بعد الحملة الأمنية واسعة النطاق... ما مدى خطورة مجموعة «مواطنو الرايخ» الألمانية؟... ..قوات الدفاع الأوكرانية تتصدى لهجمات روسية قرب 13 مستوطنة.. الأمم المتحدة تندد بالمجزرة «المروعة» في الكونغو
السبت 10/ديسمبر/2022 - 10:29 ص
طباعة
إعداد أميرة الشريف
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات) اليوم 10 ديسمبر 2022.
د ب أ...بعد الحملة الأمنية واسعة النطاق... ما مدى خطورة مجموعة «مواطنو الرايخ»
ترى ما مدى خطورة الأشخاص المشتبه في انتمائهم إلى مجموعة "مواطنو الرايخ" والموجودين حاليا في الحبس الاحتياطي في ألمانيا؟ ماذا يمكن إثباته بحقهم؟ من الممكن الرد على هذه الأسئلة في أقرب وقت ممكن بعد تحليل أدلة الثبوت التي تم ضبطها منذ يوم الأربعاء الماضي.
جرت الاستعدادات على مدار أسابيع لتحريز الأدلة والقبض على المتآمرين المشتبه بهم، وتمت الاستعانة بعناصر من الأجهزة الأمنية من العديد من الولايات الألمانية.
وحملت العملية داخليا اسم "الظل"، وبالفعل لا تزال بعض الأمور في الظل حتى بعد القبض على متهمين رئيسيين من مجموعة "مواطنو الرايخ" يوم الأربعاء الماضي.
غير أن المحققين مقتنعون بأن أعضاء المجموعة لديهم استعداد لممارسة العنف ويعتبرون أنفسهم طليعة ستتولى القيادة في حال الانقلاب على النظام لكن هناك الكثير من الأشياء التي تدل على أنه من المتوقع ألا يكون تقديم الأدلة سهلا في حال إقامةْ محاكمة للمتهمين. لأن بعض الأفكار المتداولة داخل المجموعة، غريبة لدرجة تجعل من الصعب في غالب الأحيان وضع حد فاصل بين ما يتعلق منها بتصورات وما يتعلق بواقع حقيقي. ينطبق هذا الأمر بالدرجة الأولى على الافتراض الذي يقول إن تحالفا من أطراف أجنبية سيتدخل في ألمانيا.
هناك تداخلات بين بعض المشتبه بهم وتيار المناوئين المتشددين لإجراءات مكافحة كورونا على سبيل المثال في مدينة بفورتسهايم إذ إن من بين المقبوض عليهم شرطيا كان قد ظهر في احتجاجات أنصار "التفكير الجانبي" ودافع عن نفسه قضائيا ضد قرار عزله من الخدمة في الشرطة. الأمر الثابت هو أن القيود التي تم إقرارها إبان جائحة كورونا لعبت دورا أيضا في البيانات التي نشرها أعضاء من المجموعة في وسائل التواصل الاجتماعي.
هناك بين المتهمين من يعرفون بعضهم البعض بالفعل منذ فترة طويلة للغاية، فعلى سبيل المثال خدم اثنان من المقبوض عليهم معا في الجيش الألماني خلال فترة التسعينات في كتيبة المظلات 251 والتي تم دمجها جزئيا في فرقة القوات الخاصة (كيه إس كيه) في وقت لاحق.
ومع ذلك فقد تم العثور على العديد من الأسلحة خلال عمليات المداهمات التي تم تنفيذها يوم الأربعاء الماضي، وبحسب قائمة أولية فإن هذه الأسلحة هي بالدرجة الأولى مسدسات ضوئية أو مسدسات صوت بالإضافة إلى سيوف وأقواس مستعرضة (نشابية). وبعبارة أخرى فإنها ليست معدات كافية لسيناريو الانقلاب الذي يُعْتَقَد أن المجموعة كانت تحضر له.
