نشر مركبات نقل جنود مدرعة أمام مقر البرلمان الروسي... فرض "نظام لمكافحة الإرهاب" في موسكو .. الجيش الروسي يتعهد بـ"ضمان سلامة" مقاتلي فاغنر إذا أنهوا تمردهم
السبت 24/يونيو/2023 - 10:39 ص
طباعة
إعداد أميرة الشريف
تقدم
بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية
بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال
التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات) اليوم 24 يونيو
2023.
نشر مركبات نقل جنود مدرعة أمام مقر البرلمان الروسي
ظهرت مركبات مدرعة وسط موسكو على خلفية تمرد مجموعة فاغنر. وقالت وكالة أنباء تاس الروسية، نقلاً عن سلطات الأمن تم تشديد الإجراءات الأمنية في موسكو،
وجرى وضع جميع الأمور المهمة مثل أجهزة الدولة والبنية التحتية الخاصة بالنقل، تحت حراسة أمنية مشددة.
وانتشرت مقاطع فيديو في وقت سابق على الإنترنت تظهر مركبة نقل جنود مدرعة وشاحنة عسكرية مدرعة تسيران أمام البرلمان الروسي.
وتعهد قائد مجموعة فاغنر يفغيني بريغوجين الذي أعلن الانتفاض على القيادة العسكرية الروسية، السبت أن "يذهب حتى النهاية" وأن "يدمّر كل ما يعترض طريقه"، مؤكدا أن قواته دخلت الأراضي الروسية.
وقال بريغوجين في رسالة صوتية على تلغرام "نحن نُواصِل وسنذهب حتى النهاية" وذلك بعد إعلانه أن قواته "اجتازت (...) حدود الدولة" الروسية بعدما كانت منتشرة في أوكرانيا. ويؤكد بريغوجين أن لديه 25 ألف مقاتل.
وأضاف بريغوجين أنه "دخل إلى روستوف"، وهي مدينة في جنوب روسيا غير بعيدة عن أوكرانيا، وإن عناصره لم يفتحوا النار باتجاه مُجنّدي الوحدة المنتشرين لعرقلة طريقه.
وأضاف "نحن لا نقاتل سوى المحترفين"، قائلا إنه لا يريد قتل "أطفال". لكنه شدد أيضا على "أننا سندمر كل ما يعترض طريقنا".
وكان قائد مجموعة "فاغنر" الجمعة قد دعا إلى انتفاضة على قيادة الجيش الروسي بعدما اتّهمها بقتل عدد كبير من عناصره في قصف استهدف مواقع خلفية لهم في أوكرانيا، في اتّهام نفته موسكو، مطالبة مقاتلي يفغيني بريغوجين باعتقاله بتهمة "الدعوة إلى تمرّد مسلّح".
وبنبرة ملؤها الغضب، قال بريغوجين في رسالة صوتية نشرها مكتبه "لقد شنّوا ضربات، ضربات صاروخية، على معسكراتنا الخلفية. قُتل عدد هائل من مقاتلينا".
وتوعّد بريغوجين بـ "الردّ" على هذا القصف الذي أكّد أنّ وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو هو الذي أصدر الأمر بتنفيذه.
كييف: كل شيء بدأ للتو في روسيا
وصف ميخايلو بودولياك، مستشار الرئيس الأوكراني، اليوم السبت، أفعال يفجيني بريجوجن، رئيس مجموعة فاجنر العسكرية الروسية الخاصة، بأنها عملية لمكافحة الإرهاب، مضيفاً: «كل شيء بدأ للتو في روسيا».
وكتب بودولياك على «تويتر: «الشقاق بين النخب جلي للغاية، الموافقة والتظاهر بأن كل شيء مستقر لن يفلحا، لا بد أن يخسر طرف ما بكل تأكيد: إما بريجوجن أو القوى 'المناهضة لبريجوجن».
بدأ جهاز الاستخبارات الداخلية الروسية "اف اس بي" تحقيقا بحق يفغيني بريغوجين، رئيس مجموعة فاغنر شبه العسكرية، بتهمة الدعوة إلى تنفيذ انقلاب عسكري، حسبما ذكرت وكالة إنترفاكس للأنباء.
وكان قائد المجموعة العسكرية الخاصة قد دعا إلى شن قتال ضد القيادة العسكرية لموسكو مساء الجمعة، وفقا للوكالة.
وقال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين إنه تم إبلاغ الرئيس فلاديمير بوتين بالقضية.
وذكرت وكالة أنباء "تاس" الرسمية الروسية أنه جرى تشديد الأمن في موسكو، وتم توفير حماية أكبر للمنشآت المهمة بما في ذلك وكالات الحكومة والبنية التحتية للنقل.
