"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية
الخميس 09/نوفمبر/2023 - 10:32 ص
طباعة
إعداد: أميرة الشريف
تقدم
بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية
والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني
للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –
تحليلات– آراء) اليوم 9 نوفمبر 2023.
البنتاغون ينفي مزاعم الحوثيين بإسقاط مسيرة أميركية
نفى مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الأربعاء، صحة مزاعم الحوثيين أنهم أسقطوا مسيّرة أميركية قبالة سواحل اليمن.
وكانت جماعة الحوثي، المقربة من إيران، قد زعمت في بيان أنها أسقطت مسيرة أميركية من طراز MQ9 في المياه الإقليمية اليمنية "ضمن الدعم العسكري الأميركي" لإسرائيل، وفق فرانس برس.
أشار تحليل نشرته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية إلى أن شن بعض وكلاء إيران في الشرق الأوسط هجمات على المصالح الأميركية، قد لا يضر بإسرائيل بطريقة مباشرة، لكنه يرسل رسالة واضحة لكل من الرياض وواشنطن.
من جهتها، نقلت رويترز عن مسؤولين أميركين وجماعة الحوثي اليمنية أن الجماعة "أسقطت طائرة عسكرية أميركية مسيرة من طراز إم.كيو-9 الأربعاء".
وأضاف المسؤولان الأميركيان، اللذان تحدثا للوكالة شريطة عدم الكشف عن هوياتهما، إن "الطائرة المسيرة أسقطت قبالة سواحل اليمن". ولم يذكرا ما إذا كانت الطائرة قد أسقطت في المجال الجوي الدولي.
كما نقلت فرانس برس عن مسؤول كبير في وزارة الدفاع الأميركية، الأربعاء، تأكيده بإسقاط مسيرة أميركية قبالة السواحل اليمنية.
أكد مسؤول دفاعي أميركي لشبكة فوكس نيوز أن الحوثيين المدعومين من إيران أسقطوا طائرة أميركية بدون طيار من طراز MQ-9 Reaper بالقرب من الساحل اليمني، وسط استمرار التوتر في منطقة الشرق الأوسط جراء الحرب بين إسرائيل وحماس.
وقال المسؤول: "يمكننا أن نؤكد أنه تم إسقاط طائرة عسكرية أميركية من طراز MQ-9 موجهة عن بعد أثناء وجودها في المجال الجوي الدولي فوق المياه الدولية قبالة سواحل اليمن، ويقوم مسؤولو القيادة المركزية الأميركية بتقييم الحادث."
وبحسب ما ورد كانت الطائرة بدون طيار MQ-9 Reaper تقوم بمراقبة اليمن عندما أطلقت ميليشيا الحوثي النار عليها وتقدر تكلفة الطائرة بدون طيار بحوالي 30 مليون دولار.
وكانت آخر مرة أسقط فيها المقاتلون الحوثيون طائرة MQ-9 Reaper كانت في 6 يونيو 2019.
الحوثيون: أطلقنا دفعة مسيرات جديدة نحو أهداف حساسة بإسرائيل
أعلنت جماعة الحوثي في اليمن، اليوم الاثنين، إطلاق دفعة جديدة من الطائرات المسيرة ضد أهداف حساسة داخل إسرائيل، وذلك ردا على قصف قطاع غزة المتواصل منذ 7 أكتوبر الماضي.
وقال البيان إن أهداف الطائرات المسيرة كانت "متنوعة وحساسة" وأدت إلى توقف الحركة في القواعد والمطارات المستهدفة لساعات، وفق ما نقلته "رويترز".
وكان المتحدث باسم الحوثي يحيى سريع أعلن يوم الأربعاء الماضي عبر حسابه في "إكس"، "سنواصل استهداف إسرائيل بالصواريخ والمسيّرات حتى يتوقف الهجوم الإسرائيلي على غزة".
جاء هذا التصريح بعدما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه رصد هدفا يقترب من مدينة إيلات يوم 2 نوفمبر الجاري، ولم يشكل تهديداً على المدنيين، ليعلن لاحقاً اعتراض قواته مسيرة فوق مطار رامون في إيلات.
في المقابل، أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع مسؤولية الجماعة عن إطلاق دفعة من الصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل.
تصاعد التوترات الإقليمية
جاء ذلك بعد حوادث المسيرات التي شهدتها مدينتا طابا ونويبع المصريتان، الأسبوع الماضي، مع تصاعد التوترات الإقليمية في ظل الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة.
