يسعى المدعون الفرنسيون إلى الحكم بالسجن المؤبد على أبرز ناجٍ من الهجوم الإرهابي الذي وقع في نوفمبر 2015 وأسفر عن مقتل 130 شخصًا في أنحاء العاصمة في ليلة واحدة، في هجوم منسق أظهر نفوذ تنظيم الدولة الإسلامية. طلب ممثلو الادعاء من محكمة هنا يوم الجمعة الحكم على صلاح عبد السلام بالسجن 30 عاما على الأقل دون الإفراج المشروط، وهي عقوبة نادرا ما تُفرض بموجب القانون الفرنسي. بعد هذه الفترة، يمكن للقاضي أن يقرر ما إذا كان سيوافق على الإفراج المشروط في ظل ظروف معينة. الفرنسي البالغ من العمر 32 عامًا متهم بالمشاركة في جريمة قتل في سياق إرهابي، والشروع في القتل في سياق إرهابي والمشاركة في جماعة إرهابية. قال السيد عبد السلام إنه شارك في الهجوم لكنه لم يرتكب أيًا من عمليات القتل شخصيًا. محامي السيد عبد السلام لم يرد على الفور على طلب للتعليق يوم الجمعة. في وقت لاحق من هذا الشهر، سيصدر القضاة حكمًا في المحاكمة، التي تركز على واحدة من أكثر المذابح دموية في التاريخ الفرنسي، بعد تسعة أشهر من الإجراءات التي ولدت انعكاسًا وطنيًا حول الجهود التي تبذلها البلاد منذ سنوات لمكافحة الإرهاب الإسلامي. أطلق مسلحو تنظيم الدولة الإسلامية النار على الجمهور في قاعة باتاكلان للحفلات الموسيقية في باريس في نوفمبر 2015، مما أسفر عن مقتل 90 شخصًا هناك كجزء من هجوم منسق في جميع أنحاء المدينة ".

قال الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ الأحد إن تركيا لديها "مخاوف مشروعة" بشأن الإرهاب وقضايا أخرى يجب أن تؤخذ على محمل الجد. اتهمت تركيا فنلندا والسويد بدعم المسلحين الأكراد وتقول إنها لن تدعم انضمام الدولتين الشماليتين إلى الناتو حتى يغيروا سياساتهم. في حديثه في مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس الفنلندي سولي نينيستو ، شدد ستولتنبرغ على أنه "لم يتعرض أي حليف آخر في الناتو لهجمات إرهابية أكثر من تركيا" وأشار إلى موقعه الجغرافي الاستراتيجي مع جيرانه مثل العراق وسوريا. هذه مخاوف مشروعة. قال ستولتنبرغ: "هذا يتعلق بالإرهاب ، إنه يتعلق بتصدير الأسلحة". "علينا معالجة المخاوف الأمنية لجميع الحلفاء ، بما في ذلك المخاوف التركية بشأن جماعة حزب العمال الكردستانية الإرهابية." تحدث في مقر الإقامة الرئاسي الصيفي بفنلندا في كولتارانتا في غرب فنلندا. بعد عقود من عدم الانحياز العسكري ، دفعت الحرب الروسية في أوكرانيا فنلندا والسويد لتقديم طلب للانضمام إلى الناتو في مايو. ومع ذلك ، يتهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان دول الشمال بدعم المسلحين الأكراد الذين تعتبرهم تركيا إرهابيين ، وقد استخدم حق النقض ضد انضمامهم إلى التحالف المؤلف من 30 عضوا ".

