"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

الأربعاء 10/يوليو/2024 - 06:41 م
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم 10 يوليو 2024

البيان..سفينة تبلغ عن انفجار بالقرب منها قبالة سواحل اليمن


أفادت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية بأن ربان سفينة على بعد 40 ميلا بحريا جنوبي المخا اليمنية أبلغ عن وقوع انفجار على مقربة من السفينة.

وأضافت الهيئة في بيان، اليوم الأربعاء، أن السفينة والطاقم بخير.

وكانت شركة ميرسك قد قالت أمس، إن سفينتها ميرسك سنتوسا أبلغت عن استهدافها بجسم طائر في أقصى شمال خليج عدن في الساعات الأولى من الصباح.
توتر في البحر الأحمر

يشار إلى أن ميرسك سيلاند هي شركة دنماركية للنقل البحري، تأسست في كوبنهاغن عام 1904م، وتعد من أكبر الشركات العاملة في مجال الحاويات والشحن على مستوى العالم.

كما تعرف بأنها واحدة من عدة شركات ضمن مجموعة شركات أيه بي مولار ميرسك التي تحتوي على مجالات عدة، منها ما يرتبط بمجال الحاويات أو المجالات المختلفة الأخرى.

ومنذ الخريف الماضي، تستهدف جماعة الحوثيين باليمن بصواريخ ومسيّرات سفن شحن، يقولون إنها مرتبطة بإسرائيل، في البحر الأحمر وبحر العرب والمحيط الهندي.

في حين يشن تحالف تقوده الولايات المتحدة منذ يناير 2024، غارات تستهدف مواقع للحوثيين في مناطق مختلفة من اليمن، رداً على هجماتها البحرية.

الخليج..جسم طائر يستهدف سفينة تابعة لميرسك في خليج عدن




في استمرار للتوترات في البحر الأحمر، أعلنت شركة ميرسك الثلاثاء أن سفينتها ميرسك سنتوسا أبلغت عن استهدافها بجسم طائر في أقصى شمال خليج عدن في الساعات الأولى من الصباح اليوم الثلاثاء.
طوابير السفن تزداد طولا أمام موانئ سنغافورة بسبب أزمة البحر الأحمر

وأفاد متحدث باسم مجموعة الشحن الدنماركية بأنه لم يتضح حتى الآن ما إذا كانت السفينة هي نفسها التي أبلغت عن انفجار بالقرب منها على بعد نحو 180 ميلا بحريا (333 كيلومترا) شرق ميناء نشطون اليمني اليوم، وفقا لـ"رويترز".

وذكر متحدث باسم الشركة، التي تتخذ من كوبنهاغن مقرا، أن السفينة ترفع علم الولايات المتحدة وتبحر لصالح شركة ميرسك لاين المحدودة التابعة لها.

كما ذكرت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية في مذكرة إرشادية اليوم الثلاثاء أن قبطان سفينة تجارية أبلغ عن وقوع انفجار بالقرب منها على بعد نحو 180 ميلا بحريا (333 كيلومترا) شرق نشطون باليمن.

وأضافت الهيئة أن السفينة وطاقمها بخير.

يشار إلى أن ميرسك سيلاند هي شركة دنماركية للنقل البحري، تأسست في كوبنهاغن عام 1904م وتعد من أكبر الشركات العاملة في مجال الحاويات والشحن على مستوى العالم.

كما تعرف بأنها واحدة من عدة شركات ضمن مجموعة شركات أيه بي مولار ميرسك التي تحتوي على مجالات عدة منها ما يرتبط بمجال الحاويات أو المجالات المختلفة الأخرى.

ومنذ الخريف الماضي، تستهدف جماعة الحوثيين باليمن بصواريخ ومسيّرات سفن شحن، يقولون إنها مرتبطة بإسرائيل، في البحر الأحمر وبحر العرب والمحيط الهندي.

في حين يشن تحالف تقوده الولايات المتحدة منذ يناير 2024، غارات تستهدف مواقع للحوثيين في مناطق مختلفة من اليمن، رداً على هجماتها البحرية.

