"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

الخميس 19/سبتمبر/2024 - 12:45 م
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات–  آراء) اليوم 19 سبتمبر 2024.

العربية.. اليمن يطلق رسمياً خدمة ستارلينك.. والحوثي يتوعد



أكدت المؤسسة اليمنية للاتصالات التابعة للحكومة المعترف بها دوليا، تفعيل خدمة ستارلينك للإنترنت الفضائي بشكل رسمي في أراضي الجمهورية اليمنية، وذلك بعد ساعات من إعلان إدارة الشركة تدشين الخدمة في البلاد، كأول دولة في الشرق الأوسط.

وسارعت جماعة الحوثي، عقب ذلك بإصدار بيان توعدت فيه باتخاذ كافة التدابير اللازمة لمنع تقديم خدمة الإنترنت الفضائي ستارلينك.

وأعلنت إدارة شركة ستارلينك عبر تغريدة على حسابها الرسمي، تدشين الخدمة رسميًا على الأراضي اليمنية.

وشارك مالك الشركة، الملياردير الأميركي إيلون ماسك، التغريدة على صفحته الشخصية.

وعقب الإعلان، نشرت المؤسسة اليمنية للاتصالات منشورا قصيرا على صفحتها الرسمية في "فيسبوك" قالت فيه: "تم تفعيل خدمة ستارلينك بشكل رسمي في أراضي الجمهورية اليمنية، مستقبل الإنترنت في اليمن بين يديك، استعد لتجربة إنترنت لا مثيل لها".

وأوضحت أن "هذه الخدمة ستوفر إنترنت عالي السرعة وموثوقا به للمناطق النائية والمدن، مما يساهم في تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية".

وكانت المؤسسة اليمنية للاتصالات قالت، قبل نحو أسبوع، إنها ستعلن قريبًا عن أسعار الأجهزة والباقات لخدمة "ستارلينك" في المحافظات الخاضعة لنفوذ الحكومة.

وبموجب الترخيص فإن المؤسسة العامة للاتصالات السلكية واللاسلكية في العاصمة المؤقتة عدن ستكون هي الوكيل الرسمي لتقديم خدمات الإنترنت الفضائي في اليمن.

وفي السياق هنأت السفارة الاميركية، اليمن بالإنجاز "لكونها أول دولة في الشرق الأوسط تتمتع بإمكانية الوصول الكامل إلى الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية من ⁧‫ستارلينك‬⁩".

وقالت في تغريدة إن هذا الإنجاز يوضح كيف يمكن للتكنولوجيا أن تفتح فرصًا جديدة وتدفع عجلة التقدم.

بدورها توعدت جماعة الحوثي باتخاذ كافة التدابير اللازمة لمنع تقديم خدمة الإنترنت الفضائي "ستارلينك" في أي منطقة باليمن.

وقالت الجماعة في بيان منسوب لمصدر مسؤول بوزارة الاتصالات في حكومتها غير المعترف بها، إن سماح الحكومة لشركة "ستارلينك" بتقديم خدمات الإنترنت الفضائي "انتهاك صارخ لسيادة اليمن وتهديد كبير لأمنه القومي، فضلاً عن أنه يضر بنسيجه الاجتماعي".

وأضافت أن "تقديم خدمات الإنترنت من قبل شركة أجنبية في أي منطقة من كافة أنحاء الجمهورية يشكل تهديداً مباشراً للأمن القومي اليمني".

وزعمت جماعة الحوثي، التي تحتكر خدمة الإنترنت وتسيطر على منظومات الاتصالات في البلاد، أن سماح الحكومة بتشغيل الخدمة يؤكد استهتار من وصفتهم بـ"المرتزقة"، واستعدادهم "للإضرار بأمن واستقرار الوطن لصالح قوى خارجية"، مستشهدة بالترحيب الصادر عن السفارة الأميركية بالخطوة.

وأكدت أن تشغيل الخدمة "يقوّض القدرة على حماية خصوصية المواطنين وبياناتهم"، داعية المواطنين إلى رفض التعامل مع الشركة "والوقوف صفاً واحداً في مواجهة هذا التهديد"، على حد تعبير البيان.

وكان رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي، طلب من حكومته بعيد تشكيل مجلس القيادة دراسة مقترح للحصول على ترخيص من مجموعة "ستارلينك" بهدف عزل خدمة الإنترنت عن رقابة جماعة الحوثيين في صنعاء، وتأمين الاتصالات العسكرية على غرار التجربة الأوكرانية، فضلا عن فتح نوافذ إلكترونية للتعليم عن بعد وتمكين الطلاب في مناطق الحوثيين من الالتحاق بالدراسة النظامية.

