الأمم المتحدة تطلق المبادئ العالمية الخمسة لسلامة المعلومات... مقتل 22 شخصاً في حريق مصنع للبطاريات بكوريا الجنوبية ... روسيا تستدعي السفيرة الأمريكية بسبب "هجوم مميت"

الثلاثاء 25/يونيو/2024 - 03:22 م
طباعة الأمم المتحدة تطلق إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 25 يونيو 2024.

الأمم المتحدة تطلق المبادئ العالمية الخمسة لسلامة المعلومات




  أطلق الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، المبادئ العالمية الخمسة لسلامة المعلومات، وهي الثقة المجتمعية والصمود، ووسائل الإعلام المستقلة والحرة والتعددية، والحوافز الصحية، والشفافية والبحث، وتمكين الجمهور، معلنا أنها تستند إلى رؤية شاملة لنظام بيئي أكثر إنسانية للمعلومات.

وحذر غوتيريش، في كلمته خلال إطلاقه هذه المبادئ الهادفة إلى تمكين الناس من المطالبة بحقوقهم، من أن نشر الكراهية والأكاذيب عبر الإنترنت يسبب ضررا جسيما لعالمنا.

وأكد أن هذه المبادئ تدعو إلى بيئة معلوماتية تدافع عن حقوق الإنسان ومستقبل مستدام، وتوفر أساسا متينا للتنمية المستدامة والشاملة، والعمل المناخي، والديمقراطية، والسلام، موضحا أن المعلومات المغلوطة والمضللة، وخطاب الكراهية، تغذي التحيز والعنف، وتزيد من حدة الانقسامات والصراعات، وتشويه سمعة الأقليات، وتهدد نزاهة الانتخابات.

وأشار إلى أن تهديدات سلامة المعلومات ليست جديدة، ولكنها تتوسع بسرعة غير مسبوقة على المنصات الرقمية، مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي.

وذكر أن المبادئ العالمية جاءت نتيجة مشاورات واسعة النطاق مع الدول الأعضاء والقطاع الخاص وقادة الشباب ووسائل الإعلام والأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني.

وحث الأمين العام، الحكومات على الالتزام بخلق وصيانة مناخ إعلامي حر وقابل للتطبيق ومستقل ومتعدد، فضلا عن ضمان حماية قوية للصحفيين، واحترام الحق في حرية الرأي والتعبير.

كما دعا بعض أصحاب المصلحة إلى تعزيز سلامة المعلومات، وحماية علاماتهم التجارية، ووسائل الإعلام إلى رفع المعايير التحريرية وتطبيقها، وتقديم صحافة عالية الجودة تستند إلى الحقائق والواقع.
ولفت إلى أن المبادئ العالمية لسلامة المعلومات تدعم الآباء الحريصين على أطفالهم، والشباب، الذين يعتمد مستقبلهم على سلامة المعلومات، والمجتمع المدني والأوساط الأكاديمية الذين يجاهدون من أجل التغيير، ووسائط الإعلام ذات المصلحة العامة التي تسعى جاهدة لنقل معلومات موثوقة ودقيقة.

جدير بالذكر أن المبادئ العالمية لسلامة المعلومات، تستند إلى المقترحات الواردة في رؤية الأمين العام لمستقبل التعاون العالمي "خطتنا المشتركة".

كوريا الشمالية ترسل أكثر من 300 بالون جديد محمّل بالنفايات عبر الحدود




أرسلت كوريا الشمالية مئات البالونات الجديدة المحمّلة بالنفايات باتّجاه الشطر الجنوبي، وفق ما أعلن الجيش في سيئول الثلاثاء، في إطار ممارسات عبر الحدود أثارت حملة دعائية متبادلة بين الطرفين.

وأطلقت بيونغ يانغ حوالى 350 بالوناً مساء الاثنين، وفق ما أعلنت هيئة الأركان المشتركة في سيئول، مضيفة أن مئة منها تقريباً وصلت إلى كوريا الجنوبية، تحديدا مقاطعة غيونغي والعاصمة سيئول.

وأفاد الجيش بأن الأكياس المرفقة بالبالونات تضمنت "نفايات ورقية بمعظمها"، مضيفا أنها لا تشكّل خطرا للسلامة العامة، وفق التحليلات.

وذكرت هيئة الأركان أن "الجيش الكوري الجنوبي مستعد لتنفيذ حربه النفسية فورا"، مضيفة بأن الرد "يعتمد بالكامل على أفعال كوريا الشمالية".

واعتبر الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول أن إرسال كوريا الشمالية البالونات المحمّلة نفايات "استفزاز مشين وغير منطقي"، في خطاب ألقاه في ذكرى اندلاع الحرب بين الكوريتين.

