"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية
الخميس 20/يونيو/2024 - 12:43 م
طباعة
إعداد أميرة الشريف
تقدم
بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية
والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني
للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –
تحليلات– آراء) اليوم 20 يونيو 2024
طارق صالح: الحوثي حول قضية غزة العادلة إلى مشروع إيراني
قال عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني طارق صالح، إن وكلاء إيران ومنهم ميليشيا الحوثي الإرهابية، سعوا إلى تحويل قضية غزة العادلة إلى مشروع إيراني بحت، وإن استهداف الحوثيين للسفن التجارية أصبح عملية ابتزاز للشركات من خلال فرض رسوم على السفن للسماح لها بالعبور.
جاء ذلك خلال تفقده، الثلاثاء، جاهزية اللواء التاسع حراس الجمهورية بمحور البرح غرب تعز، وفق المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية.
وشدد طارق صالح على أن الهدف الذي لا تراجع عنه هو استعادة صنعاء، ومواصلة الدفاع عن حرية وكرامة أبناء اليمن، لافتاً إلى أن اليمنيين يقفون اليوم في خندق واحد بالنيابة عن كل العرب والمسلمين لمواجهة المشروع الإيراني، الذي يهدد أمن المنطقة العربية والإسلامية، وأن صمودهم هو الذي حال دون سيطرة هذا المشروع على الوطن وجنوب الجزيرة العربية.
ولفت إلى محاولات أذيال إيران تعكير الأجواء خلال موسم الحج، مثنيًا على حرص ووعي حجاج بيت الله الحرام، وجهود الأشقاء في المملكة العربية السعودية التي حالت دون تحقيق مخططات الفوضى التي سعى إليها هذا المشروع.
وجدد طارق صالح التهنئة لليمنيين بفتح بعض الطرقات المغلقة من قِبل ميليشيا الحوثي، مؤكدًا أن طريق كسر الحصار عن تعز (الكدحة- البيرين) كان بمثابة الطلقة الأولى لكسر الحصار الظالم الذي فرضته الميليشيا على المدينة منذ تسع سنوات دون أي مبرر.
وأكد أن قطع الطرقات وحصار المدنيين كان قرارًا متعمدًا من قِبل عبدالملك الحوثي ولا ينطوي على أي أبعاد عسكرية بل يحمل نزعة انتقامية.
وحذّر عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني من مخاطر ما يجري في البحر الأحمر، مؤكدا أن هذه الأعمال "تخدم المشروع الإيراني ولا تخدم إخواننا في غزة".
ولفت إلى أن الحوثي لم يستهدف أي جندي أميركي أو إسرائيلي، رغم انتشار الأساطيل العسكرية في البحر، بل يركز على استهداف السفن المدنية والتجارية لخلق حالة من الفوضى في المنطقة.
ضربات أميركية بريطانية على مواقع للحوثيين في كمران والحديدة
شنت قوات أميركية-بريطانية ضربات على جماعة الحوثي في الحديدة وجزيرة كمران باليمن، بحسب وسائل إعلام محلية.
وأضافت أن قوات أميركية وبريطانية شنت ما لا يقل عن ست غارات جوية على مطار الحديدة الدولي، وأربع هجمات على جزيرة كمران بالقرب من ميناء الصليف في اليمن قبالة البحر الأحمر.
وكان الجيش الأميركي قد أعلن ليل الجمعة-السبت أنه دمر سبعة رادارات للحوثيين وطائرة مسيرة وقاربين مسيرين في اليمن.
أتى ذلك بعد أيام من الهجوم الذي شنه الحوثيون على سفينة مملوكة لجهة يونانية في البحر الأحمر ما ألحق بها أضراراً وتسبب في جنوحها في البحر.
هجمات كثيرة
ومنذ نوفمبر الماضي، نفذ الحوثيون عشرات الهجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وخليج عدن، تضامنا مع الفلسطينيين في قطاع غزة، حسب قولهم.
فيما أجبرت تلك الهجمات الشركات التجارية على التحول إلى مسار أطول وأعلى تكلفة حول إفريقيا.
كما أدت إلى غرق سفينة شحن تحمل اسم "روبيمار"، كانت محملة بمواد خطرة.
وأسفرت إحدى الهجمات كذلك عن مقتل 3 بحارة جراء قصف صاروخي لسفينة ترو كونفيدنس، التي كانت ترفع علم بربادوس وتديرها اليونان.