قالت الشرطة إن العشرات من أعضاء جماعة متعصبة للبيض اعتقلوا يوم السبت في ولاية أيداهو قبل أن يتمكنوا من تنفيذ خطط للقيام بأعمال شغب في حدث محلي للكرامة. قال لي وايت، رئيس قسم شرطة كور دالين ، في مؤتمر صحفي، إنه بعد تلقي بلاغ من مواطن معني، احتجزت الشرطة واتهمت 31 شخصًا ينتمون إلى جماعة يمينية متطرفة تعرف باسم الجبهة الوطنية. وقال إنهم متهمون بالتآمر للشغب وهي جنحة. قال بوب نوريس، عمدة مقاطعة Kootenai ، إن شخصًا أبلغ عن رؤية مجموعة من الأشخاص يقفزون في شاحنة U-Haul بالقرب من تقاطع Northwest Boulevard والطريق السريع 90 في Coeur d'Alene. قال الشريف نوريس: "وكانوا جميعًا يرتدون مثل جيش صغير". "كانت لدينا وحدات في منطقتهم، وتمكنا من اعتراضها بسرعة كبيرة." على بعد أميال قليلة ، كان تحالف North Idaho Pride Alliance يعقد حدثًا سنويًا "Pride in the Park" ، في Coeur d'Alene City Park. تصف رابطة مكافحة التشهير ، التي تتعقب المنظمات المتطرفة وجرائم الكراهية ، باتريوت فرونت بأنها جماعة عنصرية بيضاء مقرها تكساس تشكلت عندما انفصل أعضاء من مجموعة أخرى من العنصريين البيض ، هي فانجارد أمريكا ، بعد تجمع اتحدوا اليمين في شارلوتسفيل ، فيرجينيا. . ، في عام 2017. "

اعتقلت وحدات خاصة من قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة ، بدعم من التحالف بقيادة الولايات المتحدة ، ثلاثة إرهابيين مشتبه بهم في بلدة الهول قرب مخيم الهول سيئ السمعة شرق مدينة الحسكة ، المركز الإعلامي لقسد. قال يوم الاحد. وقالت قوات سوريا الديمقراطية إن "الإرهابيين المعتقلين كانوا مسؤولين عن تحويل أموال لتمويل خلايا داعش في ريف الحسكة ومناطق أخرى في شمال وشرق سوريا". "تم مصادرة أسلحة ومعدات ووثائق". تنفذ قوات سوريا الديمقراطية والتحالف بانتظام غارات ضد تنظيم الدولة الإسلامية في شمال شرق سوريا لمنع داعش من العودة إلى المنطقة. وجرت غالبية الغارات في محافظتي الحسكة ودير الزور (دير الزور). وقالت قوات سوريا الديمقراطية (SDF) ، الجمعة الماضية ، إنها قتلت قيادياً مشتبهاً بداعش خلال عملية أمنية في قرية عطالة التابعة لبلدة الشدادي بريف محافظة الحسكة الجنوبي. يُزعم أن زعيم داعش المشتبه به مسؤول عن تمويل وتحويل الأموال إلى خلايا داعش وعائلاتهم ".

مع تزايد حدة الخلاف على المستويات الأخرى بين الحكومة المركزية في العراق وحكومة إقليم كردستان، يستمر التنسيق في مكافحة الإرهاب ضد عناصر تنظيم الدولة الإسلامية (IS). أعلن اللواء يحيى رسول المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية في تغريدة بتاريخ 8 يونيو أن جهاز مكافحة الإرهاب العراقي بالتعاون مع الأسايش في منطقة السليمانية بإقليم كردستان العراق كان قد اعتقل ثلاثة رجال من "العصابات التكفيرية التابعة لداعش". الآسايش هي الأجهزة الأمنية والمخابراتية الرئيسية لإقليم كردستان العراق. ولم يذكر رسول بالضبط متى أو مكان حدوث هذه الاعتقالات، ولا من هم الرجال الذين تم اعتقالهم أو سبب اعتبارهم أهدافًا مهمة. لم يتم الرد على طلبات الحصول على مزيد من المعلومات بحلول وقت النشر. وأظهرت صور العملية القوات وسط بساتين النخيل. وتتواصل محاولات التغلب على الخلافات والمظالم الطويلة الأمد بين الحزب الديمقراطي الكردستاني الأكبر ومقره أربيل والاتحاد الوطني الكردستاني الأصغر الذي يتخذ من السليمانية مقراً له، وهو أكبر حزبين في إقليم كردستان العراق، وسط العديد من العقبات ".