يشار إلى أن هذه الحوادث سلطت الضوء على المخاطر التي تواجه مصر ودولا أخرى في المنطقة مع تصاعد القتال بين إسرائيل والفلسطينيين.
وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية سابقا، أن صواريخ كروز التي أطلقت من اليمن باتجاه إسرائيل، الأسبوع الفائت، وأسقطتها مدمرة تابعة للبحرية الأميركية كانت بمدى يمكن أن يصل إلى إسرائيل.
وقال البيان إن أهداف الطائرات المسيرة كانت "متنوعة وحساسة" وأدت إلى توقف الحركة في القواعد والمطارات المستهدفة لساعات، وفق ما نقلته "رويترز".
وكان المتحدث باسم الحوثي يحيى سريع أعلن يوم الأربعاء الماضي عبر حسابه في "إكس"، "سنواصل استهداف إسرائيل بالصواريخ والمسيّرات حتى يتوقف الهجوم الإسرائيلي على غزة".
جاء هذا التصريح بعدما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه رصد هدفا يقترب من مدينة إيلات يوم 2 نوفمبر الجاري، ولم يشكل تهديداً على المدنيين، ليعلن لاحقاً اعتراض قواته مسيرة فوق مطار رامون في إيلات.
في المقابل، أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع مسؤولية الجماعة عن إطلاق دفعة من الصواريخ والطائرات المسيرة على إسرائيل.
تصاعد التوترات الإقليمية
جاء ذلك بعد حوادث المسيرات التي شهدتها مدينتا طابا ونويبع المصريتان، الأسبوع الماضي، مع تصاعد التوترات الإقليمية في ظل الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة.
يشار إلى أن هذه الحوادث سلطت الضوء على المخاطر التي تواجه مصر ودولا أخرى في المنطقة مع تصاعد القتال بين إسرائيل والفلسطينيين.
وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية سابقا، أن صواريخ كروز التي أطلقت من اليمن باتجاه إسرائيل، الأسبوع الفائت، وأسقطتها مدمرة تابعة للبحرية الأميركية كانت بمدى يمكن أن يصل إلى إسرائيل.
اليمن.. إعصار "تيج" يكشف بالصدفة عن عملية تهريب مخدرات ضخمة
أفادت مصادر أمنية في محافظة المهرة شرقي اليمن أن العاصفة المدارية "تيج" التي اجتاحت المحافظة الأسبوع الماضي، تسببت بغرق قارب كان على متنه طن ونصف الطن من المخدرات.
وبحسب المصادر، فإن شرطة مديرية سيحوت قبضت على 5 بحارة باكستانيين تورطوا في عملية التهريب.
وأضافت المصادر أن البحارة في التحقيقات معهم أفادوا أن المخدرات التي كانت بحوزتهم على متن القارب بلغت طنا ونصف الطن، معبأة في أكياس بلاستيكية، وتم التخلص من بعضها في مياه البحر خوفاً من الغرق.
وأوضحت المصادر أن شرطة سيحوت بالفعل وجدت كميات من المخدرات في المياه بالقرب من القارب بعد غرقه، وتحفظت عليها لدى الجهات المختصة بالمديرية.
كما اعترف قبطان القارب بوجود بحّار سادس كان برفقتهم، وهو ابن عمه، موضحا أنه تخلص منه في البحر لإكثاره من تناول مادة الهيروين الأبيض وذلك قبل هبوب العاصفة بحوالي 5 أيام، ولكن لم يتم العثور على جثة البحار السادس المذكور إلى الآن.
ونقل مركز المهرة الإعلامي، عن مدير إدارة الأمن والشرطة بمديرية سيحوت، النقيب محمد سعد هضمان الزويدي، أن عمليات البحث عن الكمية المتبقية من المخدرات لا زالت جارية، في حين تم ترحيل البحّارة الباكستانيين الخمسة، والكميات المضبوطة من المخدرات بعد تحريزها إلى مدينة الغيضة، عاصمة محافظة المهرة، لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وبحسب المصادر، فإن شرطة مديرية سيحوت قبضت على 5 بحارة باكستانيين تورطوا في عملية التهريب.
