"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية
الجمعة 09/أغسطس/2019 - 11:27 ص
طباعة
إعداد: فاطمة عبدالغني
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم الجمعة 9 أغسطس 2019.
الحياة اللندنية: «التحالف» يعترض طائرة «مسيّرة» أطلقتها المليشيا الحوثية باتجاه أبها
أعلن المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف «تحالف دعم الشرعية في اليمن» العقيد الركن تركي المالكي، أن قوات التحالف تمكنت مساء أمس (الخميس)، من اعتراض واسقاط طائرة بدون طيار «مسيّرة» أطلقتها المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران من محافظة (صنعاء) باتجاه مدينة أبها جنوب السعودية.
وأوضح العقيد المالكي في بيان صحافي، أن جميع محاولات المليشيا الحوثية بإطلاق الطائرات بدون طيار مصيرها الفشل، مشيراً إلى أن التحالف يتخذ كافة الإجراءات العملياتية وأفضل ممارسات قواعد الاشتباك للتعامل مع هذه الطائرات لحماية المدنيين، «وأن المحاولات المتكررة تعبر عن حالة اليأس لدى المليشيا الإرهابية وتؤكد إجرام وكلاء إيران بالمنطقة ومن يقف وراؤها، كما أن استمرار تبنيها للنجاحات الوهمية عبر إعلامها المضلل يؤكد حجم الخسائر التي تتلقاها وحالة السخط الشعبي تجاهها».
وأكد استمرار قيادة القوات المشتركة للتحالف بتنفيذ الاجراءات الرادعة ضد المليشيا لتحييد وتدمير هذه القدرات وبكل صرامة، وبما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.
الاتحاد الإماراتية: "الشرعية" تهاجم مواقع الحوثيين في صعدة وحجة
شنت قوات الشرعية اليمنية، مسنودةً بالتحالف العربي، هجمات على مواقع ميليشيات الحوثي الإرهابية الموالية لإيران في محافظتي صعدة وحجة، فيما اختطفت الميليشيات عشرات النازحين من أبناء الحديدة عقب عودتهم إلى مناطقهم، وأعلن عدد من قبائل مديرية «كسمة» بمحافظة ريمه النفير العام، بعد مقتل أحد أبنائها على يد مشرف حوثي أثناء تواجده في مقر عمله. جاءت هذه التطورات فيما أعلنت السلطات الأمنية بمحافظة حضرموت رفع الجاهزية في مختلف المديريات، تحسباً لأية هجمات إرهابية أو محاولة لزعزعة الأمن والاستقرار.
شن الجيش اليمني، بإسناد جوي من التحالف العربي، أمس، هجمات على مواقع لميليشيات الحوثي الإرهابية في محافظتي صعدة وحجة شمال البلاد، وذكرت مصادر ميدانية في صعدة لـ«الاتحاد»، أن وحدات عسكرية تابعة للجيش هاجمت مواقع للميليشيات الحوثية في شمال مديرية «كتاف والبقع» قرب الحدود اليمنية السعودية، مشيرةً إلى أن الهجوم تزامن مع ضربات جوية للتحالف استهدفت مواقع حوثية، ما أسفر عن تدمير آليات عسكرية وسقوط قتلى وجرحى في صفوف الميليشيات، كما هاجمت وحدات أخرى من الجيش اليمني مدعومةً بغطاء جوي من التحالف، أمس، مواقع تمركز الميليشيات في شمال مديرية «باقم» أقصى شمال صعدة، وأعقب الهجومين اندلاع اشتباكات بين الطرفين استمرت ساعات، وأوقعت قتلى وجرحى في صفوف الحوثيين.
