رئيس البرلمان العراقي يقبل استقالات نواب الكتلة الصدرية/وليامز: ليبيا تشهد منعطفا خطيرا وهناك فرصة للوصول للانتخابات/مصادر ليبية: طائرات شحن نقلت أسلحة وعتاد إلى الميليشيات للهجوم على الهلال النفطي
الإثنين 13/يونيو/2022 - 08:08 ص
طباعة
إعداد: فاطمة عبدالغني
تقدم بوابة الحركات الإسلامية،تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات) اليوم 13 يونيو 2022.
رويترز: الإفراج عن 11 رهينة اعتقلوا خلال هجوم على قطار بنيجيريا
قال وزير في الحكومة النيجيرية إن مسلحين أطلقوا سراح 11 راكباً اختطفوا خلال هجوم على قطار في شمال نيجيريا في نهاية مارس/آذار، على الرغم من أن عشرات آخرين يعتقد أنهم ما زالوا محتجزين.
وذكر جبيميسولا ساراكي وزير الدولة لشؤون المواصلات في بيان أن الحكومة تعمل على ضمان إطلاق سراح جميع الركاب المختطفين.
ونُقل الركاب الذين أطلق سراحهم إلى مستشفى في أبوجا. ولم يوضح ساراكي كيف أو أين أطلق سراحهم أو ما إذا كان قد تم دفع فدية.
وفجرت عصابات مسلحة قضبان السكة الحديد بين أبوجا وكادونا في شمالي البلاد وفتحوا النار على القطار الليلي يوم 28 مارس/آذار ما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص.
وقالت هيئة السكك الحديدية النيجيرية في بادئ الأمر إنها لا تعرف أين يوجد 168 شخصاً حجزوا تذاكر للقطار وفقاً لدفاتر الحجز. وعثر على معظمهم بعد ذلك في منازلهم، لكن 65 منهم اعتبروا مفقودين.
وأظهر تسجيل فيديو أصدره المسلحون عدداً من الأشخاص المحتجزين عرفوا أنفسهم أنهم من ركاب القطار.
وقال ساراكي: «بقدر امتناننا لهذا التطور الإيجابي، فإننا ندرك معاناة جميع الضحايا وأسرهم الذين تحملوا وما زالوا يتحملون صدمة مروعة منذ الواقعة المأساوية».
وقتلت العصابات المسلحة وخطفت المئات في نيجيريا طلباً للفدية، ما روع المواطنين.
وقال الرئيس محمد بخاري في ذكرى يوم الديمقراطية الأحد إن النيجيريين قلقون من ارتفاع الإحساس بعدم الأمان لكنه تعهد بأن تعمل حكومته على احتواء الوضع وضمان السلامة وتأمين الانتخابات العامة المقررة في أوائل 2023.
وقال بخاري في كلمة بثها التلفزيون: «أعيش يومياً مع الحزن والقلق على كل ضحايا الإرهاب والخطف»
سكاي نيوز: رئيس البرلمان العراقي يقبل استقالات نواب الكتلة الصدرية
وافق رئيس البرلمان العراقي محمد الحلبوسي، يوم الأحد، على استقالات نواب الكتلة الصدرية من مجلس النواب، وفقا لوكالة الأنباء العراقية.
وقال الحلبوسي في تغريدة له على تويتر، إنه نزولا عند رغبة الصدر "قبلنا على مضض طلبات إخواننا وأخواتنا نواب الكتلة الصدرية بالاستقالة من مجلس النواب العراقي".
وأضاف "لقد بذلنا جهداً مخلصاً وصادقاً لثني سماحته عن هذه الخطوة، لكنه آثر أن يكون مضحياً وليس سبباً معطِّلاً؛ من أجل الوطن والشعب، فرأى المضي بهذا القرار".
من جانبه، أمر زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر بإغلاق أغلب المؤسسات التابعة للتيار الصدري في العراق.
وكان الصدر، قد وجه بتقديم استقالات أعضاء الكتلة الصدرية إلى رئيس البرلمان محمد الحلبوسي.
وقال الصدر في بيان إنه "على رئيس الكتلة الصدرية حسن العذاري أن يقدم استقالات الأخوات والإخوة في الكتلة الصدرية إلى رئيس مجلس النواب، مع فائق الشكر لهم لما قدموه في هذه الفترة القصيرة جزاهم خيراً كما الشكر موصول لحلفائنا في تحالف إنقاذ الوطن لما أبدوه من وطنية وثبات.. وهم الآن في حل مني جزاهم الله خير الجزاء".
وأضاف: "هذا شكر خاص لإبن عمنا السيد جعفر الصدر دامت توفيقاته الذي كان مرشحنا المستقل لرئاسة الوزراء".