وأضافت المصادر أن البحارة في التحقيقات معهم أفادوا أن المخدرات التي كانت بحوزتهم على متن القارب بلغت طنا ونصف الطن، معبأة في أكياس بلاستيكية، وتم التخلص من بعضها في مياه البحر خوفاً من الغرق.
وأوضحت المصادر أن شرطة سيحوت بالفعل وجدت كميات من المخدرات في المياه بالقرب من القارب بعد غرقه، وتحفظت عليها لدى الجهات المختصة بالمديرية.
كما اعترف قبطان القارب بوجود بحّار سادس كان برفقتهم، وهو ابن عمه، موضحا أنه تخلص منه في البحر لإكثاره من تناول مادة الهيروين الأبيض وذلك قبل هبوب العاصفة بحوالي 5 أيام، ولكن لم يتم العثور على جثة البحار السادس المذكور إلى الآن.
ونقل مركز المهرة الإعلامي، عن مدير إدارة الأمن والشرطة بمديرية سيحوت، النقيب محمد سعد هضمان الزويدي، أن عمليات البحث عن الكمية المتبقية من المخدرات لا زالت جارية، في حين تم ترحيل البحّارة الباكستانيين الخمسة، والكميات المضبوطة من المخدرات بعد تحريزها إلى مدينة الغيضة، عاصمة محافظة المهرة، لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
العليمي: ميليشيا الحوثي تواصل انتهاكاتها العسكرية والحقوقية
أكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، رشاد العليمي، اليوم الخميس، استمرار ميليشيا الحوثي بانتهاكاتها العسكرية والحقوقية، والتنصل من كافة التزامات التهدئة، وتغليب مصالح قادتها وداعميها على مصالح الشعب اليمني.
واطلع العليمي، خلال رئاسته لاجتماع مجلس الوزراء في العاصمة المؤقتة عدن، رئيس وأعضاء الحكومة، على "المستجدات المتعلقة بجهود الأشقاء في السعودية، وسلطنة عمان من أجل تجديد الهدنة، وإطلاق عملية سياسية شاملة تضمن إنهاء انقلاب الميليشيات الحوثية، واستعادة مؤسسات الدولة، بموجب المرجعيات المتفق عليها وطنيا وإقليميا، ودوليا".
كما جدد الثناء على دور السعودية والإمارات في دعم الاقتصاد الوطني، وتعزيز موقف العملة المحلية، وتخفيف المعاناة عن الشعب اليمني، وإفشال مخططات الميليشيات الحوثية وداعميها لإغراق البلاد بأزمة اقتصادية وإنسانية شاملة.
وأشاد بالجهود التي بذلتها الحكومة خلال الفترة الماضية في الحد من تداعيات توقف الصادرات النفطية على مدى عام كامل، والحيلولة دون انزلاق الأوضاع إلى كارثة إنسانية وخيمة، جراء الهجمات الحوثية على موانئ التصدير وخطوط الملاحة الدولية.
في السياق، تطرق رئيس الحكومة اليمنية، معين عبدالملك، إلى آخر المستجدات السياسية والأمنية والعسكرية.. مجددا موقف الحكومة الثابت من جهود السلام تحت سقف مرجعيات الحل السياسي الثلاث المتوافق عليها محليا والمؤيدة دوليا، والضغوط الدولية المطلوبة على ميليشيا الحوثي وداعميها للامتثال للقرارات الدولية والإرادة الشعبية لتحقيق السلام.
واستمع مجلس الوزراء الى تقرير وزير الدفاع حول مستجدات الأوضاع الميدانية والعسكرية، وتصعيد ميليشيا الحوثي المستمر وأعمالها العدائية وتحشيداتها في مختلف الجبهات واستمرار جرائمها في قصف المدن والأحياء السكنية وإطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة، وجاهزية القوات المسلحة للقيام بواجبها.
وأشار إلى نتائج اجتماع اللجنة الأمنية العليا لمواجهة تهديدات ومخاطر التنظيمات الإرهابية ممثلة بالقاعدة وداعش، ومكافحة ظاهرة تهريب الأسلحة والمخدرات الذي تنشط فيه مليشيا الحوثي، منوها بيقظة الأجهزة الأمنية في محافظة المهرة وضبطها مؤخرا شحنة أجهزة تشويش طيران مسير كانت في طريقها الى الحوثيين.