ولم تكن عمليات المداهمات قد اكتملت أول أمس الخميس. وثمة أسئلة مطروحة في ضوء حقيقة أن ما تم اكتشافه من أسلحة تطلق ذخيرة حية بعد عمليات المداهمة هو فقط بندقية قصيرة وبندقيتان طويلتان، وهذه الأسئلة هي: هل يمكن أن تكون هناك مستودعات أسلحة لا تزال سرية وغير مكتشفة حتى الآن؟ هل علم المشتبه بهم بشكل أو بآخر بأمر الحملة المزمعة وأخفوا الأسلحة في الوقت المناسب؟
وأفادت بيانات لمصادر أمنية بأن العديد من المشتبه بهم كان لديهم رخصة سلاح على سبيل المثال كأسلحة لرياضة الرماية.
وذكرت المصادر أنه تم العثور على قائمة تحوي أسماء نواب برلمانيين لدى أحد المتهمين، وقد خلت القائمة من أي ملاحظات الأمر الذي يجعل أهمية هذه القائمة غير واضحة. لكن المصادر قالت إنه تم إخطار الساسة المعنيين بهذا الأمر.
من جانبها، قالت مارتينا رينر عضو لجنة الشؤون الداخلية في البرلمان الألماني عن حزب اليسار إن وجود النائبة من حزب (البديل من أجل ألمانيا) بيرجيت مالزاك-فينكمان بين المشتبه بهم، لم يكن مفاجئا بالنسبة لها.
ورأت رينر أنه " يجب بدء إجراء النقاش حول حظر حزب البديل على الصعيد القضائي والسياسي". غير أنها اعترفت بأن الشروط المؤهلة لهذه الخطوة كبيرة. وربما لا يكفي الاستعداد للعنف وحده. كما أن المحكمة الدستورية الاتحادية تشترط أن يكون للحزب " موقف عدواني مستميت تجاه النظام الأساسي الديمقراطي الحر الذي يستهدف الحزب إلغاءه بالإضافة إلى وجود مؤشرات ملموسة تدل على أن تحقيق الحزب لأهدافه المناهضة للدستور لا يبدو ميؤوسا منه تماما".
وقال مارسيل إيمريش عضو لجنة الشؤون الداخلية عن حزب الخضر إن "وجود نائب سابق من حزب البديل من أجل ألمانيا وقاضية بين المشتبه بهم بالإضافة إلى أعضاء حاليين وسابقين في أجهزة أمنية، يوضح أننا كمجتمع وكدولة يجب أن نكون يقظين ومحصنين.
وأضاف :" يجب أن نلقي نظرة فاحصة بشأن من يعمل من أجل هذه الدولة ويصدر أحكاما قضائية".
وتبنى مثل هذا الرأي أيضا توماس هالدنفانج رئيس المكتب الاتحادي لحماية الدستور (الاستخبارات الداخلية) الذي راقب المجموعة على مدار شهور.
وأعرب عن أمله في أن يكون الفحص الأمني للأشخاص الذين يعملون في الأجهزة الأمنية على المستوى الاتحادي والولايات أكثر دقة وأكثر اكتمالا في المستقبل مشيرا إلى أن هذا من شأنه أن يمنع وجود المتطرفين في هذه الأجهزة ومنعهم من الوصول إلى أسلحة.
يذكر أن الادعاء العام بألمانيا أصدر يوم الأربعاء الماضي أمر اعتقال ضد 25 شخصا يشتبه في انتمائهم إلى مجموعة "مواطنو الرايخ".
وذكر الادعاء أن نحو 3000 شرطي شاركوا في مهمة القبض على أفراد المجموعة. وتعد العملية واحدة من أكبر عمليات الشرطة الألمانية ضد المتطرفين في تاريخ جمهورية ألمانيا، ولاسيما فيما يتعلق بعدد القوات الخاصة المشاركة فيها.
ويتهم الادعاء 22 شخصا من المقبوض عليهم بالانتماء إلى جماعة إرهابية، منهم قياديان، فيما يتهم الادعاء ثلاثة أشخاص آخرين بتقديم الدعم للجماعة.