وفي محافظة حجة المجاورة، شن الجيش اليمني هجوماً على مواقع للحوثيين شرقي مديرية «حرض»، حيث قصفت مقاتلات التحالف مواقع وتحركات للميليشيات في منطقة الاشتباكات، إلى ذلك، تواصلت أمس، خروقات الحوثيين للهدنة الإنسانية في محافظة الحديدة، وقال سكان ومصادر ميدانية، إن ميليشيات الحوثي قصفت بالقذائف مواقع تابعة للقوات المشتركة شرق مديرية «حيس»، مشيرين إلى أن القصف كان عنيفاً، وتخللته عمليات قنص على مواقع عسكرية.
كما استهدفت ميليشيات الحوثي، بالقذائف المدفعية والصاروخية مواقع تابعة للقوات المشتركة في مديريتي «التحيتا» و«الدريهمي»، وفي محيط مدينة «الصالح» شرقي مدينة الحديدة، وفي سياق متصل، اختطفت الميليشيات عشرات النازحين من أبناء الحديدة، عقب عودتهم إلى مناطقهم، لتفقد منازلهم وممتلكاتهم بعد نزوحهم منها، وأفادت مصادر حقوقية، أن نقاط تفتيش حوثية في مدينة الحديدة قامت باعتقال واختطاف عدد من النازحين إلى المناطق المحررة، وأشارت المصادر إلى أن اختطاف النازحين ترافق مع حملة مداهمة واسعة طالت الكثير من المنازل في مناطق سيطرة الميليشيات الحوثية، مشيراً إلى أن ذوي الكثير من النازحين في مخيمات متواجدة في الساحل الغربي، أبلغوا عن اختطاف ذويهم بعد ساعات من وصولهم لمناطقهم.
وفي سياق آخر، أعلن عدد من قبائل مديرية «كسمة» في محافظة ريمه، النفير العام للتنديد بمقتل أحد أبنائها على يد مشرف تابع لميليشيات الحوثي الإرهابية، أثناء تواجده في مقر عمله.وقالت مصادر محلية، إن مسلحين قبليين يحاصرون مديري «كسمة»، للمطالبة بتسليم المشرف الحوثي ومرافقيه الذين قاموا بإعدام وتصفية الملازم حيدر يوسف السنة، مدير البحث الجنائي بالمديرية، مشيرةً إلى أن قبائل ريمه احتشدت، وأعلنت النفير العام للأخذ بالثأر من قتلة أحد أبنائهم على يد الميليشيات. وأشار المصدر إلى أن مسلحي القبائل يطالبون بتسليم القتلة وتقديمهم للمحاكمة، رافضين التستر على المجرمين ومحاولة إلصاق التهم بأحد عناصرهم فقط، لافتاً إلى أن رجال القبائل يرفضون الانتهاكات والممارسات التي تنتهجها ميليشيات الحوثي بحق أبناء المديرية، ويؤكدون اعتزامهم التصدي لها، وأكد المصدر أن المشرف الحوثي المدعو «عبده النبعي» ومرافقيه قاموا بتصفية مدير البحث الجنائي في «كسمة»، الملازم «حيدر يوسف»، بصورة تعسفية، بعد رفضه الممارسات التعسفية غير القانونية، التي ينتهجها المشرف الحوثي في المديرية.
وفي سياق آخر، صرح المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف العربي العقيد الركن تركي المالكي، بأن قوات التحالف تمكنت أمس، من اعتراض وإسقاط طائرة بدون طيار «مسيّرة» أطلقتها الميليشيات الحوثية من محافظة عمران باتجاه جازان. وأوضح العقيد المالكي، أن استمرار محاولات الميليشيات إطلاق الطائرات بدون طيار يعبر عن إفلاس الميليشيات الإرهابية ونهجها اللاأخلاقي باستخدامها في الأعمال العدائية والإرهابية ومحاولات استهدافها للمدنيين، ويعكس وضع الميليشيات على الأرض وخسائر مقاتليها المغرر بهم، مؤكداً استمرار قيادة القوات المشتركة للتحالف بتنفيذ الإجراءات الرادعة ضد هذه الميليشيات الإرهابية لتحييد وتدمير هذه القدرات وبكل صرامة، وبما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.
