انطلاق عمليات امنية متعددة في العراق .. و مقتل معاون "امير داعش"
الأحد 15/سبتمبر/2024 - 05:10 م
طباعة
روبير الفارس
اعلن مصدر أمني عراقي، اليوم الاحد عن انطلاق عملية أمنية في مرتفعات بلكانة شرق محافظة صلاح الدين.
وقال المصدر ، إن "قوة أمنية مشتركة انطلقت من محورين في مرتفعات بلكانة شرق صلاح الدين ضمن المحور الغربي بعمق يصل إلى 11 كم لتمشيط منطقة قصفتها طائرة حربية مساء يوم أمس مستهدفة أوكار داعشية".
وأضاف أنه "وفق المعلومات الأولية، فإن القصف استهدف خلية يقودها معاون أمير داعش في صلاح الدين ويكنى بـ(أبو إبراهيم) وبعض مرافقيه، ولا يعرف مصيرهم حتى الآن"، مؤكداً أن "العملية تأتي لمعرفة نتائج الضربة".
وأشار إلى أن "العديد من قادة داعش قتلوا في ضربات جوية في الأشهر الماضية في صلاح الدين وكركوك والأنبار وديالى بسبب دقة الإصابة".
يذكر أن خلية الإعلام الأمني، أعلنت فجر اليوم الاحد، تدمير وكر لداعش الإرهابي وقتل من فيه ضمن عمليات شرق صلاح الدين.
وذكرت الخلية في بيان ، أنه "بعملية نوعية مميزة، ووفقا لمعلومات دقيقة من الأبطال في جهاز المخابرات الوطني العراقي بالتنسيق وتخطيط وإشراف خلية الاستهداف في قيادة العمليات المشتركة، نفذت طائرات F16 ضربة جوية ناجحة استهدفت فيها مضافة في سلسلة جبال بلكانة قاطع قيادة عمليات شرق صلاح الدين".
وأضافت ان "الضربة أدت إلى تدميرها بالكامل وقتل من فيها من عناصر إرهابية".وفي سياق متصل
أعلنت هيئة الحشد الشعبي، اليوم الأحد ، إنطلاق عمليات واسعة لتطهير الأراضي الصحراوية في ثلاث محافظات من الإرهاب.
وقالت الهيئة في بيان ، إن" قوات من الحشد الشعبي والجيش العراقي انطلقت اليوم بعمليات محمد رسول الله في الأراضي الصحراوية لـ( نينوى و الأنبار و صلاح الدين)، وبإسناد من القوة الجوية وطيران الجيش لتطهير الصحراء من فلول الإرهاب وفرض الامن والاستقرار فيها".
وأعلنت قيادة العمليات المشتركة عن تفاصيل ونتائج العملية الأمنية التي شنتها على فلول وبقايا تنظيم داعش الإرهابي في صحراء الأنبار غربي العراق نهاية الشهر الماضي وشاركت فيها قوات خاصة عراقية.
وقالت القيادة في بيان إن العملية التي أطلق عليها اسم "وثبة الأسود" أسفرت عن مقتل 14 ارهابيا، بينهم قيادات في تنظيم داعش "من مستوى الخط الأول".
وحسب البيان، من بين هؤلاء القيادات، تم التعرف على ستة بعد إجراء فحص الحمض النووي، وهم "نائب والي العراق" و"أمير التصنيع والتطوير والملف الكيميائي" و"والي الأنبار" و"المسؤول العسكري لداعش في الأنبار" و"والي الجنوب" في تنظيم داعش ومسؤول ملف الاقتصاد والأموال في "ولاية الأنبار".
وأكد البيان أن عدة جهات أمنية شاركت في العملية ومنها جهاز المخابرات الوطني العراقي وجهاز مكافحة الإرهاب وفرقة القوات الخاصة وعناصر الفرقة الخامسة في الجيش ومستشارو التحالف الدولي.
وتابع البيان أن العملية، التي انطلقت فجر يوم 29 أغسطس، استهدفت مقرات قيادات تنظيم داعش في صحراء الأنبار غربي العراق، وتبعتها ثلاث عمليات برية وإنزال للقوات المحمولة جوا.
وأسفرت العملية عن "الاستيلاء على أسلحة واعتدة ومواد لوجيستية وفنية وحواسيب وهواتف ومبرزات جرمية مهمة وتفجير أكثر من 10 أحزمة ناسفة وعدد من العبوات والمتفجرات تحت السيطرة وتدمير وحرق 7 عجلات مختلفة كانت تستخدم من قبل قيادات داعش"، وفقا للبيان.