وجدد مجلس الوزراء، اليمني دعوته للمجتمع الدولي لاتخاذ موقف حاسم لوقف مذابح الاحتلال الإسرائيلي تجاه الفلسطينيين والوقف الفوري لإطلاق النار في غزة، منددا بالاستهداف المستمر للمدنيين العزل خاصة النساء والأطفال بدون تمييز، وكذا قطع الماء والكهرباء والغذاء والدواء عن السكان، وهو ما يشكل جريمة حرب مكتملة الأركان وجريمة ضد الإنسانية وانتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وقانون حقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني وكل الأعراف والمعايير الدولية والأخلاقية.
كما عبر عن إدانته الشديدة لاستهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي مخيم جباليا، في مجزرة دموية وحشية جديدة خلفت مئات الضحايا بين قتيل وجريح أغلبهم من النساء والأطفال، مجددا رفض اليمن التهجير القسري للفلسطينيين خارج وطنهم، أو التهديد به، والذي يعد خرقا للقانون الدولي.
واطلع العليمي، خلال رئاسته لاجتماع مجلس الوزراء في العاصمة المؤقتة عدن، رئيس وأعضاء الحكومة، على "المستجدات المتعلقة بجهود الأشقاء في السعودية، وسلطنة عمان من أجل تجديد الهدنة، وإطلاق عملية سياسية شاملة تضمن إنهاء انقلاب الميليشيات الحوثية، واستعادة مؤسسات الدولة، بموجب المرجعيات المتفق عليها وطنيا وإقليميا، ودوليا".
كما جدد الثناء على دور السعودية والإمارات في دعم الاقتصاد الوطني، وتعزيز موقف العملة المحلية، وتخفيف المعاناة عن الشعب اليمني، وإفشال مخططات الميليشيات الحوثية وداعميها لإغراق البلاد بأزمة اقتصادية وإنسانية شاملة.
وأشاد بالجهود التي بذلتها الحكومة خلال الفترة الماضية في الحد من تداعيات توقف الصادرات النفطية على مدى عام كامل، والحيلولة دون انزلاق الأوضاع إلى كارثة إنسانية وخيمة، جراء الهجمات الحوثية على موانئ التصدير وخطوط الملاحة الدولية.
في السياق، تطرق رئيس الحكومة اليمنية، معين عبدالملك، إلى آخر المستجدات السياسية والأمنية والعسكرية.. مجددا موقف الحكومة الثابت من جهود السلام تحت سقف مرجعيات الحل السياسي الثلاث المتوافق عليها محليا والمؤيدة دوليا، والضغوط الدولية المطلوبة على ميليشيا الحوثي وداعميها للامتثال للقرارات الدولية والإرادة الشعبية لتحقيق السلام.
واستمع مجلس الوزراء الى تقرير وزير الدفاع حول مستجدات الأوضاع الميدانية والعسكرية، وتصعيد ميليشيا الحوثي المستمر وأعمالها العدائية وتحشيداتها في مختلف الجبهات واستمرار جرائمها في قصف المدن والأحياء السكنية وإطلاق الصواريخ والطائرات المسيرة، وجاهزية القوات المسلحة للقيام بواجبها.
وأشار إلى نتائج اجتماع اللجنة الأمنية العليا لمواجهة تهديدات ومخاطر التنظيمات الإرهابية ممثلة بالقاعدة وداعش، ومكافحة ظاهرة تهريب الأسلحة والمخدرات الذي تنشط فيه مليشيا الحوثي، منوها بيقظة الأجهزة الأمنية في محافظة المهرة وضبطها مؤخرا شحنة أجهزة تشويش طيران مسير كانت في طريقها الى الحوثيين.
وجدد مجلس الوزراء، اليمني دعوته للمجتمع الدولي لاتخاذ موقف حاسم لوقف مذابح الاحتلال الإسرائيلي تجاه الفلسطينيين والوقف الفوري لإطلاق النار في غزة، منددا بالاستهداف المستمر للمدنيين العزل خاصة النساء والأطفال بدون تمييز، وكذا قطع الماء والكهرباء والغذاء والدواء عن السكان، وهو ما يشكل جريمة حرب مكتملة الأركان وجريمة ضد الإنسانية وانتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وقانون حقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني وكل الأعراف والمعايير الدولية والأخلاقية.
كما عبر عن إدانته الشديدة لاستهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي مخيم جباليا، في مجزرة دموية وحشية جديدة خلفت مئات الضحايا بين قتيل وجريح أغلبهم من النساء والأطفال، مجددا رفض اليمن التهجير القسري للفلسطينيين خارج وطنهم، أو التهديد به، والذي يعد خرقا للقانون الدولي.
