توقيف 8 أشخاص في بلجيكا بشبهة الإعداد "لاعتداءات إرهابية"... .مقتل 3 أطفال و3 بالغين بإطلاق نار في مدرسة أمريكية ....روسيا تطلق صواريخ أسرع من الصوت في بحر اليابان
الثلاثاء 28/مارس/2023 - 12:28 م
طباعة
إعداد أميرة الشريف
تقدم
بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية
بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال
التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات) اليوم 28 مارس
2023.
أ ف ب...توقيف 8 أشخاص في بلجيكا بشبهة الإعداد "لاعتداءات إرهابية"
أعلنت النيابة العامة الفدرالية في بلجيكا الثلاثاء توقيف ثمانية أشخاص مساء الاثنين في إطار تحقيقين حول شبهات بالإعداد "لاعتداء إرهابي".
وأوضحت النيابة العامة في بيان أن الأهداف المحتملة لم تحدد حتى الآن. وأفاد مصدر قضائي وكالة فرانس برس أن الموقوفين هم "شباب سلكوا طريق التطرف". ويتمحور التحقيق على مخطط اعتداء في كلا الملفين اللذين ثمة روابط بينهما وفق المصدر نفسه.
د ب أ...تأمين زيارة ملك بريطانيا لألمانيا بـ 1100 شرطي و20 كلباً بوليسياً
تتأهب ألمانيا لاستقبال زيارة رسمية من ملك بريطانيا تشارلز الثالث وزوجته كاميلا بمستوى تأميني يضاهي المستوى المتبع مع زيارات كبار السياسيين.
وقال مدير شرطة برلين، توماس دريكسلر، والذي يترأس عملية تأمين الزيارة في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن الملك هو رأس الدولة، ويتمتع الزوجان الملكيان "بمستوى عالٍ جدا من الشهرة"، ما يتطلب مستوى معين من الاستنفار الأمني لدى الشرطة.
وفي المقابل أكد دريكسلر أن الإجراءات رغم ذلك ليست بنفس صرامة الإجراءات التي طُبقت خلال زيارات قام بها رؤساء للولايات المتحدة أو تلك التي قام بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مؤخرا، وقال: "بالطبع كانت الإجراءات أكبر بكثير".
ولتأمين الزيارة غدا الأربعاء سيُجرى نشر ما مجموعه حوالي 900 شرطي لإغلاق الشوارع والساحات وضمان الأمن، ثم حوالي 1100 شرطي يوم الخميس. وقال دريكسلر إن الشرطة تلقت دعما من ولايات أخرى عبر تزويدها بـ 20 كلبا بوليسيا للكشف عن المتفجرات، مشيرا إلى أنه يتعين فحص العديد من الأماكن والمركبات ولا يوجد الكثير من الكلاب البوليسية في برلين.
وتعتبر الزيارة، التي تستغرق ثلاثة أيام بداية من غد الأربعاء ويتخللها العديد من التوقفات في برلين وبراندنبورج وزيارة لهامبورج، تحديا لوجستيا يتمثل في التوفيق بين رغبات الملك في الاتصال المباشر مع سكان برلين وبراندنبورج وتأمينه في نفس الوقت.
وستكون أهم فعالية ذات اتصال مباشر مع الجمهور في بداية الزيارة بعد ظهر الأربعاء، حيث تقام مراسم استقبال عسكرية للترحيب بالملك وقرينته، أمام بوابة براندنبورج التاريخية. وهذه المرة الأولى التي يتم فيها تنظيم مثل هذه المراسم أمام بوابة براندنبورج، وليس في قصر بيليفو الرئاسي، وذلك بغرض أن يتمكن أكبر عدد ممكن من الناس من رؤية الزوجين الملكيين.
وسيتجول الزوجان الملكيان في سيارة بنتلي ليموزين فاخرة رفقة موكب مؤلف من موظفين شخصيين والشرطة وممثلين عن الدولة الألمانية والسفارة البريطانية.