قالت حركة طالبان الحاكمة في أفغانستان يوم السبت إن قواتها الأمنية قتلت ما لا يقل عن ثمانية مسلحين رئيسيين في تنظيم الدولة الإسلامية في خراسان (داعش) وألقت القبض على ثلاثة آخرين. نفذت قوات طالبان غارة بعد ظهر اليوم على قاعدة لتنظيم داعش في خراسان في طالوقان ، عاصمة ولاية تخار الشمالية الشرقية ، وقضت على ما قال مسؤولون محليون لوسائل الإعلام الأفغانية الحكومية إنه "مركز تمويل وتجهيز وتدريب" للتنظيم الإرهابي. . وأكد المتحدث باسم طالبان ذبيح الله مجاهد مساء السبت العملية العسكرية ، قائلا إن القوات الخاصة التابعة للمديرية العامة للمخابرات، الاسم الجديد لوكالة التجسس الأفغانية، هاجمت القاعدة. وأضاف مجاهد أن الاشتباكات العنيفة التي أعقبت ذلك قتلت ثمانية رجال بينهم قائد مهم للجماعة يُدعى يونس أوزبكستان. ولم يفصح عن مزيد من التفاصيل. وقال سكان المدينة إن العملية الأمنية أغلقت بشكل مؤقت الطريق السريع الرئيسي الذي يربط طالوقان بإقليم بدخشان المجاور. تقع المقاطعتان الأفغانية على حدود البلاد مع طاجيكستان. أثار تزايد أنشطة داعش في خراسان في المناطق الحدودية الأفغانية قلق طاجيكستان وغيرها من دول آسيا الوسطى المجاورة ".

قالت منظمة "هيومان رايتس ووتش" يوم الجمعة: "اعتقلت حركة طالبان الأفغانية الحاكمة بشكل غير قانوني وعذبت السكان في إقليم بنجشير الشمالي بسبب صلاتهم المزعومة بقوات المعارضة المسلحة. وقالت المنظمة العالمية لمراقبة حقوق الانسان ومقرها الولايات المتحدة ان القتال تصاعد في بنجشير منذ منتصف مايو ايار عندما بدأ مقاتلو جبهة المقاومة الوطنية هجمات على وحدات طالبان ونقاط التفتيش. ودفع العنف طالبان إلى نشر آلاف المقاتلين في المحافظة وإجراء عمليات بحث. قالت باتريشيا جوسما ، المديرة المساعدة لقسم آسيا في هيومن رايتس ووتش: "لجأت قوات طالبان في إقليم بنجشير بسرعة إلى ضرب المدنيين ردًا على القتال ضد جبهة المقاومة الوطنية المعارضة". وأضافت في البيان أن "فشل طالبان الطويل الأمد في معاقبة المسؤولين عن الانتهاكات الجسيمة في صفوفها يعرض المزيد من المدنيين للخطر". وبحسب ما ورد تكافح حركة طالبان الإسلامية المتمركزة في البشتون للسيطرة بشكل فعال على بنجشير ، وهي معقل تقليدي للجبهة الوطنية الخلاصية وأحد المقاطعات الأفغانية غير البشتونية. ونقل التقرير عن معتقلين سابقين زعمهم أن قوات طالبان اعتقلت نحو 80 من سكان منطقة خنج في بنجشير واعتدت عليهم بالضرب لإجبارهم على تقديم معلومات عن جبهة الخلاص الوطني. ومن بين هؤلاء ، لا يزال 10 مشتبه بهم محتجزين بتهم أن أقاربهم أعضاء في جبهة الخلاص الوطني ".

