"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية
السبت 31/أغسطس/2024 - 10:06 ص
طباعة
: فاطمة عبدالغني
تقدم
بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية
والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني
للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –
تحليلات– آراء) اليوم 31 أغسطس 2024.
الشرق الأوسط: اليونان: رصد تسرب نفطي محتمل حول الناقلة «سونيون» في البحر الأحمر
قالت اليونان في رسالة وزّعتها وكالة تابعة للأمم المتحدة، الجمعة، إن تسرباً نفطياً محتملاً بطول 2.2 ميل بحري رُصد في منطقة مطابقة لموقع الناقلة «سونيون» في البحر الأحمر.
وأضافت اليونان أن هذه المعلومة مستندة إلى صورة التقطتها الأقمار الصناعية، مساء أمس الخميس، وحصلت عليها وكالة السلامة البحرية الأوروبية.
وذكرت اليونان، في الرسالة التي تحمل تاريخ الخميس، ونُشرت الجمعة، «موقع التسرب النفطي يتطابق مع موقع السفينة»، وفقاً لوكالة «رويترز».
وأضافت: «في ضوء الظروف المذكورة فإن حالة الناقلة، تمثل خطراً بيئياً جسيماً على البيئة البحرية في البحر الأحمر».
وتعرضت ناقلة النفط «سونيون» لهجوم من جماعة «الحوثي» اليمنية في البحر الأحمر، ما أدى لاشتعال حرائق على متنها ومغادرة طاقم السفينة. ونشرت جماعة «الحوثي» مقطع فيديو، يظهر اعتلاء عناصر مسلحة تابعة لها سطح ناقلة النفط لاحقاً، وزرع عبوات ناسفة ثم تفجيرها عن بُعد.
وأضافت اليونان أن هذه المعلومة مستندة إلى صورة التقطتها الأقمار الصناعية، مساء أمس الخميس، وحصلت عليها وكالة السلامة البحرية الأوروبية.
وذكرت اليونان، في الرسالة التي تحمل تاريخ الخميس، ونُشرت الجمعة، «موقع التسرب النفطي يتطابق مع موقع السفينة»، وفقاً لوكالة «رويترز».
وأضافت: «في ضوء الظروف المذكورة فإن حالة الناقلة، تمثل خطراً بيئياً جسيماً على البيئة البحرية في البحر الأحمر».
وتعرضت ناقلة النفط «سونيون» لهجوم من جماعة «الحوثي» اليمنية في البحر الأحمر، ما أدى لاشتعال حرائق على متنها ومغادرة طاقم السفينة. ونشرت جماعة «الحوثي» مقطع فيديو، يظهر اعتلاء عناصر مسلحة تابعة لها سطح ناقلة النفط لاحقاً، وزرع عبوات ناسفة ثم تفجيرها عن بُعد.
هيئة بريطانية: انفجار صاروخين بالقرب من سفينة قبالة سواحل عدن
قالت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، يوم الجمعة، إن صاروخين انفجرا على مقربة من سفينة تبعد 130 ميلاً بحرياً شرق عدن في اليمن.
وذكرت الهيئة في مذكرة استرشادية أن أفراد طاقم السفينة سالمون وأن السفينة تبحر نحو ميناء التوقف التالي. ولم تشر إلى أي أضرار قد تكون السفينة تعرضت لها، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.
وأغرق المتمردون الحوثيون في اليمن سفينتين في حملتهم بالصواريخ والطائرات المسيرة المستمرة منذ عشرة شهور ضد الملاحة التجارية في البحر الأحمر وخليج عدن.
ويقولون إن هجماتهم تأتي تضامناً مع الفلسطينيين في الحرب بين إسرائيل وحركة «حماس» الفلسطينية في قطاع غزة وإنها ستستمر على الأرجح ما لم يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار.
وفي أحد أحدث الهجمات شن الحوثيون المدعومون من إيران عدة هجمات على ناقلة النفط «سونيون» التي ترفع علم اليونان والتي تنقل نحو مليون برميل من النفط.
وذكرت الهيئة في مذكرة استرشادية أن أفراد طاقم السفينة سالمون وأن السفينة تبحر نحو ميناء التوقف التالي. ولم تشر إلى أي أضرار قد تكون السفينة تعرضت لها، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.
وأغرق المتمردون الحوثيون في اليمن سفينتين في حملتهم بالصواريخ والطائرات المسيرة المستمرة منذ عشرة شهور ضد الملاحة التجارية في البحر الأحمر وخليج عدن.