إلى ذلك، أذكت هذه الاعتداءات المخاوف من أن تؤدي الحرب بين إسرائيل وحماس إلى زعزعة استقرار منطقة الشرق الأوسط.
وأضافت أن قوات أميركية وبريطانية شنت ما لا يقل عن ست غارات جوية على مطار الحديدة الدولي، وأربع هجمات على جزيرة كمران بالقرب من ميناء الصليف في اليمن قبالة البحر الأحمر.
وكان الجيش الأميركي قد أعلن ليل الجمعة-السبت أنه دمر سبعة رادارات للحوثيين وطائرة مسيرة وقاربين مسيرين في اليمن.
أتى ذلك بعد أيام من الهجوم الذي شنه الحوثيون على سفينة مملوكة لجهة يونانية في البحر الأحمر ما ألحق بها أضراراً وتسبب في جنوحها في البحر.
هجمات كثيرة
ومنذ نوفمبر الماضي، نفذ الحوثيون عشرات الهجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وخليج عدن، تضامنا مع الفلسطينيين في قطاع غزة، حسب قولهم.
فيما أجبرت تلك الهجمات الشركات التجارية على التحول إلى مسار أطول وأعلى تكلفة حول إفريقيا.
كما أدت إلى غرق سفينة شحن تحمل اسم "روبيمار"، كانت محملة بمواد خطرة.
وأسفرت إحدى الهجمات كذلك عن مقتل 3 بحارة جراء قصف صاروخي لسفينة ترو كونفيدنس، التي كانت ترفع علم بربادوس وتديرها اليونان.
إلى ذلك، أذكت هذه الاعتداءات المخاوف من أن تؤدي الحرب بين إسرائيل وحماس إلى زعزعة استقرار منطقة الشرق الأوسط.
الجيش الأميركي يعلن تدمير9 مسيرات للحوثيين خلال 24 ساعة
قال الجيش الأميركي، يوم الثلاثاء، إنه دمر ثماني طائرات مسيرة تابعة للحوثيين في اليمن وواحدة فوق خليج عدن خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وقالت القيادة المركزية الأميركية على "إكس" إنه لم يتم تسجيل إصابات أو أضرار للسفن الأميركية أو سفن التحالف أو السفن التجارية في الواقعة.
وكانت قوات أميركية-بريطانية شنت على جماعة الحوثي في الحديدة وجزيرة كمران باليمن، بحسب وسائل إعلام محلية. وأضافت أن قوات أميركية وبريطانية شنت، الاثنين، ما لا يقل عن ست غارات جوية على مطار الحديدة الدولي، وأربع هجمات على جزيرة كمران بالقرب من ميناء الصليف في اليمن قبالة البحر الأحمر.
وكان الجيش الأميركي قد أعلن ليل الجمعة-السبت أنه دمر سبعة رادارات للحوثيين وطائرة مسيرة وقاربين مسيرين في اليمن.
أتى ذلك بعد أيام من الهجوم الذي شنه الحوثيون على سفينة مملوكة لجهة يونانية في البحر الأحمر، ما ألحق بها أضراراً وتسبب في جنوحها في البحر.
هجمات كثيرة
ومنذ نوفمبر الماضي، نفذ الحوثيون عشرات الهجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وخليج عدن، تضامنا مع الفلسطينيين في قطاع غزة، حسب قولهم.
فيما أجبرت تلك الهجمات الشركات التجارية على التحول إلى مسار أطول وأعلى تكلفة حول إفريقيا.
وأسفرت إحدى الهجمات كذلك عن مقتل 3 بحارة جراء قصف صاروخي لسفينة ترو كونفيدنس، التي كانت ترفع علم بربادوس وتديرها اليونان.
إلى ذلك، أذكت هذه الاعتداءات المخاوف من أن تؤدي الحرب بين إسرائيل وحماس إلى زعزعة استقرار منطقة الشرق الأوسط.
الجيش الأميركي يعلن تدمير محطة تحكم أرضية ووحدة قيادة للحوثيين
قال الجيش الأميركي، الأربعاء، إنه دمر محطة تحكم أرضية ووحدة قيادة وسيطرة في منطقة يسيطر عليها الحوثيون في اليمن. وذكرت القيادة المركزية الأميركية في بيان أن قواتها دمرت أيضا وحدتين مسيرتين تابعتين للحوثيين في البحر الأحمر.
والثلاثاء، أعلن الجيش الأميركي أنه دمر ثماني طائرات مسيرة تابعة للحوثيين في اليمن وواحدة فوق خليج عدن خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.