وتشمل الجولة الملكية زيارة البرلمان الألماني (بوندستاج) صباح الخميس، ثم تفقد مركز لاستقبال اللاجئين الأوكرانيين في تيجل عقب ظهر نفس اليوم. وبعد ذلك يتوجه الموكب إلى براندنبورج للقاء جنود ألمان وبريطانيين ولتفقد قرية بيئية.
رويترز...روسيا تطلق صواريخ أسرع من الصوت في بحر اليابان
قالت وزارة الدفاع الروسية اليوم الثلاثاء إن البحرية الروسية أطلقت صواريخ مضادة للسفن وأسرع من الصوت على هدف وهمي في بحر اليابان.
وأضافت عبر حسابها على تيليجرام "في مياه بحر اليابان، أطلقت سفن أسطول المحيط الهادي صواريخ كروز من طراز موسكيت على هدف وهمي بحري للعدو.
"أصيب الهدف الذي كان على مسافة نحو مئة كيلومتر إصابة مباشرة ناجحة بصاروخين كروز من طراز موسكيت".
والصاروخ بي-270 موسكيت صاروخ كروز أسرع من الصوت ومتوسط المدى وله أصل سوفيتي ويمكنه تدمير سفينة من مدى يصل إلى 120 كيلومترا.
يأتي إطلاق الصواريخ بعد أسبوع من تحليق قاذفتين استراتيجيتين روسيتين قادرتين على حمل رؤوس نووية فوق بحر اليابان لأكثر من سبع ساعات في رحلة قالت موسكو إنها كانت "مقررة".
RT ... مجلس الأمن يرفض طلب روسيا التحقيق في حادثة "نورد ستريم"
رفض مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة "الإثنين" مشروع قرار قدّمته روسيا يدعو إلى تشكيل "لجنة تحقيق دولية مستقلة" في عمليات تخريب تعرض لها خطا أنابيب الغاز نورد ستريم 1 و2 في سبتمبر الماضي.
وحصد النص المدعوم من الصين ومن دول غير أعضاء في المجلس "بيلاروس وكوريا الشمالية وإريتريا ونيكارغوا وفنزويلا وسوريا" ثلاثة أصوات "روسيا والصين والبرازيل"، فيما امتنع بقية الأعضاء الـ12 عن التصويت.
ولتبني النص يتعيّن أن يصوّت لصالحه تسعة أعضاء على الأقل وألا يستخدم أي عضو دائم في المجلس حق النقض "الفيتو" ضدّه.
ويطالب النص الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بتشكيل اللجنة بغية "إجراء تحقيق دولي شامل وشفاف ومحايد في كل جوانب تخريب خطي أنابيب الغاز نورد ستريم 1 و2، بما في ذلك تحديد المرتكبين والمخططين والمنظمين والمتواطئين".
وبرّرت روسيا طلبها بالتأكيد على أنها استُبعدت من التحقيقات التي أجرتها السويد وألمانيا والدنمارك، علما بأن ستوكهولم وبرلين وكوبنهاغن رفضت الاتهام الروسي.
وقال السفير الروسي لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا "لدينا شكوك كبيرة وذات أسس قوية حول موضوعية التحقيقات الوطنية التي تجريها دول أوروبية معينة وشفافيتها"، مشيراً أيضًا إلى "شكوك" حول الإجراءات التي تم تنفيذها تحت غطاء التحقيقات "لطمس الأدلة وتنظيف مسرح الجريمة".
وتابع "أعتقد أنه بعد تصويت اليوم، باتت واضحة الشبهات حول من يقف وراء تخريب نورد ستريم".
ورفض العديد من أعضاء المجلس طرح تشكيل لجنة دولية، مؤكدين ثقتهم في الدول الثلاث التي تجري التحقيقات، ونددوا بمحاولة روسيا صرف الانتباه عن أوكرانيا.
وقال نائب السفير الأمريكي روبرت وود إن القرار كان "محاولة لضرب مصداقية التحقيقات الوطنية وإلحاق الضرر بنتائجها المستقبلية إذا لم تأت متوافقة مع الرواية السياسية الروسية المحددة مسبقا"، رافضا "بشدة الاتهامات الروسية التي لا أساس لها" ضد الولايات المتحدة.
