تقدم بوابة الحركات الإسلامية،تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات) اليوم 4 يوليو 2022.
تُقدّم وزيرة الخارجيّة البريطانيّة ليز تراس، الاثنين، خطّة دعم واسعة لمساعدة أوكرانيا على المدى الطويل والمشاركة في إعادة بناء البلاد بمجرّد انتهاء الحرب مع روسيا.
وأعلنت الخارجيّة البريطانيّة، الأحد، أنّ تراس ستعرض خلال مؤتمر لإعادة إعمار أوكرانيا في لوغانو بسويسرا، خطط المملكة المتّحدة لدعم كييف على المدى القصير عبر المساعدات الإنسانيّة، إضافة إلى دعمها على المدى الطويل لإعادة إطلاق الاقتصاد الأوكراني من خلال توفير الخبرة الماليّة والاقتصاديّة البريطانيّة.
وستدعم لندن خصوصاً إعادة إعمار مدينة كييف بناءً على طلب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بحسب وزارة الخارجيّة.
كذلك، تعتزم المملكة المتحدة العمل مع كييف وحلفائها لاستضافة مؤتمر تعافي أوكرانيا عام 2023 وستفتتح مكتباً في لندن للمساعدة في تنسيق هذه الجهود.
وقالت تراس: إن «تعافي أوكرانيا بعد الحرب العدوانية من جانب روسيا، سيكون رمزاً لقوة الديمقراطية على الاستبداد. هذا سيُظهر للرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنّ محاولاته لتدمير أوكرانيا لم تؤدّ إلا إلى قيام دولة أقوى وأكثر ازدهاراً واتحاداً».
وأضافت: «كنا في المقدمة لناحية دعم أوكرانيا خلال الحرب وسنواصل البقاء في مقدمة الداعمين لخطة الحكومة الأوكرانية لإعادة الإعمار والتنمية».
اعترف الرئيس فولوديمير زيلينسكي، الأحد، بانسحاب القوات الأوكرانية من ليسيتشانسك في دونباس، لكنه تعهد باستعادة السيطرة على المنطقة بفضل خطط الجيش، والحصول على أسلحة جديدة، في وقت أكد المستشار الألماني أولاف شولتس، أن بلاده قدمت الكثير لمساعدة كييف عسكرياً.
وعقب ساعات من نفيه نبأ سقوط المدينة، أقر زيلينسكي بالهزيمة، وقال في خطابه الليلي: «إذا قام قادة جيشنا بسحب الجنود من نقاط معينة في الجبهة؛ حيث يتمتع العدو بأكبر ميزة فيما يتعلق بقوة النيران، وهو ما ينطبق أيضاً على ليسيتشانسك، فهذا يعني شيئاً واحداً فقط. وهو أننا سنعود، بفضل تكتيكاتنا وبفضل زيادة الإمدادات من الأسلحة الحديثة».
وجاء الاعتراف عقب ساعات من تصريح لزيلينسكي قال فيه، إنه من المستحيل القول إن ليسيتشانسك تحت السيطرة الروسية، مؤكداً استمرار القتال في ضواحي هذه المدينة.
وأوضح خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي: «لا يمكننا القول إن ليسيتشانسك تحت السيطرة الروسية، هناك قتال في ضواحي هذه المدينة المحاصرة منذ أسابيع».
وأضاف زيلينسكي: «هناك خطر احتلال كامل لمنطقة لوغانسك. هناك خطر ونحن نفهم ذلك»، معتبراً أن ليسيتشانسك تشكل الوضع الأكثر صعوبة والأكثر خطورة بالنسبة إلى أوكرانيا.
وتابع: «الأفضلية ليست لنا هناك، هذا صحيح. إنها نقطة ضعفنا، لكننا نتقدم في نقاط أخرى. لم تنته الحرب بعد وقسوتها تشتد في بعض الأماكن ولا يمكن أن ننساها».
وأكد زيلينسكي، أن إعادة إعمار أوكرانيا تحتاج إلى استثمارات ضخمة، مليارات وتكنولوجيا جديدة ومؤسسات جديدة وبالطبع، إصلاحات.
وجاء الانسحاب الأوكراني بعد أسابيع من القتال العنيف وكان بمثابة اختراق حاسم لروسيا؛ إذ تعد ليسيتشانسك آخر مدينة كبيرة تخضع لسيطرة الأوكرانيين في لوغانسك في حوض دونباس وتشكل السيطرة عليها مؤشراً إلى تقدّم روسي كبير في المنطقة.
من جهته، أكد المستشار الألماني أولاف شولتس في مقابلة بثتها شبكة «سي بي إس»، الأحد، أن ألمانيا واحدة من الدول التي تقوم بالكثير لمساعدة أوكرانيا عسكرياً، مدافعاً عن مهل ألمانيا لتسليم الأسلحة لكييف.
