أعلنت مصادر أمنية مصرية أن ثلاثة سياح إسرائيليين واثنين من الموظفين المصريين في أحد الفنادق أصيبوا بجروح اليوم الجمعة بعد اندلاع مشاجرة بينهم في منتجع طابا المصري على الحدود مع إسرائيل.

وأضافت المصادر أن المشاجرة اندلعت عندما سب سائح إسرائيلي موظفا مصريا في أحد الفنادق، مما أدى إلى تطور الأمر ووقوع مشاجرة بالأيدي والكراسي الخشبية بين عدد من الموظفين المصريين وأربعة سياح إسرائيليين بعد أن انضم ثلاثة من السياح إلى مواطنهم.

وكان قناة القاهرة الإخبارية المصرية ذكرت في وقت سابق نقلا عن مصدر مطلع قوله إن ثلاثة سياح أصيبوا في مشاجرة بين سائحين من "عرب 48" وعامل مصري.

وأضافت أن العامل المصري أصيب "بجروح بالغة" في المشاجرة التي شملت أربعة سياح من "عرب 48"، وذلك في إشارة إلى فلسطينيين يعيشون في إسرائيل ويحملون جنسيتها.

أعلنت الشرطة الألمانية، أمس، أن خمسة أشخاص أصيبوا، ثلاثة منهم في حالة خطيرة، في حادث طعن على متن حافلة في مدينة زيغن الواقعة غربي ألمانيا.

وأوضحت الشرطة أنها ألقت القبض على امرأة مشتبه بها تبلغ من العمر 32 عاماً، مشيرةً إلى أن شخصاً آخر أصيب بجروح خطيرة.

وكان 40 شخصاً على الأقل يستقلون الحافلة المتجهة إلى مهرجان في مدينة زيغن، الواقعة على بعد نحو 75 كيلومتراً شرق كولونيا، عندما وقع الهجوم نحو الساعة 7:40 مساء (1740 بتوقيت غرينتش)، وفقاً لبيان الشرطة.

ويأتي هذا الحادث بعد أسبوع واحد تماماً من عملية الطعن المميتة في مدينة زولينغن الواقعة غربي ألمانيا، حيث قتل مهاجم يحمل سكيناً ثلاثة أشخاص وأصاب ثمانية آخرين. وتم القبض على المشتبه به ويبلغ من العمر 26 عاماً.

وناشدت الشرطة في زيغن المواطنين عدم نشر تقارير كاذبة على شبكات التواصل الاجتماعي أو القنوات الأخرى، وبصفة خاصة عدم الإشارة إلى وقوع هجوم إرهابي.

وأضافت الشرطة أنه لا توجد معلومات تشير إلى وجود مثل هذا الدافع.

اقترح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عقد قمة في الهند، تهدف إلى إنهاء الحرب مع روسيا، وفق مصادر مطلعة. ووفقاً لما أوردته وكالة بلومبرغ، يرمي زيلينسكي إلى عقد قمة ثانية قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية، لتكون بمثابة تكملة للقمة التي عقدت في يونيو، التي سعت إلى الحصول على تأييد من دول الجنوب العالمي لصالح كييف في حربها مع روسيا.

ولم يوافق رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بعد على استضافة القمة. إلى ذلك، تفادى وزراء دفاع دول الاتحاد الأوروبي، خلال اجتماعهم في بروكسل، أمس، الإدلاء بأي تصريح حول خطة لنقل بعض عمليات التدريب، التي يقوم بها التكتل داخل أوكرانيا، وتدريب جنود أوكرانيين هناك.

وقال وزير الدفاع الهولندي، روبن بريكلمانز، إن هذه الخطوة يجب أن تكون قراراً حذراً، وأن يتم تقييم المخاطر والفوائد من قبل الاتحاد الأوروبي. وأضاف: «نحن منفتحون على الحديث حول هذا الأمر. وشدد أندريس سبرودس وزير الدفاع في لاتفيا، على أهمية أن تكون تلك الخطة، قراراً جماعياً قبل اجتماع نظرائه من التكتل».