وفي وقت سابق، اتهم بريغوجين القيادة العسكرية الروسية بمهاجمة وحداته وهدد باتخاذ إجراءات مضادة.
وقال بريغوجين في رسالة صوتية عبر تطبيق تليغرام يوم الجمعة إن وزير الدفاع سيرجي شويغو قام بمهاجمة معسكرات فاغنر في الداخل بالمدفعية والمروحيات والصواريخ.
وأكد أن لديه 25 ألف رجل تحت إمرته يتساءلون حاليا عن سبب انتشار هذا التعسف في البلاد.
وهدد بريغوجين "أي شخص يحاول مقاومتنا، سنعتبره تهديدا ونقتله على الفور". ونفت وزارة الدفاع الروسية شن أي هجوم على قوات فاغنر.
وأضاف بريغوجين أن شويغو جاء خصيصا إلى مدينة روستوف اون دون، التي يبلغ عدد سكانها نحو مليون شخص بالقرب من الحدود الأوكرانية، لقيادة العملية ضد فاغنر.
وتحدث عن "عدد كبير" من القتلى لكنه لم يذكر رقما محددا لعدد الذين قتلوا في الهجوم.
الجيش الروسي يتعهد بـ"ضمان سلامة" مقاتلي فاغنر إذا أنهوا تمردهم
تعهد الجيش الروسي بـ"ضمان سلامة" مقاتلي فاغنر إذا أنهوا تمردهم، قالت وزارة الدفاع الروسية في بيان موجه إلى مقاتلي مجموعة فاغنر العسكرية الروسية الخاصة اليوم إن يفجيني بريغوجن رئيس المجموعة "خدعهم واستدرجهم إلى مغامرة إجرامية".
وفي بيان نشرته على تطبيق تيليغرام، ناشدت الوزارة المقاتلين التواصل مع ممثليها وممثلي هيئات إنفاذ القانون ووعدتهم بضمان سلامتهم.
بدأ جهاز الاستخبارات الداخلية الروسية "اف اس بي" تحقيقا بحق يفغيني بريغوجين، رئيس مجموعة فاغنر شبه العسكرية، بتهمة الدعوة إلى تنفيذ انقلاب عسكري، حسبما ذكرت وكالة إنترفاكس للأنباء.
وكان قائد المجموعة العسكرية الخاصة قد دعا إلى شن قتال ضد القيادة العسكرية لموسكو مساء الجمعة، وفقا للوكالة.
وقال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين إنه تم إبلاغ الرئيس فلاديمير بوتين بالقضية.
وذكرت وكالة أنباء "تاس" الرسمية الروسية أنه جرى تشديد الأمن في موسكو، وتم توفير حماية أكبر للمنشآت المهمة بما في ذلك وكالات الحكومة والبنية التحتية للنقل.
وفي وقت سابق، اتهم بريغوجين القيادة العسكرية الروسية بمهاجمة وحداته وهدد باتخاذ إجراءات مضادة.
وقال بريغوجين في رسالة صوتية عبر تطبيق تليغرام يوم الجمعة إن وزير الدفاع سيرجي شويغو قام بمهاجمة معسكرات فاغنر في الداخل بالمدفعية والمروحيات والصواريخ.
وأكد أن لديه 25 ألف رجل تحت إمرته يتساءلون حاليا عن سبب انتشار هذا التعسف في البلاد.
وهدد بريغوجين "أي شخص يحاول مقاومتنا، سنعتبره تهديدا ونقتله على الفور". ونفت وزارة الدفاع الروسية شن أي هجوم على قوات فاغنر.
وأضاف بريغوجين أن شويغو جاء خصيصا إلى مدينة روستوف اون دون، التي يبلغ عدد سكانها نحو مليون شخص بالقرب من الحدود الأوكرانية، لقيادة العملية ضد فاغنر.
وتحدث عن "عدد كبير" من القتلى لكنه لم يذكر رقما محددا لعدد الذين قتلوا في الهجوم.
أمريكا وكندا تطلقان عملية لتحديد كيفية انفجار غواصة تايتان
بدأت سلطات من الولايات المتحدة وكندا عملية التحقيق في سبب الانفجار الداخلي القاتل للغواصة تايتان، حتى في الوقت الذي يواجهون فيه صعوبات مع أسئلة حول من المسؤول عن تحديد كيفية وقوع المأساة.
لم يتم فتح تحقيق رسمي حتى الآن لأن الوكالات البحرية لا تزال منشغلة بالبحث في المنطقة التي دمرت فيها السفينة، ما أسفر عن مقتل الأشخاص الخمسة الذين كانوا على متنها، حسبما قال خفر السواحل الأمريكي يوم الجمعة.
