من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

الخميس 06/يونيو/2024 - 02:15 م
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم 6 يونيو 2024

اليمن.. مبادرة شعبية تنجح بفتح طريق بعد سنوات من إغلاق الحوثيين له


فتح الخط الدولي الرابط بين محافظة البيضاء ومأرب، الذي يصل المغتربين في السعودية بالعديد من محافظات شمال اليمن.
نجحت مبادرة شعبية في فتح الخط الدولي الرابط بين محافظة البيضاء ومأرب شرق اليمن، بعد سنوات من إغلاق الحوثيين للخط الهام الذي كان يصل المغتربين اليمنيين في السعودية بالعديد من محافظات شمال البلاد.
وقالت مصادر محلية إن الحملة نجحت في تخطي آخر نقطة حوثية في منطقة الجوبة جنوبي مأرب، بعد تعثر المبادرة لأكثر من ثلاثة أيام بسبب رفض الحوثيين السماح لهم بالعبور.
وأفاد مشاركون في الحملة، بأنهم باتوا على أبواب أول نقطة أمنية تابعة للسلطات المحلية في محافظة مأرب، حيث من المتوقع أن يتم دخولهم مركز مدينة مأرب فور الانتهاء من إجراء عملية الاستقبال للوفد المحلي الذي يرفع الراية البيضاء.

بدورها، أعلنت جماعة الحوثي فتح طريق البيضاء - الجوبة - مأرب، المغلق منذ سنوات، بعد 4 أشهر من إعلان السلطات المحلية في محافظة مأرب فتح الطريق من جانب واحد.
وذكرت وكالة سبأ الحوثية، أن الطريق بات سالكا بشكل تام أمام مرور المسافرين بعد تنظيفه من مخلفات الحرب، وسط مطالبات شعبية بفتح طريق فرضة نهم - صنعاء.
وكانت مبادرة مجتمعية تحمل رايات السلام، قد انطلقت مطلع الأسبوع الجاري، من محافظة البيضاء باتجاه محافظة مأرب، لتطلب الجماعة منهم مهلة لتنظيف الخط من الألغام، لتعاود الانطلاق اليوم الثلاثاء باتجاه مأرب وهي تقترب في الأثناء من منطقة "الجوبة" جنوب مأرب، وسط دعوات لعودة المبادرة عبر طريق "مأرب فرضنة نهم صنعاء".
وجاءت هذه المبادرة بعد أشهر على إعلان عضو مجلس القيادة الرئاسي في اليمن، محافظ مأرب اللواء سلطان العرادة، في فبراير الماضي، فتح جميع الطرقات التي تربط مأرب بغيرها من المحافظات، غير أن جماعة الحوثي رفضت تلك المبادرات ولجأت إلى فتح طرق غير معبدة وغير صالحة للعبور.
 للهروب من العقوبات الدولية.. الكشف عن شبكة حوثية سرية لغسيل الأموال
اليمن
اليمن والحوثي للهروب من العقوبات الدولية.. الكشف عن شبكة حوثية سرية لغسيل الأموال
ورفضت جماعة الحوثي مبادرة فتح طريق "مأرب، فرضة نهم، صنعاء" من طرف واحد، معلنين استعدادهم فتح طريق "مأرب، صرواح، خولان، صنعاء" بدلاً من ذلك.
وطريق "مأرب فرضة نهم صنعاء"، هو أقرب الطرق بين مأرب وصنعاء، وهو الذي يجب أن يفتح حالاً بحسب المراقبين، للتخفيف على المواطنين الذين يضطرون لقضاء الساعات الطويلة في الطريق الصحراوي الوعر والخطير مأرب - الجوف، قبل أن يعبروا إلى صنعاء.
وأعلنت جماعة الحوثي في منتصف أكتوبر 2021، عن قطع طريق مأرب البيضاء، والتي تعد من أهم الطرق الرئيسية الرابطة بين المحافظات اليمنية، إثر هجمات دامية شنتها في محاولة للسيطرة على المحافظة الغنية بالنفط والغاز.

الاتحاد الأوروبي يجدد دعمه للجهود الأممية لإنهاء الصراع في اليمن


جدد الاتحاد الأوروبي دعمه للجهود الأممية الرامية إلى التوصل إلى تسوية سياسية لإنهاء الصراع الذي طال أمده في اليمن.
وقال سفراء الاتحاد في بيان صحافي مشترك، اليوم الأربعاء، في ختام زيارتهم لعدن: "نؤكد الدعم الثابت من الاتحاد الأوروبي لعمل المبعوث الخاص للأمم المتحدة هانس غروندبرغ، نحو تسوية سياسية شاملة وعادلة في اليمن".
 