عدن الغد.. الحوثيون يختطفون القيادي المؤتمري امين راجح



أقدمت جماعة الحوثي باختطاف القيادي المؤتمري امين راجح في العاصمة صنعاء.

واختطفت الميليشيا الشيخ امين راجح مع ثلاثة من مرافقيه.

وادانت القيادية المؤتمري نورا الجروي اختطاف الشيخ دون اي مبرر او مسوغ قانوني.

وقالت الجروي على "أكس": ادين ما قامت به جماعة الحوثي اليوم من اقتحام لمنزل القيادي المؤتمري الشيخ المناضل الشيخ امين راجح واختطافه إلى جهة مجهولة دون اي مبرر أو مسوغ قانوني أو أسباب واضحه في انتهاك صارخ لحقوق الإنسان".

وأضافت " أن ما تقوم به جماعة الحوثي من اقتحام المنازل وانتهاك الحرمات واقتياد اليمنيين إلى سجونها المظلمة تجاوز كل الأعراف والقيم والقوانين".

واننا إذ ندين هذا العمل الهمجي لتحمل جماعة الحوثي المسؤولية الكاملة عن سلامة الشيخ امين راجح ومرافقيه وندعوهم لإطلاق سراحهم فوراً دون قيد أو شرط وندعو جميع الزملاء الاعلامين والناشطين والحقوقيين لإدانة ما تعرض له الشيخ ورفض ما تقوم به جماعة الحوثي من اعتقالات واقتحامات للمنازل تزامنا مع احتفال اليمنيين بمناسبة عظيمة ذكرى ثورة 26 سبتمبر الخالدة".

وكالات..نتنياهو يتوعد الحوثيين بدفع "ثمن باهظ" عقب استهدافهم إسرائيل بصاروخ

توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الحوثي في اليمن بدفع "ثمن باهظ" بعد تبنيهم شن هجوم بصاروخ بالستي على وسط إسرائيل.

وقال نتانياهو في بدء اجتماع حكومته "كان ينبغي لهم أن يعرفوا أننا نفرض ثمنا باهظا لأي محاولة لإلحاق الأذى بنا".

وكان الجيش الإسرائيلي قد قال صباح الأحد إن صاروخا "أُطلق من اليمن" وصل وسط إسرائيل، و"سقط في منطقة مفتوحة" صباح الأحد.

وأضاف الجيش في بيان، إنه رصد صاروخ أرض-أرض عبر إلى وسط إسرائيل من الشرق وسقط في منطقة مفتوحة، "ولم ترد أنباء عن وقوع إصابات".

على الجانب اليمني، قال نائب رئيس المكتب الإعلامي لجماعة الحوثي، نصر الدين عامر "إن صاروخا يمنيا وصل إلى إسرائيل بعد أن فشل 20 صاروخًا في اعتراضه".

وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع في مقطع فيديو عبر منصة إكس إن "القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية نفذت عملية عسكرية نوعية استهدفت هدفا عسكريا في منطقة يافا في فلسطين المحتلة. وإن العملية نُفذت بصاروخ بالستي جديد فرط صوتي وإن دفاعات العدو أخفقت في اعتراضه والتصدي له".

من جهتها باركت حركة حماس على لسان أبو عبيدة، الناطق العسكري باسم كتائب القسام، العملية، التي وصفتها بـ"النوعية"، مثمنة "وقفة الشعب اليمني العزيز إلى جانب إخوانه في فلسطين واستعداده لتقديم التضحيات في سبيل ذلك".

وأضاف أن طبيعة السلاح المستخدم في العملية ونوعية الهدف الذي استهدفته وغيرها من التفاصيل "التي أطلعنا عليها إخوتنا في اليمن تشكل نقلة نوعية سيكون لها مفاعيل مهمة في مسار ومآلات المعركة" حسب قوله.

وأشار إلى أن ما وصفه بـ"فشل الكيان الصهيوني" وحلفائه في إحباط أو اعتراض صاروخ واحد، لهو أعجز من أن يوسع الحرب في جبهات جديدة سيتلقى منها آلاف الصواريخ والكثير من المفاجآت.

وحيت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الرد الصاروخي اليمني والشعب اليمني وقواته المسلحة التي تمكنت من اختراق ما وصفته بـ"العمق الصهيوني والدفاعات الأمريكية والغربية".

العرب الإماراتية.. كشف تفاصيل مثيرة عن هجوم حوثي أستهدف إسرائيل



عاد الحوثيون الأحد إلى مهاجمة إسرائيل، لكن الهجوم اتخذ شكلا مختلفا هذه المرة من خلال استخدام صاروخ فرط صوتي من المرجح أن يكونوا قد حصلوا عليه من حليفتهم إيران.