إلى ذلك، أعلنت السلطات الأمنية في محافظة حضرموت، رفع الجاهزية القتالية في مختلف مديريات الساحل والوادي، تحسباً لأية هجمات إرهابية أو محاولة لزعزعة الأمن والاستقرار، وأفاد مسؤولون أمنيون في المكلا، لـ«الاتحاد»، أن الأجهزة الأمنية في مختلف مناطق حضرموت أطلقت خطة شاملة لتأمين المديريات، وتعزيز حالة الاستقرار الأمني، خصوصاً مع قدوم عيد الأضحى، مشيراً إلى أن الخطة ترتكز على نشر الدوريات الأمنية في مختلف المناطق، وتعزيز النقاط العسكرية، وتشديد الإجراءات التفتيشية في مداخل ومخارج المحافظة.
الشرق الأوسط: الحكومة اليمنية إلى إعادة تقييم 64 منظمة إغاثة دولية... والنتائج خلال أسبوعين
أفاد مسؤول يمني رفيع بأن عمليات فساد كبيرة تقوم بها منظمات أممية في الداخل اليمني، منها تمويل منظمات حوثية باعتبارها منظمات محلية يمنية، إلى جانب محاولة توزيع مساعدات تالفة وفاسدة على المواطنين.
يأتي تصريح المسؤول اليمني تعليقاً على خلفية تقرير «أسوشييتد برس» الذي كشف عن وجود تحقيقات داخلية تجريها الأمم المتحدة مع عدد من موظفيها في الوكالات التابعة لها في اليمن تتعلق بضلوعهم في ارتكاب فساد مالي، وبمساعدة الميليشيات الحوثية، كما تتعلق باستغلال وظائفهم من أجل الكسب الشخصي.
وتعهد المسؤول في حديث لـ«الشرق الأوسط» بإعادة تقييم عمل أكثر من 64 منظمة دولية غير حكومية تعمل في اليمن خلال أسبوعين، وعدم التجديد للمنظمات المخالفة أو المتورطة في عمليات الفساد.
وأوضح الدكتور نزار باصهيب، نائب وزير التخطيط اليمني والتعاون الدولي، أن منظمات الأمم المتحدة تواصل رفضها منذ عام ونصف العام تسليم الحكومة الشرعية تقاريرها المالية التفصيلية لعملياتها في اليمن.
وأضاف عبر الهاتف من عدن «لقد مللنا تجاهل المنظمات الأممية لرسائلنا وخطاباتنا بأهمية تسليم التقارير لأعمالها في اليمن مع أن القانون يلزمهم بذلك».
وبحسب نائب الوزير، فإن «منظمات دولية غير حكومية تعمل لصالح منظمات الأمم المتحدة تصل الكلفة التشغيلية لمشاريعها 60 في المائة من حجم تمويل المشروع»، يقول النائب: «بعد صراعات معها استطعنا تخفيض هذه الكلفة إلى 30 في المائة».
ولمح الدكتور نزار إلى أن الحكومة اليمنية قد تضطر إلى مخاطبة مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والهلال الأحمر الإماراتي بصفتهما كبار الممولين لمنظمات الأمم المتحدة في اليمن لتخفيض وربما إيقاف التمويل عن تلك المتورطة في الفساد.
وقال: «بداية، نتمنى من مركز الملك سلمان والهلال الأحمر الإماراتي تزويدنا بأرقام الدعم الذي تتلقاه هذه المنظمات، هذا الأمر سيمكننا من مراقبتها ومحاسبتها، لجنة الإغاثة العليا تشرف فقط على توزيع المساعدات، بعيداً عن المعاملات الرسمية».