ميدانياً، قال قائد الجيش الأوكراني، أوليكساندر سيرسكي، أمس، إن قوات بلاده تقدمت لمسافة كيلومترين خلال توغلها في منطقة كورسك، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. كما قالت السلطات الأوكرانية، أمس، إن امرأتين قُتلتا وأصيب 11 شخصاً على الأقل في هجوم شنته روسيا خلال الليل، وألحق أضراراً بمصنع في مدينة سومي شمالي البلاد.

وأعلن قائد القوات الجوية الأوكرانية، ميكولا أوليشوك، أن قوات الدفاع الجوي أسقطت 12 طائرة مسيرة من طراز شاهد، أطلقتها روسيا، خلال الليلة قبل الماضية. بدورها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس، أن منظومات الدفاع الجوي دمرت 18 طائرة مسيرة أوكرانية فوق أراضي عدة مناطق روسية.

مع اقتراب السباق الرئاسي الأمريكي، واحتدام الاتهامات بين مرشحيْه، شددت المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، على أن الولايات المتحدة مستعدة لطي صفحة منافسها الجمهوري دونالد ترامب، فيما أقدم ترامب على تحرك عاجل في قضيته الجنائية المتعلقة بـ«أموال الصمت»، في محاولة لإلغاء إدانته، وتأجيل النطق بالحكم عليه.

وأكدت المرشحة الديمقراطية، كامالا هاريس، أن الولايات المتحدة مستعدة لطي صفحة دونالد ترامب، متهمة ترامب بتقسيم الأمة. قالت هاريس، في المقابلة التي أجرتها معها شبكة «سي.إن.إن» على هامش جولة انتخابية في جورجيا: «للأسف، في العقد الماضي، كان لدينا شخص، كان يدفع حقاً بأجندة وبيئة تدور حول التقليل من شخصيتنا وقوتنا، نحن الأمريكيين، وتقسيم أمتنا.. وأعتقد أن الناس مستعدون لطي هذه الصفحة».

وتعهدت هاريس باتباع نهج أكثر صرامة تجاه الهجرة على طول الحدود الجنوبية للولايات المتحدة، مشيرة إلى أنها لن تحجب الأسلحة عن إسرائيل، وذلك في أول مقابلة لها مع مؤسسة إخبارية كبرى، منذ أن أصبحت مرشحة الحزب لانتخابات الرئاسة الأمريكية. وفي المقابلة مع المذيعة دانا باش على شبكة «سي.إن.إن»، سعت هاريس إلى إظهار قدرتها على التعامل مع القضايا على الساحة، ومنح الأمريكيين نبذة عن مواقفها السياسية قبل نحو شهرين من الانتخابات.

وقالت هاريس، إنها ستجدد المساعي لإقرار تشريع حدودي شامل، من شأنه تشديد الهجرة إلى الولايات المتحدة، وتعهدت بإنفاذ القوانين للتصدي للعبور عبر الحدود، مضيفة: «لدينا قوانين يتعين اتباعها وتنفيذها، والتي تتعامل مع من يعبرون حدودنا بشكل غير قانوني، ويجب أن تكون هناك عواقب».

وقالت إنها تؤيد أن تكون إسرائيل قوية «لكن يتعين علينا التوصل إلى اتفاق بشأن وقف لإطلاق النار في غزة». ورداً على سؤال عما إذا كانت ستحجب الأسلحة عن إسرائيل، أجابت لا، يتعين علينا التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن.

وكشفت هاريس عن رغبتها في ضم جمهوري إلى حكومتها حال فازت في الانتخابات. وأكدت هاريس أن قيمها لم تتغير، مضيفة: «لطالما آمنت بأن التغير المناخي حقيقة واقعة، وأنه مشكلة ملحة، وأن على الولايات المتحدة أن تحقق الأهداف في ما يتعلق بانبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري».