تجدر الإشارة إلى أن أعضاء مجموعة "مواطنو الرايخ " لا يعترفون بالدولة الألمانية الحديثة التي تأسست بعد انهيار النازية، ولا بقوانينها، ويمتنعون عن دفع ضرائب ومخصصات اجتماعية، ويصرّون على أن الامبراطورية الألمانية لا تزال قائمة.
وكالات ...الأمم المتحدة تندد بالمجزرة «المروعة» في الكونغو الديموقراطية
ندد المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك الجمعة بالمجزرة "المروعة" بحق المدنيين في أواخر نوفمبر في جمهورية الكونغو الديموقراطية، مبديا نيته في زيارة هذا البلد العام المقبل.
وخلص تحقيق أولي للأمم المتحدة إلى أن حركة 23 مارس المتمردة أعدمت 131 مدنياً على الأقل وارتكبت جرائم اغتصاب وعمليات نهب في 29 و30 نوفمبر في قريتين في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية.
وافادت سلطات كينشاسا الإثنين عن سقوط حوالى 300 قتيل معظمهم من المدنيين في هجمات للمتمردين في قرية كيشيشي في إقليم شمال كيفو.
وقال تورك خلال مؤتمر صحافي في جنيف إن هناك "حاجة فعلية لوضع حد لهذه المعارك الجارية في أنحاء مختلفة من البلاد وخصوصا في شمال كيفو" مؤكدا أن "المدنيين هم الذين يعانون منها دائما".
وقال تورك الذي تولى مهامه في منتصف أكتوبر "علينا أن نتثبت من أن جمهورية الكونغو الديموقراطية تبقى مدرجة على جدول الأعمال ولا سيما على صعيد حقوق الإنسان، هذا مهم للغاية".
وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في بيان عن "تنديده الشديد" بالمجزرة و"حض إم23 وكل المجموعات المسلحة الأخرى على وقف الهجمات فورا وإلقاء السلاح بلا شروط".
و"ام23" هو الاسم المختصر لـ"حركة 23 مارس"، وهي مجموعة تمرّد سابقة يهيمن عليها التوتسي الكونغوليون هُزمت في العام 2013، واستأنفت القتال في نهاية العام الماضي واحتلّت أجزاء كبيرة من الأراضي في شمال غوما عاصمة مقاطعة شمال كيفو.
وأشارت السلطات الكونغولية وخبراء في الأمم المتحدة ووزارة الخارجية الأمريكية إلى دعم رواندا لحركة "ام23". لكن كيغالي تنفي ذلك وتتهم كينشاسا في المقابل بالتواطؤ مع "القوات الديموقراطية لتحرير رواندا" وهي حركة لمتمردين روانديين من الهوتو الذين تمركزوا في جمهورية الكونغو الديموقراطية بعضهم متهم بالتورط في الإبادة الجماعية للتوتسي في العام 1994 في رواندا.
أ ف ب...قوات الدفاع الأوكرانية تتصدى لهجمات روسية قرب 13 مستوطنة
تصدت قوات الدفاع الأوكرانية لهجمات روسية قرب 13 مستوطنة، أمس الجمعة.
جاء ذلك في بيان صادر عن هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، في صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) وأوردته وكالة الأنباء الوطنية الأوكرانية "يوكرينفورم" اليوم السبت.
كما شنت القوات الروسية خمس هجمات صاروخية وحوالي 20 غارة جوية، أمس الجمعة وفتحت النار باستخدام أنظمة الصواريخ متعددة الانطلاق(إم.إل.آر.إس) أكثر من 60 مرة.
ويستمر التهديد بشن ضربات صاروخية على نظام الطاقة في أوكرانيا والبنية التحتية الحساسة في مختلف أنحاء البلاد.
كما قصفت القوات الصاروخية والمدفعية الأوكرانية أمس الجمعة أربعة مواقع قيادة روسية وخمس مجموعات من الأفراد والذخيرة والمعدات العسكرية.