وقالت القيادة المركزية الأميركية على "إكس" إنه لم يتم تسجيل إصابات أو أضرار للسفن الأميركية أو سفن التحالف أو السفن التجارية في الواقعة.
وكانت قوات أميركية-بريطانية شنت على جماعة الحوثي في الحديدة وجزيرة كمران باليمن، بحسب وسائل إعلام محلية. وأضافت أن قوات أميركية وبريطانية شنت، الاثنين، ما لا يقل عن ست غارات جوية على مطار الحديدة الدولي، وأربع هجمات على جزيرة كمران بالقرب من ميناء الصليف في اليمن قبالة البحر الأحمر.
وكان الجيش الأميركي قد أعلن ليل الجمعة-السبت أنه دمر سبعة رادارات للحوثيين وطائرة مسيرة وقاربين مسيرين في اليمن.
أتى ذلك بعد أيام من الهجوم الذي شنه الحوثيون على سفينة مملوكة لجهة يونانية في البحر الأحمر، ما ألحق بها أضراراً وتسبب في جنوحها في البحر.
ومنذ نوفمبر الماضي، نفذ الحوثيون عشرات الهجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وخليج عدن، تضامنا مع الفلسطينيين في قطاع غزة، حسب قولهم.
فيما أجبرت تلك الهجمات الشركات التجارية على التحول إلى مسار أطول وأعلى تكلفة حول إفريقيا.
وأسفرت إحدى الهجمات كذلك عن مقتل 3 بحارة جراء قصف صاروخي لسفينة ترو كونفيدنس، التي كانت ترفع علم بربادوس وتديرها اليونان.
إلى ذلك، أذكت هذه الاعتداءات المخاوف من أن تؤدي الحرب بين إسرائيل وحماس إلى زعزعة استقرار منطقة الشرق الأوسط.
وشن الحوثيون لأول مرة ضربات بمسيرات وصواريخ على الممر المائي الرئيسي في نوفمبر تشرين الثاني فيما يقولون إنه تضامن مع غزة.
وفي أكثر من 70 هجوما، أغرقوا سفينتين واستولوا على أخرى وقتلوا ثلاثة بحارة على الأقل.
إيران: لا ندعم الحوثيين وأميركا تنتهك سيادة اليمن
على الرغم من تأكيد عدة مسؤولين إيرانيين وقياديين في الحرس الثوري سابقاً دعمهم لجماعة الحوثي في اليمن، فضلا عن حزب الله في لبنان والفصائل العراقية، اعتبر مندوب إيران الدائم لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني، أن اتهامات الولايات المتحدة لبلاده بدعم الحوثيين لا أساس لها من الصحة.
ففي رسالة إلى الرئيس الدوري لمجلس الأمن، قال إيرواني إن بلاده لطالما "أكدت دائما على الحل السلمي للأزمة اليمنية عبر القنوات الدبلوماسية".
كما شدد على أن بلاده "ترفض بشكل قاطع الاتهامات الأميركية، وقد أعلنت في مناسبات عديدة أنها ملتزمة بقرارات مجلس الأمن ذات الصلة بشأن الوضع في اليمن، ولم تشارك في الأنشطة التي تنتهك تلك القرارات".
الأمن البحري
كذلك أوضح أن بلاده "ملتزمة بالحل السلمي للأزمة اليمنية عبر القنوات الدبلوماسية، وقد أعربت عن التزامها بالأمن البحري وحرية الملاحة".
ورأى أن "أميركا ترتكب أعمالاً عدوانية ضد سيادة اليمن وسلامته الإقليمية، وتنتهك بشكل صارخ القوانين الدولية، وميثاق الأمم المتحدة، وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة".
كما اعتبر أن "تلك الانتهاكات الصارخة تعرض السلام والاستقرار الإقليميين للخطر، وتعرقل جهود التوصل إلى حل سلمي في اليمن، وتؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية الأليمة التي تعصف بالبلاد". وتابع قائلا: "إن الولايات المتحدة تتحمل المسؤولية الكاملة عن هذه الانتهاكات الجسيمة ولا يمكنها إنكار مسؤوليتها، ولذلك فإن استخدام التكتيكات الفاشلة وإطلاق الأكاذيب وحملات التضليل حول الوضع في اليمن لا يمكن أن يبرر أو يشرعن العدوان الأميركي على سيادة البلاد وسلامته الإقليمية".