وتابع الصدر قائلا إن "هذه الخطوة تعتبر تضحية مني من أجل الوطن والشعب لتخليصهم من المصير المجهول، كما ضحينا سابقا من أجل تحرير العراق".
ومنذ إجراء الانتخابات النيابية في العاشر من أكتوبر الماضي، لم تتمكن القوى السياسية العراقية من تأليف الحكومة الجديدة، بسبب رغبة تحالف "إنقاذ الوطن" بزعامة رجل الدين مقتدى الصدر، بتشكيل حكومة "أغلبية وطنية" فيما تسعى قوى الإطار التنسيقي، إلى حكومة "توافقية".
وخلال الأشهر الماضية، مارس الصدر من خلال تحالفه "إنقاذ الوطن" ضغوطا هائلة على الفصائل المسلحة، وأجنحتها السياسية، بهدف تشكيل حكومة أغلبية وطنية، تتحمل مسؤولية إدارة البلاد، على أن تذهب الكتل الأخرى إلى المعارضة.
وليامز: ليبيا تشهد منعطفا خطيرا وهناك فرصة للوصول للانتخابات
أكدت المستشارة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة للشأن الليبي، ستيفاني وليامز، يوم الأحد، على دعم المجتمع الدولي لجهود لجنة الإطار الدستوري الليبية في القاهرة، مشددة على وجوب أن تكون هذه الجولة الأخيرة لإنتاج إطار دستوري.
وقالت وليامز في كلمة لها بمحادثات لجنة المسار الدستوري الليبي بالقاهرة: "أثمن العمل لإعداد إطار دستوري متين في ليبيا".
وأضافت وليامز أن "ليبيا تشهد منعطفا حرجا وهناك فرصة لإحياء الأمل والوصول للانتخابات".
وانطلقت محادثات لجنة المسار الدستوري الليبي في القاهرة، يوم الأحد، وسط دعوات لتجاوز الخلافات وإيجاد حلول تفضي لعقد انتخابات.
وتهدف الاجتماعات إلى وضع قاعدة دستورية توافقية للخروج من الأزمة السياسية.
وتمكنت الإطار الدستوري الليبية خلال الجولتين الماضيتين من محادثات القاهرة من الاتفاق المبدئي على نحو 70 في المئة من مواد مشروع الدستور الجديد، إضافة إلى البندين المتعلقين بالسلطتين التشريعية والقضائية.
أما النقاط الخلافية موضوع البحث، فتتمثل بشروط الترشح للانتخابات الرئاسية، تحديدا لناحية السماح بترشح العسكريين، ومزدوجي الجنسية.
كذلك هناك خلافات تتعلق بصلاحيات الرئيس المقبل لليبيا، وطريقة انتخابه، وتنقسم الآراء في هذا المحور بين الاقتراع المباشر من الشعب أو عن طريق البرلمان.
ومن النقاط الخلافية الأخرى، مقر السلطة التشريعية إما غربي ليبيا أو شرقهاـ كما تبحث اللجنة المشتركة أيضا قضايا متعلقة بالحكم المحلي وتوزيع الثروة.
وتقول التسريبات إن هناك اتجاها مدفوعا بضغوط دولية وإقليمية، لوضع قاعدة دستورية مبسّطة، يقدم فيها كل طرف بعض التنازلات، من خلال عدم السماح بترشّح العسكريين، مقابل اعتماد مقر السلطة التشريعية، لصالح شرق ليبيا.
وتشير التسريبات أيضا إلى تأجيل مشروع صياغة الدستور الجديد للبلاد إلى ما بعد الانتخابات التشريعية، حيث يتولى البرلمان الجديد هذه المهمة.
وستمتد الجولة الثالثة من اجتماعات القاهرة أياما عدة، وستكون لنتائجها تبعات مصيرية في تحديد مستقبل ليبيا، فإما الاتفاق أو تسليم البلاد إلى مزيد من الانقسامات.
تونس.. التحقيق مع صحفي بعد تصريحات حول غلق مقار اتحاد الشغل
قالت النيابة العامة العسكرية في تونس إنها بدأت تحقيقا مع صحفي "بشبهة المس من صفو النظام العام وحياد المؤسسة العسكرية" بعد أن قال إن الرئيس طلب من الجيش غلق مقر اتحاد الشغل صاحب التأثير القوي، في حين قال شاهد إنه تم إلقاء القبض على الصحفي.
وكان الصحفي صالح عطية قد قال إن الرئيس قيس سعيد طلب من الجيش غلق مقر اتحاد الشغل ووضع قياداته تحت الإقامة الجبرية لكن الجيش رفض هذا الطلب.
