"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية
الثلاثاء 03/سبتمبر/2024 - 02:50 م
طباعة
إعداد: فاطمة عبدالغني
تقدم
بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية
والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني
للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –
تحليلات– آراء) اليوم 3 سبتمبر 2024.
رويترز..تبحران جنبا إلى جنب.. جديد الهجوم الحوثي على ناقلتي نفط
fعد تبني جماعة الحوثي اليمنية في بيان لها مساء أمس الاثنين مسؤوليتها عن استهداف السفينة "بلو لاغون 1" في البحر الأحمر، أكد الجيش الأميركي أن الحوثيين هاجموا "ناقلتي نفط خام في البحر الأحمر".
فيما كشف مصدران أن الناقلتين كانتا تبحران على مقربة من بعضهما البعض عندما أُصيبتا.
لكنهما أكدا أن السفينتين تمكنتا من مواصلة رحلتيهما من دون أضرار كبيرة أو إصابات لأفراد على متنهما، وفق ما نقلت وكالة رويترز.
بدوره، قال مركز المعلومات البحرية المشترك الذي تديره قوات بحرية دولية تتابع هجمات الحوثيين إن ثلاث هجمات بالصواريخ الباليستية أصابت الناقلة بلو لاجون أمس على بعد 70 ميلا بحريا شمال غربي ميناء الصليف بشمال اليمن.
كما أضاف أن تقييماته "تشير إلى أن بلو لاغون استُهدفت بسبب توقف سفن أخرى ضمن هيكل الشركة التي تتبعها في الآونة الأخيرة في موانٍ بإسرائيل".
وتابع قائلا "جميع أفراد الطاقم بخير، فيما تعرضت السفينة لأضرار طفيفة ولكنها لا تحتاج إلى مساعدة".
وكان الجيش الأميركي أعلن أن جماعة الحوثي المدعومة من إيران هاجمت ناقلتي نفط خام، في البحر الأحمر أمس واصفا الهجومين بأنهما "أفعال إرهابية متهورة".
كما أوضحت القيادة المركزية الأميركية أن الحوثيين هاجموا الناقلتين اللتين كانتا تنقلان النفط الخام، بصاروخين باليستيين وطائرة مسيرة انتحارية، ما أدى إلى إصابتهما.
بينما اكتفى الحوثيون بإعلان مسؤوليتهم عن استهداف السفينة "بلو لاغون" بعدة صواريخ وطائرات مسيرة.
وكانت جماعة الحوثي استهدفت الأسبوع الماضي أيضا ناقلة "سونيون" اليونانية التي تحمل كمية كبيرة من النفط الخام قدرت بـ150 ألف طن، أي ما يعادل حوالي مليون برميل، في البحر الأحمر.
يذكر أنه منذ نوفمبر الماضي، بعد حوالي الشهر على تفجر الحرب في قطاع غزة، بدأ الحوثيون شن ضربات بطائرات مُسيرة وصواريخ على البحر الأحمر، زاعمين أنها تضامنا مع الفلسطينيين في غزة. وشنوا أكثر من 70 هجوما أغرقوا فيها سفينتين واستولوا على واحدة وقتلوا ثلاثة بحارة على الأقل.
فيما كشف مصدران أن الناقلتين كانتا تبحران على مقربة من بعضهما البعض عندما أُصيبتا.
لكنهما أكدا أن السفينتين تمكنتا من مواصلة رحلتيهما من دون أضرار كبيرة أو إصابات لأفراد على متنهما، وفق ما نقلت وكالة رويترز.
بدوره، قال مركز المعلومات البحرية المشترك الذي تديره قوات بحرية دولية تتابع هجمات الحوثيين إن ثلاث هجمات بالصواريخ الباليستية أصابت الناقلة بلو لاجون أمس على بعد 70 ميلا بحريا شمال غربي ميناء الصليف بشمال اليمن.
كما أضاف أن تقييماته "تشير إلى أن بلو لاغون استُهدفت بسبب توقف سفن أخرى ضمن هيكل الشركة التي تتبعها في الآونة الأخيرة في موانٍ بإسرائيل".
وتابع قائلا "جميع أفراد الطاقم بخير، فيما تعرضت السفينة لأضرار طفيفة ولكنها لا تحتاج إلى مساعدة".