بعد نحو ستّة أشهر على الانفجارات التي ضربت خطي أنابيب الغاز نورد ستريم 1 و2، لم تتّضح بعد هوية الجهة المسؤولة عن الهجوم الذي وقع تحت الماء.
وكالات...موسكو تصر على «النووي التكتيكي» وتحذّر أمريكا
أكدت موسكو أمس، تمسكها بنشر أسلحة نووية تكتيكية في جارتها بيلاروسيا، رغم ردود الفعل الغامضة في الغرب الذي استفاق مجدداً على تهديد نووي لافت من مسؤول عسكري روسي كبير، وبخاصة تجاه الولايات المتحدة.
وقال المتحدث باسم الحكومة الروسية دميتري بيسكوف أمس، إن روسيا ملتزمة بخطتها لنشر أسلحة نووية تكتيكية في بيلاروسيا، على الرغم من تهديدات الغرب بفرض عقوبات. وأضاف «بالطبع، مثل رد الفعل هذا لا يستطيع أن يؤثر على خطط روسيا».
وكان منسق السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل دعا بيلاروسيا للتخلي عن أسلحتها النووية، وهدد بفرض عقوبات عليها في حال لم تقم بذلك.
وشارك أمس، رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين، ورئيس الوزراء البيلاروسي رومان جولوفتشينكو ووزير الدولة لدولة الاتحاد ديمتري ميزنتسيف في اجتماع لمجلس الوزراء المشترك لروسيا الاتحادية وروسيا البيضاء في موسكو، حيث ثمة معاهدة بين البلدين تؤسس لدولة موحدة لاحقاً.
وحذر نيكولاي باتروشيف، أمين مجلس الأمن الروسي من أن موسكو تمتلك من الأسلحة ما يدمر أي عدو، مثل الولايات المتحدة، إذا تعرض وجودها للتهديد، متهماً واشنطن بالتقليل من شأن القوة النووية لموسكو.
وتصريحات باتروشيف، هي الأحدث من مسؤول روسي رفيع المستوى التي تثير شبح مواجهة نووية بين أكبر قوتين نوويتين في العالم، وهو أمر تقول موسكو إنها تريد تحاشيه.
وقال باتروشيف لصحيفة روسيسكايا جازيتا الحكومية أمس، «ما زال الساسة الأمريكيون الذين يصدقون ما يروجون له على ثقة من أنه في حالة حدوث صراع مباشر مع روسيا، ستكون الولايات المتحدة قادرة على شن هجوم صاروخي وقائي ستفقد بعده روسيا القدرة على الرد. وهذه حماقة تتسم بقصر النظر وخطيرة جداً».
دروس الماضي
وأضاف باتروشيف: «يتحدث البعض في الغرب بالفعل عن الانتقام الذي سيؤدي إلى انتصار عسكري على روسيا، ويتناسون بهذا دروس الماضي. لهذا يمكننا أن نقول شيئاً واحداً، وهو أن روسيا تتحلى بالصبر ولا تخيف أحداً بتفوقها العسكري. لكنها تمتلك أسلحة حديثة فريدة من نوعها قادرة على تدمير أي عدو، بما في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية، في حالة وجود تهديد لوجودها».
وأشار سكرتير مجلس الأمن الروسي إلى أن الاقتصاد الروسي سيبقى منفتحاً وسيتم دمجه مع اقتصادات الدول ذات السيادة التي تريد الازدهار. وقال: «العديد من الشركات الغربية غادرت السوق الروسية تحت ضغط من واشنطن. ومع ذلك، فقد أخطأوا بشكل خطير في الاعتماد على انهيار اقتصادنا وزيادة الاحتجاجات».
ورفضت الحكومة الألمانية إعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نشر أسلحة نووية تكتيكية في بيلاروسيا، معتبرة ذلك «محاولة أخرى للتهديد النووي». وقالت متحدثة باسم وزارة الخارجية الألمانية أمس، خلال المؤتمر الصحافي الاتحادي في برلين إن هذا الخطاب يعتبر غير مسؤول، وأضافت: «بالطبع لن ندع هذا يمنعنا من مسار دعمنا لأوكرانيا في دفاعها عن نفسها». وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الألمانية إن إعلان بوتين لم يغير تقييم الموقف.