ويقول محللون إن إيران استخدمت الحوثيين لتجربة هذا السلاح استعدادا للرد على اغتيال زعيم حركة حماس إسماعيل هنية داخل أراضيها في 31 يوليو الماضي، وهو ما يضمن للإيرانيين ألا يواجهوا الإحراج الذي واجهوه المرة السابقة، عندما أطلقت طهران في أبريل الماضي أكثر من 300 طائرة مسيرة وصاروخا ردا على الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف قنصليتها في دمشق، وقد اعترضت إسرائيل أغلبها.

وتكمن أهمية استخدام الحوثيين في أن نجاح الضربة -وهو ما حدث هذه المرة، حيث فشلت أنظمة الدفاع الإسرائيلية في إسقاط الصاروخ الباليستي- سيكون أمرا جيدا، أما لو حدث العكس وتمكنت إسرائيل من إسقاطه فإن الحوثيين هم الذين سيشعرون بالإحراج وليس طهران.

الهجوم يضع اليمن في مرمى الانتقام الإسرائيلي الذي قد يكون هذه المرة أشد وطأة من قصف ميناء الحديدة

ويرجح خبراء أن يكون الصاروخ الذي أطلقه الحوثيون نوعا بدائيا من الصواريخ فرط صوتية لأن الدفاعات الجوية الإسرائيلية لاحظت تغييرات في مساره ولهذا أطلقت مجموعة الدفاع الجوي متعددة الطبقات بما في ذلك”حيتس” و”القبة الحديدية”.

وأعلن الجيش الإسرائيلي صباح الأحد عن “إطلاق صاروخ أرض – أرض من جهة الشرق سقط في منطقة مفتوحة”، مشيرا في بيان ثانٍ إلى أن “الصاروخ أطلق من اليمن”. وأضاف “دوي الانفجارات الذي سمع ناتج عن صواريخ اعتراض. نتيجة عملية الاعتراض لا تزال قيد الفحص”.

وبعد الإعلان عن سقوط الصاروخ شاهد مصورون صحافيون رجال إطفاء يكافحون حريقا قرب اللد وزجاجا محطما في محطة للقطارات في موديعين. وتقع المدينتان جنوب شرق تل أبيب.

وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع في فيديو عبر إكس “نفّذت القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية نوعية استهدفت من خلالها هدفا عسكريا في منطقة يافا في فلسطين المحتلة، وقد نفذت العملية بصاروخ باليستي جديد فرط صوتي”.

وأشار إلى أن “دفاعات العدو أخفقت في اعتراضه والتصدي له”. ويضع هذا الهجوم اليمن في مرمى الانتقام الإسرائيلي الذي قد يكون هذه المرة أشد وطأة من قصف ميناء الحديدة الذي كبد البلاد خسائر فادحة.

والأحد قال بنيامين نتنياهو في مستهل اجتماع حكومته “أطلق الحوثيون صباح اليوم صاروخ أرض – أرض من اليمن على أراضينا. ينبغي لهم أن يعرفوا الآن أننا نفرض ثمنا باهظا لأي محاولة لإلحاق الأذى بنا”.

وتابع “أدعو من يحتاج إلى تذكير بهذا الشأن لزيارة ميناء الحديدة”، في إشارة إلى المدينة اليمنية الواقعة على البحر الأحمر. وفي أعقاب اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أعلن الحوثيون مرارا استهداف الدولة العبرية.

وفي 20 يوليو الماضي أغار سلاح الجو الإسرائيلي على ميناء مدينة الحديدة الخاضع لسيطرة الحوثيين في غرب اليمن، غداة تبنّيهم هجوما بمسيّرة مفخّخة أوقع قتيلا في تل أبيب. وكانت تلك المرة الأولى التي تتبنى فيها إسرائيل هجوما على اليمن.

كما يستهدف الحوثيون منذ نوفمبر الماضي سفنا تجارية قبالة سواحل اليمن يقولون إنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إليها. ومنذ أن شنّت الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات مشتركة على مواقع تابعة لهم في اليمن، بات الحوثيون يستهدفون سفنا يعتقدون أنها على صلة بالبلدين.

وبدت نشوة الحوثيين بهذا “الانتصار” واضحة؛ إذ توعد زعيمهم عبدالملك الحوثي بشن المزيد من الهجمات على إسرائيل، قائلا إن”القادم أعظم”.

جاء ذلك في كلمة للحوثي بثتها قناة المسيرة الفضائية التابعة للجماعة، في أول تعليق له على هجوم الجماعة الصاروخي على إسرائيل الأحد.