وكان الجيش الأميركي أعلن أن جماعة الحوثي المدعومة من إيران هاجمت ناقلتي نفط خام، في البحر الأحمر أمس واصفا الهجومين بأنهما "أفعال إرهابية متهورة".
كما أوضحت القيادة المركزية الأميركية أن الحوثيين هاجموا الناقلتين اللتين كانتا تنقلان النفط الخام، بصاروخين باليستيين وطائرة مسيرة انتحارية، ما أدى إلى إصابتهما.
بينما اكتفى الحوثيون بإعلان مسؤوليتهم عن استهداف السفينة "بلو لاغون" بعدة صواريخ وطائرات مسيرة.
وكانت جماعة الحوثي استهدفت الأسبوع الماضي أيضا ناقلة "سونيون" اليونانية التي تحمل كمية كبيرة من النفط الخام قدرت بـ150 ألف طن، أي ما يعادل حوالي مليون برميل، في البحر الأحمر.
يذكر أنه منذ نوفمبر الماضي، بعد حوالي الشهر على تفجر الحرب في قطاع غزة، بدأ الحوثيون شن ضربات بطائرات مُسيرة وصواريخ على البحر الأحمر، زاعمين أنها تضامنا مع الفلسطينيين في غزة. وشنوا أكثر من 70 هجوما أغرقوا فيها سفينتين واستولوا على واحدة وقتلوا ثلاثة بحارة على الأقل.
العربية نت.. ارتفاع ضحايا سيول الحديدة إلى 129 قتيلا ومصابا
ارتفعت حصيلة ضحايا الأمطار والفيضانات في المديريات الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي في محافظة الحديدة، غرب اليمن، إلى أكثر من 120 شخصاً بين قتيل ومصاب.
وقالت وكالة سبأ التابعة للحوثيين، إن حصيلة ضحايا السيول التي شهدتها محافظة الحديدة، ارتفعت إلى 129 شخصاً، بينهم 95 حالة وفاة، و34 مصاباً.
وأضافت أن بيانا حديثا لـ"لجنة الطوارئ بالمحافظة" التابعة للجماعة، أن 11 شخصاً قضوا خلال الثلاثة الأيام الماضية بحوادث غرق وتهدم منازل وصواعق جراء الأمطار الغزيرة التي شهدها عدد من المديريات منذ مساء الثلاثاء الماضي، ليرتفع إجمالي القتلى إلى 95 شخصاً.
وأوضح البيان أن مديرية زبيد سجلت أكبر عدد من القتلى جراء السيول بواقع 21 شخصاً، تليها الزهرة بعدد 11 شخصاً، ثم الزيدية (10 أشخاص)، ومديريات باجل والدريهمي وبيت الفقيه (7 أشخاص في كل واحدة منهما)، والمراوعة (6 أشخاص)، و5 أشخاص في السخنة ومثلهم في الضحي، و4 أشخاص في بُرع، ونفس العدد في الجراحي، إضافة إلى ثلاثة قتلى في المنيرة، وقتيلين في اللحية، وثلاث حالات وفاة في مديريات الحالي وجبل رأس والقناوص (بمعدل حالة في كل مديرية).
ومنذ أواخر يوليو ومطلع أغسطس ارتفعت معدلات هطول الأمطار في عموم اليمن وتسببت فيضاناتها بخسائر بشرية كبيرة وتضررت آلاف المساكن ومآوي النازحين كما ألحقت أضراراً جسيمة بالبنى التحتية وشبكات الطرقات.
وكالات.. الحوثي يتبنى الهجوم على ناقلة النفط "بلو لاغون"
أعلنت جماعة الحوثي في بيان لها مساء الاثنين مسؤوليتها عن استهداف السفينة "بلو لاغون 1" في البحر الأحمر، بينما أكد الجيش الأميركي أن الحوثيين هاجموا "ناقلتي نفط خام في البحر الأحمر".
وقال المتحدث باسم الحوثيين يحيى سريع إن الجماعة نفذت "عملية عسكرية نوعية استهدفت سفينة (BLUE LAGOON I) في البحرِ الأحمر، وذلك بعدد من الصواريخ المناسبة وعدد من الطائرات المسيرة وقد أصيبت إصابة مباشرة".
من جهته أعلن الجيش الأميركي أن جماعة الحوثي هاجمت الاثنين ناقلتي نفط خام في البحر الأحمر بصاروخين باليستيين وطائرة مسيرة. وأضاف الجيش الأميركي أنه دمر منظومتي صواريخ في مناطق سيطرة الحوثيين باليمن خلال 24 ساعة.