رويترز...الأمم المتحدة تندد بالمجزرة «المروعة» في الكونغو الديموقراطية
ندد المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك الجمعة بالمجزرة "المروعة" بحق المدنيين في أواخر نوفمبر في جمهورية الكونغو الديموقراطية، مبديا نيته في زيارة هذا البلد العام المقبل.
وخلص تحقيق أولي للأمم المتحدة إلى أن حركة 23 مارس المتمردة أعدمت 131 مدنياً على الأقل وارتكبت جرائم اغتصاب وعمليات نهب في 29 و30 نوفمبر في قريتين في شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية.
وافادت سلطات كينشاسا الإثنين عن سقوط حوالى 300 قتيل معظمهم من المدنيين في هجمات للمتمردين في قرية كيشيشي في إقليم شمال كيفو.
وقال تورك خلال مؤتمر صحافي في جنيف إن هناك "حاجة فعلية لوضع حد لهذه المعارك الجارية في أنحاء مختلفة من البلاد وخصوصا في شمال كيفو" مؤكدا أن "المدنيين هم الذين يعانون منها دائما".
وقال تورك الذي تولى مهامه في منتصف أكتوبر "علينا أن نتثبت من أن جمهورية الكونغو الديموقراطية تبقى مدرجة على جدول الأعمال ولا سيما على صعيد حقوق الإنسان، هذا مهم للغاية".
وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في بيان عن "تنديده الشديد" بالمجزرة و"حض إم23 وكل المجموعات المسلحة الأخرى على وقف الهجمات فورا وإلقاء السلاح بلا شروط".
و"ام23" هو الاسم المختصر لـ"حركة 23 مارس"، وهي مجموعة تمرّد سابقة يهيمن عليها التوتسي الكونغوليون هُزمت في العام 2013، واستأنفت القتال في نهاية العام الماضي واحتلّت أجزاء كبيرة من الأراضي في شمال غوما عاصمة مقاطعة شمال كيفو.
وأشارت السلطات الكونغولية وخبراء في الأمم المتحدة ووزارة الخارجية الأمريكية إلى دعم رواندا لحركة "ام23". لكن كيغالي تنفي ذلك وتتهم كينشاسا في المقابل بالتواطؤ مع "القوات الديموقراطية لتحرير رواندا" وهي حركة لمتمردين روانديين من الهوتو الذين تمركزوا في جمهورية الكونغو الديموقراطية بعضهم متهم بالتورط في الإبادة الجماعية للتوتسي في العام 1994 في رواندا.
يوكرينفورم...قوات الدفاع الأوكرانية تتصدى لهجمات روسية قرب 13 مستوطنة
تصدت قوات الدفاع الأوكرانية لهجمات روسية قرب 13 مستوطنة، أمس الجمعة.
جاء ذلك في بيان صادر عن هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، في صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك) وأوردته وكالة الأنباء الوطنية الأوكرانية "يوكرينفورم" اليوم السبت.
كما شنت القوات الروسية خمس هجمات صاروخية وحوالي 20 غارة جوية، أمس الجمعة وفتحت النار باستخدام أنظمة الصواريخ متعددة الانطلاق(إم.إل.آر.إس) أكثر من 60 مرة.
ويستمر التهديد بشن ضربات صاروخية على نظام الطاقة في أوكرانيا والبنية التحتية الحساسة في مختلف أنحاء البلاد.
كما قصفت القوات الصاروخية والمدفعية الأوكرانية أمس الجمعة أربعة مواقع قيادة روسية وخمس مجموعات من الأفراد والذخيرة والمعدات العسكرية.
رويترز...رئيسة بيرو الجديدة مستعدة لإجراء محادثات بشأن تنظيم انتخابات مبكرة
أكدت رئيسة بيرو دينا بولوارت أمس الجمعة أنها مستعدة لمناقشة إجراء انتخابات مبكرة مع المنظمات السياسية والمدنية في البلاد ولكنها استبعدت بدء تغييرات دستورية في الوقت الحالي.