وقال الحوثي إن “عمليتنا اليوم (الأحد) ضد إسرائيل تم تنفيذها بصاروخ ذي تقنية عالية تجاوز منظومات العدو وبلغ مسافة تقدر بـ2040 كيلومترا”. وأضاف “عملياتنا العسكرية مستمرة (ضد إسرائيل) طالما استمر العدوان والحصار على غزة. نواصل التنسيق مع محور الجهاد والمقاومة، والقادم أعظم بإذن الله تعالى”.

وبدورها أشادت حركة حماس الأحد بإطلاق الحوثيين صاروخا باليستيا تجاه وسط إسرائيل، واعتبرته “ردا طبيعيا على العدوان” و “حقا أصيلا للمقاومة”.

وأكدت أن إسرائيل “لن تحظى بالأمن ما لم يتوقف عدوانها الوحشي على شعبنا في قطاع غزة”، مشددة على أن “ما تقوم به جبهات المقاومة في اليمن ولبنان والعراق حق أصيل لمقاومة أمتنا وشعوبها، وهو تأكيد على وحدة أمتنا ومصيرها المشترك في مواجهة المشروع الصهيوني وهيمنته الاستعمارية في فلسطين والمنطقة العربية”.

المصدر..مليشيا الحوثي تختطف شيخين بارزين في صنعاء بعد اقتحام منزل أحدهما



اختطفت مليشيا الحوثي، مساء الأربعاء، الشيخ علي ثابت حرمل وعضو اللجنة الدائمة الرئيسية للمؤتمر الشعبي العام الشيخ أمين راجح، بعد اقتحام منزل الأخير وسط صنعاء.

وأفادت مصادر محلية أن عناصر من مليشيا الحوثي اقتحمت منزل الشيخ أمين راجح، وقت المغرب، واحتجزته مع الشيخ علي ثابت حرمل، الذي كان في زيارة للمنزل.

وأضافت المصادر، أن المليشيا خطفت سائق الشيخ "راجح" وشخص رابع يدعى "نائف النجار" ثم نقلتهم جميعًا إلى أحد السجون السرية التابعة لجهاز الأمن والمخابرات الحوثية في صنعاء.

وبحسب الأهالي، فإن عملية الاختطاف للشيخ راجح الذي ينتمي لمحافظة إب، تأتي لمواقفه الاحتفالية بثورة سبتمبر وارتباطه بحزب المؤتمر الشعبي العام.

ويُعد الشيخ علي ثابت حرمل نجل اللواء الراحل ثابت حرمل، أحد أبرز مناضلي ثورة 26 سبتمبر 1962، وينحدر من مديرية خارف، قبيلة حاشد في محافظة عمران.

وأشارت المصادر إلى أن اختطاف الشيخين، إلى جانب آخرين في محافظات متعددة خلال الأيام القليلة الماضية، يأتي في سياق مخاوف الحوثيين من أي مظاهر احتفال قبلي وشعبي بذكرى ثورة 26 سبتمبر، والتي تخشى المليشيا أن تتحول إلى حراك شعبي مناهض لمحاولاتهم إعادة الإمامة.

محافظ الحديدة يبحث مع وفد المنظمة الألمانية تكثيف تدخلاتها في قطاع الأسماك


بحث محافظ محافظة الحديدة الدكتور الحسن علي طاهر، امس، مع وفداً من منظمة DKH الألمانية برئاسة الدكتور نشوان محمد، سبل تعزيز التعاون المشترك، وتكثيف تدخلات المنظمة في مجال تطوير قطاع المصائد السمكية بالمحافظة.

واستعرض اللقاء الذي عُقد بمدينة الخوخة، وضم مدير عام التخطيط والتعاون الدولي بالمحافظة أحمد بورجي، ومدير عام مديرية الخوخة سالم عليان، أوجه التدخلات الممكنة التي ستسهم في تطوير القطاع السمكي، واحتياجات قطاع المصائد السمكية في محافظة الحديدة، وآليات دعمها.

وأكد المحافظ طاهر، أهمية تكثيف تدخلات المنظمة في القطاع السمكي، لتتأمين الأمن الغذائي وتوفير فرص العمل لشباب الحديدة، وتحويله إلى أحد أهم روافد الاقتصاد المحلي.

وفي ختام اللقاء، قام محافظ الحديدة الدكتور الحسن طاهر والوفد الزائر، بزيارة ميدانية لميناء الإنزال السمكي بمنطقة أبو زهر، وميناء الإصطياد بمدينة الخوخة، للاطلاع على الواقع الميداني للمنشآت السمكية والوقوف على احتياجاتها.

شارك