وكانت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية التابعة للجيش البريطاني قد قالت في وقت سابق من الاثنين إن مقذوفين أصابا سفينة لم تحدد اسمها، مشيرةً إلى وقوع انفجار ثالث بالقرب من السفينة.
وأضافت الهيئة "السيطرة على الأضرار الناجمة عن الهجوم جارية، ولا توجد إصابات على متن السفينة التي تتجه الآن إلى ميناء قريب". ويتوافق توقيت الهجوم والإحداثيات التي قدمتها الهيئة مع المسار المبلغ عنه لناقلة النفط "بلو لاغون 1" التي تحمل علم بنما.
والسفينة "بلو لاغون 1"كانت قادمة من ميناء أوست لوغا الروسي الواقع على بحر البلطيق، وكانت تبث أنها تحمل شحنة روسية المنشأ على متنها. وخلال الأشهر الأخيرة سافرت السفينة إلى الهند التي تحصل على 40% من واردتها من النفط من روسيا. هذا وتدير شركة يونانية السفينة.
وفي وقت لاحق من صباح الاثنين، أعلنت هيئة العمليات البحرية البريطانية عن هجوم ثان قبالة مدينة الحديدة الساحلية التي يسيطر عليها الحوثيون. وقالت شركة الأمن الخاصة أمبري إن طائرة مسيرة ضربت سفينة تجارية، رغم عدم الإبلاغ عن أي أضرار أو إصابات. وأضافت أمبري أن الهجوم وقع على بعد بضعة كيلومترات فقط من المكان الذي وقع فيه هجوم "بلو لاغون 1".
ويعد هجوم الاثنين هو الأحدث ضمن حملة الحوثيين والتي أدت إلى تعطيل الملاحة عبر البحر الأحمر.
ويأتي الهجوم في وقت تبذل جهود لإنقاذ ناقلة النفط سونيون التي لا تزال مشتعلة بعد استهداف الحوثيين لها، وذلك لتجنب كارثة بيئية محتملة قد تشكلها حمولتها وهي عبارة عن مليون برميل من النفط الخام.
واستهدف الحوثيون أكثر من 80 سفينة بصواريخ وطائرات مسيرة منذ بدء الحرب على غزة، واستولوا على سفينة وأغرقوا اثنتين ضمن الحملة التي أسفرت عن مقتل أربعة بحارة أيضاً.
الخليج.. "أسبيدس": عملية إنقاذ ناقلة النفط سونيون الجانحة على وشك البدء
أفادت مهمة "أسبيدس" البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي، أن عملية إنقاذ الناقلة الجانحة "سونيون" على وشك البدء من أجل تفادي كارثة بيئية وشيكة في البحر الأحمر، غربي اليمن.
وقالت المهمة البحرية في تغريدة على حسابها في منصة "إكس"، الاثنين، إن " شركات خاصة تستعد لبدء عملية إنقاذ ناقلة النفط اليونانية (MV SOUNION) العالقة في البحر الأحمر".
وأضافت أن أصولها الحربية المتواجدة في المنطقة ستقوم بمهمة توفير الحماية لقوارب القطر أثناء التعامل مع الناقلة، وتسهل جهودهم بهدف منع وقوع كارثة بيئية.
وأكدت "أسبيدس" أن الناقلة تشكل تهديداً بيئياً كبيراً، بسبب الكمية الكبيرة من النفط الخام التي تحملها، والمقدرة بـ150 ألف طن، أي ما يعادل حوالي مليون برميل.
وأشارت إلى أن عدة حرائق لا تزال تشتعل على السطح الرئيسي للناقلة منذ استهدافها قبل أكثر من 10 أيام، إلا "أنها لا تزال راسية دون أن تنجرف، ولا توجد أي علامات مرئية على تسرب النفط منها".
وتعرضت ناقلة المنتجات النفطية (إم في دلتا سونيون) لثلاث هجمات من قبل زوارق بحرية تابعة للحوثيين في 21 أغسطس/آب الماضي، أثناء إبحارها في جنوب البحر الأحمر، ما تسبب في اندلاع حريق على متنها، وفقدانها قوة محركها، وجعلها غير قادرة على التحرك، وأصبحت مهجورة بعد إجلاء طاقمها المكون من 23 فلبينيا واثنين من البحارة الروس إلى جيبوتي، من قبل فرقاطة فرنسية تعمل ضمن مهمة "أسبيدس" البحرية الأوروبية.