قال وزير في الحكومة إن مسلحين أطلقوا سراح 11 راكبا كانوا قد اختطفوا خلال هجوم على قطار بشمال نيجيريا في نهاية مارس الماضي، رغم أن عشرات آخرين ما زالوا محتجزين. وقالت وزيرة الدولة لشؤون النقل غبيميسولا سراكي في بيان في ساعة متأخرة من مساء السبت إن الحكومة تعمل على ضمان إطلاق سراح جميع الركاب المختطفين. ونقل الركاب المفرج عنهم الى مستشفى فى ابوجا. ولم يذكر ساراكي كيف وأين تم الإفراج عنهم أو ما إذا تم دفع الفدية. فجرت عصابات مسلحة ، معروفة محليا باسم قطاع الطرق ، المسار على طريق أبوجا - كادونا في شمال البلاد وفتحت النار على القطار الليلي في 28 مارس ، مما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص. قالت شركة السكك الحديدية الحكومية النيجيرية في البداية إنها لا تستطيع حساب 168 شخصًا حجزوا السفر في القطار وفقًا لسجل الركاب. تم اقتفاء أثر معظمهم في وقت لاحق إلى منازلهم، ولكن تم التأكد من فقدان 65 منهم".

قال اثنان من السكان ومصدر عسكري يوم الجمعة الماضي إن مقاتلين إسلاميين يشتبه في أنهم قتلوا 25 شخصا يوم الخميس في قرية بولاية بورنو شمال شرق نيجيريا. قالت جماعات إنسانية إن تمرد بوكو حرام وتنظيم الدولة الإسلامية في غرب إفريقيا في شمال شرق نيجيريا وجنوب تشاد أدى إلى مقتل آلاف الأشخاص وتشريد ملايين آخرين خلال أكثر من عقد. وقال السكان إن المسلحين وصلوا على دراجات نارية في قرية بوبوشي موكدالا بمنطقة ديكوا الحكومية المحلية في بورنو ، حيث أطلقوا النار على الأشخاص الذين كانوا يبحثون عن الخردة المعدنية في غابة قريبة. وقال مصدر عسكري طلب عدم نشر اسمه لأنه غير مخول بالتحدث لوسائل الإعلام "انتشلنا 25 جثة للضحايا ونقلنا من أصيبوا بالرصاص إلى المستشفى العام في بلدة ديكوا". وقال أبا كاو ماستا عضو المجلس التقليدي في ديكوا لرويترز إن من بين القتلى أطفال. ولم يرد متحدث باسم الجيش على مكالمات ورسائل على هاتفه ".

فقد ما لا يقل عن 55 من هواة جمع الخردة المعدنية حياتهم في سلسلة من الهجمات التي نسقها متمردو بوكو حرام في الأسابيع الثلاثة الماضية في بورنو. صرح بذلك مفوض الشرطة في الولاية ، عبده عمر ، أثناء حديثه على هامش اجتماع للأطراف الأمنية يوم السبت في مايدوجوري. يتألف أصحاب المصلحة من الشرطة والجيش والأمن النيجيري وفيلق الدفاع المدني (NSCDC) ووزارة أمن الدولة (DSS) من بين آخرين. وكان الاجتماع لمناقشة وتقديم حل للهجمات المستمرة على جامعي الخردة المعدنية في الولاية. وقال عمر إن المتمردين قتلوا 32 جامعًا للخردة المعدنية في قرية مودو في منطقة كالا بالجي الحكومية المحلية ، بينما قُتل 23 آخرون في قرية موكدالا في ديكوا إل جي إيه ، على التوالي. وقال إن الضحايا تسللوا إلى الغابات الواقعة على بعد 25 كيلومترًا من البلدات دون إبلاغ الأجهزة الأمنية بجمع الخردة المعدنية. وقال إن المحافظ باباغانا زولوم وجه الأجهزة الأمنية بتبني إجراءات استباقية لوقف عمليات القتل لمنع وقوع الحادث في المستقبل. "تعمل حكومة الولاية على الخروج بخطة سياسية لفحص هذه الأنشطة. "هذا لأن الحكومة كانت لديها تجربة سيئة حيث يتم تخريب البنية التحتية والمركبات الفردية ، لا سيما في المجتمعات المحررة من قبل جامعي الخردة المعدنية."