وعزا شولتس، هذه المهل الطويلة لتسليم الأسلحة الألمانية، مقارنة بسرعة واشنطن في إرسال الأسلحة، بضرورة تدريب جنود أوكرانيين على استخدامها في ألمانيا.
وأضاف: «وإذا أخذتم ذلك في الاعتبار ما نرسله بعد أسبوعين أو ثلاثة أو أربعة أسابيع من الآن، سترون أن ألمانيا هي واحدة من البلدان التي تبذل أكبر جهد من أجل أوكرانيا، لأن ما نرسله هو أحدث التقنيات».
وتابع: «يجب فهم الفرق مع بلد مثل الولايات المتحدة التي تنفق الكثير في موازنتها الدفاعية. يشكل ذلك استثماراً كبيراً ولديها مخزون ضخم من الأسلحة. قذائف الهاون التي تم تسليمها من قبل العديد من البلدان لأوكرانيا لم تكن الأحدث، لكنها كانت متوفرة في المخزون».
أعادت فكتوريا ميروشنيتشنكو، فتح متجر الألعاب الذي تمتلكه في مدينة كراماتورسك القريبة من خطوط الجبهة الأمامية في شرقي أوكرانيا، على الرغم من دوي القصف الذي يسمع يومياً على مسافة غير بعيدة. وتقول وهي تقف خلف طاولة البيع: «الوضع مخيف إلى حد ما، لكننا نعتاد على الأمر».
وتؤكد صاحبة المتجر الذي يبيع دمى ودراجات وغيرها من ألعاب الأطفال إن عملها توقف لنحو ثلاثة أشهر من دون أن تتلقى أي إعانة حكومية كافية.
وقد أغلق نشاطها التجاري والكثير من الأنشطة الأخرى في كراماتورسك،لكن في الأسابيع القليلة الماضية عاودت المتاجر فتح أبوابها وعاد الأهالي إلى المدينة الواقعة في إقليم دونباس بشرقي أوكرانيا.
وتضيف ميروشنيتشنكو: «في شارعي الذي يضم قرابة 300 منزل، غادر غالبية السكان. والآن عادوا جميعهم تقريباً».
ويعود نبض الحياة إلى كراماتورسك المدينة الكبيرة الواقعة في قلب ما تبقى من المناطق التي لا تزال تحت السيطرة الأوكرانية من إقليم دونباس.
وبحسب أوليغ ماليمونينكو الذي أعاد للتو فتح مطعمه، فإن لا خيار للناس سوى العودة لديارهم. وقال الرجل البالغ 54 عاماً: «في 99 في المئة من الحالات، يعودون لأنهم بحاجة إلى تناول الطعام الجيد وتسديد فواتيرهم».
أما بالنسبة لنتاليا كيريتشنكو، فإن الجنود يشكلون مصدراً ثميناً للدخل. وتقول الموظفة في متجر إن العسكريين يترددون باستمرار على المحل ويشترون معظم السلع وخصوصاً السكاكين والخناجر.
وعلى الرغم من تلقيها مساعدة حكومية خلال فترة إغلاق المتجر لثلاثة أشهر، لم يكن هذا الدعم كافياً لسد حاجاتها.
ودفعت صعوبة التنقل في كراماتورسك بفولوديمير بوزولوتين إلى إعادة فتح متجر للدراجات. وقال من الطابق السفلي لأحد المباني: «كثيرون سألوني على قناتي على يوتيوب متى سنعيد فتح المتجر. فالبعض خائفون من التنقل بالسيارة، فيما آخرون ليس لديهم الوقود أو لا يريدون التوقف في طوابير انتظار طويلة أمام المحطات».
وأضاف: «يأتون لشراء دراجة أو لتصليح دراجاتهم». ويقطع بوزولوتين يومياً أربعة كيلومترات على دراجة للتنقل بين عمله ومنزله.
لم يغادر بوزولوتين كراماتورسك أثناء الحرب، وقال إنه أصبح معتاداً على سماع دوي القصف الذي نجت منه المدينة حتى الآن.
نقلت وكالة «تاس» للأنباء عن وزارة الدفاع الروسية قولها، إن القوات الروسية وحلفاءها من الانفصاليين في شرق أوكرانيا «سيطروا تماماً على مدينة ليسيتشانسك»، آخر معقل رئيسي لأوكرانيا في منطقة لوغانسك.
وقالت الوزارة في وقت سابق الأحد، إن القوات الروسية «طوقت ليسيتشانسك وتقاتل الآن داخل المدينة».
قال حاكم منطقة بيلجورود الروسية فياتيسلاف جلادكوف: إن «ثلاثة أشخاص على الأقل لقوا حتفهم ولحقت أضرار بعشرات المباني السكنية في مدينة بيلجورود القريبة من الحدود الأوكرانية»؛ وذلك بعد ورود أنباء عن وقوع عدة انفجارات في المدينة.