تحذير من مخاطر استغلال الحوثيين طيران اليمنية لتهريب القيادات والأموال والأسلحة
حذّرت منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) من مخاطر استغلال جماعة الحوثي المدعومة من إيران لطيران اليمنية بشكل ممنهج لتهريب القيادات السياسية البارزة والأموال والمعدّات العسكرية من وإلى اليمن ما يهدّد أمن واستقرار اليمن ودول المنطقة.
وقالت المنصة في بيان، إنها تتابع بقلق بالغ استخدام الحوثيين المصنّفين كجماعة إرهابية عالمية لطائرات شركة الخطوط الجوية اليمنية الأربع التي تم اختطافها واحتجازها في مطار صنعاء الدولي في يونيو الماضي، لتسهيل مغادرة قيادات حوثية بارزة من العاصمة صنعاء إلى عواصم دول معادية للتحالف العربي الذي تقوده السعودية.
ورصدت المنصة تهريب أكثر من 300 قيادي حوثي مرتبطين بالأجهزة الأمنية والعسكرية والاستخباراتية ومدرجين في القوائم السوداء من صنعاء إلى دول مختلفة لتنفيذ مهام أمنية وعسكرية واستخباراتية سرية، ما يشكّل تهديداً حقيقياً لأمن واستقرار دول المنطقة ويثير المخاوف من تنفيذ الحوثي عمليات عدائية ضدها، بحسب البيان.
ويتزامن تهريب الحوثيين للقيادات وكميات كبيرة من الأموال التي وضعت في حسابات خاصة في الخارج وكذلك الأسلحة عبر طيران اليمنية من وإلى مطار صنعاء الدولي مع دخول الخبراء الإيرانيين والعراقيين إلى اليمن، ووصول السفير الإيراني الجديد علي محمد رضائي إلى صنعاء وتقديم أوراق اعتماده إلى جمال عامر الذي عيّنه الحوثيون وزيراً للخارجية والمغتربين في 27 أغسطس.
وأكدت المنصة أن من بين الشخصيات التي غادرت عبر مطار صنعاء الدولي على متن طيران اليمنية عم زعيم الحوثيين عبد العظيم الحوثي الذي غادر إلى العراق، و"مفتي الديار اليمنية" شمس الدين شرف الدين، بالإضافة إلى عدد من القيادات الأمنية والاستخباراتية البارزة في الجماعة.
وأدانت منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن هذه الأفعال الإجرامية التي تهدّد أمن واستقرار اليمن والمنطقة بأسرها، مطالبةً المجتمع الدولي باتخاذ خطوات فورية لوقف هذه الأنشطة غير القانونية.
كما دعت السلطات المختصة إلى اتخاذ التدابير اللازمة لمحاسبة المتورّطين، والحيلولة دون استمرار استخدام طيران اليمنية في مثل هذه الأنشطة الخطيرة.
وأكدت المنصة في بيانها على التزامها بمواصلة تتبّع هذه الأنشطة غير المشروعة وغير القانونية التي يرتكبها الحوثيون مستغلين المقدّرات الوطنية المملوكة للشعب اليمني، والكشف عن كل من يقف خلفها، مشدّدة على ضرورة تعاون الجهات الدولية المعنية لضمان عدم إفلات المجرمين والمتورّطين في العمليات الإرهابية والجرائم المالية وغسل الأموال من العقاب.
الحدث.. البحرية البريطانية تعلن عن هجوم جديد على سفينة قبالة سواحل اليمن
أعلنت هيئة تنسيق عمليات التجارة في البحرية البريطانية عن تعرض سفينة أخرى لهجوم قبالة سواحل اليمن. وجاء في بيان الهيئة: "تلقت هيئة تنسيق عمليات التجارة بلاغاً عن حادث على بعد 58 ميلاً بحرياً غربي الحديدة".
وحذرت الهيئة الطواقم قرب السفينة من ضرورة التزام الحذر والإبلاغ عن أي نشاط مشبوه في المنطقة، ولم تذكر الهيئة أية تفاصيل أخرى.
