أسبوع من التخبط قلب أوراق الحملة الرئاسية الأمريكية....بايدن يرفض الانسحاب من السباق الرئاسي ويتعهد بالبقاء حتى النهاية ... شيخ الأزهر ورئيس وزراء ماليزيا يفتتحان مجلس علماء وشباب الباحثين الماليزيين

الخميس 04/يوليو/2024 - 06:03 م
طباعة أسبوع من التخبط قلب إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية، بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 4 يوليو 2024.

سي إن إن... أسبوع من التخبط قلب أوراق الحملة الرئاسية الأمريكية



عاشت الولايات المتحدة هذا الأسبوع على وقع تخبّط شديد أدّى الى خلط أوراق المنافسة بين الرئيس جو بايدن والمرشح الجمهوري دونالد ترامب.

عند الساعة التاسعة من مساء الخميس في 27 يونيو، كان الرئيس الأمريكي وسلفه الجمهوري على موعد عبر محطة "سي إن إن" في أول مناظرة لهما ضمن حملة الانتخابات الرئاسية الأمريكية. وكان ينبغي على ترامب طمأنة الناخبين بشأن إدانته جنائيا وخطاباته اللاذعة في الآونة الأخيرة، بينما كان على جو بايدن الطمأنة بشأن وضعه الصحي.

غاب الرئيس الديموقراطي البالغ 81 عاما مدة ستة أيام لكي يستعد مع مستشاريه لهذه المناظرة. لكن على المنصة بدا مرتبكا مع لفظ غير مفهوم أحيانا مع خلط للأمور. أما دونالد ترامب فاستمر في نشر معلومات مضللة مع ثقة مفرطة بالنفس.

شاهد عشرات ملايين الأمريكيين، مذهولين، الحوار الذي دار بين الرجلين.

وبمجرد انتهاء المناظرة، انتشر عبر الصحافة سيل من الرسائل من ديموقراطيين مجهولين ومذعورين، حضوا فيها الرئيس الذي وجدوه متقدما جدا بالسن، على الانسحاب لتجنب الهزيمة أمام الجمهوريين في نوفمبر.

تسليمنا الى ترامب
خلال تجمع انتخابي في كارولاينا الشمالية، أقر جو بايدن في اليوم التالي انه "لم يعد يحاور كما كان يفعل سابقا" لكنه أكد أن بإمكانه "القيام بالمهمة".

إلا ان ذلك لم يقنع المانحين الأثرياء للحزب الديموقراطي الذين ساورهم الشك، وباتوا يتساءلون ماذا لو لم يكن الرئيس قادرا على قيادة البلاد للسنوات الأربع المقبلة؟

طالب بعضهم عبر تغريدات بتعهدات ملموسة تثبت القدرات المعرفية للرئيس وهي ما يواصل البيت الابيض الإشارة اليها.

في كامب ديفيد، المقر الصيفي للرؤساء الأمريكيين، يعمل أفراد فريق بايدن على رص الصفوف على أمل مرور العاصفة.

وانهار حاجز أول الثلاثاء، حين اعتبرت الرئيسة السابقة لمجلس النواب الديموقراطية نانسي بيلوسي التي لا تزال تتمتع بنفوذ كبير داخل حزبها، أنه من "المشروع" التساؤل حول وضع جو بايدن الصحي.

في سياق ذلك، دعا أول برلماني ديموقراطي ممثل تكساس لويد دوغيت الرئيس الى الانسحاب من السباق الرئاسي وحضه على عدم "تسليمنا الى ترامب في 2024".

حذا حذوه برلماني ثان بعد 24 ساعة فيما عبر آخرون للمرة الأولى علنا عن تحفظ شديد إزاء سن الرئيس.

ردا على الاسئلة الكثيرة من الصحافيين، حاولت الناطقة باسم البيت الابيض الثلاثاء ثم الاربعاء التخفيف من حدة الأمور متحدثة بدوره عن "رشح" و"فارق في التوقيت" بسبب رحلات الرئيس لتبرير أدائه السيء في المناظرة.

وأكدت أن بايدن لا يفكر "على الإطلاق" بسحب ترشيحه.

مسلسل طويل
وبلغت هذه العاصفة حدا، جعلت فيه متاعب ترامب القضائية والتكهنات حول احتمال الحكم عليه بالسجن، تتراجع في سلم اهتمامات الأمريكيين.

منذ سبعة أيام، تسري شائعات في واشنطن حول المناورات الكبرى للحزب الديموقراطي.

على شبكات التواصل الاجتماعي وفي اللقاءات الاجتماعية، كل شخص يطرح نظريته حول الأشخاص الذين يمكنهم إذا لزم الأمر، أن يحلوا محل الرئيس في حال انسحابه من نائبته كامالا هاريس أو أي حاكم ولاية ديموقراطي آخر.