وندد باتّفاق بين بيونغ يانغ وموسكو، وقّع عليه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال زيارة دولة إلى كوريا الشمالية، معتبرا أنه يشكّل "انتهاكا فاضحا لقرارات مجلس الأمن الدولي".

وأضاف يون بأن "جيشنا سيحافظ على جهوزية ثابتة لضمان عدم تجرؤ كوريا الشمالية على تحدي كوريا الجنوبية في أي ظرف كان وسيرد بشكل ساحق وحاسم على أي استفزازات من الشمال".

وأرسلت بيونغ يانغ أكثر من ألف بالون محمّل بالنفايات باتّجاه جارتها الجنوبية في إطار ما تقول إنه رد على البالونات المحمّلة بالشعارات الدعائية المناهضة لنظامها التي يرسلها ناشطون باتّجاه أراضيها.

وردّا على ذلك، علّقت سيول بالكامل العمل باتفاق عسكري لخفض التوتر وأعادت بث جزء من الدعاية عبر مكبرات صوت عند الحدود.

وحذّرت شقيقة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون والناطقة باسم الحكومة كيم يو جونغ في وقت سابق من هذا الشهر من أن سيئول "ستكون شاهدة بلا شك على التحرّك المضاد الجديد لجمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية" إذا تواصل إلقاء المنشورات والبث بمكبرّات الصوت.

وأفاد خبراء بأن التوتر عبر الحدود يمكن أن يقود سريعا إلى التصعيد.

جوليان أسانج مؤسس ويكيليكس أقر بالذنب وأصبح حراً




قال موقع "ويكيليكس" إن مؤسسه جوليان أسانج خرج من السجن ببريطانيا الإثنين 24 يونيو 2024، وغادر المملكة المتحدة جواً، وذلك في إطار اتفاق مع القضاء الأمريكي يسمح له بالعودة إلى وطنه أستراليا.

جاء ذلك، بعد إظهار وثائق محكمة أن أسانج سيقر، الأربعاء 26 يونيو 2024، بأنه مذنب فيما يتعلق بانتهاك قانون التجسس الأمريكي، بحسب وكالة رويترز.

ووافق أسانج (52 عاماً)، على الإقرار بالذنب في تهمة جنائية واحدة بالتآمر للحصول على وثائق سرية خاصة بالدفاع الوطني الأمريكي ونشرها، بحسب ملفات أودعت في المحكمة الجزئية الأمريكية لجزر ماريانا الشمالية.

ومن المقرر الحكم عليه بالسجن 62 شهراً، قضاها بالفعل، في جلسة استماع في جزيرة سايبان، وقال ممثلو ادعاء إن الجزيرة الواقعة في المحيط الهادي تم اختيارها بسبب معارضة أسانج للسفر إلى البر الرئيسي للولايات المتحدة ولقربها من أستراليا.

روسيا تستدعي السفيرة الأمريكية بسبب "هجوم مميت"


 استدعت وزارة الخارجية الروسية السفيرة الأمريكية اليوم "الاثنين" للاحتجاج على ما تقول إنه هجوم أوكراني على شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا استخدم صواريخ متقدمة أمريكية الصنع، والذي أسفر عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة أكثر من 150 آخرين.

قالت الوزارة في بيان إن واشنطن "أصبحت فعليا طرفا" في الحرب من الجانب الأوكراني، مضيفة أن "إجراءات انتقامية ستتبع بالتأكيد". ولم يوضح أكثر.

واعتمدت قوات كييف بشكل كبير على الأسلحة التي زودها بها الغرب منذ بداية الحرب قبل أكثر من ثلاث سنوات. كانت المساعدات العسكرية حاسمة في السماح لأوكرانيا بإبعاد الجيش الروسي، مع القليل من التغييرات الرئيسية على طول خط الجبهة الذي يبلغ طوله 1000 كيلومتر في شرق وجنوب أوكرانيا لعدة أشهر.

ترددت بعض الدول الغربية في تقديم المزيد من المساعدة - والأكثر تطوراً - لجيش كييف بسبب المخاوف من احتمال استفزاز الكرملين. لكن بينما كانت أوكرانيا تكافح في بعض الأحيان للحفاظ على خطها في مواجهة الجيش الروسي الأكبر حجما والأفضل تجهيزا، فقد رضخ القادة الغربيون تدريجيا وقدموا المزيد من الدعم.

في أحدث تطور رئيسي، قال البنتاغون الأسبوع الماضي إنه سمح للجيش الأوكراني باستخدام الصواريخ الأطول مدى التي قدمتها الولايات المتحدة لضرب أهداف داخل روسيا إذا كان يتصرف دفاعاً عن النفس. منذ بداية الحرب، حافظت الولايات المتحدة على سياسة عدم السماح لأوكرانيا باستخدام الأسلحة التي قدمتها لضرب أهداف على الأراضي الروسية خوفًا من زيادة تصعيد الصراع.