وقال الجيش في بيان يوم الجمعة "قتل 11 شرطيا عسكريا في شمال بوركينا فاسو مساء الخميس عندما هاجم مسلحون موقعهم. وتقاتل الدولة الواقعة في غرب إفريقيا جماعات متشددة بعضها مرتبط بتنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية وتشن تمردا أسفر عن مقتل الآلاف في أنحاء بوركينا فاسو ومالي والنيجر المجاورتين. وذكر بيان الجيش أن الهجوم وقع في نقطة أمنية في سيتنجا بإقليم سينو. ورد الدرك بالرد لكنهم كانوا أقل عددا، على حد قولها. وقال الجيش إن أربعة من أفراد الشرطة العسكرية قتلوا يوم الخميس أيضا في هجوم في إقليم كوسي الغربي وقتل شخصان في هجوم على منجم ذهب في الشمال.

أشادت جيوش الكاميرون وتشاد والنيجر ونيجيريا بنجاح عملية أمنية مشتركة يقولون إنها حررت 4500 مدني وقتلت أكثر من 800 مسلح منذ أواخر مارس. وافقت قوة المهام المشتركة متعددة الجنسيات على تمديد عملية بحيرة Sanity خلال اجتماع يوم الخميس في بلدة مورا الكاميرونية على الحدود مع تشاد ونيجيريا. أعلن قائد فرقة العمل، اللواء النيجيري عبد الخليفة إبراهيم، نجاح عملية بحيرة سانتي. وقال إبراهيم إن 3000 جندي من الدول المشاركة شنوا العملية في أواخر مارس لتطهير حوض بحيرة تشاد من المسلحين الإسلاميين. وفي حديثه إلى محطة التلفزيون الحكومية في الكاميرون، CRTV ، قال إن فرقة العمل دمرت عشرات المنازل والمركبات التي يستخدمها مسلحو بوكو حرام. قال إبراهيم: "لقد طهرنا الكثير من المستوطنات" التي استخدمتها بوكو حرام من قبل ، بما في ذلك الجزر في بحيرة تشاد، "وحتى الآن تم تحييد أو قتل أكثر من 800 من مجرمي بوكو حرام في عملية بحيرة سانتي". وقال إبراهيم إن فرقة العمل قد حررت 4500 شخصًا محتجزًا لدى المتمردين ، مما أسفر عن مقتل خمسة من أفراد قوة العمل وإصابة 20 آخرين. وقال إن القوات المشتركة استولت أيضًا على كميات كبيرة من الذخيرة والأسلحة ، لكنه لم يخض في مزيد من التفاصيل.

أفادت تقارير إعلامية أنه "في غارة ليلية، قتل مسلحون يشتبه في أنهم ينتمون إلى الجماعة الإسلامية المتطرفة المتحالفة ، 18 مدنياً على الأقل ، وأحرقوا العديد من المنازل في قرية في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. ذكرت صحيفة الجارديان النيجيرية أن الهجوم وقع في قرية أوتومابيري بمنطقة إيرومو بإقليم إيتوري في ساعة متأخرة من ليل الأحد الماضي ، مما أسفر عن مقتل 18 شخصًا على الأقل. كنا نتحادث مع بعض الأصدقاء في الخارج عندما سمعنا طلقات نارية وفر الجميع في اتجاه مختلف. ونقلت الصحيفة عن كيموينزا ماليمبي، من سكان أوتومابيري، قوله: "لقد كان ذعرًا تامًا". "أحصينا هذا الصباح 18 قتيلاً بالسكاكين والأسلحة النارية." قتلت قوات الدفاع الأسترالية، وهي ميليشيا أوغندية بدأت العمل في جمهورية الكونغو الديمقراطية خلال التسعينيات، حوالي 1300 شخص بين يناير 2021 ويناير 2022، وفقًا لتقرير للأمم المتحدة. تم تشكيله في عام 1996 ، ودمج العديد من الجماعات المتمردة الموجودة. في يناير 2021، قُتل أكثر من 100 شخص في ثلاث هجمات كبيرة في نفس المقاطعة من قبل ADF ، حسبما ذكرت Open Doors في ذلك الوقت. قُتل حوالي 46 شخصًا ينتمون إلى جماعة الأقزام العرقية في مقاطعة إيتوري على يد مسلحين مشتبه بهم ينتمون إلى الجماعة المتطرفة المعروفة بمهاجمة المسيحيين وخطفهم وقتلهم، فضلاً عن تدريب الجهاديين وإرسالهم إلى دول أخرى في إفريقيا ".