ويقولون إن هجماتهم تأتي تضامناً مع الفلسطينيين في الحرب بين إسرائيل وحركة «حماس» الفلسطينية في قطاع غزة وإنها ستستمر على الأرجح ما لم يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار.
وفي أحد أحدث الهجمات شن الحوثيون المدعومون من إيران عدة هجمات على ناقلة النفط «سونيون» التي ترفع علم اليونان والتي تنقل نحو مليون برميل من النفط.
العربية نت: الاتحاد الأوروبي: عدد السفن بالسويس يتراجع بسبب هجمات الحوثي
أكد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل، الجمعة، أن عدد السفن التي تعبر السويس يتراجع بسبب هجمات الحوثي.
كما قال في منتدى الأمن في براغ "طلبت تعزيز المهمة الأوروبية في البحر الأحمر (أسبيدس) بمزيد من السفن والقدرات العسكرية".
وتابع "يجب معالجة مسألة تهريب الأسلحة للحوثيين"، مشيرا إلى أنه لا بد من حل ناجح لمنع توقف النقل البحري عبر البحر الأحمر بسبب هجمات الحوثيين.
واعتبر بوريل أن اعتداء الحوثيين على ناقلة النفط سونيون قد يؤدي إلى كارثة.
ثالث سفينة
يذكر أن سونيون التي تحمل على متنها ما يقارب مليون طن من النفط الخام، هي ثالث سفينة تابعة لشركة دلتا تانكرز تتعرض لهجوم من قبل الحوثيين هذا الشهر (أغسطس 2024).
فمنذ نوفمبر الماضي (2023) بدأ الحوثيون في شن هجمات بطائرات مسيرة وصواريخ على البحر الأحمر فيما يقولون إنه تضامن مع الفلسطينيين في حرب غزة. وخلال أكثر من 150 هجوما، أغرقوا سفينتين واحتجزوا أخرى وقتلوا ثلاثة بحارة على الأقل.
كما هددوا مرارا بتوسيع هجماتهم نحو المحيط الهندي والبحر المتوسط.
كما قال في منتدى الأمن في براغ "طلبت تعزيز المهمة الأوروبية في البحر الأحمر (أسبيدس) بمزيد من السفن والقدرات العسكرية".
وتابع "يجب معالجة مسألة تهريب الأسلحة للحوثيين"، مشيرا إلى أنه لا بد من حل ناجح لمنع توقف النقل البحري عبر البحر الأحمر بسبب هجمات الحوثيين.
واعتبر بوريل أن اعتداء الحوثيين على ناقلة النفط سونيون قد يؤدي إلى كارثة.
ثالث سفينة
يذكر أن سونيون التي تحمل على متنها ما يقارب مليون طن من النفط الخام، هي ثالث سفينة تابعة لشركة دلتا تانكرز تتعرض لهجوم من قبل الحوثيين هذا الشهر (أغسطس 2024).
فمنذ نوفمبر الماضي (2023) بدأ الحوثيون في شن هجمات بطائرات مسيرة وصواريخ على البحر الأحمر فيما يقولون إنه تضامن مع الفلسطينيين في حرب غزة. وخلال أكثر من 150 هجوما، أغرقوا سفينتين واحتجزوا أخرى وقتلوا ثلاثة بحارة على الأقل.
كما هددوا مرارا بتوسيع هجماتهم نحو المحيط الهندي والبحر المتوسط.
العين الإخبارية: كرة نار في سماء عدن.. 5 قتلى و13 مصابا بانفجار محطة غاز
أثار انفجار في محطة غاز بمدينة عدن اليمنية، مساء الجمعة، ذعرا كبيرا إثر صعود كرة نار ضخمة للسماء شُوهدت من أنحاء مختلفة بالمدينة.
وأصاب الانفجار الأهالي بالذعر والهلع، إذ سُمِع دوي صوت الانفجار بشكل مرعب من مناطق مختلفة.
وقال شهود عيان لـ"العين الإخبارية" إن قاطرة محملة بالغاز انفجرت بجانب محطة لبيع الغاز والمشتقات النفطية تقع على خط التسعين بمديرية المنصورة وسط العاصمة عدن.
وأضافوا أن "حجم الانفجار ضخم للغاية"، وأن هناك قتلى وجرحى من المدنيين لاسيما لوقوع مكان الانفجار بجوار أحياء سكنية.
وقال مصدر أمني لـ"العين الإخبارية" إن التقارير الأولوية تشير إلى مقتل 5 أشخاص على الأقل فيما أصيب 13 آخرون في انفجار محطة تعبئة الغاز.