أعلن حلفاؤها الغربيون منذ فترة طويلة أن شبه جزيرة القرم، التي ضمتها روسيا من أوكرانيا في عام 2014 في خطوة رفضها معظم العالم باعتبارها غير قانونية، تعتبر هدفاً عادلاً لأوكرانيا.

قالت السلطات الروسية إن من بين القتلى في هجوم يوم الأحد طفلان أصيبا بحطام صواريخ أوكرانية أسقطت فوق منطقة ساحلية في مدينة سيفاستوبول الساحلية في شبه جزيرة القرم.

وأضافت أن الذخائر العنقودية، التي يقول منتقدوها إنها تلحق أضرارا بالمدنيين أكثر من المقاتلين، استخدمت أيضا.

وقالت روسيا إن الصواريخ كانت من طراز أتاكامز أمريكية الصنع، وهو صاروخ موجه طويل المدى.

وذكر بيان الوزارة أن الاستهداف و"مدخلات المهمة" لمثل هذه الهجمات الصاروخية ينفذها خبراء عسكريون أمريكيون، قائلًا إن الولايات المتحدة تتحمل "مسؤولية متساوية عن هذا الغضب" مع السلطات الأوكرانية.

وتابعت أن "السماح بتوجيه ضربات في عمق الأراضي الروسية لن يمر دون رد".

في غضون ذلك، أعلنت وزارة الدفاع الروسية "الإثنين" عن ضرب "مركز لوجستي رئيسي" للجيش الأوكراني كان يضم صواريخ وأسلحة أخرى زودها الغرب بها.

وأضافت أن الغارة نفذتها طائرات حربية وطائرات مسيرة وصواريخ أرضية ومدفعية. ولم تحدد الوزارة موقع المركز.

الاتحاد الأوروبي يتبنى حزمة عقوبات جديدة ضد روسيا


قال وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي اليوم "الاثنين" إن التكتل وافق على فرض حزمة جديدة من العقوبات على روسيا بسبب الحرب في أوكرانيا لسد بعض الثغرات في حزم سابقة مشيرين إلى أن الحزمة الجديدة تستهدف للمرة الأولى صادرات الغاز الروسي.

وفرضت القوى الغربية عقوبات شاملة على موسكو عقب العمليات العسكرية في أوكرانيا في فبراير 2022، وتزيد الدول الأوروبية العقوبات منذ ذلك الحين.

وتهدف القيود الجديدة إلى خفض إيرادات روسيا من صادرات الغاز الطبيعي المسال من خلال حظر نقل الشحنات من سفينة إلى أخرى قبالة موانئ الاتحاد الأوروبي وبند يسمح للسويد وفنلندا بإلغاء بعض عقود الغاز الطبيعي المسال.

ولم تصل الإجراءات إلى حد فرض حظر على واردات الغاز الطبيعي المسال للاتحاد الأوروبي، والتي ارتفعت منذ بداية الحرب.

وستدخل الحزمة الرابعة عشرة من العقوبات حيز التنفيذ بعد فترة انتقالية مدتها تسعة أشهر. وتحظر الحزمة أيضا الاستثمارات والخدمات الجديدة لاستكمال مشروعات غاز طبيعي مسال قيد الإنشاء في روسيا.

ويقول خبراء سوق الغاز إن هذا الإجراء لن يكون له تأثير يذكر على الأرجح، إذ لا تزال أوروبا ذاتها تشتري الغاز الروسي في حين لا تمثل الشحنات العابرة من موانئ الاتحاد الأوروبي إلى آسيا سوى نحو 10% من إجمالي صادرات الغاز الطبيعي المسال الروسية.

وقال مسؤول في الاتحاد الأوروبي إن من المقدر أن تبلغ قيمة خسائر روسيا جراء حزمة العقوبات الجديدة ملايين وليس المليارات من اليورو.

ولا تزال بعض دول أوروبا الوسطى تتلقى الغاز عبر خطوط الأنابيب من روسيا عبر أوكرانيا. وحظر الاتحاد الأوروبي واردات النفط الروسية في عام 2022 مع بعض الاستثناءات المحدودة.

وتدرج الحزمة 116 فرداً وكيانا في قائمة العقوبات ليتجاوز العدد الإجمالي 2200.

حداد في داغستان غداة هجمات دموية



بدأت جمهورية داغستان الروسية، بروسيا الاتحادية، أمس، حداداً لمدة ثلاثة أيام بعد أن قتل مسلحون عدداً من رجال الشرطة وقساً أرثوذكسياً وآخرين في هجمات على دور عبادة يهودية ومسيحية، في مدينتين بالمنطقة الواقعة شمال القوقاز. وأعلنت لجنة مكافحة الإرهاب الروسية انتهاء عملية مكافحة الإرهاب، فيما ارتفع عدد الضحايا إلى 19 شخصاً.

