مقتل (أبو أحمد) أمير تنظيم داعش في جبال بلكانة بضربة جوية عراقية
الأربعاء 21/مايو/2025 - 01:33 م
طباعة

كشف مصدر أمني، اليوم الأربعاء ، عن أنباء أولية تفيد بمقتل ما يُعرف بـ"أمير داعش" في جبال بلكانة، وأحد معاونيه، خلال ضربة جوية نفذتها طائرات "إف 16" العراقية.
وقال المصدر إن "الضربة الجوية التي نفذتها طائرات إف 16 مساء أمس، واستهدفت عدة مواقع في الجزء الغربي من جبال بلكانة ضمن حدود محافظة صلاح الدين، أسفرت عن مقتل ما يسمى بأمير تنظيم داعش في تلك المنطقة المدعو (أبو أحمد)، وأحد مرافقيه".
وأضاف أن "القتيلين يحملان الجنسية العراقية، ويعدان من عناصر الخط الثاني في الهيكلية القيادية لتنظيم داعش"، مشيراً إلى أن "المعلومات الأولية تشير إلى مقتلهما، لكن لم يتم التأكد بشكل نهائي حتى الآن".
وتابع، أن "قوة أمنية مشتركة انطلقت منذ ساعات الفجر الأولى لتفتيش المناطق المستهدفة، بهدف الوصول إلى موقع الضربة الجوية وتحديد هوية القتلى، خاصة مع ورود معلومات عن وجود ثلاث إلى أربع جثث في الموقع".
ولفت إلى أن "المنطقة المستهدفة ذات تضاريس معقدة، ويُعتقد بوجود مضافات سرية تابعة للتنظيم، ما يصعّب من عملية التمشيط والتأكد من هوية القتلى حتى الآن".
وكانت قيادة العمليات المشتركة اعلنت، أمس الثلاثاء، أن طائرات إف-16 العراقية دكت وكرًا لتنظيم داعش الإرهابي شرق محافظة صلاح الدين
وذكر بيان لخلية الإعلام الأمني، أنه "بعمل استخباري نوعي، تم تنفيذ ضربة جوية ناجحة، وفقًا لمعلومات دقيقة من الشجعان في مديرية الاستخبارات العسكرية وبإشراف ومتابعة وتخطيط من خلية الاستهداف التابعة لقيادة العمليات المشتركة، إذ دك صقور القوة الجوية بواسطة طائرات F-16 مضافة للإرهابيين في سلسلة جبال بلكانة ضمن قاطع عمليات شرق صلاح الدين".
وأوضح البيان أن "الضربة الجوية أسفرت، بحسب المعلومات الأولية، عن قتل مجموعة من عصابات داعش الإرهابية كانوا داخل هذه المضافة وتدمير أسلحة وعتاد ومعدات ومواد لوجستية".
كما افاد مصدر أمني، اليوم الأربعاء، بانطلاق عمليّة دهم وتفتيش واسعة في حوض الوقف شمال شرق محافظة ديالى، بمشاركة قوات أمنية مشتركة.
وأوضح المصدر أن “القوات انطلقت من محورين لتنفيذ عمليّة تمشيط في البساتين الواقعة شرق حوض الوقف، بعمق يصل إلى أربعة كيلومترات، ضمن محاور متعددة”.
وأضاف أن “العملية تهدف إلى تأمين البساتين المحاذية لضفاف نهر ديالى، وإعادة تأمين الطرق الزراعية التي تربط تلك البساتين بالطريق الزراعي الرئيسي في المنطقة”.
وبيّن أن “العملية تستند إلى معلومات استخبارية دقيقة أعدّتها المفارز المختصّة مسبقاً، وتهدف إلى تطهير محيط القرى والمناطق القريبة من أي نشاط للعصابات الإرهابية، خاصة داخل البساتين والطرق الزراعية الحيوية".
وقال المصدر إن "الضربة الجوية التي نفذتها طائرات إف 16 مساء أمس، واستهدفت عدة مواقع في الجزء الغربي من جبال بلكانة ضمن حدود محافظة صلاح الدين، أسفرت عن مقتل ما يسمى بأمير تنظيم داعش في تلك المنطقة المدعو (أبو أحمد)، وأحد مرافقيه".
وأضاف أن "القتيلين يحملان الجنسية العراقية، ويعدان من عناصر الخط الثاني في الهيكلية القيادية لتنظيم داعش"، مشيراً إلى أن "المعلومات الأولية تشير إلى مقتلهما، لكن لم يتم التأكد بشكل نهائي حتى الآن".
وتابع، أن "قوة أمنية مشتركة انطلقت منذ ساعات الفجر الأولى لتفتيش المناطق المستهدفة، بهدف الوصول إلى موقع الضربة الجوية وتحديد هوية القتلى، خاصة مع ورود معلومات عن وجود ثلاث إلى أربع جثث في الموقع".
ولفت إلى أن "المنطقة المستهدفة ذات تضاريس معقدة، ويُعتقد بوجود مضافات سرية تابعة للتنظيم، ما يصعّب من عملية التمشيط والتأكد من هوية القتلى حتى الآن".
وكانت قيادة العمليات المشتركة اعلنت، أمس الثلاثاء، أن طائرات إف-16 العراقية دكت وكرًا لتنظيم داعش الإرهابي شرق محافظة صلاح الدين
وذكر بيان لخلية الإعلام الأمني، أنه "بعمل استخباري نوعي، تم تنفيذ ضربة جوية ناجحة، وفقًا لمعلومات دقيقة من الشجعان في مديرية الاستخبارات العسكرية وبإشراف ومتابعة وتخطيط من خلية الاستهداف التابعة لقيادة العمليات المشتركة، إذ دك صقور القوة الجوية بواسطة طائرات F-16 مضافة للإرهابيين في سلسلة جبال بلكانة ضمن قاطع عمليات شرق صلاح الدين".
وأوضح البيان أن "الضربة الجوية أسفرت، بحسب المعلومات الأولية، عن قتل مجموعة من عصابات داعش الإرهابية كانوا داخل هذه المضافة وتدمير أسلحة وعتاد ومعدات ومواد لوجستية".
كما افاد مصدر أمني، اليوم الأربعاء، بانطلاق عمليّة دهم وتفتيش واسعة في حوض الوقف شمال شرق محافظة ديالى، بمشاركة قوات أمنية مشتركة.
وأوضح المصدر أن “القوات انطلقت من محورين لتنفيذ عمليّة تمشيط في البساتين الواقعة شرق حوض الوقف، بعمق يصل إلى أربعة كيلومترات، ضمن محاور متعددة”.
وأضاف أن “العملية تهدف إلى تأمين البساتين المحاذية لضفاف نهر ديالى، وإعادة تأمين الطرق الزراعية التي تربط تلك البساتين بالطريق الزراعي الرئيسي في المنطقة”.
وبيّن أن “العملية تستند إلى معلومات استخبارية دقيقة أعدّتها المفارز المختصّة مسبقاً، وتهدف إلى تطهير محيط القرى والمناطق القريبة من أي نشاط للعصابات الإرهابية، خاصة داخل البساتين والطرق الزراعية الحيوية".