وأصاب الانفجار الأهالي بالذعر والهلع، إذ سُمِع دوي صوت الانفجار بشكل مرعب من مناطق مختلفة.
وقال شهود عيان لـ"العين الإخبارية" إن قاطرة محملة بالغاز انفجرت بجانب محطة لبيع الغاز والمشتقات النفطية تقع على خط التسعين بمديرية المنصورة وسط العاصمة عدن.
وأضافوا أن "حجم الانفجار ضخم للغاية"، وأن هناك قتلى وجرحى من المدنيين لاسيما لوقوع مكان الانفجار بجوار أحياء سكنية.
وقال مصدر أمني لـ"العين الإخبارية" إن التقارير الأولوية تشير إلى مقتل 5 أشخاص على الأقل فيما أصيب 13 آخرون في انفجار محطة تعبئة الغاز.
حراك غروندبرغ لحلحلة الملف اليمني.. 3 محاور رهن «تعنت» الحوثي
تصدرت 3 محاور بارزة حراك المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، خلال جولته الأخيرة في 3 عواصم.
وركزت مباحثات الوسيط الدولي على دفع اتفاق الملف الاقتصادي، إلى جانب محوري التهدئة واختطاف الموظفين الأمميين من قبل المليشيات، وهي قضية تشكل إحراجا بالغا للأمم المتحدة بعد تعثر جهودها لإطلاق سراحهم.
كما ركّزت جولة نقاشاته على "ضرورة سماح مليشيات الحوثي بإنقاذ ناقلة النفط المتضررة "إم/تي سونيون" في البحر الأحمر التي تقل أكثر من 150 ألف طن من النفط".
وبدأت جولة غروندبرغ من الرياض، حيث أجرى مباحثات مع السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر، ركّزت على "استكشاف سبل تقديم الدعم المنّسق والفعال للأطراف اليمنية بهدف تحقيق التهدئة في جميع أرجاء البلد في ظل التوترات الإقليمية الأوسع نطاقا".
ووفق بيان لمكتب المبعوث الأممي طالعته "العين الإخبارية" فإن غروندبرغ "عقد اجتماعات مع ممثلين عن الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن"، مشددا على "ضرورة اعتماد نهج دولي موحد لدعم العملية السياسية وتحقيق وقف إطلاق النار في اليمن".
ومن الرياض، انتقل إلى مسقط للقاء مسؤولين عمانيين والوفد التفاوضي لمليشيات الحوثي، إذ تناولت المناقشات "قضية الموظفين الأمميين المحتجزين تعسفياً" وقضية سونيون.
وشدد المبعوث خلال لقاء ناطق الحوثيين محمد عبدالسلام على "الحاجة الماسة للتهدئة على نطاق أوسع في جميع أنحاء اليمن، فضلاً عن معالجة التحديات المستمرة".
واختتم المبعوث الأممي جولاته في عدن بلقاء رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، وعدد من كبار المسؤولين لمناقشة التطورات الأخيرة، حيث "تم التركيز على دعم الجهود الرامية إلى تحقيق التهدئة".
وفي ختام جولته، قال غروندبرغ "من الضروري أن تضع جميع الأطراف مصالح الشعب اليمني في مقدمة أولوياتها، وأن الحوار البناء يبقى هو الأساس لتحقيق التهدئة وتهيئة السبيل نحو السلام".
وجدد المبعوث "دعوة الأمين العام العاجلة للإفراج الفوري عن موظفي الأمم المتحدة المحتجزين"، مؤكدا أن "استهداف أو اعتقال أو احتجاز موظفي الأمم المتحدة خلال تأديتهم مهامهم هو أمر مرفوض تماماً".
وكان رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي جدد دعم الحكومة المعترف بها، للجهود الأممية من أجل إطلاق عملية سياسية شاملة بموجب خارطة الطريق السعودية.
وأشار إلى "وطأة الأوضاع المعيشية التي فاقمتها الهجمات الإرهابية للمليشيات الحوثية على المنشآت النفطية، وخطوط الملاحة الدولية بدعم من النظام الإيراني".
وأكد أهمية "إبقاء الانتباه المحلي والإقليمي والدولي مركزا على ممارسات المليشيات الحوثية بما في ذلك انتهاكاتها الجسيمة لحقوق الإنسان، واستمرار إجراءاتها التعسفية بحق شركة الخطوط الجوية اليمنية".
