اتحاد الكتاب الكلدان بأمريكا يطالب بحقوقهم السياسية في اقليم كوردستان
الأربعاء 08/فبراير/2023 - 02:13 م
طباعة
روبير الفارس
اعلن اتحاد الكتاب والادباء الكلدان واذاعة صوت الكلدان في ولاية مشيجان الامريكية تأييد الرسالة الموجهة من الكاردينال مار لويس ساكو بطريرك الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم حول موضوع تسمية قوميات المسيحيين في إقليم كوردستان للرئاسات المبينة في رسالة البطريرك
وقال الاتحاد في بيانه "انطلاقا من شعورنا بالمسؤولية االقومية والادبية الملقاة على عاتقنا فاننا نتفق مع ماجاء بالرسالة. ونعتقد ان الشعب الكلداني مغبون مقارنة مع القوميات الاخرى بالرغم مما قدموه من تضحيات وبذل الدماء وما يقدموه حاليا في المشاركة في بناء الاقليم ومواجهة مختلف التحديات والمصاعب التي تحيط بهم مع اخوتهم من المكونات الاخرى.
واننا بكل ضمير مرتاح نرفض التسمية القطارية التي يحاول البعض فرضها علينا بطرق غير دستورية ومن غير رغبتنا تحقيقا لمصالحهم الحزبية الضيقة كما انها تخالف الدستور الاتحادي العراقي الذي يعتبر العروة الوثقى في اللجوء اليه عند اي اختلاف.
لذا نعلن تاييدنا الكامل وبلا تحفظ لمقترحات غبطة ابينا البطريرك حول التسمية وحول قانون الانتخابات كما هو مذكور في الرسالة انفا
واننا نعاهد ابناء شعبنا على التحشيد لهذا الامر بين ابناء شعبنا في كل مكان سواء في الوطن الام العراق وبضمنه اقليم كردستان والمهاجر التي يتواجد بها ابناء شعبنا كما سنعمل على تشكيل لوبيات ضاغطة لايصال رغبات شعبنا بحقه في العيش المشترك بما يضمن حقوقه وحقه في التواجد على اراضيه التاريخية والمعاملة بالمثل مثل باقي المكونات بدون تهميش او اقصاء او تلاعب بكل حقوقه .
أملين من السادة الموقرين الموجهة اليهم الرسالة ان ياخذوا الامر بنظر الاعتبار لحفظ الحقوق الاساسية لابناء شعبنا الكلداني حالهم حال بقية المكونات الاخرى .
ونستنكر كافة التصريحاتها المعادية لرسالة البطريرك من جهات تدعي الانتماء الكلداني لان ذلك يضر بالقضية الكلدانية التي يدعون الانتماء اليها وندعوهم الى سحبها فورا .
كما اننا ندعو كافة التنظيمات والمؤسسات والشخصيات الكلدانية وعموم افراد شعبنا الكلداني الى تاييد رسالة البطريرك الكاردينال مار لويس ساكو الكلي الطوبى لنكن كلنا صفا واحدا شعبا وكنيسة وتنظيمات للدفاع عن حقوق شعبنا وتطلعاته بحياة حرة كريمة اسوة ببقية القوميات الاخرى في وطننا عراقنا العزيز كما اعلنت الهيئة السياسية الكلدانية الموحدة ، وقوفها مع مطالب البطريرك مار لويس ساكو. وقالت في بيان لها تعلن الهيئة السياسية الكلدانية الموحدة عن وقوفها ودعمها لرسالة البطريرك مار لويس ساكو الاخيرة الى حكومة اقليم كوردستان والصادرة في 4/ فبراير/ 2023 ، هذه الرسالة غاية في الأهمية وخاصة ونحن مقبلون على كتابة دستور الاقليم وايضا اعداد قانون للانتخابات . ان رسالة الصرح البطريركي تضمنت مطلبين . الاول : تكون تسمية قوميات المسيحيين منفصلة: كلدان وسريان واشوريون وارمن كما هي في دستور الحكومة الاتحادية ، وهذا حقّنا الطبيعي في تأكيد هويتنا . هذا مطلب قانوني وتاريخي مشروع ، من حيث ان لكل قومية هويتها المستقلة وهذا الدمج الغير ممنهج ياتي الى اضعاف الابداعات والتنوع الثقافي ، وياتي لتصحيح مسار خطته بعض التنظيمات المحسوبة على شعبنا بتركيب اسم هجين ثلاثي غريب لاضعاف هويتنا ، وهذه التنظيمات الهشة الان شبه مختفية عن المشهد كونها فشلت في الوصول الى ابسط فرد في مجتمعنا . ثانيًا : مطلب تعديل قانون انتخابات الكوتا وحصر تصويت الناخبين بيد أبناء المكوَّن الكلداني والمكون الاشوري والمكون السرياني والمكون