وذكرت أمبري أنباء عن "إصابة" ناقلة ترفع علم بنما جراء استهدافها بمقذوفين جويين على بعد 70 ميلا بحريا شمال غربي ميناء الصليف في اليمن
وفي وقت سابق، أعلنت هيئة تنسيق عمليات التجارة في البحرية البريطانية عن وقوع هجوم آخر على بعد 70 ميلاً شمال غربي سواحل مدينة الصليف، أسفر عن تضرر سفينة، وهوجمت السفينة بقذيفتين مجهولتين، كما سقطت قذيفة أخرى بالقرب من السفينة.
وأفادت الهيئة بأن طاقم السفينة يعمل على إزالة الأضرار، وأشارت إلى عدم وجود إصابات على متن السفينة، وأنها تبحر إلى ميناء وجهتها.
والأحد، أعلنت القوات الأميركية أنها دمرت زورقاً مسيراً وطائرة بدون طيار تابعة لجماعة الحوثيين، شمالي اليمن، قبل إطلاقها على طرق الشحن الدولي.
وقالت القيادة المركزية الأميركية (CENTCOM)، في بيان: "خلال الـ24 ساعة الماضية، نجحت قواتنا في تدمير طائرة بدون طيار (UAV) وزورق مسيّر (USV) في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن".
وأضافت "سنتكوم" أن هذه الأسلحة كانت "تشكل تهديداً واضحاً ووشيكاً للقوات الأميركية وقوات التحالف والسفن التجارية في المنطقة، وتم تدميرها لحماية حرية الملاحة وجعل المياه الدولية أكثر أماناً".
وبحسب البيانات الواردة من القيادة المركزية، فإن القوات الأميركية نجحت خلال أغسطس/آب الفائت، في تدمير 18 طائرات مسيّرة، و7 زوارق، بينها 5 مسيّرة، وزورقين عاديين، بالإضافة 9 صواريخ؛ منها 8 مضادة للسفن، و3 أنظمة صاروخية، ومنصتي إطلاق صواريخ، بالإضافة إلى ثلاث محطات تحكم أرضية، ورادار واحد، وذلك في البحر الأحمر ومناطق سيطرة الحوثيين.
وحذرت الهيئة الطواقم قرب السفينة من ضرورة التزام الحذر والإبلاغ عن أي نشاط مشبوه في المنطقة، ولم تذكر الهيئة أية تفاصيل أخرى.
وذكرت أمبري أنباء عن "إصابة" ناقلة ترفع علم بنما جراء استهدافها بمقذوفين جويين على بعد 70 ميلا بحريا شمال غربي ميناء الصليف في اليمن
وفي وقت سابق، أعلنت هيئة تنسيق عمليات التجارة في البحرية البريطانية عن وقوع هجوم آخر على بعد 70 ميلاً شمال غربي سواحل مدينة الصليف، أسفر عن تضرر سفينة، وهوجمت السفينة بقذيفتين مجهولتين، كما سقطت قذيفة أخرى بالقرب من السفينة.
وأفادت الهيئة بأن طاقم السفينة يعمل على إزالة الأضرار، وأشارت إلى عدم وجود إصابات على متن السفينة، وأنها تبحر إلى ميناء وجهتها.
والأحد، أعلنت القوات الأميركية أنها دمرت زورقاً مسيراً وطائرة بدون طيار تابعة لجماعة الحوثيين، شمالي اليمن، قبل إطلاقها على طرق الشحن الدولي.
وقالت القيادة المركزية الأميركية (CENTCOM)، في بيان: "خلال الـ24 ساعة الماضية، نجحت قواتنا في تدمير طائرة بدون طيار (UAV) وزورق مسيّر (USV) في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن".
وأضافت "سنتكوم" أن هذه الأسلحة كانت "تشكل تهديداً واضحاً ووشيكاً للقوات الأميركية وقوات التحالف والسفن التجارية في المنطقة، وتم تدميرها لحماية حرية الملاحة وجعل المياه الدولية أكثر أماناً".
وبحسب البيانات الواردة من القيادة المركزية، فإن القوات الأميركية نجحت خلال أغسطس/آب الفائت، في تدمير 18 طائرات مسيّرة، و7 زوارق، بينها 5 مسيّرة، وزورقين عاديين، بالإضافة 9 صواريخ؛ منها 8 مضادة للسفن، و3 أنظمة صاروخية، ومنصتي إطلاق صواريخ، بالإضافة إلى ثلاث محطات تحكم أرضية، ورادار واحد، وذلك في البحر الأحمر ومناطق سيطرة الحوثيين.