حكومة اليمن تجدد مطالبة الأمم المتحدة بنقل مقر بعثتها من مناطق الحوثي بالحديدة
جددت الحكومة اليمنية، اليوم الأربعاء، مطالبتها للأمم المتحدة بنقل مقر بعثتها لدعم اتفاق الحديدة "أونمها" إلى المناطق المحررة، وعدم تركها رهينة الضغوط والابتزاز لميليشيا الحوثي.
جاء ذلك على لسان رئيس الوزراء اليمني، معين عبدالملك، خلال لقائه في العاصمة المؤقتة عدن، رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة (أونمها)، رئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار اللواء مايكل بيري، حيث اطلع على نشاط البعثة والقضايا المتصلة بمهامها، ومسار مواءمة عملها وفقا لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.
وشدد رئيس الوزراء اليمني، على ضرورة الرقابة على موانئ الصليف والحديدة، واتخاذ مواقف حازمة من عمليات تهريب الأسلحة من إيران إلى ميليشيا الحوثي الإرهابية.
كما أكد أهمية عمل البعثة على إسناد جهود الحكومة لنزع الألغام التي زرعتها الميليشيات بكثافة وعشوائية في الحديدة.
بدوره عبر رئيس بعثة الأمم المتحدة عن تقديره لتعاون ودعم الحكومة.. مؤكدا التزام البعثة بالعمل وفقا لقرار ولايتها ودعم جهود المبعوث الدولي في مسار السلام، واستعدادها معالجة كافة التحديات والإشكاليات بالشراكة مع الحكومة.
وتأسست بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة في 13 ديسمبر 2018، بموجب قرار المجلس 2452، بعد فترة وجيزة من توقيع اتفاق ستوكهولم بين الحكومة وميليشيا الحوثي، وتعمل مع لجنة الانتشار المكونة من الطرفين على تنفيذ الاتفاق.
وأخفقت البعثة منذ ذلك الوقت في تحقيق أي اختراق أو نجاح لدعم تنفيذ الاتفاق الذي تضمن وقفاً لإطلاق النار في الحديدة، والإشراف على إعادة نشر القوات في مدينة ومواني الحديدة، والصليف، ورأس عيسى، في ظل استمرار رفض ميليشيا الحوثي تنفيذ بنود الاتفاق، بحسب اتهامات الحكومة الشرعية.
جاء ذلك على لسان رئيس الوزراء اليمني، معين عبدالملك، خلال لقائه في العاصمة المؤقتة عدن، رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة (أونمها)، رئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار اللواء مايكل بيري، حيث اطلع على نشاط البعثة والقضايا المتصلة بمهامها، ومسار مواءمة عملها وفقا لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.
وشدد رئيس الوزراء اليمني، على ضرورة الرقابة على موانئ الصليف والحديدة، واتخاذ مواقف حازمة من عمليات تهريب الأسلحة من إيران إلى ميليشيا الحوثي الإرهابية.
كما أكد أهمية عمل البعثة على إسناد جهود الحكومة لنزع الألغام التي زرعتها الميليشيات بكثافة وعشوائية في الحديدة.
بدوره عبر رئيس بعثة الأمم المتحدة عن تقديره لتعاون ودعم الحكومة.. مؤكدا التزام البعثة بالعمل وفقا لقرار ولايتها ودعم جهود المبعوث الدولي في مسار السلام، واستعدادها معالجة كافة التحديات والإشكاليات بالشراكة مع الحكومة.
وتأسست بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة في 13 ديسمبر 2018، بموجب قرار المجلس 2452، بعد فترة وجيزة من توقيع اتفاق ستوكهولم بين الحكومة وميليشيا الحوثي، وتعمل مع لجنة الانتشار المكونة من الطرفين على تنفيذ الاتفاق.
وأخفقت البعثة منذ ذلك الوقت في تحقيق أي اختراق أو نجاح لدعم تنفيذ الاتفاق الذي تضمن وقفاً لإطلاق النار في الحديدة، والإشراف على إعادة نشر القوات في مدينة ومواني الحديدة، والصليف، ورأس عيسى، في ظل استمرار رفض ميليشيا الحوثي تنفيذ بنود الاتفاق، بحسب اتهامات الحكومة الشرعية.