وتولت بولوارت السلطة يوم الأربعاء بعد ساعات من الإطاحة بسلفها بيدرو كاستيلو وقالت إنها تدعو إلى الهدوء مع اندلاع الاحتجاجات دعما للرئيس السابق.
وأظهرت لقطات بثها التلفزيون المحلي في الصباح الباكر مئات المزارعين وهم يغلقون جزءا من الطريق السريع الساحلي الرئيسي في بيرو مطالبين بإجراء انتخابات مبكرة.
وقالت بولوارت للصحفيين "إذا كان المجتمع والوضع يبرران تقديم موعد الانتخابات فسنجلس للحوار مع القوى الديمقراطية والسياسية في الكونغرس.
"لست من تسبب في هذا الوضع أنا أؤدي فقط الدور الدستوري". وطالبت المحتجين بالتزام الهدوء.
وأصبحت بولورات المحامية البالغة من العمر 60 عاما والتي كانت نائبة للرئيس كاستيلو أول امرأة تتولى رئاسة بيرو ومن المقرر أن تشغل هذا المنصب حتى عام 2026 إذا لم يتم إجراء انتخابات جديدة.
وردا على سؤال حول دعوات بعض الأحزاب اليسارية لوضع دستور جديد، قالت بولوارت إنه لا ينبغي التخلي عن هذا المطلب المطروح منذ فترة طويلة ولكنه أمر لا تريد القيام به على المدى القصير.
وقالت "أعتقد أن هذا ليس الوقت المناسب. في الوقت الحالي تمر بيرو بأزمة سياسية وما زلنا بحاجة إلى حل الأزمة الاقتصادية والغذائية".
وكان كاستيلو قد حاول حل الكونغرس قبل ساعات فقط من عزله من منصبه في تصويت لمساءلته وتم اعتقاله ويواجه الآن تهما جنائية.
تاس...روسيا تمنع دخول 200 مسؤول كندي إلى أراضيها
أعلنت روسيا الجمعة أنها ستمنع دخول 200 كندي إلى أراضيها، من بينهم وزير الصحة جان إيف دوكلو، وذلك ردا على عقوبات كندية مماثلة تستهدف شخصيات روسية.
وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان إن القرار اتخذ ردا على "عقوبات شخصية ضد مسؤولين روس"، منددة بسياسة "الروسوفوبيا" التي ينتهجها نظام رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو.
تشمل القائمة خصوصا المتحدثة باسم حزب المحافظين سارة فيشر، والرئيس التنفيذي لشركة "تيليسات كندا" دانييل غولدبرغ، ورئيس لجنة الانتخابات الكندية ستيفان بيرولت، إضافة إلى العديد من الشخصيات الكندية من أصل أوكراني.
منذ بداية الهجوم الروسي على أوكرانيا في 24 فبراير، فرضت كندا عقوبات على أكثر من 1400 فرد وكيان روسي وبيلاروسي وأوكراني.
وردت روسيا في كل مرة بفرض عقوبات مماثلة.
نوفوستي...مصرع 3 مهاجرين وفقدان 5 بحادث قارب قبالة إسبانيا
لقي ثلاثة مهاجرين حتفهم على الأقل في حادث قارب قبالة ساحل مدينة مرسية الإسبانية، حسبما قال ممثل الحكومة المركزية في الإقليم الإسباني الجنوبي الشرقي، خوسيه فاليز، لمحطة كوب الإذاعية اليوم.
ولا يزال البحث جارياً عن 5 من أصل 14 راكبا لقارب خشبي، بينما تم إنقاذ 6 مساء يوم أمس.
ولم يُعرف في البداية من أي دولة في شمال أفريقيا، غادروا منها.
كان أحد المشاة قد رأى ثلاث جثث في المياه على شاطئ جنوب مرسية يوم أمس وأبلغ الشرطة.
وتحدث فاليز عن مأساة جديدة، وطالب بأن يتم وقف عصابات التهريب.
وقال إن حقيقة أن الناس كانوا يخاطرون بحياتهم، قدمت فكرة عن "حجم المأساة الاجتماعية التي كانوا يفرون منها".