وأكد سفير الاتحاد الأوروبي لدى اليمن غابرييل فينيالس، وسفيرة فرنسا كاثرين كورم-كمون، وسفيرة هولندا جانيت سيبن، وسفير ألمانيا هيوبرت ياغر، في بيانهم المشترك، دعم الاتحاد الأوروبي الكامل لجهود مجلس القيادة الرئاسي والحكومة المعترف بها في بناء السلام ومعالجة التحديات الاقتصادية.

ودعا السفراء الأوروبيين إلى مواصلة الانخراط البناء في جهود السلام التي تقودها الأمم المتحدة وتقدم أفضل السبل نحو مستقبل أفضل لليمن.
كما حثوا على تضافر الجهود لمعالجة التحديات الاقتصادية وتحسين تقديم الخدمات في ظل ظروف بالغة الصعوبة.
 اليمن.. مبادرة شعبية تنجح بفتح طريق بعد سنوات من إغلاق الحوثيين له
اليمن
اليمن والحوثي اليمن.. مبادرة شعبية تنجح بفتح طريق بعد سنوات من إغلاق الحوثيين له
وشجع السفراء المجلس الرئاسي والحكومة على العمل المتواصل من أجل استقرار الاقتصاد وتعزيز الإيرادات العامة وتحسين إدارة النفقات وتقديم الخدمات الأساسية، مع ضرورة "ضمان احترام الحقوق الأساسية وبيئة العمل المواتية للفاعلين الإنسانيين والتنمويين الذين يساعدون اليمنيين".
وعقد السفراء الأوروبيون خلال زيارتهم لعدن مباحثات مع كل من عضو مجلس القيادة الرئاسي عيدروس الزبيدي، ووزراء التخطيط واعد باذيب والمالية سالم بن بريك، والكهرباء مانع بن يمين، ومحافظ البنك المركزي اليمني أحمد غالب المعبقي، كما عقدوا اجتماعا مع رئاسة هيئة التشاور والمصالحة اطلعوا خلاله على عمل الهيئة في دعم الوحدة الوطنية والمصالحة.

للهروب من العقوبات الدولية.. الكشف عن شبكة حوثية سرية لغسيل الأموال

أفادت منصّة تعقّب الجرائم المنظّمة وغسيل الأموال في اليمن، بأن زعيم ميليشيا الحوثي الإرهابية، أنشأ شبكة مالية سرية تعمل على تبييض الأموال وغسلها، للتحكم كليا بالاقتصاد اليمني والتهرب من العقوبات الدولية.
وتتألف هذه الشبكة التي يديرها ما يسمى جهاز الأمن والمخابرات، من عشرة قياديين يديرون عملياتها من مكتب زعيم الميليشيا عبدالملك الحوثي، ويتولون عدة مهام تجمع بين الأمن والاقتصاد.
وتنشط الشبكة في قطاعات حيوية متعددة، منها العقارات، والأدوية، والمستلزمات الزراعية، والسجائر، والمواد الغذائية، وحتى النقل البحري والبري، بالإضافة إلى الصرافة والمؤسسات المالية.
أسماء مسؤولي الشركات الحوثية السرية الجديدة وفقاً للمنصة:

1- محمد عباس قاسم عامر (أبو خليل):
وكيل جهاز الأمن والمخابرات والمشرف الرئيس على عملية تبييض الأموال والقطاع الاقتصادي للحوثيين.
ويتولّى إدارة منظومة مالية واقتصادية معقّدة لتمويل الجانب الاستخباراتي المرتبط بإيران، كما يعد من أهم العناصر الأمنية والاستخباراتية الحوثية المتحكّمة في الوضع الاقتصادي السري للجماعة، إضافة إلى نسيب عبد الملك الحوثي، عبد الإله الحمران.
2- حسن الكحلاني (أبو شهيد):
وكيل القطاع الخارجي بجهاز الأمن والمخابرات، ويشغل منصب وكيل ثانٍ في جهاز الأمن والمخابرات الحوثية، وكذلك يتولى مهام أمنية واقتصادية قمعية ضد الشخصيات التجارية والسياسية.
3- محمد أحمد الطالبي (أبو جعفر الطالبي):
مساعد وزير الدفاع لشؤون الدعم اللوجستي ومدير دائرة المشتريات بوزارة الدفاع، ويتولّى مهمة شراء وتخزين ونقل الأسلحة داخل جماعة الحوثيين.
ويُشار إلى أنه ينتمي إلى أسرة مقرّبة من عبدالملك الحوثي، كما يشغل معظم أفراد هذه الأسرة مناصب حساسة في مجال تبييض وغسل الأموال عبر أكثر من قطاع، بمن فيهم عبدالله حسين الطالبي الذي يعمل معه مؤيد المؤيد- شقيق القيادي الحوثي في لندن أحمد المؤيد.