الارمني كإستحقاق شرعي عبر دائرة خاصة بهم وببطاقة اقتراع باسم كل مكوَّن وفتح سجل خاص بالمواطنين المسيحين المشمولين بالانتخابات بكل قومية لاختيار ممثليها في برلمان الإقليم ، كل حسب تسميته . وبهذه الحالة يضمن الناخب الكلداني صوته في انتخاب من يمثله من دون تدخل الكتل الكبيرة او الاحزاب المتنفذة ، وأن هذه المطالب جاءت نتيجة للفشل المتكرر في العمليات الانتخابية السابقة . وكانت الهيئة السياسية الكلدانية الموحدة قد تعهدت على نفسها في بيانها الذي اعلنته في 31/08/2022 بانها ستعمل من اجل ترسيخ الهوية الكلدانية وتثبيت التسمية القومية الكلدانية على حدى في القوانين والدساتير والنصوص القانونية وخاصة في دستور اقليم كوردستان اسوة بالدستور العراقي ، والهيئة اخذت على عاتقها ايضا العمل على ضمان التمثيل الكلداني القومي في كوتا المكون المسيحي في برلمان اقليم كوردستان من خلال تخصيص مقاعد للكلدان حسب استحقاقهم وبدون تدخل للاحزاب النافذة طبعًا . تتمنى الهيئة بان تنظر حكومة اقليم كوردستان لهذه المطالب المشروعة ، منطلقين من ان المعنين في هذه الحكومة حتمًا سوف يراجعوا تاريخ الكلدان العريق والزاهر بالمواقف البطولية في دعم حركات التحرر للشعوب في المنطقة وبالاخص فترة النضال الكوردي وكيف شارك ابناءنا الكلدان الثوار في حينها ، وايضا نذكر القيادة الكوردية بمراجعة ملفات البعض من الدخلاء الى تاريخ الشعب الكلداني ورجالاته المعروفين للقاصي والداني . وتؤكد الهيئة السياسية الكلدانية الموحده بأن رموزنا الدينية وعلى رأسها الصرح البطريركي الكلداني خط احمر لن نسمح بالتجاوز عليه مطلقا فهي صمام الامان لشعبنا ومواقفهم الوطنية والقومية مشهودا لها وكانت وستبقى دوما تدعم وحدة شعبنا الكلداني والاشوري والسرياني ولكل واحدا منها تاريخه الكنسي وجذوره التاريخية والقومية الذي يفتخر بها . الهيئة السياسية الكلدانية الموحده . تضم حزب المجلس القومي الكلداني و الحزب الاتحاد الديمقراطي الكلداني -الرابطة الكلدانية العالمية
وقال الاتحاد في بيانه "انطلاقا من شعورنا بالمسؤولية االقومية والادبية الملقاة على عاتقنا فاننا نتفق مع ماجاء بالرسالة. ونعتقد ان الشعب الكلداني مغبون مقارنة مع القوميات الاخرى بالرغم مما قدموه من تضحيات وبذل الدماء وما يقدموه حاليا في المشاركة في بناء الاقليم ومواجهة مختلف التحديات والمصاعب التي تحيط بهم مع اخوتهم من المكونات الاخرى.
واننا بكل ضمير مرتاح نرفض التسمية القطارية التي يحاول البعض فرضها علينا بطرق غير دستورية ومن غير رغبتنا تحقيقا لمصالحهم الحزبية الضيقة كما انها تخالف الدستور الاتحادي العراقي الذي يعتبر العروة الوثقى في اللجوء اليه عند اي اختلاف.
لذا نعلن تاييدنا الكامل وبلا تحفظ لمقترحات غبطة ابينا البطريرك حول التسمية وحول قانون الانتخابات كما هو مذكور في الرسالة انفا
واننا نعاهد ابناء شعبنا على التحشيد لهذا الامر بين ابناء شعبنا في كل مكان سواء في الوطن الام العراق وبضمنه اقليم كردستان والمهاجر التي يتواجد بها ابناء شعبنا كما سنعمل على تشكيل لوبيات ضاغطة لايصال رغبات شعبنا بحقه في العيش المشترك بما يضمن حقوقه وحقه في التواجد على اراضيه التاريخية والمعاملة بالمثل مثل باقي المكونات بدون تهميش او اقصاء او تلاعب بكل حقوقه .
أملين من السادة الموقرين الموجهة اليهم الرسالة ان ياخذوا الامر بنظر الاعتبار لحفظ الحقوق الاساسية لابناء شعبنا الكلداني حالهم حال بقية المكونات الاخرى .
ونستنكر كافة التصريحاتها المعادية لرسالة البطريرك من جهات تدعي الانتماء الكلداني لان ذلك يضر بالقضية الكلدانية التي يدعون الانتماء اليها وندعوهم الى سحبها فورا .
