"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية
الخميس 02/نوفمبر/2023 - 01:22 م
طباعة
إعداد أميرة الشريف
تقدم
بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية
والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني
للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –
تحليلات– آراء) اليوم 2 نوفمبر 2023.
جمهوريون يطالبون بإعادة تصنيف الحوثي منظمة إرهابية
حثّ نوابٌ جمهوريون في مجلس الشيوخ الأميركي، وزارة الخارجية على إعادة تصنيف الحوثيين في اليمن منظمة إرهابية على خلفية هجماتها الموجهة ضد إسرائيل.
وجاء في رسالة النواب، أن إعادة تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية يؤكد أنهم يشكلون تهديدا لحلفاء واشنطن، خصوصا وللاستقرار الإقليمي في الشرق الأوسط بشكل عام.
وكشفت مصادر أميركية مطلعة أن السيناتور الجمهوري ستيف داينز قدم مشروع القانون لإعادة تصنيف الحوثيين في اليمن منظمة إرهابية.
وقال داينز لشبكة "فوكس نيوز" Fox News الأميركية، في تعليقات مكتوبة: "الهجمات المستمرة على إسرائيل مروعة.. لقد تم تصنيف حماس وحزب الله والجهاد الفلسطيني منظمات إرهابية أجنبية منذ عام 1997، ولا يوجد سبب يمنع الحوثيين من إدراجهم في قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية أيضًا".
وتابع أن "الحوثيين هاجموا إسرائيل هذا الأسبوع بالصواريخ والطائرات المسيرة.. لقد حان الوقت بالفعل لإدارة بايدن لإعادة تصنيفهم منظمة إرهابية أجنبية، وأصبح الآن الأمر أكثر أهمية لإرسال رسالة إلى العالم، مفادها أن الولايات المتحدة لن تتسامح مع الهجمات على حلفائنا".
وأسقطت المدمرة الأميركية "يو إس إس كارني" الأسبوع الماضي أربعة صواريخ وعشرات الطائرات بدون طيار التي تم إطلاقها من اليمن ويبدو أنها كانت متجهة إلى إسرائيل.
ثم أعلن الحوثيون مسؤوليتهم عن "دفعة كبيرة" من الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز التي تم إطلاقها يوم الثلاثاء على إسرائيل، والتي أسقطها الجيش الإسرائيلي.
الحوثيون: سنواصل استهداف إسرائيل بالصواريخ والمسيرات
أعلنت جماعة الحوثي إطلاق دفعة كبيرة من الطائرات المسيرة خلال الساعات الماضية على أهداف عدة في إسرائيل، ردا على قصف قطاع غزة المتواصل منذ 7 أكتوبر الماضي.
وقال المتحدث باسم الحوثي يحيى سريع عبر حسابه في "إكس" اليوم الأربعاء، "سنواصل استهداف إسرائيل بالصواريخ والمسيّرات حتى يتوقف الهجوم الإسرائيلي على غزة".
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن في وقت سابق اليوم، أنه رصد هدفا يقترب من مدينة إيلات، ولم يشكل تهديداً على المدنيين، ليعلن لاحقاً اعتراض قواته مسيرة فوق مطار رامون في إيلات.
في المقابل، أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع مسؤولية الجماعة عن إطلاق دفعة من الصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل.
وتوعد سريع تل أبيب بمزيد من الضربات إلى أن توقف هجومها على الأراضي الفلسطينية، وقال إن الدفعة التي أطلقتها اليوم هي العملية الثالثة للجماعة على إسرائيل.
جاء ذلك بعد حوادث المسيرات التي شهدتها مدينتا طابا ونويبع المصريتان، الأسبوع الماضي، مع تصاعد التوترات الإقليمية في ظل الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة.
يشار إلى أن هذه الحوادث سلطت الضوء على المخاطر التي تواجه مصر ودولا أخرى في المنطقة مع تصاعد القتال بين إسرائيل والفلسطينيين.
لاسيما أن القاهرة تلعب دورا نشطا في التفاوض على وصول المساعدات إلى غزة، وفي محاولة إطلاق سراح الأسرى الذين تحتجزهم حماس، والدعوة إلى وقف إطلاق النار، لكن قربها من خط المواجهة يعرضها للمخاطر.
وقد حذرت مصر مرارا خلال الأسابيع الماضية من توسع القتال، وتحوله إلى حرب إقليمية، لاسيما مع تلويح حزب الله جنوب لبنان وفصائل مسلحة أخرى مدعومة من إيران سواء في العراق أو سوريا أو حتى اليمن بالدخول في الصراع.