وأكد نائب الوزير بأن الأمم المتحدة لم تشرك الحكومة اليمنية في أي من تحقيقاتها بشأن قضايا فساد لمنظماتها في اليمن، وقال: «لا نعلم شيئاً عن الأمر، لكن معلوماتنا الخاصة عن فساد هذه المنظمات موثقة، وقد كشفنا حالات عدة، منها أن الحوثي كان يشكل منظمات محلية لتسلم الإغاثة من الأمم المتحدة على أساس أنها منظمات محلية، إلى جانب أننا أعدنا مساعدات برنامج الغذاء العالمي للمرة الثالثة؛ لأنها فاسدة وتالفة ومخالفة للمعايير، وأبلغونا أنهم يعيدون تصديرها وتباع للماشية».
الدكتور باصهيب تحدث باستغراب عن قيام برنامج الغذاء العالمي بتوقيع ثلاث اتفاقيات مع الميليشيات الحوثية خلال الفترة الماضية، في حين لم يوقع اتفاقية واحدة مع الحكومة الشرعية المعترف بها دولياً، وأضاف: «أبلغنا البرنامج قبل عام بأنهم يمولون الحوثيين، وكانوا ينكرون ذلك».
المسؤول اليمني كشف عن نزول فرق تقييم ميدانية في مختلف المحافظات لتقييم آلية عمل المنظمات الدولية، ومن ثم اتخاذ الإجراءات ضد المخالفين، وقال: «لن نعيد ترخيص أي منظمة تخالف القوانين والمعايير اليمنية، تلك التي قامت بمشاريع فاشلة أو بعمل غير جيد، التقييم سيكون للمنظمات الدولية غير الحكومية وعددها تقريباً 64 منظمة عاملة في اليمن، وسنبدأ الحديث بشكل جدي مع الأمم المتحدة».
وتوقع نائب وزير التخطيط اليمني بأن تنهي فرق التقييم أعمالها خلال أسبوعين بعد إجازة عيد الأضحى المبارك، مشيراً إلى أن الحكومة اليمنية لا تريد إغلاق المنظمات الأممية، وإنما تصحيح أعمالها ووصول المساعدات المقدمة من الدول المانحة للمستحقين بكل شفافية ووضوح، على حد تعبيره.
وكان مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية طالب الأمم المتحدة ومنظماتها الإنسانية، بالبدء الفوري في التحقيق الشفاف مع منظماتها العاملة في اليمن، والإفصاح عن أي شبهة فساد أو تجاوزات أو تواطؤ مع أي جهة.
كما دعا المركز إلى مراجعة آليات الرقابة والتقييم والإبلاغ، بما يضمن الحيادية والشفافية والإفصاح، وإشراك الجهات المانحة بتقارير مفصلة عن كل الإجراءات المالية والمحاسبية للجهات المنفذة للبرامج والمشروعات الإنسانية الممولة من السعودية.
العربية نت: اليمن.. انهيار الهدنة بعد تجدد الاشتباكات والقصف في عدن
أفادت مصادر "العربية" بتجدد الاشتباكات بين قوات المجلس الانتقالي وألوية الحماية الرئاسية والقوات الموالية لها، في محيط قصر معاشيق ومديرية المنصورة في العاصمة المؤقتة عدن.
وقالت المصادر إن تجدد الاشتباكات جاء عقب انهيار اتفاق التهدئة بين ممثلي الشرعية والمجلس الانتقالي في عدن.
كما هزت أصوات الاشتباكات أحياء ومديريات المدينة، حسب ما أفاد سكان محليون.
تداعيات كارثية
من جهة أخرى، حمّلت الحكومة اليمنية، الخميس، "المجلس الانتقالي" مسؤولية التصعيد المسلح في عدن.
وأكدت الحكومة، في بيان صدر الخميس، التزامها "بالحفاظ على مؤسسات الدولة وسلامة المواطنين" والعمل "على التصدي لكل محاولات المساس بالمؤسسات والأفراد".