أما فريق حملة دونالد ترامب فتحدث في بيانات لاذعة "الانهيار الكامل للحزب الديموقراطي".

وتزامن ذلك مع قرار المحكمة العليا التي منحت الاثنين دونالد ترامب انتصارا قضائيا بشأن مسألة حصانته الرئاسية، واحد تداعياته المباشرة تأخير النطق بالحكم ضده في نيويورك لعدة أشهر.

د ب أ..بريطانيا: مراكز الاقتراع تفتح أبوابها أمام الملايين للإدلاء بأصواتهم


من المنتظر أن يدلي ملايين الناخبين في أنحاء المملكة المتحدة بأصواتهم في الانتخابات العامة التي تشهدها البلاد، اليوم الخميس.

وتشير استطلاعات الرأي إلى أن حزب العمال (يسار وسط) في سبيله لتحقيق أغلبية كبيرة في مجلس العموم وتشكيل حكومة جديدة، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء البريطانية (بي.أيه.ميديا).

وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها تمام الساعة السابعة صباحا (06.00 بتوقيت غرينتش)، ومن المقرر أن تستمر حتى العاشرة مساء.

وفيما يمكن أن يصير يومه الأخير في منصبه، حث رئيس الوزراء ريشي سوناك، الناخبين على "إنقاذ المملكة المتحدة" من أن يحقق حزب العمال اغلبية، وأن يصوتوا للمحافظين.

وكان والدا سوناك وزوجته أكشاتا مورتي، انضموا إليه في الخطاب الأخير للحملة الانتخابية، أمس الأربعاء.

أ ف ب..نائب ديمقراطي أمريكي: الوضع الراهن يرجح احتمالية انتخاب ترامب



انضم النائب الديمقراطي سيث مولتون إلى عدد من الديمقراطيين الذين أعربوا عن قلقهم بشأن قدرة الرئيس الأمريكي جو بايدن على مواجهة الرئيس السابق دونالد ترامب في انتخابات 2024.

وقال مولتون في بيان: "الواقع المؤسف هو أن الوضع الراهن من المحتمل أن يسفر عن انتخاب ترامب".

ودعا مولتون بايدن إلى إظهار قدرته على الدفاع عن قضيته في وسائل الإعلام، وفي القاعات البلدية، وفي فعاليات الحملة الانتخابية.

وأضاف: "لطالما قلت إن أمريكا بحاجة إلى تصعيد جيل جديد من القادة، وأحترم زملائي الذين تحدثوا بالفعل. يجب أن نضع جميع الخيارات القابلة للتحقيق على الطاولة."

وأشار مولتون إلى احترامه العميق لبايدن ولكنه قال: "لدي مخاوف جدية بشأن قدرته على هزيمة دونالد ترامب."

وكالات...أردوغان يعرض الوساطة لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية



قالت الرئاسة التركية، أمس، إن الرئيسين التركي رجب طيب أردوغان، والروسي فلاديمير بوتين بحثا حربي أوكرانيا وغزة وسبل إنهاء الصراع السوري ومكافحة الإرهاب، خلال لقاء جمعهما في أستانا عاصمة كازاخستان، حيث عرض أردوغان الوساطة لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية.

وأضافت الرئاسة التركية أن أردوغان أبلغ بوتين بأن أنقرة يمكنها الوساطة والتمهيد لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، وأن السلام العادل الذي يناسب الجانبين ممكن، كما أبلغ أردوغان نظيره الروسي أيضاً باستعداد تركيا للتعاون في سياق التسوية في سوريا.

وبحث الرئيسان خلال اللقاء التعاون الثنائي بين تركيا وروسيا، والأوضاع الراهنة في الحرب الأوكرانية الروسية، كما بحثا الهجوم الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية، والسعي إلى تخفيف التوتر في سوريا، ومكافحة الإرهاب، وقال الرئيس أردوغان إن تركيا ستواصل بذل الجهود لإحلال السلام في المنطقة والعالم.

وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وصل إلى أستانا عاصمة كازاخستان لحضور قمة إقليمية ولقاء القادة المشاركين فيها، على ما أعلن الكرملين أمس، ويشارك بوتين في الاجتماع الـ24 لمجلس رؤساء دول منظمة شنغهاي للتعاون، ويعقد لقاءات مع القادة المشاركين فيها. ويعود آخر لقاء بين الرئيسين إلى سبتمبر 2023 في سوتشي بروسيا.

وتحرص تركيا منذ بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا في فبراير 2022 على الحفاظ على علاقاتها مع البلدين، وعرضت مراراً القيام بدور وساطة لإيجاد حل للنزاع بالتفاوض.