كما أعلنت وزارة الدفاع الأميركية سابقا، أن صواريخ كروز التي أطلقت من اليمن باتجاه إسرائيل، الأسبوع الفائت، وأسقطتها مدمرة تابعة للبحرية الأميركية كانت بمدى يمكن أن يصل إلى إسرائيل.
وقال المتحدث باسم الحوثي يحيى سريع عبر حسابه في "إكس" اليوم الأربعاء، "سنواصل استهداف إسرائيل بالصواريخ والمسيّرات حتى يتوقف الهجوم الإسرائيلي على غزة".
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن في وقت سابق اليوم، أنه رصد هدفا يقترب من مدينة إيلات، ولم يشكل تهديداً على المدنيين، ليعلن لاحقاً اعتراض قواته مسيرة فوق مطار رامون في إيلات.
في المقابل، أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع مسؤولية الجماعة عن إطلاق دفعة من الصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل.
وتوعد سريع تل أبيب بمزيد من الضربات إلى أن توقف هجومها على الأراضي الفلسطينية، وقال إن الدفعة التي أطلقتها اليوم هي العملية الثالثة للجماعة على إسرائيل.
جاء ذلك بعد حوادث المسيرات التي شهدتها مدينتا طابا ونويبع المصريتان، الأسبوع الماضي، مع تصاعد التوترات الإقليمية في ظل الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة.
يشار إلى أن هذه الحوادث سلطت الضوء على المخاطر التي تواجه مصر ودولا أخرى في المنطقة مع تصاعد القتال بين إسرائيل والفلسطينيين.
لاسيما أن القاهرة تلعب دورا نشطا في التفاوض على وصول المساعدات إلى غزة، وفي محاولة إطلاق سراح الأسرى الذين تحتجزهم حماس، والدعوة إلى وقف إطلاق النار، لكن قربها من خط المواجهة يعرضها للمخاطر.
وقد حذرت مصر مرارا خلال الأسابيع الماضية من توسع القتال، وتحوله إلى حرب إقليمية، لاسيما مع تلويح حزب الله جنوب لبنان وفصائل مسلحة أخرى مدعومة من إيران سواء في العراق أو سوريا أو حتى اليمن بالدخول في الصراع.
كما أعلنت وزارة الدفاع الأميركية سابقا، أن صواريخ كروز التي أطلقت من اليمن باتجاه إسرائيل، الأسبوع الفائت، وأسقطتها مدمرة تابعة للبحرية الأميركية كانت بمدى يمكن أن يصل إلى إسرائيل.
إيلات تتعرض لضربة صاروخية.. الجيش الإسرائيلي: هجوم جديد من اليمن
أفادت وسائل إعلام عبرية أن انفجارات متتالية هزت مدينة إيلات على ساحل البحر الأحمر نتيجة اعتراض صواريخ يرجح أنها قادمة من اليمن.
ووصفت وسائل اعلام صواريخ الاعتراض المضادة بالكبيرة وهي ليست قبة حديدية أو ما يشابهها.
ورجحت أن تكون صواريخ الاعتراض من منظومة "حيتس" أو نظام آخر على الطراز نفسه، ما يؤشر إن الصورايخ الذي تم اعتراضها "على الأغلب من اليمن".
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن "الدفاع الجوي اعترض، تهديدا جويا تم رصده في منطقة البحر الأحمر جنوب إيلات، ولم يتم رصد أي خطر على السكان ولم يتم رصد أي دخول للهدف في الأراضي الإسرائيلية".
وأضاف الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي "يبدو أن هذا كان هجوما آخر من قبل الحوثيين من اليمن".
وفي وقت سابق وخلال ساعات النهار من الثلاثاء، أعلن المتحدث العسكري باسم حركة "أنصار الله" الحوثية، العميد يحيى سريع، عن إطلاق دفعة من الصواريخ البالستية والطائرات المسيرة على مواقع إسرائيلية.
وأضاف: "قامت قواتنا المسلحة بإطلاق دفعة كبيرة من الصواريخِ البالستية والمجنحة وعدد كبير من الطائرات المسيرة على أهداف مختلفة للعدو الإسرائيلي في الأراضي المحتلة".
وتجاوزت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر، 8 آلاف قتيل، و21 ألف جريح فلسطيني، فيما قتل من الجانب الإسرائيلي أكثر من 1400 شخص بينهم 315 عسكريا، وأسرت "حماس" أكثر من 240 إسرائيلي.
إيلات تتعرض لضربة صاروخية.. الجيش الإسرائيلي: هجوم جديد من اليمن
أفادت وسائل إعلام عبرية أن انفجارات متتالية هزت مدينة إيلات على ساحل البحر الأحمر نتيجة اعتراض صواريخ يرجح أنها قادمة من اليمن.