وقال شاهد، كان مع عطية في مقهى، لرويترز عبر الهاتف "أعوان من الشرطة أوقفوا عطية في مقهى بابن خلدون بالعاصمة تونس".
وكان الأمين العام للمركزية النقابية نور الدين الطبوبي قد نفى صحة الأخبار المتداولة بشأن وضع قيادات الاتحاد العام التونسي للشغل في الإقامة الجبرية وغلق مقرات المركزية النقابية.
كما نفى الأخبار المتداولة على بعض مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص اتصاله بقيادات من الجيش التونسي وبقيادات من وزارة الداخلية.
من جهته، قال الأمين العام لاتحاد الشغل في تونس، الذي يضم نحو مليون عضو، يوم الخميس إن الاتحاد "مستهدف بشكل كبير" من السلطات بعد رفضه المشاركة في المحادثات بشأن الدستور الجديد.
سبوتنيك: رئيس مجلس القيادة اليمني يدعو إلى ضغط عربي على "الحوثي" لفتح المعابر
دعا رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، رشاد العليمي، الأحد، إلى ضغط عربي فاعل على جماعة (الحوثيين) من أجل الوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاق الهدنة.
وحسب وكالة الأنباء اليمنية، جاء ذلك في كلمة له خلال جلسة في جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين ضمن زيارته للعاصمة المصرية القاهرة، الأحد.
وقال العليمي "نتطلع إلى مضاعفة الضغط من أجل دفع الميلشيا الحوثية للوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاق الهدنة الأممية".
وأضاف "في مقدمة هذه الالتزامات فتح معابر تعز والمدن الأخرى، وإنقاذ الناقلة (صافر) من الانهيار والتسبب بكارثة بيئية غير مسبوقة للدول المطلة على البحر الأحمر، والإفراج عن الأسرى والمحتجزين، ودفع رواتب الموظفين في مناطق سيطرتها".
ودعا رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، جامعة الدول العربية إلى "حشد كافة القدرات إلى جانب الإصلاحات التي يقودها المجلس كأفضل ضمان لاستعادة الدولة وتحقيق تطلعات الشعب اليمني في تحقيق الأمن والاستقرار والسلام".
وترتبط مدينة تعز بأربع طرق رئيسية (المنفذ الشرقي والشمالي والشمال الشرقي والغربي) مؤدية إلى محافظات إب وذمار والحديدة ولحج، إلا أنها مغلقة حالياً من قوات جماعة الحوثي، ما دفع المدنيين إلى استخدام طرق بديلة وعرة تطيل مدة الوصول إلى المدينة لساعات بدلاً عن دقائق.
وفي الثاني من حزيران/ يونيو الجاري، أعلن غروندبرغ موافقة الأطراف في اليمن، على مقترح أممي بتمديد الهدنة السارية في البلد العربي منذ الثاني من أبريل الماضي، لمدة شهرين إضافيين تنتهي مطلع أغسطس القادم.
ويشهد اليمن منذ أكثر من 7 أعوام معارك عنيفة بين جماعة الحوثي وقوى متحالفة معها من جهة، والجيش اليمني التابع للحكومة المعترف بها دولياً مدعوماً بتحالف عسكري عربي، تقوده السعودية من جهة أخرى لاستعادة مناطق شاسعة سيطرت عليها الجماعة بينها العاصمة صنعاء أواخر 2014.
وأودى الصراع الدائر في اليمن منذ اندلاعه بحياة 377 ألف شخص، 40 بالمئة منهم سقطوا بشكل مباشر، حسب تقرير للأمم المتحدة في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي.
محلل سياسي: ما تمارسه حكومة الدبيبة هو تبديد للأموال وإفشال الاستحقاق الانتخابي
قال المحلل السياسي الليبي السنوسي إسماعيل، إن "البحث عن الجدية في المشاريع العبثية لحكومة الدبيبة، وفي خطابها الشعبوي السمج، هو كالبحث عن إبرة في كومة من القش"، حسب تعبيره.
وأضاف إسماعيل في تصريح خاص لـ"سبوتنيك"، أن "ما يمارسه وزراء حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، هو تبديد لأموال الدولة في سبيل التغطية على إفشال استحقاق الانتخابات الحقيقية".
وأشار إلى أن "الانتخابات الحقيقية كان يمكن أن تنقذ الوضع في البلاد بتعزيز الشرعية السياسية وتجديدها عبر الإرادة الشعبية التي تعكسها الصناديق".
استخفاف بالعقول
وأوضح أنه "في عديد الدول الديمقراطية المستقرة يمكن اعتبار مشروع انتخابات برلمانية للشباب، أو للأطفال فيه جدية التدريب والتأهيل ونشر الثقافة الديمقراطية وترسيخ الأعراف السياسية".