يتواجد حطام تايتان على عمق حوالي 12500 قدم (3810 أمتار) تحت الماء، على بعد مئات الأمتار من حطام السفينة تيتانيك الذي كانت الغواصة في طريقها لاستكشافه.
قاد خفر السواحل الأمريكي مهمة البحث والإنقاذ الأولية، والتي كانت جهدا دوليا هائلا كلف على الأرجح ملايين الدولارات.
لم يتضح حتى الجمعة من سيكون له السلطة لقيادة التحقيق الذي من المؤكد أن يكون معقدا والذي تشارك فيه عدة دول.
يقع مقر شركة "أوشن غيت إكسبديشنز" التي تمتلك وتدير تيتان في الولايات المتحدة، لكن الغواصة كانت مسجلة في جزر البهاما. تتواجد "أوشن غيت" في إيفريت بواشنطن، لكنها أغلقت عندما تم العثور على تيتان.
في الوقت نفسه، فإن السفينة الأم التي انطلقت منها تيتان، وهي سفينة "بولار برينس"، من كندا، بينما كان القتلى من إنجلترا وباكستان وفرنسا والولايات المتحدة.
كارثة بحرية
قال المجلس الوطني لسلامة النقل يوم الجمعة إن خفر السواحل الأمريكي أعلن أن فقدان الغواصة تيتان كان بمثابة "كارثة بحرية كبيرة"، مشيرا إلى أن خفر السواحل سيقود التحقيق.
أوضح المتحدث باسم المجلس الوطني لسلامة النقل، بيتر كنودسون، أن خفر السواحل قدم المعلومات إلى الإدارة العليا للمجلس، مؤكد أن المجلس انضم إلى جهود التحقيق.
لم يؤكد خفر السواحل أنه سيتولى زمام المبادرة. وقالت القيادة العامة لخفر السواحل إن دائرة خفر السواحل الأولى في بوسطن ستناقش العمليات والخطط المستقبلية، لكنها لم تذكر متى.
لم ترد الدائرة الأولى على رسائل الهاتف والبريد الإلكتروني التي تطلب التعليق يوم الجمعة.
تحقيق
في غضون ذلك، قال مجلس سلامة النقل الكندي يوم الجمعة إنه بصدد بدء تحقيق يتعلق بالسفينة "بولار برينس". وكان 17 من أفراد الطاقم و24 آخرين على متن السفينة خلال رحلة الغواصة تيتان.
عادة ما تكون تحقيقات أعماق البحار طويلة ومضنية، مثل طبيعة التحقيقات في أعماق المحيط المظلمة.
قال الأميرال جون موغر، من الدائرة الأولى لخفر السواحل "هذه بيئة قاسية بشكل لا يصدق أسفل قاع البحر".
يشار إلى أن الطريقة التي سيتقدم بها التحقيق الشامل ستكون معقدة بسبب حقيقة أن عالم استكشاف أعماق البحار ليس منظما على نحو جيد.
يتم التدقيق في الرحلات الاستكشافية في أعماق البحار، مثل تلك التي تقدمها "أوشن غيت"، بشكل أقل من مثيله في الشركات التي تطلق الأشخاص في الفضاء، حسبما أشار سالفاتور ميركوغليانو، أستاذ التاريخ في جامعة كامبل في كارولينا الشمالية، الذي يركز على التاريخ والسياسة البحرية.
أسئلة
من المرجح أن تكون الغواصة تيتان نفسها جزءا رئيسيا من أي تحقيق. فقد أثيرت أسئلة حول ما إذا كانت الغواصة متجهة إلى كارثة بسبب تصميمها غير التقليدي ورفض مصممها الخضوع لفحوصات مستقلة تعتبر اعتيادية في هذه الصناعة.
لم يتم تسجيل تيتان كغواصة أمريكية أو مع وكالات دولية تقنن السلامة. كما لم يتم تصنيفها من قبل أي مجموعة للصناعة البحرية ممن يضعون المعايير في مسائل مثل بناء البدن.
اشتكى ستوكتون راش، الرئيس التنفيذي لشركة "أوشن غيت"، الذي كان يقود تيتان عندما انفجرت، من أن اللوائح يمكن أن تخنق التقدم.
كتب راش في منشور على موقع شركته الإلكتروني "يعد تقديم كيان خارجي سريعا في كل ابتكار قبل وضعه في اختبار العالم الحقيقي لعنة للابتكار السريع".
فرض "نظام لمكافحة الإرهاب" في موسكو
ذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن لجنة مكافحة الإرهاب أعلنت، اليوم السبت، فرض نظام لمكافحة الإرهاب في موسكو والمنطقة المحيطة بها، وسط تمرد مجموعة فاغنر.