غروسي وزيلينسكي
في الأثناء، التقى المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي أمس، الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في منطقة زابوريجيا في جنوب أوكرانيا التي تسيطر عليها جزئياً القوات الروسية، على ما أعلن في تغريدة.
ونقلت الرئاسة الأوكرانية عن زيلينسكي قوله لغروسي «إنّ دورك في ضمان أمن الطاقة في أوكرانيا مهمّ للغاية اليوم».
وتوجّه المسؤولان إلى موقع محطة لتوليد الطاقة الكهرمائية في دنيبرو مسؤولة عن إمداد محطة الطاقة النووية التي تسيطر عليها القوات الروسية والتي شهدت انقطاعات متكررة للتيار الكهربائي عنها. وأضافت الرئاسة الأوكرانية أنه «تم إبلاغهما بالإجراءات المتخذة لحماية محطة دنيبرو للطاقة الكهرمائية في حال تعرضت لهجمات جديدة» روسية، مشيرة في بيانها إلى أنّ البنية التحتية للموقع «دمّرت بشكل كبير».
من ناحيته كتب غروسي على «تويتر»: «التقيت زيلينسكي في مدينة زابوريجيا وتحدّثنا بشكل مثمر حول حماية محطة زابوريجيا للطاقة النووية وموظفيها»، مرفقاً تغريدته بصورة لهما.
دبابات بريطانية
وفي بريطانيا، أنهى جنود أوكرانيون تدريبهم على استخدام 14 دبابة من طراز تشالنجر 2 قدّمتها لندن لأوكرانيا لمواجهة الجيش الروسي، ما يمهّد الطريق لتسليم كييف هذه الآليات قريباً، على ما أعلنت وزارة الدفاع البريطانية أمس. وبدأ التدريب بُعيد إعلان المملكة المتحدة في مطلع يناير عن إرسال هذه الدبابات لأوكرانيا.
وقالت وزارة الدفاع البريطانية في بيان «ترسل المملكة المتحدة دبابات تشالنجر 2 التي ستكون قريباً في أيدي القوات المسلحة» الأوكرانية.
وكانت لندن تحدثت سابقاً عن تسليم كييف الدبابات في مارس.
وقال وزير الدفاع البريطاني بين والاس إن الجنود الأوكرانيين الذين خضعوا للتدريب ولم يُحدَّد عددهم، يعودون إلى أوكرانيا «مجهّزين بشكل أفضل». وأضاف في بيان «نواصل الوقوف إلى جانبهم والقيام بكل ما في وسعنا لدعم أوكرانيا طالما اقتضت الحاجة».
وأعلنت المملكة المتحدة مطلع فبراير أنها ستدرّب طيّاري مقاتلات أوكرانيين، ما يفتح الباب على المدى الطويل أمام إرسال طائرات لأوكرانيا تتمتع بمعايير حلف الناتو.
والأسبوع الماضي، أرسلت سلوفاكيا أربع مقاتلات ميغ ـ 29 وعدت أوكرانيا بها، فيما وعدت بولندا كييف بالقيام بخطوة مماثلة.
نوفوستي...مقتل 3 أطفال و3 بالغين بإطلاق نار في مدرسة أمريكية
فتحت آخر مذبحة في مدرسة أمريكية مجدداً ملف حيازة السلاح في الولايات المتحدة، حيث قتل في هذه المذبحة ستة أشخاص بالإضافة للمنفذة وهي امرأة تبلغ من العمر 28 عاما من ناشفيل.
وتساءلت الناطقة باسم البيت الأبيض كارين جان-بيير أمس، «كم من الأطفال سيقتلون قبل أن يقرّ الجمهوريون في الكونغرس (...) حظراً على البنادق الهجومية؟»، وذلك تعليقاً على مذبحة جديدة وقعت في مدرسة أمريكية بواسطة هذا السلاح الناري.