أتى ذلك، بعدما أكدت الولايات المتحدة مرارا وتكرارا أن طهران تدعم الحوثيين الذين ينفذون هجمات متواصلة على سفن الشحن التجارية في البحر الأحمر وخليج عدن.
فمنذ نوفمبر الماضي نفذ الحوثيون عشرات الهجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وخليج عدن، "تضامنا مع الفلسطينيين في قطاع غزة"، حسب قولهم.
فيما أجبرت تلك الهجمات التي بلغت نحو 150 وفق تقديرات حوثية، الشركات التجارية على التحول إلى مسار أطول وأعلى تكلفة حول إفريقيا.
كما أدت إلى غرق سفينة شحن تحمل اسم "روبيمار"، كانت محملة بمواد خطرة. وأسفرت إحدى الهجمات كذلك عن مقتل 3 بحارة جراء قصف صاروخي لسفينة ترو كونفيدنس، التي كانت ترفع علم بربادوس وتديرها اليونان. وأذكت هذه الاعتداءات المخاوف من أن تؤدي الحرب بين إسرائيل وحماس إلى زعزعة استقرار منطقة الشرق الأوسط.
في حين نفذت الطائرات الأميركية عشرات الغارات أيضا على مواقع حوثية في اليمن، وتمكنت من صد العديد من الصواريخ والدرون التي أطلقت نحو سفن الشحن.
ففي رسالة إلى الرئيس الدوري لمجلس الأمن، قال إيرواني إن بلاده لطالما "أكدت دائما على الحل السلمي للأزمة اليمنية عبر القنوات الدبلوماسية".
كما شدد على أن بلاده "ترفض بشكل قاطع الاتهامات الأميركية، وقد أعلنت في مناسبات عديدة أنها ملتزمة بقرارات مجلس الأمن ذات الصلة بشأن الوضع في اليمن، ولم تشارك في الأنشطة التي تنتهك تلك القرارات".
الأمن البحري
كذلك أوضح أن بلاده "ملتزمة بالحل السلمي للأزمة اليمنية عبر القنوات الدبلوماسية، وقد أعربت عن التزامها بالأمن البحري وحرية الملاحة".
ورأى أن "أميركا ترتكب أعمالاً عدوانية ضد سيادة اليمن وسلامته الإقليمية، وتنتهك بشكل صارخ القوانين الدولية، وميثاق الأمم المتحدة، وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة".
كما اعتبر أن "تلك الانتهاكات الصارخة تعرض السلام والاستقرار الإقليميين للخطر، وتعرقل جهود التوصل إلى حل سلمي في اليمن، وتؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية الأليمة التي تعصف بالبلاد". وتابع قائلا: "إن الولايات المتحدة تتحمل المسؤولية الكاملة عن هذه الانتهاكات الجسيمة ولا يمكنها إنكار مسؤوليتها، ولذلك فإن استخدام التكتيكات الفاشلة وإطلاق الأكاذيب وحملات التضليل حول الوضع في اليمن لا يمكن أن يبرر أو يشرعن العدوان الأميركي على سيادة البلاد وسلامته الإقليمية".
أتى ذلك، بعدما أكدت الولايات المتحدة مرارا وتكرارا أن طهران تدعم الحوثيين الذين ينفذون هجمات متواصلة على سفن الشحن التجارية في البحر الأحمر وخليج عدن.
فمنذ نوفمبر الماضي نفذ الحوثيون عشرات الهجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وخليج عدن، "تضامنا مع الفلسطينيين في قطاع غزة"، حسب قولهم.
فيما أجبرت تلك الهجمات التي بلغت نحو 150 وفق تقديرات حوثية، الشركات التجارية على التحول إلى مسار أطول وأعلى تكلفة حول إفريقيا.
كما أدت إلى غرق سفينة شحن تحمل اسم "روبيمار"، كانت محملة بمواد خطرة. وأسفرت إحدى الهجمات كذلك عن مقتل 3 بحارة جراء قصف صاروخي لسفينة ترو كونفيدنس، التي كانت ترفع علم بربادوس وتديرها اليونان. وأذكت هذه الاعتداءات المخاوف من أن تؤدي الحرب بين إسرائيل وحماس إلى زعزعة استقرار منطقة الشرق الأوسط.
في حين نفذت الطائرات الأميركية عشرات الغارات أيضا على مواقع حوثية في اليمن، وتمكنت من صد العديد من الصواريخ والدرون التي أطلقت نحو سفن الشحن.