أعيد إرهابي مُدان سُجن بتهمة التآمر لتفجير بورصة لندن خلف القضبان بعد أن كشفت الشرطة عن حساب مصرفي سري بعد إطلاق سراحه. كان شاه الرحمن واحدًا من أربعة متطرفين بريطانيين مستوحى من تنظيم القاعدة اعترفوا بالذنب للانخراط في سلوك استعدادًا لأعمال إرهابية في عام 2012. وتم الإفراج عنه بموجب ترخيص في عام 2017. وفي يوم الجمعة في أولد بيلي ، سجن القاضي سويني عبد الرحمن لمدة ثمانية الشهور. في عام 2012، تم العثور على قائمة مكتوبة بخط اليد بالأهداف في منزل أحد الرجال والتي أعطت أسماء وعناوين عمدة لندن آنذاك ، بوريس جونسون، واثنين من الحاخامين، والسفارة الأمريكية، وبورصة الأوراق المالية. وقد أوقفت شرطة مكافحة الإرهاب السرية المؤامرة قبل تحديد مواعيد مؤكدة للهجمات. بعد إطلاق سراحه بترخيص في 6 أغسطس 2021 ، تعرضت زوجة رحمن إلى نقطة توقف في الميناء وتم العثور على رقم غير مصرح به على هاتفها تحت اسم "بعل". وقامت الشرطة في وقت لاحق بتفتيش منزله وكشفت أيضا عن حساب مصرفي غير معلن. تم إيداع بعض عائدات أعمال الرحمن في مجال العطور عبر الإنترنت في الحساب. وتم استدعاء الرجل البالغ من العمر 39 عاما، والذي ليس له عنوان ثابت، إلى السجن. واعترف بثلاث انتهاكات لشرط الإخطار فيما يتعلق بحساب مصرفي غير مصرح به والبريد الإلكتروني والهاتف ".

كانت حداشة سعدات خان مراهقة منعزلة ومنسحبة عندما بدأت في البحث عن علاقات عبر الإنترنت مع أشخاص يدعمون تنظيم الدولة الإسلامية الإرهابي. استمعت محكمة مقاطعة فيكتوريا إلى أن امرأة ملبورن ، التي كانت تبلغ من العمر 18 عامًا ، كانت تحاول "إقناع" مراهق آخر في الولايات المتحدة عندما ساعدت في ترتيب انضمامه إلى تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا. نصح خان الرجل بما يجب عليه فعله لدخول سوريا وتواصل مع وسيطين آخرين لمساعدته على الانضمام إلى داعش. وحكم على الشاب البالغ من العمر 24 عامًا بالسجن لمدة عامين وستة أشهر يوم الجمعة ، بعد أن أقر بأنه مذنب في تقديم الدعم والموارد لمنظمة إرهابية. هاجرت خان التي ولدت في أفغانستان إلى أستراليا عندما كانت في التاسعة من عمرها. تركت المدرسة في الصف العاشر وطُلب منها البقاء في المنزل ومساعدة والدتها في الأعمال المنزلية. شعرت بالعزلة عن مجتمعها ، بين عامي 2014 و 2016 وجدت العزاء في العلاقات عبر الإنترنت مع مسلمين من نفس العمر. في الوقت نفسه ، كان تنظيم الدولة الإسلامية يتصاعد في الصدارة ويحاول اجتذاب وتجنيد الشبان والشابات المسلمين من جميع أنحاء العالم. قالت خان إن الأشخاص الذين قابلتهم على الإنترنت "كانوا لطفاء معي ، وقدموا لي النصيحة وقالوا إنهم أحبوني" ، كما استمعت المحكمة. "