وأضافت «كفى!»، وذلك بعد أن أطلقت امرأة النار في مدرسة ابتدائية بمدينة ناشفيل في هجوم استخدمت فيه، بحسب الشرطة، رشّاشين ومسدّساً «على الأقلّ»، وأسفر عن مقتل ثلاثة أطفال وثلاثة بالغين قبل أن ترديها الشرطة.
ووقع إطلاق النار في مدرسة مسيحية خاصة في ناشفيل بولاية تنيسي في جنوب الولايات المتحدة، صباح أمس، قبل أن تطلق الشرطة النار وتقتل المهاجمة التي قالت الشرطة إنها مامرأة تبلغ من العمر 28 عاما من ناشفيل.
وقال دون أرون المتحدث باسم شرطة ناشفيل للصحافيين، إنهم بدأوا يتلقون بلاغات عن أحد يطلق النار عند مدرسة كوفينانت في الساعة 10:13 صباحاً بالتوقيت المحلي. وسمع أفراد الشرطة دوي إطلاق نار قادم من الطابق الثاني للمدرسة.
بندقيتان ومسدس
وذكر أرون أن مطلقة النار كانت تحمل على الأقل بندقيتين شبه آليتين ومسدساً. وأطلق شرطيان من فريق مكون من خمسة أفراد النار عليها، فيما وصفه أرون بأنه بهو وماتت بحلول الساعة 10:27 صباحاً بالتوقيت المحلي.
وقال جون هاوزر المتحدث باسم مستشفى مونرو كاريل جونيور للأطفال في فاندربيلت في بيان، إنه أُعلنت وفاة ثلاثة تلاميذ بعد وصولهم إلى المستشفى مصابين بطلقات نارية. وأفادت الشرطة بأن المهاجمة أطلقت النار على ثلاثة من العاملين فأردتهم قتلى. وقال أرون إنّ أحداً لم يصب بطلقات نارية عدا القتلى.
وطُلب من أولياء الأمور التجمع عند كنيسة قريبة. ووفقاً للموقع الإلكتروني للمدرسة التي تأسست في عام 2001، تتبع كوفينانت كنيسة العهد المشيخية في ناشفيل وتضم حوالي 200 طالب. وأفادت قناة تلفزيونية محلية بأن المدرسة تخدم مرحلة ما قبل المدرسة وحتى طلاب الصف السادس.
د.ب.أ...برلمان المجر يؤيد انضمام فنلندا لـ«الناتو»
صدق البرلمان المجري بأغلبية ساحقة، أمس، على بروتوكول انضمام فنلندا إلى حلف الناتو، وذلك بعد تأجيلات عدة، وصوت 182 عضواً في البرلمان لصالح القرار، الذي لم يعارضه سوى ستة أعضاء فقط، في حين لم يمتنع أي عضو عن التصويت.
ويشار إلى أن المجر، إلى جانب تركيا، هي الأخيرة من بين 30 عضواً في «الناتو» في التصديق على انضمام فنلندا إلى الحلف العسكري الغربي، في حين أعلنت تركيا عن عزمها التصويت عليه في وقت قريب.
كما يشار إلى أن البرلمان المجري ناقش انضمام السويد، ولكن لم يتم إدراج التصويت عليه في جدول الأعمال، ويبدو أن رئيس وزراء المجر فيكتور أوربان، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان ينسقان العمل حالياً بشكل وثيق، حيث إنه حتى الآن، وافق أردوغان فقط على انضمام فنلندا إلى «الناتو»، ولم يوافق على انضمام السويد.
وتحدث أوربان، الذي يتخذ جميع القرارات الرئيسية في البلاد بنفسه، بشكل متكرر لصالح اعتماد قبول الدولتين الشماليتين في حلف الناتو، غير أنه أرجأ مراراً في الوقت ذاته، المناقشة والتصويت على التصديق بحجج مختلفة، وأبدى أوربان شكواه، ضمن أمور أخرى، من أن السياسيين والإعلاميين في فنلندا والسويد يوجهون انتقادات إلى المجر بشكل غير عادل على خلفية مشاكلها مع سيادة القانون والفساد.