والتقى بوتين أيضاً الرئيس الصيني شي جين بينغ، وكذلك زعماء أذربيجان وكازاخستان وباكستان.

ويتضمن برنامج قمة منظمة شنغهاي للتعاون مناقشة جدول الأعمال الدولي والإقليمي، فضلاً عن التوقيع على 24 وثيقة.

والأعضاء الدائمون في منظمة شنغهاي للتعاون هم: كازاخستان والهند والصين وقرغيزستان وباكستان وروسيا وطاجيكستان وأوزبكستان، وانضمت إليها إيران العام الماضي.

وتمثل هذه الدول معاً نصف سكان العالم. وستنضم بيلاروسيا هذه السنة إلى أعضاء المنظمة، وفق قرار أعلن خلال قمة 2023 التي نظمتها الهند عبر الإنترنت. وفي ختام قمة أستانا، ستتولى الصين الرئاسة الدولية للمنظمة لفترة 2024 - 2025.

 

رويترز..بايدن يرفض الانسحاب من السباق الرئاسي ويتعهد بالبقاء حتى النهاية



تعهد الرئيس الأمريكي جو بايدن أمس الأربعاء بالبقاء في السباق الرئاسي لعام 2024 وأصر في اجتماعات مع النواب الديمقراطيين وحكام الولايات على أنه لائق للترشح لفترة جديدة، رغم أدائه الضعيف في مناظرة الأسبوع الماضي.

وتحدث بايدن خلال مكالمة مع أعضاء فريق حملته القلقين وأخبرهم بأنه مستمر في مسعاه الرئاسي، وفق مصدرين على دراية بتفاصيل المكالمة.

وقال بايدن في رسالة عبر البريد الإلكتروني كشفتها حملته "لا أحد يدفعني للرحيل. لن أغادر. أنا في هذا السباق حتى النهاية". وحث أنصاره على "المساهمة ببضعة دولارات" للمساعدة في هزيمة منافسه دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في الخامس من نوفمبر.

واجتمع بايدن مع 24 من حكام الولايات الديمقراطيين ورئيس بلدية واشنطن، سواء عن بعد أو بالحضور الشخصي، مساء أمس الأربعاء لطمأنتهم بأنه على قادر على المضي في الترشح لولاية جديدة بعد الأداء الباهت في المناظرة.

وخلال المناظرة يوم الخميس الماضي، تمتم بايدن بكلمات بصوت خافت وفقد التركيز خلال طرح أفكاره في بعض الأحيان. وفي مرحلة ما، تحدث عن التغلب على برنامج الرعاية الطبية. وعلل الرئيس ذلك بأنه كان متعبا بعد رحلتين إلى الخارج، وقال البيت الأبيض إنه أصيب بنزلة برد.

وردا على سؤال عما إذا كان بايدن يفكر في الانسحاب، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان-بيير "بالتأكيد لا".

وبعد فترة وجيزة من تعليقها، أشار استطلاعان للرأي على المستوى الوطني إلى أن فرص بايدن ضد ترامب، الذي أطلق سلسلة من الأكاذيب خلال المناظرة، قد تراجعت.

وأظهر استطلاع لصحيفة وول ستريت جورنال أن ترامب يتفوق على بايدن بهامش 48 بالمئة إلى 42 بالمئة، بزيادة نقطة مئوية واحدة. بينما وجد استطلاع أجرته صحيفة نيويورك تايمز/سيينا أن ترامب تقدم على بايدن بثلاث نقاط مئوية إلى 49 بالمئة مقابل 43 بالمئة.

وفي مكالمة مع النواب الديمقراطيين في مجلس النواب أمس الأربعاء، دعا راؤول جريهالفا من ولاية أريزونا بايدن إلى الانسحاب من السباق بينما أشار النائب سيث مولتون من ماساتشوستس إلى عمر بايدن باعتباره عائقا.

وقال مولتون في بيان "الحقيقة المؤسفة هي أن الوضع الراهن من المرجح أن يؤدي إلى فوز ترامب بالرئاسة. الرئيس بايدن لن يصبح أصغر سنا".

وبينما سلطت الحملة الضوء على النجاح في جمع التبرعات من المانحين على مستوى القاعدة الشعبية والتواصل مع مانحين آخرين للسيطرة على الأضرار، دعا ريد هاستينجز أحد كبار المانحين في الحزب الديمقراطي والمؤسس المشارك لمنصة نتفليكس بايدن إلى الانسحاب.

وفي الوقت نفسه، تنال نائبة الرئيس كاملا هاريس الدعم كبديل محتمل له.