أ ف ب..الأمم المتحدة تطالب الحوثيين بالإفراج عن موظفيها المحتجزين



أعربت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، أمس، عن قلقها الشديد حول مصير العاملين الإنسانيين التابعين للأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية الذين يحتجزهم الحوثيون في اليمن، داعية إلى الإفراج عنهم فوراً.

واحتجز الحوثيون مطلع يونيو الماضي، 13 من موظفي وكالات أممية ومنظمات دولية إنسانية.

وصرح الناطق باسم مفوضية حقوق الإنسان، جيريمي لورنس، للصحافيين في جنيف: «ما زلنا قلقين للغاية حيال مصير 13 من أفراد طواقم الأمم المتحدة وموظفي منظمات غير إنسانية محتجزين منذ أكثر من شهر الآن لدى الحوثيين»، مضيفاً: «ما زالوا يرفضون لنا أي وصول إلى المحتجزين».

كما أعرب الناطق، عن قلق الأمم المتحدة حيال وضع فردين آخرين من طواقم الأمم المتحدة محتجزين منذ وقت أطول أحدهما منذ نوفمبر 2021 والآخر منذ أغسطس 2023.

وأضاف لورنس: «نرفض رفضاً قاطعاً المزاعم الصادمة الصادرة علناً بشأن موظفينا وندعو الحوثيين إلى إطلاق سراحهم فوراً وبدون شروط». وأضاف: «إننا قلقون جداً بشأن ظروف احتجازهم».

وشدد على أن الهجمات على موظفي وكالات حقوق الإنسان والعاملين الإنسانيين يجب أن تتوقف فوراً».

العربية ... "التجسس لأميركا".. غطاء حوثي لتصفية الحسابات داخل أجنحة الجماعة


وسعت ميليشيا الحوثي، من دائرة الاعتقالات التعسفية التي تنفذها في صنعاء، لتطال عددا من القيادات البارزة الموالية للميليشيات، والتي تشغل مناصب عليا تحت شماعة "التجسس لأميركا وإسرائيل".

وخلال الأيام الماضية، اعتقلت قوة حوثية من جهاز المخابرات التابع لهم في صنعاء اثنين من أبرز القيادات الموالية لهم، أحدهم مدير مكتب القيادي يحيى الحوثي- شقيق زعيم الميليشيات والمعين في منصب ما يسمى بوزير التربية والتعليم في حكومة الانقلاب غير المعترف بها دوليا، ومسؤول آخر يشغل منصب وكيل وزارة التربية والتعليم في صنعاء.

واعتقل جهاز المخابرات التابع للحوثيين، علي عباس، الذي يشغل منصب مدير مكتب يحيى الحوثي، وذلك بتهمة التجسس لصالح الولايات المتحدة والاحتلال الإسرائيلي.

كما جرى اعتقال أحمد النونو، وكيل وزارة التربية لقطاع المناهج في حكومة الحوثيين.

وبحسب مصادر محلية، فإن النونو وعباس و3 آخرين -ممن يعملون في قيادة التربية والتعليم- اعتقلوا بتهمة العمل لصالح أجهزة مخابرات غربية بعد قبولهم مشاريع تنموية في قطاع التعليم.

ولم تحدد المصادر أسماء الثلاثة الآخرين، لكن خلال الأيام الماضية داهم "جهاز الأمن والمخابرات" التابع للحوثيين منازل مسؤولين سابقين في صنعاء وبقية المحافظات بتهمة التجسس.

يأتي ذلك في إطار حملة اعتقالات متصاعدة في مناطق سيطرة الجماعة المسلحة مستمرة منذ أسابيع طالت موظفي منظمات المجتمع المدني والمسؤولين الحكوميين السابقين، بتهم الجاسوسية وارتباطهم بخلية استخبارات أعلنت عنها الشهر الماضي.

امتداد حملة الاعتقالات إلى أعلى سلم في الميليشيات الحوثية، وسط اتهامات بالتورط بخلية "التجسس الأميركية الإسرائيلية" التي جرى الترويج لضبطها ونشر اعترافاتها في يونيو الماضي.

وكشف اعتقال القيادات الحوثية البارزة حقيقة الصراع المتصاعد داخل أجنحة الجماعة لبسط النفوذ والاستحواذ على السلطة، بحسب ما ذكره موقع "نيوزيمن" الإخباري المحلي.