وقال جلادكوف في منشور على تطبيق تيليغرام: إن «11 بناية سكنية على الأقل و39 منزلاً خاصاً لحقت بهم أضرار»، مشيراً إلى «دمار خمسة منازل بالكامل».
وكان جلادكوف قد قال في وقت سابق: إن «الواقعة» قيد التحقيق.
وأوضح أن أربعة أشخاص أصيبوا بجروح وجرى نقل اثنين إلى المستشفى بينهم طفل في العاشرة.
ولم يتسن التحقق بشكل مستقل من التقارير. ولم يصدر رد فعل بعد من أوكرانيا على هذه الأنباء.
ويبلغ عدد سكان مدينة بيلجورود 400 ألف شخص وتقع على بعد 40 كيلومتراً تقريباً شمالي الحدود مع أوكرانيا وهي المركز الإداري لمنطقة بيلجورود.
ولم تعلن أوكرانيا مسؤوليتها عن هجمات سابقة لكنها وصفت تلك الحوادث بأنها رد على العملية العسكرية الروسية.
وتصف موسكو أفعالها في أوكرانيا بأنها «عملية عسكرية خاصة» لنزع سلاح جارتها و«حمايتها من الفاشيين». وتقول أوكرانيا وحلفاؤها في الغرب: إن «المزاعم المتعلقة بالفاشية لا أساس لها وإن الحرب عمل عدواني ليس له ما يبرره».
قال رئيس بلدية أوكراني منفي، الأحد، إن القوات الأوكرانية قصفت قاعدة روسية في مدينة ميليتوبول الجنوبية التي تسيطر عليها روسيا بأكثر من 30 قذيفة.
وذكرت وكالة الإعلام الروسية أن أوكرانيا قصفت منطقة يقع فيها مطار المدينة، لكنها لم تحدد المكان الذي تعرض للقصف.
وفي وقت سابق، قال حاكم منطقة بيلجورود الروسية فياتيسلاف جلادكوف: إن «ثلاثة أشخاص على الأقل لقوا حتفهم ولحقت أضرار بعشرات المباني السكنية في مدينة بيلجورود القريبة من الحدود الأوكرانية»؛ وذلك بعد ورود أنباء عن وقوع عدة انفجارات في المدينة.
وقال جلادكوف في منشور على تطبيق تيليغرام: إن «11 بناية سكنية على الأقل و39 منزلاً خاصاً لحقت بهم أضرار»، مشيراً إلى «دمار خمسة منازل بالكامل».
ولم يتسنَ بعد التحقق من صحة التقريرين من مصادر مستقلة.
أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري، اليوم الأحد، أن الاضطرابات التي حدثت مؤخرا في ليبيا تعد مؤشرا لعدم رضا قطاعات عريضة من الشعب بسبب استمرار الأزمة وإرجاء العملية السياسية الانتخابية والوصول إلى التوافق المنشود.
جاء ذلك ردا على سؤال حول تقييم الوضع الراهن في ليبيا خلال المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده شكري ونظيره النمساوي ألكسندر شالينبرغ، اليوم الأحد.
وقال شكري: "إننا دعمنا منتدى الحوار الوطني الليبي وما اتخذه من قرارات، ولكننا نرى الآن أن هذه القرارات ليست محل تنفيذ حيث كان هناك إطار زمني محدد كان يجب أن تتم مراعاته واحترامه قد تجاوزناه"، مشيرا إلى أن "هناك قرارا من مجلس النواب الليبي يتعلق بتشكيل حكومة جديدة وهذا المجلس هو المنتخب منذ 2014 ويعبر عن إرداة الشعب الليبي، وهذا أمر معلق".
وأضاف أن "هناك ازدواجية في إطار الأجهزة التنفيذية وقدراتها على الاضطلاع بمسؤوليتها لتوفير احتياجات الشعب الليبي والحفاظ على مقدرات ليبيا وسيادتها واستقرارها".
وأوضح شكري أن "مصر تبذل جهدا كبيرا في إطار التأكيد على عدم اللجوء إلى العمل العسكري والوصول إلى حل للأزمة الليبية وتعزيز الحوار والعمل على التوصل إلى توافق ليبي - ليبي يقود إلى الانتخابات التشريعية والرئاسية المتزامنة ويؤدي إلى وجود مجلس نواب يعبر عن إرادة الشعب وحكومة ورئيس يعبرون عن إرادة الشعب الليبي ويتخذون قرارات تتوافق مع مصالح الشعب الليبي وعلى سيادة وأراضي ليبيا ومقدراتها".