تغيير عميق

على صعيد متصل، اعتبر رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، أن حلول كامالا هاريس مكان جو بايدن، مرشحة عن الحزب الديمقراطي، غيّر بشكل عميق حملة انتخابات الرئاسة. وقال ستارمر خلال حديثه إلى صحافيين على هامش رحلة إلى برلين: «واضح أن تغييراً عميقاً حصل في الأسابيع الأخيرة، أعتقد أن الجميع يستطيع أن يرى الطاقة التي أتت بها هاريس، انظروا فقط إلى مؤتمر الحزب الديمقراطي خلال الأيام القليلة الماضية».

إلى ذلك، طلب دونالد ترامب من محكمة فيدرالية في مانهاتن، التدخل في قضيته الجنائية المتعلقة بأموال الصمت في نيويورك، في محاولة لإلغاء إدانته بجناية وتأجيل النطق بالحكم عليه، والمقرر في الشهر المقبل. وقدم محامو ترامب، طلباً لنقل القضية من محكمة الولاية إلى المحكمة الفيدرالية، بحجة أن الملاحقة القضائية انتهكت حقوقه الدستورية، وتعارضت مع حكم الحصانة الرئاسية الأخير الصادر عن المحكمة العليا الأمريكية، قائلين إن نقل القضية حالياً، سيوفر لترامب منتدى غير متحيز، خالٍ من العداوات المحلية.

 أعلنت وزارة الخارجية عن توقيع اتفاقية مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) لتقديم 7 ملايين دولار أمريكي لدعم الجهود الإنسانية في السودان وجنوب السودان.

وتخصص الاتفاقية 6 ملايين دولار أمريكي لعمليات اليونيسيف في السودان ومليون دولار أمريكي لأنشطتها في جنوب السودان، ما يعزز التزام الإمارات العربية المتحدة بالتخفيف من حدة الأزمة الإنسانية الشديدة في البلدين.

وتصاعد الصراع الدائر في السودان إلى أزمة مروعة تؤثر على الأطفال، حيث يقدر عدد الأطفال الذين يحتاجون إلى المساعدة بشكل عاجل بنحو 13.6 مليون طفل. وقد أجبر الصراع أكثر من ستة ملايين شخص - أكثر من نصفهم من الأطفال - على الفرار من منازلهم، مما جعل السودان مقرا لأكبر أزمة نزوح للأطفال في العالم.

وستدعم هذه المساهمة المقدمة من الإمارات العربية المتحدة بشكل مباشر جهود اليونيسف لضمان حصول الأطفال والنساء في السودان وجنوب السودان على الرعاية الصحية الأولية والمياه الجيدة الكافية والتعليم من خلال القنوات الرسمية وغير الرسمية، بما في ذلك برامج التعلم المبكر.

وقالت معالي ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي: "إن الإمارات العربية المتحدة ملتزمة التزامًا تاما بدعم الفئات الأكثر ضعفًا المتضررة من الصراع، وخاصة الأطفال الذين يتحملون وطأة الأزمة في السودان وجنوب السودان. ومن خلال هذه الاتفاقية مع اليونيسف، فإننا نعزز التزامنا بتقديم المساعدة المنقذة للحياة وضمان حصول الأطفال على الخدمات الأساسية التي يحتاجون إليها بشدة. وستواصل الإمارات العربية المتحدة الوقوف إلى جانب الشعب السوداني الشقيق في أوقات الحاجة، والعمل مع الشركاء الدوليين لمعالجة التحديات الإنسانية العاجلة. وقد تجلى ذلك مؤخرًا من خلال مشاركة الإمارات العربية المتحدة في محادثات السودان التي عقدت في جنيف بصفة مراقب، والتي تهدف إلى ضمان إيصال المساعدات إلى المحتاجين، وخاصة الفئات الأكثر ضعفًا. وفي هذا الصدد، ترحب دولة الإمارات بجهود الجهات الإنسانية الفاعلة والمساعدات عبر معبر أدري".