وجاء توسيع دائرة الاعتقالات عقب أيام فقط من اجتماع ترأسه القيادي الحوثي مهدي المشاط، وضم مسؤولين بارزين في المخابرات التابعة لهم. وتم خلال الاجتماع إمهال من وصفهم بالمتورطين أو المتعاونين مع خلية التجسس الأميركية والإسرائيلية 30 يوماً لتسليم أنفسهم.

واستغل المشاط الاجتماع لوضع مخطط قادم يشمل توسيع دائرة الاختطافات ضد المناهضين أو المنتقدين لسياستهم واستغلال تهمة "التجسس للغرب" كشماعة لتبرير أية تحركات وانتهاكات يجري التحضير لها في المناطق الواقعة تحت سيطرتهم.

الخليج... ميليشيا الحوثي تختطف ثلاث فنانات في صنعاء.. بتهمة "الغناء"




توسعت ظاهرة الاختطافات التي تشهدها المدن والمحافظات الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي، لتشمل الفنانين والعازفين وأصحاب صالات الأفراح، إلى جانب موظفي السفارات الأجنبية والمنظمات الإنسانية والحقوقية المحلية والدولية.

وذكرت مصادر محلية، أن الميليشيات الحوثية في محافظة عمران، شمال صنعاء، أقدمت على اختطاف ثلاث فتيات يعملن في الغناء، وذلك بحجة أن "الغناء ممنوع" في المحافظة.

وأفاد عماد عبدالله وهو مهندس صوت وموزع موسيقي إن "ثلاث فنانات خرجن مع والدتهن من صنعاء، للغناء في عمران، وعند خروجهن من القاعة اعترضهن طقم (حوثي) عند البوابة" وأن أفراد الطقم أوقفوهن في المكان ولم يسمحوا لهن بالمغادرة صوب وجهتهن حتى حررن تعهداً بعدم الغناء مجددا في (عمران).

وأضاف عبدالله "بعد ذلك ذهبت النساء الأربع وتم توقيفهن عند إحدى النقاط (الحوثية)، وتم اختطاف الفنانات إلى السجن المركزي (سحب) بحجة أن الغناء ممنوع في عمران.

واختطفت ميليشيا الحوثي خلال الفترة الماضية حوالي 15 بين مغنين وعازفين ومهندسي صوت ومالكي صالات، من بينهم الفنانان محمد النيساني وبلال العامري والمنشد نجيب الشامي، بأوامر من القيادي الحوثي عبدالعزيز أبوخرفشة، المعين مؤخرا مدير أمن لمحافظة عمران.

وبحسب المصادر، تم اختطاف الفنانين من منازلهم ومن نقاط التفتيش وبعضهم بعد عودتهم من حفلات الزفاف، بدعوى رفض المستهدفين تنفيذ قرار سابق يمنع الأغاني في المناسبات والأعراس داخل مدينة عمران.

وتشترط الميليشيات الحوثية ليس في عمران فقط، بل في العديد من مناطق سيطرتها استخدام "الزامل" دون إيقاع في إحياء الاحتفالات سواء كانت أعراسا أو مناسبات خاصة.

وترجح المصادر، أن تكون السلطات الحوثية بصدد العودة بقوة إلى تنفيذ قرار سابق كان قد صدر في يونيو 2021 يقضي بمنع الفنانين والفنانات من حضور المناسبات والأعراس التي تقام في صنعاء ومناطق سيطرتها، في إشارة إلى مستويات التطرف الديني والمذهبي والانغلاق الثقافي والاجتماعي الذي يمارسه الحوثيون في تماه مع سلوكيات طالبان والقاعدة وداعش وغيرها من الجماعات الإرهابية.

وطالت قرارات التشدد الحوثية مختلف أشكال الإبداع الفني، وسمحت فقط بالأعمال التي يمكن أن تندرج في حملات التعبئة أو في الترويج للفكر الكهنوتي الذي تتبناه الجماعة.