وكالات..شيخ الأزهر ورئيس وزراء ماليزيا يفتتحان مجلس علماء وشباب الباحثين الماليز



 افتتح فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، ومعالي أنور إبراهيم، رئيس وزراء ماليزيا، اليوم مجلسًا خاصًّا لعلماء وشباب الباحثين الماليزيين؛ للتناقش والحوار حول وسطية الإسلام وسماحته، والمنهج الإسلامي في تعزيز الأخوة والوئام في المجتمعات.

وأكد شيخ الأزهر، في بداية كلمته، أنَّ أكثر ما يميز المجتمع الماليزي تعدُّدُ الأعراق والأديان، محذرًا من خطورة استغلال بعض التَّيارات المتطرفة والمتشددة للتعددية، وتصويرها جهلًا على أنها خطر على الإسلام والمجتمعات، مفنِّدًا زيف هذه الادِّعاءات.

وأوضح فضيلة الإمام الأكبر، أنَّ النبي صلَّى الله عليه وسلَّم أرسى قواعد العلاقة التي تربط المسلم بغيره من أتباع الديانات الأخرى وحدودها، وهي العلاقة المبنيَّة على الاحترام والتَّعايش المشترك، والتَّحلِّي بأخلاق الإسلام الذي لم يكتف بتحريم الاعتداء على الإنسان أيًّا كان دينه أو جنسه أو لونه، وإنَّما حرَّم الاعتداء على الحيوان والنبات والجماد، إلا فيما بيَّنَتْه الشريعة مما لا يعد اعتداء كذبح الحيوان لغرض الأكل وأنَّ الإسلام وضع قواعد لحماية البيئة والمناخ، بما لا يسمح له من الاستجابة لشهواته ورغباته المادية، بما يؤثِّر سلبًا على البيئة، وأنَّه إذا كان الإسلام قد عُنِيَ بكل هذه الجوانب فكيف تكون عنايته بالإنسان حتى ولو كان غير مسلم!.

وشدد فضيلته على أن مسؤولية إقرار وتعزيز التَّعايش السِّلمي بين أتباع الديانات المختلفة، تقع على عاتق كل فرد في المجتمع، ولا يمكن تحقيقُها إلا من خلال الفهم الصحيح لرسالة الإسلام بشكل خاص والأديان بشكل عام، التي جاءت لإسعاد الإنسان وانتشاله من مخاطر تأليه المادة والسعي لإشباع الغرائز دون التنبه لما قد ينتج عن ذلك من حروب وصراعات، وأنَّ الدين هو السبيل الأوحد للتحكم في غرائز الإنسان وتوجيهها بما فيه مصلحته ومصلحة المجتمع.

وحذَّر من بعض التيارات التي تحاول تغذية التعصُّب والكراهية بين المسلمين، وتزكية الصِّراعات المذهبية وتوجيه اهتمامات الشباب المسلم لبعض القضايا التي تشغلهم عن النظر والاهتمام بقضايا أهم، وإعادة إحياء لصراعات وقضايا تؤرِّق المجتمع المسلم وتعمل على إضعافه وتشتته، وبث الفرقة والشقاق فيما بين أبنائه، مشددًا على أن الأولى في هذا الوقت الحرج أن تتجه الجهود لما فيه وحدة الأمَّة وتماسكها لتحقيق نهضتها المنشودة.

وحرص شيخ الأزهر على الاستماع لآراء بعض الشباب الماليزي ومناقشتهم فيها، والإجابة على تساؤلاتهم فيما يتعلق بالعلاقة بين مدارس الفكر الإسلامي، وكيفية استثمار التعدديَّة لما فيه صالح الأمة، كما ناقش فضيلته بعض الفتيات عن حقوق المرأة في الإسلام، وكيف كفل الإسلام للمرأة حقَّها في التعليم والمشاركة الإيجابيَّة في الحياة الاجتماعية، وغير ذلك من الموضوعات التي كانت محل نقاش من الشباب الماليزي المشارك.

من جهته، أعرب رئيس الوزراء الماليزي، عن سعادته بمشاركة فضيلة الإمام الأكبر في هذا اللقاء المهم، وتقديره لحرص فضيلته على مناقشة الشباب الماليزي في أفكارهم ومحاورتهم دون قيود.

وأكد معاليه أن بلاده ممتنة لفضيلة الإمام الأكبر ولفكر الأزهر الوسطي الذي صدَّرَ للعالم - ولا يزال- علوم الدين والدنيا، وأن ماليزيا حريصة على تعزيز علاقاتها مع الأزهر الشريف، والاستفادة من برامج تدريب الأئمة التي تستضيفها أكاديمية الأزهر العالمية لتدريب الأئمة والوعاظ، معربا عن تمنياته بأن تكون زيارة شيخ الأزهر لماليزيا بداية لعدد غير محدود من المشروعات والمبادرة المشتركة مع الأزهر الشريف.

شارك