وتابع: "بينما الدول التي تعاني من أزمات مثل ليبيا لا تعدو مثل هذه المشاريع كونها جزءا من عبثية المشهد السياسي، واستخفاف شعبوي مقيت بعقول الناس ليس إلا".
وعن طريقة التصويت الإلكتروني، يقول السنوسي: "من غير المعقول أن تُجرى انتخابات إلكترونية يتحكم فيها مكتب تابع للحكومة، ليس هناك أي نسبة مصداقية ولو في حدها الأدنى".
وشهدت ليبيا، الأحد، ولأول مرة في تاريخها الاقتراع الإلكتروني لانتخابات برلمان الشباب، الذي تشرف عليه وزارة الشباب في حكومة الوحدة الوطنية.
ويرى محللون أن فكرة وجود برلمان الشباب في الوقت الحالي، تأتي من غياب الشباب عن المشهد السياسي في ليبيا والسيطرة عليه من قِبل كبار السن مع تهميش دور الشباب في المجتمع الليبي.
وانطلقت، الاحد عملية الاقتراع الإلكتروني لبرلمان الشباب الذي سيتكون من 200 شاب، حيث بدأت عملية الاقتراع من الساعة الثامنة صباحا، واستمر حتى مساء الأحد بتوقيت ليبيا، على ألا يقل عمر المترشح عن 17 عام وألا يتجاوز 25 عام، وأن يكون عُمر الناخبين بين 17-40 عام، فهل سيكون هذا الجسم معول بناء في هذا البلد المنقسم سياسيا، أم أنه سيكون مجرد جسم جديد يثقل كاهل الدولة.
وتشهد ليبيا أزمة سياسية متصاعدة في نزاع بين حكومتين، واحدة برئاسة وزير الداخلية السابق فتحي باشاغا، التي منحها البرلمان المنعقد في طبرق أقصى شرق البلاد ثقته، في مارس/ آذار الماضي، والثانية حكومة الوحدة الوطنية المنبثقة من اتفاقات سياسية رعتها الأمم المتحدة، قبل أكثر من عام، ويترأسها عبد الحميد الدبيبة، الذي يرفض تسليم السلطة، إلا عبر انتخابات
مصادر ليبية: طائرات شحن نقلت أسلحة وعتاد إلى الميليشيات للهجوم على الهلال النفطي
كشفت مصادر ليبية مطلعة عن استعدادات المليشيات والمرتزقة غربي ليبيا للسيطرة على منطقة الهلال النفطي.
وقالت المصادر لـ"سبوتنيك"، إن عمليات تزويد بالأسلحة والعتاد جرت على مدار الأيام الماضية عبر طائرات بريطانية حطت في ثلاث مناطق بالغرب الليبي، شملت مطار معيتيقة وقاعدة الوطية ومصراته.
ووفقا للمصادر، فإن الهدف من عمليات التزويد العسكري في الوقت الراهن هو شن هجمات على منطقة الحقول النفطية بمنطقة الهلال النفطي.
يشار إلى أن المعلومات التي كشفت عنها المصادر الليبية تزامنت مع اشتباكات شهدتها العاصمة الليبية، مساء الجمعة، بين قوات "النواصي" و"دعم الاستقرار".
وكانت جامعة الدول العربية، قد أعربت السبت، عن بالغ قلقها إزاء الاشتباكات الأخيرة التي شهدتها العاصمة الليبية طرابلس، ودعت جميع الأطراف إلى الحفاظ على وقف إطلاق النار، والحيلولة دون انهياره.
وقال الناطق باسم الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، جمال رشدي، إن الأمين العام أحمد أبو الغيط، يعرب عن شديد انزعاجه إزاء الاشتباكات التي شهدتها العاصمة الليبية طرابلس بين مجموعات مسلحة، مساء الجمعة وصباح السبت وما تردد من أنباء حول مواصلة التحشيد في المناطق المحيطة بالعاصمة.
وأهاب أبو الغيط، بحسب البيان، بجميع الأطراف الليبية، الحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار والحيلولة دون انهياره، باعتباره المنجز الأبرز والأهم الذي شهدته الساحة الليبية منذ تشرين الأول/أكتوبر 2020، والسعي لتنفيذ كافة بنوده واستحقاقاته، وفي مقدمتها البند الخاص بإخراج المرتزقة والمقاتلين الأجانب من البلاد.
كما نقل الناطق عن الأمين العام، تحذيره من عودة خيار الاحتكام إلى السلاح مجدداً في ليبيا، بعد أن أثبتت التجربة فشله التام في حسم الصراع لصالح أي من الأطراف، التي لم تجنِ من ورائه سوى إراقة الدماء وإهدار ثروات البلاد دون طائل.