وقال المصدر ، إن "قوة أمنية مشتركة انطلقت من محورين في مرتفعات بلكانة شرق صلاح الدين ضمن المحور الغربي بعمق يصل إلى 11 كم لتمشيط منطقة قصفتها طائرة حربية مساء يوم أمس مستهدفة أوكار داعشية".
وأضاف أنه "وفق المعلومات الأولية، فإن القصف استهدف خلية يقودها معاون أمير داعش في صلاح الدين ويكنى بـ(أبو إبراهيم) وبعض مرافقيه، ولا يعرف مصيرهم حتى الآن"، مؤكداً أن "العملية تأتي لمعرفة نتائج الضربة".
وأشار إلى أن "العديد من قادة داعش قتلوا في ضربات جوية في الأشهر الماضية في صلاح الدين وكركوك والأنبار وديالى بسبب دقة الإصابة".
يذكر أن خلية الإعلام الأمني، أعلنت فجر اليوم الاحد، تدمير وكر لداعش الإرهابي وقتل من فيه ضمن عمليات شرق صلاح الدين.
وذكرت الخلية في بيان ، أنه "بعملية نوعية مميزة، ووفقا لمعلومات دقيقة من الأبطال في جهاز المخابرات الوطني العراقي بالتنسيق وتخطيط وإشراف خلية الاستهداف في قيادة العمليات المشتركة، نفذت طائرات F16 ضربة جوية ناجحة استهدفت فيها مضافة في سلسلة جبال بلكانة قاطع قيادة عمليات شرق صلاح الدين".
وأضافت ان "الضربة أدت إلى تدميرها بالكامل وقتل من فيها من عناصر إرهابية".وفي سياق متصل
أعلنت هيئة الحشد الشعبي، اليوم الأحد ، إنطلاق عمليات واسعة لتطهير الأراضي الصحراوية في ثلاث محافظات من الإرهاب.
وقالت الهيئة في بيان ، إن" قوات من الحشد الشعبي والجيش العراقي انطلقت اليوم بعمليات محمد رسول الله في الأراضي الصحراوية لـ( نينوى و الأنبار و صلاح الدين)، وبإسناد من القوة الجوية وطيران الجيش لتطهير الصحراء من فلول الإرهاب وفرض الامن والاستقرار فيها".
وأعلنت قيادة العمليات المشتركة عن تفاصيل ونتائج العملية الأمنية التي شنتها على فلول وبقايا تنظيم داعش الإرهابي في صحراء الأنبار غربي العراق نهاية الشهر الماضي وشاركت فيها قوات خاصة عراقية.
وقالت القيادة في بيان إن العملية التي أطلق عليها اسم "وثبة الأسود" أسفرت عن مقتل 14 ارهابيا، بينهم قيادات في تنظيم داعش "من مستوى الخط الأول".
وحسب البيان، من بين هؤلاء القيادات، تم التعرف على ستة بعد إجراء فحص الحمض النووي، وهم "نائب والي العراق" و"أمير التصنيع والتطوير والملف الكيميائي" و"والي الأنبار" و"المسؤول العسكري لداعش في الأنبار" و"والي الجنوب" في تنظيم داعش ومسؤول ملف الاقتصاد والأموال في "ولاية الأنبار".
وأكد البيان أن عدة جهات أمنية شاركت في العملية ومنها جهاز المخابرات الوطني العراقي وجهاز مكافحة الإرهاب وفرقة القوات الخاصة وعناصر الفرقة الخامسة في الجيش ومستشارو التحالف الدولي.
وتابع البيان أن العملية، التي انطلقت فجر يوم 29 أغسطس، استهدفت مقرات قيادات تنظيم داعش في صحراء الأنبار غربي العراق، وتبعتها ثلاث عمليات برية وإنزال للقوات المحمولة جوا.
وأسفرت العملية عن "الاستيلاء على أسلحة واعتدة ومواد لوجيستية وفنية وحواسيب وهواتف ومبرزات جرمية مهمة وتفجير أكثر من 10 أحزمة ناسفة وعدد من العبوات والمتفجرات تحت السيطرة وتدمير وحرق 7 عجلات مختلفة كانت تستخدم من قبل قيادات داعش"، وفقا للبيان.