وفي عام 2018 أصدرت ميليشيات الحوثي تعميما للمدارس الحكومية والأهلية في صنعاء والمحافظات الخاضعة لسيطرتها بمنع الغناء والفرق الموسيقية والاستعراضية أثناء الاحتفالات المدرسية، مشددة على ضرورة أخذ إذن مسبق بإقامة الاحتفالات من قبلها.

وكالات.. سحب السفينة فيربينا خارج منطقة الخطر بعدما هاجمها الحوثيون




أكد مركز المعلومات البحرية المشترك للبحر الأحمر وخليج عدن مساء الاثنين أن سفينة الشحن فيربينا التي ترفع علم بالاو وتعرضت لهجوم من جماعة الحوثي اليمنية في 13 يونيو سُحبت بعيداً عن منطقة الخطر وهي الآن في طريقها إلى ميناء التوقف التالي.

وكان المركز قد قال إن السفينة استُهدفت بثلاثة صواريخ بينما كانت تعبر خليج عدن على بعد 98 ميلاً بحرياً إلى الشرق من مدينة عدن اليمنية.

وأضاف المركز أن النيران اشتعلت في سفينة الشحن نتيجة لهجوم الحوثيين ولم يتمكن الطاقم من إخمادها.

وقالت القيادة المركزية الأميركية إن المياه غمرت السفينة بعد إنقاذ الطاقم ونقله إلى بر الأمان، مضيفةً أن أحد أفراد الطاقم أصيب نتيجة الهجوم.

ومنذ الخريف الماضي يستهدف الحوثيون بصواريخ ومسيّرات سفن شحن، يقولون إنها مرتبطة بإسرائيل، في البحر الأحمر وبحر العرب والمحيط الهندي.

ومنذ يناير 2024، يشن تحالف تقوده الولايات المتحدة غارات تستهدف مواقع للحوثيين في مناطق مختلفة من اليمن، رداً على هجماتها البحرية.
الاتحاد.. مجلس الأمن يمدد ولاية بعثة "اونمها" في اليمن لعام إضافي


اعتمد مجلس الأمن الدولي، مساء الاثنين، قراراً جديداً بشأن اليمن، مدد بموجبه ولاية ومهمة بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة، لعام إضافي.

وصوت أعضاء مجلس الأمن، بالإجماع، على القرار رقم 2742 لعام 2024، الذي ينص على تمديد ولاية بعثة "أونمها" في اليمن حتى تاريخ 14 يوليو 2025.

ونص القرار على تمديد "تقني" لولاية البعثة الأممية دون تغيير مهامها الأساسية الواردة في قرار التمديد الصادر في 10 يوليو2023، والتي تشمل مراقبة اتفاق وقف إطلاق النار في مدينة الحديدة بحسب ما نص عليه "اتفاق ستوكهولم" الموقع بين الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً وجماعة الحوثيين في ديسمبر 2018.

وطلب القرار من الأمين العام للأمم المتحدة بتقديم تقرير شهري إلى المجلس حول التقدم المحرز في تنفيذ القرار، إضافة إلى تقديم مراجعة أخرى لبعثة "اونمها" قبل شهر واحد على الأقل من انتهاء ولايتها، أي في شهر يونيو القادم.

وشدد مجلس الأمن، في طيات قراره، على ضرورة تسهيل دوريات البعثة وقيامها بمهامها، وخاصة من قبل جماعة الحوثيين، والتي قال إنها تواصل وضع "العوائق أمام بعثة الأمم المتحدة وحرية حركتها في موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى".

وتأسست بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة في اليمن بموجب قرار المجلس 2452، بعد فترة وجيزة من التوقيع على اتفاق ستوكهولم في ديسمبر 2018 بين الحكومة اليمنية وجماعة الحوثيين.

وأخفقت البعثة منذ ذلك الوقت في تحقيق أي اختراق أو نجاح لدعم تنفيذ الاتفاق الذي تضمن وقفاً لإطلاق النار في الحديدة والإشراف على إعادة نشر القوات في مدينة وموانئ الحديدة، والصليف، ورأس عيسى، في ظل استمرار رفض جماعة الحوثي تنفيذ بنود الاتفاق، بحسب اتهامات الحكومة الشرعية.

شارك