وقدمت الإمارات العربية المتحدة خلال العقد الماضي، أكثر من 3.5 مليار دولار أمريكي كمساعدات للشعب السوداني، مما يؤكد التزامها بمساعدة المحتاجين في أوقات الأزمات.

ومنذ اندلاع الصراع في عام 2023، قدمت دولة الإمارات 230 مليون دولار أمريكي كمساعدات إنسانية وأرسلت 159 طائرة إغاثة، حيث سلمت أكثر من 10 آلاف طن من المواد الغذائية والطبية وإمدادات الإغاثة بالإضافة إلى ذلك، قامت دولة الإمارات ببناء مستشفيين ميدانيين في تشاد، قدموا العلاج الطبي لأكثر من 45 ألف شخص.

وعلاوة على ذلك، تواصل الإمارات العربية المتحدة الدعوة إلى وقف فوري لإطلاق النار في الصراع الدائر ووقف العنف بشكل عاجل كمطلب رئيسي. وتؤكد الدولة أنه لا يوجد حل عسكري، وتشدد على أهمية عمل الأطراف المتحاربة على إيجاد حل سلمي للصراع من خلال الحوار. وتحقيقا لهذه الغاية، ستحافظ دولة الإمارات على مشاركتها مع جميع أصحاب الشأن المعنيين ودعم أي عملية تهدف إلى وضع السودان على مسار سياسي للوصول إلى تسوية دائمة وتحقيق إجماع وطني لتشكيل حكومة يشارك فيها ويقودها المدنيون.

 أعرب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، عن عميق شكره لدولة الإمارات العربية المتحدة وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، على تقديم 5 ملايين دولار لدعم حملة التطعيم الطارئة ضد شلل الأطفال في غزة لتطعيم 640,000 طفل ضد شلل الأطفال.

وأكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية عبر حسابه الرسمي في منصة “إكس”، أهمية دعم دولة الإمارات للجهود العالمية لمكافحة شلل الأطفال، مشيرا إلى أن مثل هذه المساهمات حيوية في تقريب العالم من القضاء التام على هذا المرض المُدمّر.. مثمنا الدعم المتواصل من دولة الإمارات لجهود منظمة الصحة العالمية في مكافحة الأوبئة على مستوى العالم.

وأعرب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية أيضا عن عظيم شكره في هذا الصدد لمبادرة بلوغ الميل الأخير، المبادرة الصحية العالمية التي يدعمها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”.

وكان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة "حفظه الله " قد وجه اليوم بتقديم 5 ملايين دولار لدعم حملة التطعيم الطارئة ضد شلل الأطفال في غزة بعد تسجيل أول إصابة بالفيروس داخل القطاع.. وذلك ضمن الجهود المتواصلة التي تقوم بها الإمارات في تقديم الإغاثة للشعب الفلسطيني الشقيق خاصة الأطفال استجابة للأوضاع الإنسانية الصعبة التي يمرون بها.

وستوفر الحملة التي تنفذ بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية واليونيسف والأونروا، جرعتين من لقاح شلل الأطفال لأكثر من 640 ألف طفل من غزة دون سن 10 سنوات، لوقف انتشار الفيروس ومنع تفشي المرض في القطاع.

حافظت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس مرشحة الحزب الديمقراطي على مستوى الزخم الذي بدأت به منافستها في السباق الرئاسي بين تقدم أو تعادل مع الرئيس السابق دونالد ترامب مرشح الحزب الجمهوري  في كل من الولايات السبع التي ستقرر على الأرجح نتيجة السباق، حسبما أفادت وكالة بلومبرج للأنباء اليوم الجمعة.

وكشف أحدث استطلاع أجرته بلومبرج نيوز / مورنينج كونسلت - عبر الولايات الرئيسية بعد مؤتمر الحزب الديمقراطي في الأسبوع الماضي أن نائبة الرئيس ضيقت الفارق أو أطاحت بتفوق ترامب في القضايا الاقتصادية الرئيسية ورسخت أقدامها لتبدو أكثر ثقة من منافسها في مسألة حماية الحريات الشخصية.