أسفر الهجوم الذي شنه مسلحون مجهولون على 3 مواقع دينية ونقطة تفتيش للشرطة عن مقتل 15 شرطياً و4 مدنيين بينهم كاهن، وفق لجنة مكافحة الإرهاب التي أكدت أيضاً مقتل 5 مهاجمين خلال العملية، من دون أن توضح إن كان بعض المهاجمين لا يزالون فارين.

وشهدت داغستان أمس تنكيس الأعلام والحداد لمدة 3 أيام، وقال سيرغي ماليكوف، رئيس داغستان في مقطع فيديو نشر أمس على تطبيق «تليغرام»: «هذا هو يوم مأساة لداغستان والبلاد بالكامل». وأعلن تنكيس الأعلام وإلغاء جميع الفعاليات.

وزار ماليكوف أمس الكنيس الذي استهدف بالهجمات في ديربنت. وفي مقطع فيديو نشره مكتبه على وسائل التواصل الاجتماعي، سار داخل المبنى حيث لا تزال آثار الدماء واضحة على الأرض.

وقال ماليكوف عبر تلغرام «نعرف من وراء هذه الهجمات الإرهابية والهدف الذي يسعون إليه»، من دون إضافة المزيد من التفاصيل. وأضاف «الحرب تدخل منازلنا أيضاً. نشعر بذلك، ولكن اليوم نواجهها».

من جهتها، أعلنت رئيسة مجلس الاتحاد الروسي فالنتينا ماتفيينكو، أن الهجوم الذي وقع في داغستان، والذي قتل فيه 15 من ضباط إنفاذ القانون وأربعة مدنيين، هو عمل استفزازي دنيء جداً ومخطط له بعناية من الخارج.

وجاء الهجوم بعد ثلاثة أشهر من مقتل 145 شخصاً في هجوم أعلن تنظيم داعش المسؤولية عنه استهدف قاعة للموسيقى بالقرب من موسكو، وكان أسوأ هجوم من نوعه تشهده روسيا منذ أعوام.

وأشار ممثلون عن اليهود، بما في ذلك المؤتمر اليهودي الروسي، إلى أنه تم إحراق كنيس ثانٍ أيضاً خلال الهجمات. فيما ندد كبير حاخامات روسيا بيرل لازار بـ«الجريمة الدنيئة»، مستنكراً الرغبة في «قتل أكبر عدد ممكن من الأبرياء».

وفي سياق متصل، أطلق مسلحون النار أول من أمس، على مركبة تقل عناصر شرطة، ما أدى إلى إصابة أحدهم في قرية سيرغوكالا الواقعة بين محج قلعة وديربنت، وفق وزارة الداخلية المحلية.

مقتل 22 شخصاً في حريق مصنع للبطاريات بكوريا الجنوبية



لقي 22 شخصاً حتفهم جراء حريق هائل اندلع أمس في مصنع لبطاريات الليثيوم في كوريا الجنوبية، على ما ذكرت فرق الإطفاء، مشيرة إلى أن شخصاً لا يزال مفقوداً.

وقال المسؤول في فرق الإطفاء كيم جين - يونغ لوسائل إعلام «هناك 20 أجنبياً من بين القتلى، بينهم 18 صينياً، وواحد من لاوس وشخص مجهول الجنسية»، مضيفاً إن التعرف على هوية الضحايا كان صعباً بسبب حروقهم.

وكان نحو مئة شخص يعملون داخل المصنع عندما سمعوا سلسلة من الانفجارات من الطابق الثاني حيث يتم التحقق من بطاريات الليثيوم وتوضيبها، بحسب المسؤول.

وبعد أن تمكن رجال الإطفاء من إخماد الحريق الهائل، دخلوا إلى المبنى المتفحم من أجل إخراج الجثث.

وأشار كيم جين - يونغ إلى أن «معظم الجثث محترقة بشدة والتعرف عليها سيستغرق بعض الوقت».

وأظهرت لقطات نشرتها وكالة «يونهاب»، أعمدة دخان كثيف تتصاعد في السماء فوق المصنع فيما النيران مندلعة داخل المبنى.

وأصدر الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول تعليمات طارئة إلى السلطات طالباً «حشد كل الموظفين والمعدات للتركيز على البحث عن الأفراد وإنقاذهم».

وشدد رئيس البلاد أيضاً على أن السلطات تتحمل مسؤولية «ضمان سلامة عناصر الإطفاء نظراً إلى الانتشار السريع للنيران».

شارك