وأشار العليمي إلى أن "المحاولة الإرهابية الفاشلة للمليشيات الحوثية التي استهدفت منشأة صافر النفطية هي أحدث دليل على أن هذه المليشيات ليست شريكا موثوقا للسلام، بل مشروع للخراب والدمار وتغليب مصالح داعميها على مصلحة الشعب اليمني".
ويقود غروندبرغ حراكا مستمرا لإحراز تقدم في سلام اليمن المتعثر بسبب تعنت مليشيات الحوثي، التي تعرقل أعمالها أي اختراق بما في ذلك تصعيدها البحري الذي عقد حلحلة الملف البلد وأحدث انقساما دوليا حياله.
وركزت مباحثات الوسيط الدولي على دفع اتفاق الملف الاقتصادي، إلى جانب محوري التهدئة واختطاف الموظفين الأمميين من قبل المليشيات، وهي قضية تشكل إحراجا بالغا للأمم المتحدة بعد تعثر جهودها لإطلاق سراحهم.
كما ركّزت جولة نقاشاته على "ضرورة سماح مليشيات الحوثي بإنقاذ ناقلة النفط المتضررة "إم/تي سونيون" في البحر الأحمر التي تقل أكثر من 150 ألف طن من النفط".
وبدأت جولة غروندبرغ من الرياض، حيث أجرى مباحثات مع السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر، ركّزت على "استكشاف سبل تقديم الدعم المنّسق والفعال للأطراف اليمنية بهدف تحقيق التهدئة في جميع أرجاء البلد في ظل التوترات الإقليمية الأوسع نطاقا".
ووفق بيان لمكتب المبعوث الأممي طالعته "العين الإخبارية" فإن غروندبرغ "عقد اجتماعات مع ممثلين عن الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن"، مشددا على "ضرورة اعتماد نهج دولي موحد لدعم العملية السياسية وتحقيق وقف إطلاق النار في اليمن".
ومن الرياض، انتقل إلى مسقط للقاء مسؤولين عمانيين والوفد التفاوضي لمليشيات الحوثي، إذ تناولت المناقشات "قضية الموظفين الأمميين المحتجزين تعسفياً" وقضية سونيون.
وشدد المبعوث خلال لقاء ناطق الحوثيين محمد عبدالسلام على "الحاجة الماسة للتهدئة على نطاق أوسع في جميع أنحاء اليمن، فضلاً عن معالجة التحديات المستمرة".
واختتم المبعوث الأممي جولاته في عدن بلقاء رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، وعدد من كبار المسؤولين لمناقشة التطورات الأخيرة، حيث "تم التركيز على دعم الجهود الرامية إلى تحقيق التهدئة".
وفي ختام جولته، قال غروندبرغ "من الضروري أن تضع جميع الأطراف مصالح الشعب اليمني في مقدمة أولوياتها، وأن الحوار البناء يبقى هو الأساس لتحقيق التهدئة وتهيئة السبيل نحو السلام".
وجدد المبعوث "دعوة الأمين العام العاجلة للإفراج الفوري عن موظفي الأمم المتحدة المحتجزين"، مؤكدا أن "استهداف أو اعتقال أو احتجاز موظفي الأمم المتحدة خلال تأديتهم مهامهم هو أمر مرفوض تماماً".
وكان رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي جدد دعم الحكومة المعترف بها، للجهود الأممية من أجل إطلاق عملية سياسية شاملة بموجب خارطة الطريق السعودية.
وأشار إلى "وطأة الأوضاع المعيشية التي فاقمتها الهجمات الإرهابية للمليشيات الحوثية على المنشآت النفطية، وخطوط الملاحة الدولية بدعم من النظام الإيراني".
وأكد أهمية "إبقاء الانتباه المحلي والإقليمي والدولي مركزا على ممارسات المليشيات الحوثية بما في ذلك انتهاكاتها الجسيمة لحقوق الإنسان، واستمرار إجراءاتها التعسفية بحق شركة الخطوط الجوية اليمنية".
وأشار العليمي إلى أن "المحاولة الإرهابية الفاشلة للمليشيات الحوثية التي استهدفت منشأة صافر النفطية هي أحدث دليل على أن هذه المليشيات ليست شريكا موثوقا للسلام، بل مشروع للخراب والدمار وتغليب مصالح داعميها على مصلحة الشعب اليمني".
ويقود غروندبرغ حراكا مستمرا لإحراز تقدم في سلام اليمن المتعثر بسبب تعنت مليشيات الحوثي، التي تعرقل أعمالها أي اختراق بما في ذلك تصعيدها البحري الذي عقد حلحلة الملف البلد وأحدث انقساما دوليا حياله.