وقالت بلومبرج إن هاريس تتقدم الآن بمعدل نقطتين مئويتين بين الناخبين المسجلين في جميع الولايات السبع .  

وأوضحت الوكالة أنها متقدمة بفارق نقطة واحدة - ما يعد تعادلا إحصائيا - بين الناخبين المحتملين ، وهم الذين تبدأ الحملات الانتخابية واستطلاعات الرأي في تحويل انتباههم مع اقتراب يوم الانتخابات.  

وقالت بلومبرج إن هامش الخطأ الإحصائي في نتيجة الاستطلاع بلغ في حده الأقصى نقطة مئوية واحدة عبر الولايات السبع.

تراجع ميخايلو بودولياك، أحد مستشاري الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن تصريحات سابقة له اليوم الجمعة، بأن بلاده ستوقف شحن النفط والغاز الروسيين، من خلال خطوط أنابيبها، إلى الاتحاد الأوروبي، في نهاية هذا العام.

وفي البداية ، قال بودولياك في مقابلة مع موقع قناة "نوفيني دوت لايف" إن التعاقد الحالي ينتهي في نهاية العام، ورغم أن الاتفاق لا يمكن إلغاؤه بشكل أحادي الجانب، إلا أنه "ليس هناك أي شك أنه سينتهي في الأول من يناير 2025 ".

وعدل بودولياك بيانه في وقت لاحق، قائلا إن أوكرانيا ستسمح باستمرار شحنات النفط الروسي - ولكن ليس الغاز - إلى أوروبا.

وذكرت وسائل الإعلام المحلية أن بعض هذه العقود صالحة حتى عام 2029.

وقال بودولياك إن هذه الاتفاقيات القائمة ستحترم لأن كييف تدرك أن التكتل لا يزال يعمل على تنويع إمداداته النفطية.

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الجمعة إقالة قائد القوات الجوية ميكولا أوليشتشوك، غداة إعلان تحطم مقاتلة اف-16 أمريكية الصنع سبق أن تسلمتها كييف.

وكتب زيلينسكي على تليغرام "قررت استبدال قائد سلاح الجو في القوات المسلحة الأوكرانية"، بعد نشر مرسوم في هذا الصدد على موقع الرئاسة.

وكان طيار أوكراني بارز لقي  مصرعه، إثر تحطم مقاتلة أمريكية الصنع من طراز "إف – 16"، في حادث هو الأول من نوعه، بعد أسابيع قليلة من وصول المقاتلات التي طالما طالبت كييف بالحصول عليها.

 أعلنت السلطات التشيكية إن خبراء مفرقعات قاموا بتفجير قنبلة من مخلفات الحرب العالمية الثانية، يوم الجمعة، في مصنع كيميائي كبير في شمال غرب البلاد حيث تم العثور عليها الأسبوع الماضي.

وقالت الشرطة في بيان إن الانفجار الذي تم تحت السيطرة لم يتسبب في أضرار جسيمة، باستثناء تحطم بعض النوافذ.

المصنع الواقع بالقرب من مدينة ليتفينوف تابع لشركة النفط البولندية بي كي إن أورلن.

وعثر على القنبلة أثناء أعمال تشييد الأسبوع الماضي في 21 أغسطس .

قرر الخبراء عدم نقل القنبلة البالغ وزنها 250 كيلوغراما إلى مكان آمن للتخلص منها، لأنها تحتوي على آلية كيميائية مصممة لتأخير الانفجار.

قام الخبراء بتغطية القنبلة بمئات من اكياس الرمل قبل عملية التفجير.

وأغلق طريق قريب، وتوقفت حركة الترام قبل التفجير في وقت الظهر تقريبا (1000 بتوقيت غرينتش).
وأغلقت الشرطة منطقة على بعد كيلومترين من موقع التفجير.