جماعة الحوثي: استهدفنا السفينة الأميركية ميرسك سيليتار في بحر العرب بمسيرات

أعلنت جماعة الحوثي، الأربعاء، عن استهداف ثلاث سفن تجارية في البحرين العربي والأحمر.
وزعم بيان صادر عن المتحدث العسكري للجماعة، يحيى سريع، أنه تم تنفيذ عمليتين في البحر الأحمر استهدفتا سفينتين، الأولى سفينة "Roza "، والأخرى سفينة" Vantage Dream ".. مبينا أن السفينتين تابعتان للشركات التي انتهكتْ قرار حظر الدخول إلى مواني فلسطين المحتلة.
Play Video
وأوضح أن عمليتي الاستهداف تمتا بعدد من الصواريخ والطائرات المسيرة.
كما زعم المتحدث العسكري لجماعة الحوثي أن العملية الثالثة استهدفت سفينة "Maersk Seletar" الأميركية بعدد من الطائرات المسيرة شرق البحر العربي.
ومنذ 19 تشرين الثاني/نوفمبر، أي بعد أكثر من شهر على تفجر الحرب في غزة يوم السابع من أكتوبر، استهدف الحوثيون أكثر من 100 سفينة في البحر الأحمر وبحر العرب، بالمسيّرات والصواريخ، بحسب ما أعلن زعيم الجماعة اليمنية عبدالملك الحوثي في أبريل الماضي، زاعما أنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانيها.
الشرق الأوسط الحوثيون يقرون بسقوط 16 من مقاتليهم بغارات أميركية بريطانية
فيما أعلنت الإدارة البحرية الأميركية أواخر أبريل أن الحوثيين شنوا أكثر من 50 هجوما على السفن، واستولوا على سفينة وأغرقوا أخرى منذ نوفمبر من العام الماضي.
وأجبرت تلك الهجمات الشركات التجارية على التحول إلى مسار أطول وأعلى تكلفة حول إفريقيا.
كما أدت إلى غرق سفينة شحن تحمل اسم "روبيمار"، كانت محملة بمواد خطرة. وأسفرت إحدى الهجمات كذلك عن مقتل 3 بحارة جراء قصف صاروخي لسفينة ترو كونفيدنس، التي كانت ترفع علم بربادوس وتديرها اليونان.

الجيش الأمريكي يدمر مسيّرة للحوثيين جنوب البحر الأحمر


قالت القيادة المركزية الأمريكية، أمس، إن قواتها دمّرت طائرة مسيرة للحوثيين، فوق منطقة بجنوب البحر الأحمر.

وأوضحت القيادة المركزية الأمريكية «سنتكوم»، في منشور على صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي «X»، أن قواتها دمرت، الأحد، طائرة مسيرة تابعة لجماعة الحوثي في اليمن، فوق منطقة بجنوب البحر الأحمر. ومنذ 18 نوفمبر الماضي، تعرضت نحو 25 سفينة تجارية كان تبحر في جنوب البحر الأحمر وخليج عدن، إلى هجمات. ودعت 12 دولة ميليشيا الحوثي إلى الإيقاف الفوري لهجماتهم غير القانونية على السفن في البحر الأحمر، محذرة من عواقب ذلك.

من جهة أخرى، دخلت المواجهة الاقتصادية بين الحكومة اليمنية والحوثيين طوراً جديداً بوقف البنك المركزي التعامل مع 6 من أكبر البنوك التجارية في مناطق سيطرة الحوثيين، وتلويحه بإصدار قرار بالغاء التعامل بالطبعة القديمة من العملة الوطنية التي يقتصر تداولها على تلك المناطق.

وطمأن رشاد العليمي، رئيس مجلس القيادة اليمني، القطاع المصرفي، والمجتمع الدولي بأهمية القرارات الأخيرة للبنك المركزي التي تقضي فقط بإلزام البنوك والمصارف في مناطق سيطرة الحوثيين بنقل إدارات العمليات الرئيسية للبنوك إلى العاصمة المؤقتة عدن، مع استمرارها بأداء عملياتها المصرفية كفروع لها في كافة المحافظات.

شارك