حكومتان، علما أن ليبيا تعيش حالة من الفوضى منذ أكثر من عقد.