ووصفت وسائل اعلام صواريخ الاعتراض المضادة بالكبيرة وهي ليست قبة حديدية أو ما يشابهها.
ورجحت أن تكون صواريخ الاعتراض من منظومة "حيتس" أو نظام آخر على الطراز نفسه، ما يؤشر إن الصورايخ الذي تم اعتراضها "على الأغلب من اليمن".
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن "الدفاع الجوي اعترض، تهديدا جويا تم رصده في منطقة البحر الأحمر جنوب إيلات، ولم يتم رصد أي خطر على السكان ولم يتم رصد أي دخول للهدف في الأراضي الإسرائيلية".
وأضاف الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي "يبدو أن هذا كان هجوما آخر من قبل الحوثيين من اليمن".
وفي وقت سابق وخلال ساعات النهار من الثلاثاء، أعلن المتحدث العسكري باسم حركة "أنصار الله" الحوثية، العميد يحيى سريع، عن إطلاق دفعة من الصواريخ البالستية والطائرات المسيرة على مواقع إسرائيلية.
وأضاف: "قامت قواتنا المسلحة بإطلاق دفعة كبيرة من الصواريخِ البالستية والمجنحة وعدد كبير من الطائرات المسيرة على أهداف مختلفة للعدو الإسرائيلي في الأراضي المحتلة".
وتجاوزت حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر، 8 آلاف قتيل، و21 ألف جريح فلسطيني، فيما قتل من الجانب الإسرائيلي أكثر من 1400 شخص بينهم 315 عسكريا، وأسرت "حماس" أكثر من 240 إسرائيلي.
الحوثيون في اليمن يتبنون إطلاق طائرات مسيّرة باتجاه إسرائيل
تبنى المتمردون الحوثيون في اليمن، إطلاق مسيرات نحو إسرائيل، وذلك بعد إعلان الجيش الإسرائيلي أنه "تم تفعيل صافرات الإنذار، بعد تسلل طائرة معادية نحو إيلات".
وردا على سؤال بشأن إطلاق مسيرات في اتجاه مدينة إيلات جنوبي إسرائيل، قال رئيس حكومة الحوثيين، عبد العزيز بن حبتور، في تصريح لوكالة فرانس برس: "هذه المسيرات تابعة للجمهورية اليمنية وعاصمتها صنعاء"، التي يسيطر عليها المتمردون المدعومون من إيران منذ عام 2014.
وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هاغاري، قد كتب في حسابه عبر منصة "إكس": "تم تفعيل صافرات الإنذار بعد تسلل طائرة معادية نحو إيلات".
أفادت وكالة "بلومبيرغ" نقلا عن أشخاص مطلعين لم تكشف عن هويتهم، بأن الجيش السعودي دخل في حالة تأهب قصوى عقب اشتباكات دامية وقعت، الأسبوع الماضي، مع المتمردين الحوثيين على الحدود الجنوبية للمملكة مع اليمن.
وفي وقت لاحق الثلاثاء، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي: "متابعة للتقارير الأولية رصدت أنظمة جيش الدفاع هدفا جويا يقترب إلى أراضي دولة إسرائيل حيث لم يشكل أي تهديد وأي خطر على المواطنين"، دون أن يؤكد أن هذه الحادثة متعلقة بـ "الطائرة المعادية" التي تم رصدها باتجاه إيلات.
كما نقلت وكالة رويترز عن "راديو إسرائيل" قوله، إنه "تم إسقاط طائرة مسيّرة فوق البحر الأحمر، قرب إيلات"، فيما ذكرت القناة 13 الإخبارية أن "الطائرة أطلقها الحوثيون من اليمن عبر البحر الأحمر على ما يبدو".
واندلعت الحرب بعد أن شن مسلحو حركة حماس المصنفة على لائحة الإرهاب، هجوما مفاجئا على إسرائيل يوم 7 أكتوبر، أسفر عن مقتل أكثر من 1400 شخص، أغلبهم مدنيون وبينهم نساء وأطفال، بحسب السلطات الإسرائيلية.
وردا على هجوم حماس، تشن إسرائيل ضربات جوية مكثفة منذ ذلك الوقت، فيما توغلت قواتها بريا داخل القطاع الساحلي خلال الأيام الفائتة، مما أدى لمقتل 8306 أشخاص، أغلبهم مدنيون وبينهم نساء وأطفال، بحسب آخر إحصائيات السلطات الصحية في غزة.
وفي وقت سابق من أكتوبر الجاري، أعلنت وزارة الدفاع الأميركية، اعتراض مدمرة أميركية كانت "تجوب شمال البحر الأحمر"، 3 صواريخ أرض-أرض ومسيّرات عدة أطلقها الحوثيون في اليمن، "يحتمل أنها كانت موجهة إلى أهداف في إسرائيل".