كما اننا ندعو كافة التنظيمات والمؤسسات والشخصيات الكلدانية وعموم افراد شعبنا الكلداني الى تاييد رسالة البطريرك الكاردينال مار لويس ساكو الكلي الطوبى لنكن كلنا صفا واحدا شعبا وكنيسة وتنظيمات للدفاع عن حقوق شعبنا وتطلعاته بحياة حرة كريمة اسوة ببقية القوميات الاخرى في وطننا عراقنا العزيز كما اعلنت الهيئة السياسية الكلدانية الموحدة ، وقوفها مع مطالب البطريرك مار لويس ساكو. وقالت في بيان لها تعلن الهيئة السياسية الكلدانية الموحدة عن وقوفها ودعمها لرسالة البطريرك مار لويس ساكو الاخيرة الى حكومة اقليم كوردستان والصادرة في 4/ فبراير/ 2023 ، هذه الرسالة غاية في الأهمية وخاصة ونحن مقبلون على كتابة دستور الاقليم وايضا اعداد قانون للانتخابات . ان رسالة الصرح البطريركي تضمنت مطلبين . الاول : تكون تسمية قوميات المسيحيين منفصلة: كلدان وسريان واشوريون وارمن كما هي في دستور الحكومة الاتحادية ، وهذا حقّنا الطبيعي في تأكيد هويتنا . هذا مطلب قانوني وتاريخي مشروع ، من حيث ان لكل قومية هويتها المستقلة وهذا الدمج الغير ممنهج ياتي الى اضعاف الابداعات والتنوع الثقافي ، وياتي لتصحيح مسار خطته بعض التنظيمات المحسوبة على شعبنا بتركيب اسم هجين ثلاثي غريب لاضعاف هويتنا ، وهذه التنظيمات الهشة الان شبه مختفية عن المشهد كونها فشلت في الوصول الى ابسط فرد في مجتمعنا . ثانيًا : مطلب تعديل قانون انتخابات الكوتا وحصر تصويت الناخبين بيد أبناء المكوَّن الكلداني والمكون الاشوري والمكون السرياني والمكون الارمني كإستحقاق شرعي عبر دائرة خاصة بهم وببطاقة اقتراع باسم كل مكوَّن وفتح سجل خاص بالمواطنين المسيحين المشمولين بالانتخابات بكل قومية لاختيار ممثليها في برلمان الإقليم ، كل حسب تسميته . وبهذه الحالة يضمن الناخب الكلداني صوته في انتخاب من يمثله من دون تدخل الكتل الكبيرة او الاحزاب المتنفذة ، وأن هذه المطالب جاءت نتيجة للفشل المتكرر في العمليات الانتخابية السابقة . وكانت الهيئة السياسية الكلدانية الموحدة قد تعهدت على نفسها في بيانها الذي اعلنته في 31/08/2022 بانها ستعمل من اجل ترسيخ الهوية الكلدانية وتثبيت التسمية القومية الكلدانية على حدى في القوانين والدساتير والنصوص القانونية وخاصة في دستور اقليم كوردستان اسوة بالدستور العراقي ، والهيئة اخذت على عاتقها ايضا العمل على ضمان التمثيل الكلداني القومي في كوتا المكون المسيحي في برلمان اقليم كوردستان من خلال تخصيص مقاعد للكلدان حسب استحقاقهم وبدون تدخل للاحزاب النافذة طبعًا . تتمنى الهيئة بان تنظر حكومة اقليم كوردستان لهذه المطالب المشروعة ، منطلقين من ان المعنين في هذه الحكومة حتمًا سوف يراجعوا تاريخ الكلدان العريق والزاهر بالمواقف البطولية في دعم حركات التحرر للشعوب في المنطقة وبالاخص فترة النضال الكوردي وكيف شارك ابناءنا الكلدان الثوار في حينها ، وايضا نذكر القيادة الكوردية بمراجعة ملفات البعض من الدخلاء الى تاريخ الشعب الكلداني ورجالاته المعروفين للقاصي والداني . وتؤكد الهيئة السياسية الكلدانية الموحده بأن رموزنا الدينية وعلى رأسها الصرح البطريركي الكلداني خط احمر لن نسمح بالتجاوز عليه مطلقا فهي صمام الامان لشعبنا ومواقفهم الوطنية والقومية مشهودا لها وكانت وستبقى دوما تدعم وحدة شعبنا الكلداني والاشوري والسرياني ولكل واحدا منها تاريخه الكنسي وجذوره التاريخية والقومية الذي يفتخر بها . الهيئة السياسية الكلدانية الموحده . تضم حزب المجلس القومي الكلداني و الحزب الاتحاد الديمقراطي الكلداني -الرابطة الكلدانية العالمية