وقالت اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب في بيان نقلته وكالات الأنباء الروسية: «من أجل منع هجمات محتملة، فرض هذا النظام أيضاً في منطقة فورونيج الواقعة على الحدود مع أوكرانيا».
ومن شأن هذا الإجراء تعزيز صلاحيات الأجهزة الأمنية ويسمح لها بالحد من الحركة، كما يمكن بموجبه القيام بعمليات تفتيش مركبات في الشوارع والتحقق من الهوية ويسمح أيضا بتعليق موقت لخدمات الاتصالات إذا لزم الأمر.
بدوره، قال رئيس بلدية العاصمة الروسية سيرغي سوبيانين: «ألغيت كل المناسبات الجماهيرية لهذا السبب في موسكو، كل الخدمات البلدية تعمل بشكل طبيعي، والتنقلات في المدينة لم تتأثر»، متوجهاً بالشكر للسكان على تفهمهم وهدوئهم.
بدأ جهاز الاستخبارات الداخلية الروسية "اف اس بي" تحقيقا بحق يفغيني بريغوجين، رئيس مجموعة فاغنر شبه العسكرية، بتهمة الدعوة إلى تنفيذ انقلاب عسكري، حسبما ذكرت وكالة إنترفاكس للأنباء.
وكان قائد المجموعة العسكرية الخاصة قد دعا إلى شن قتال ضد القيادة العسكرية لموسكو مساء الجمعة، وفقا للوكالة.
وقال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين إنه تم إبلاغ الرئيس فلاديمير بوتين بالقضية.
وذكرت وكالة أنباء "تاس" الرسمية الروسية أنه جرى تشديد الأمن في موسكو، وتم توفير حماية أكبر للمنشآت المهمة بما في ذلك وكالات الحكومة والبنية التحتية للنقل.
وفي وقت سابق، اتهم بريغوجين القيادة العسكرية الروسية بمهاجمة وحداته وهدد باتخاذ إجراءات مضادة.
وقال بريغوجين في رسالة صوتية عبر تطبيق تليغرام يوم الجمعة إن وزير الدفاع سيرجي شويغو قام بمهاجمة معسكرات فاغنر في الداخل بالمدفعية والمروحيات والصواريخ.
وأكد أن لديه 25 ألف رجل تحت إمرته يتساءلون حاليا عن سبب انتشار هذا التعسف في البلاد.
وهدد بريغوجين "أي شخص يحاول مقاومتنا، سنعتبره تهديدا ونقتله على الفور". ونفت وزارة الدفاع الروسية شن أي هجوم على قوات فاغنر.
وأضاف بريغوجين أن شويغو جاء خصيصا إلى مدينة روستوف اون دون، التي يبلغ عدد سكانها نحو مليون شخص بالقرب من الحدود الأوكرانية، لقيادة العملية ضد فاغنر.
وتحدث عن "عدد كبير" من القتلى لكنه لم يذكر رقما محددا لعدد الذين قتلوا في الهجوم.
تايوان: القوات الجوية الصينية اقتربت من سواحلنا
قالت وزارة الدفاع التايوانية، إن ثماني مقاتلات صينية عبرت خط المنتصف بمضيق تايوان واقتربت على مسافة 44 كيلومتراً من سواحل تايوان اليوم السبت، وذلك في تصعيد جديد للتوتر.
وقالت الوزارة في بيان، إنه بدءا من الساعة 8 صباحا بالتوقيت المحلي، رصدت 19 مقاتلة صينية، من بينها مقاتلات من طراز جيه-10 وجيه-16. وأضافت أن ثماني مقاتلات منها عبرت خط المنتصف بمضيق تايوان واقتربت حتى مسافة بلغت 44 كيلومتراً.
وفي الوقت نفسه، قالت الوزارة، إن خمس سفن حربية صينية نفذت ما وصفتها بأنها دوريات للجاهزية القتالية المشتركة. وأكدت الوزارة، أنّ تايوان أرسلت طائراتها ونشرت سفناً لها، رداً على ذلك وفعّلت أنظمة صواريخ برية، مستخدمة الصياغة التقليدية لكيفية استجابة قواتها للتحركات الصينية.
ونشرت قيادة منطقة العمليات الشرقية التابعة للجيش الصيني، التي يشمل تايوان، اليوم السبت، صوراً على حسابها في تطبيق «وي تشات» لمقاتلات من طراز جيه-16 تقلع في مهمة تدريبية على مسافة بعيدة في البحرأجريت مؤخراً.
وقالت القيادة، إن الطائرات أجرت تدريباً تكتيكياً على التحليق طويل المدى تضمن إعادة التزود بالوقود أثناء التحليق وغطى آلاف الكيلومترات.