كذلك تابع البيان: "الحكومة تعمل مع الأشقاء بقيادة تحالف دعم الشرعية على تشكيل لجنة للتحقيق في الأحداث التي تشهدها مدينة عدن".
ودعت الحكومة الأحزاب وكافة الفعاليات لإدانة دعوات التمرد في عدن.
أيضا حثت على تجنيب مدينة عدن والمناطق المحررة تبعات أي اقتتال أو فوضى وتداعيات كارثية تطال الناس والممتلكات، "لا تصب في مصلحة أحد سوى ميليشيات الحوثي الانقلابية ومشروع إيران الطائفي في المنطقة"، بحسب ما جاء في البيان.
يذكر أن عدن تشهد منذ الأربعاء، مواجهات متقطعة بين قوات الحماية الرئاسية ومجموعات مسلحة تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، سقط فيها قتلى وجرحى من الجانبين.
من جهتها، كانت "ألوية العمالقة" نددت بالاشتباكات التي تشهدها عدن بين مسلحين موالين للمجلس الانتقالي وقوات الحرس الرئاسي.
كما أصدرت "قوات العمالقة" بياناً أوضحت فيه موقفها، مطالبة الشرعية وقوات التحالف بالتدخل الحاسم.
سكاي نيوز: ميليشيات الحوثي تعلن مقتل شقيق زعيمها
أعلنت ميليشيات الحوثي المتمردة في اليمن، الجمعة، مقتل إبراهيم بدر الدين الحوثي، شقيق زعيم الجماعة المتطرفة عبد الملك الحوثي.
ويعتبر إبراهيم بدر الدين الحوثي أحد أذرع شقيقه زعيم المتمردين عبد الملك الحوثي، حيث كان يعتمد عليه في العديد من العمليات العسكرية في الميدان، لا سيما العمليات التي تقع حول صعدة باتجاه الحدود السعودية.
وكان من أبرز قادة عملية اقتحام العاصمة صنعاء في 21 سبتمبر العام الماضي، حيث شارك بفاعلية وبشكل كبير في عملية الانقلاب على الشرعية واقتحام دار الرئاسة ومحاصرة الرئيس عبد ربه منصور هادي في منزله آنذاك.
البيان: الشرعية تقترب من مسقط رأس الأفعى
وصلت قوات الشرعية إلى أطراف مديرية حيدان، مسقط رأس مؤسس ميليشيا الحوثي غرب محافظة صعدة، فيما قُتل 13 من عناصر الميليشيا في مواجهات مع الجيش الوطني وغارات لمقاتلات التحالف.
ووفق مصادر عسكرية، إنّ ألوية العروبة التابعة للجيش الوطني والمسنودة بقوات التحالف، سيطرت على منطقة مريش في سلسلة جبال مران التي تمتد من مديرية الظاهر إلى مديرية حيدان مسقط رأس حسين الحوثي مؤسس الميليشيا، وهي السلسلة الجبلية التي توعّد الرئيس عبد ربه منصور هادي برفع العلم اليمني على قمتها، تأكيداً على التمسك بإنهاء الانقلاب والمشروع الإيراني في اليمن.
وقتل 13 عنصراً من ميليشيا الحوثي بكمين لقوات الجيش وغارات لمقاتلات التحالف، شرق محافظة صعدة، إذ نصبت قوات الجيش الوطني كميناً محكماً لمجاميع حوثية شرقي مديرية باقم، فيما استهدفت مقاتلات التحالف العربي، بعدة غارات جوية تجمعاً لميليشيا الحوثي في نفس المديرية.
وقالت مصادر عسكرية، إنّ الغارات والمواجهات أدت لمقتل 13 من عناصر الميليشيا وجرح آخرين، فضلاً عن تدمير معدات تابعة لها. من جهة أخرى، اعترضت قوات تحالف دعم الشرعية وأسقطت طائرة بدون طيار أطلقتها ميليشيا الحوثي من محافظة عمران باتجاه جازان.