وأشار إلى "الجهود التي بذلت في إطار الحوار الدستوري الذي انعقد في القاهرة، وتم استئنافه في جنيف واجتماعات اللجنة العسكرية (٥+٥) لتثبيت الأوضاع وعدم اللجوء إلى أي عمل عسكري آخر والجهد الذي يبذل مع كافة الأطراف الليبية".
واعرب وزير الخارجية المصري عن "الأمل في الوصول إلى التوافق الليبي الليبي"، مضيفا "إننا نرى فيما حدث من اضطرابات في ليبيا قدرا من عدم الارتياح واسع النطاق لدى الأشقاء فى ليبيا."، مشددا على "الاهتمام الذي توليه مصر بحكم الجوار والروابط الوثيقة بين الشعبين الشقيقين وتستمر في بذل كافة الجهود للوصول إلى الحل الليبي الليبي التوافقي الذي يقود إلى العملية الانتخابية وبالتالي يرسخ شرعية كل مؤسسات الدولة".
ولفت إلى أن "هناك شرعية قائمة في المجلس الرئاسي ومجلس النواب الليبي ويجب أن يتم احترام هذه الشرعية وتجاوز الخلافات والسير قدما نحو الانتخابات وهو ما يتسق مع مقررات مجلس الأمن ومخرجات مساري برلين وباريس، ولابد وأن يكتمل بخروج القوات الأجنبية من الأراضي الليبية والتعامل مع قضية الميليشيات والتنظيمات الإرهابية وكل هذا متشابك لكن الشيء الذي يؤدي إلى التعامل مع كل هذه التشابكات هو وجود سلطة تنفيذية وسلطة تشريعية منتخبة تكون لها الشرعية والمصداقية في اتخاذ القرارات السليمة المعبرة عن إرادة الشعب الليبي".
قالت الشرطة الدنماركية، اليوم الاثنين، إن المسلح الذي أطلق النار داخل مركز تجاري في العاصمة كوبنهاغن تصرف بمفرده على الأرجح، واختار ضحاياه بشكل عشوائي.
وقال كبير مفتشي شرطة كوبنهاغن، سورين توماسن، اليوم الاثنين، أن المحققين لا يعتقدون أن الهجوم، الذي وقع أمس الأحد في "مركز فيلدز" التجاري بالعاصمة الدنماركية، "له علاقة بالإرهاب".
وأضاف أن 3 أشخاص قتلوا في الهجوم، دنماركيان ومواطن روسي، وأصيب 4 آخرون، حيث تم نقل دنماركيين وسويديين إلى مستشفى لإصابتهم بجروح بالغة، مشيرا إلى أن حالتهم حرجة، ولكن مستقرة.
وكان سورين توماسن، قال في تصريحات سابقة للصحفيين، إن التحقيق لم يشر حتى الآن إلى وجود دافع عنصري أو غيره لكن الأمر قد يتغير، غير أنه أوضح أن المشتبه به معروف من الشرطة "لكن بشكل هامشيّ فقط".
وفي وقت سابق، طالبت رئيسة وزراء الدنمارك أبناء شعبها بالتكاتف والتضامن في أعقاب الهجوم المسلح، فيما كشفت الشرطة أن المشتبه به في حادثة إطلاق النار معروف لديها "بشكل هامشي"، من دون أن تكشف عن هويته الكاملة.
وقالت رئيسة وزراء الدنمارك، مته فريدريكسن، في بيان في وقت متأخر يوم الأحد "تعرضت الدنمارك لهجوم عنيف مساء الأحد. لقي عدة أشخاص حتفهم. وأصيب عدد أكبر. عائلات بريئة كانت تتسوق أو تتناول الطعام. أطفال وشبان".
وأضافت "تبدلت أحوال عاصمتنا الجميلة والآمنة للغاية في جزء من الثانية.. أريد أن أشجع الدنماركيين على التكاتف سويا ودعم بعضهم بعضا في هذا الوقت العصيب".
من جانبها، قالت شرطة كوبنهاغن إنها أرسلت عددا من رجال الأمن إلى "مركز فيلدز" التجاري بعد تقارير عن إطلاق النار، وطلبوا من الناس في الداخل البقاء في أماكنهم وانتظار المساعدة.
جاء ذلك بعد لقي 3 أشخاص مصرعهم وأصيب 4 آخرون في إطلاق نار بالمركز، مضيفة أنها ألقت القبض على رجل دنماركي يبلغ من العمر 22 عاما واتهمته بالقتل.
ونشرت وسائل إعلام محلية لقطات لمجموعات من المتسوقين المذعورين وهم يهرعون للخروج من المركز التجاري.
وألقت شرطة العاصمة كوبنهاغن القبض على المشتبه به في الساعة 15:48 بتوقيت غرينتش، وكان يحمل بندقية ومتفجرات.
وكانت الشرطة قد بدأت عملية بحث واسعة النطاق في جميع أنحاء البلاد بحثا عن وجود شركاء للمهاجم.