الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية
الجمعة 11/أكتوبر/2019 - 11:29 ص
طباعة
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص جماعة الإخوان، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم 11 أكتوبر 2019.
الوطن.. رئيس الطائفة الإنجيلية: الإخوان دمروا 11 كنيسة واستلمناها بعد تجديدها
قال الدكتور القس أندريه زكي رئيس الطائفة الإنجيلية، إن الكنائس التي دمرت في عصر الإخوان تم ترميمها على نفقة الدولة وعلى أعلى مستوى من خلال القوات المسلحة المصرية.
وأضاف زكي، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، في برنامج "نظرة"، المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، أنه تم حرق 14 كنيسة ومكانا تابعا للكنيسة، مشيرًا إلى أن الإخوان حرقوا 11 كنيسة ومكتبتين ومركبا تستخدم للتدريب على النيل في المنيا.
وكشف الدكتور أندريه زكي رئيس الطائفة الإنجيلية، أن الدولة منحت الكنيسة مركبا أفضل من المركب الذي تم حرقه، مشيرًا إلى أنه افتتح الـ11 كنيسة التي تم حرقها مرة أخرى بعدما استلمها من القوات المسلحة والتي رممتها على أعلى مستوى.
سكاي نيوز.. السودان يضع حدا لانتهاكات شركات الذهب "الإخوانية" الجسيمة
اعتبر خبراء ومراقبون استطلعت "سكاي نيوز عربية" آرائهم أن قرار مجلس الوزراء السوداني، الذي صدر، الأربعاء، والقاضي بضبط أنشطة شركات التعدين وتنظيم استخدام مادتي الزئبق والسيانيد، المضرتان صحيا وبيئيا، خطوة متقدمة في الاتجاه الصحيح.
ويأتي القرار لوضع حد للانتهاكات الاقتصادية والبيئية والصحية الجسيمة، التي ظلت ترتكبها الشركات الإخوانية العاملة في القطاع.
وأشاروا إلى أن التطبيق الصارم للقرار سيحقق الفائدة القصوى للاقتصاد الوطني وسيوقف الاستهتار الممنهج، الذي كانت تمارسه تلك الشركات في حق سكان وبيئات المناطق الواقعة في نطاق أنشطة التعدين.
وشهدت أنشطة التعدين في ظل السيطرة الإخوانية في السودان اختلالات ومفارقات كبيرة صاحبت المنحى التصاعدي لإنتاج الذهب خلال السنوات الخمس الماضية، فعندما بلغ إنتاج المعدن الأصفر في عام 2013 نحو 50 طنا كان الدولار يعادل 6.3 جنيهات، إلا أن قيمة الجنيه انخفضت بشكل دراماتيكي في نهاية 2018 وقفز الدولار إلى 70 جنيها رغم ارتفاع إنتاج الذهب إلى 107 طنا في ذلك العام.
وهذا الوضع لا يتسق مع القاعدة الاقتصادية، التي ترجح ارتفاع قيمة العملة كلما تزايدت احتياطيات الذهب والنقد الأجنبي.
وفي الجانب الآخر ارتفعت خلال نفس الفترة معدلات الكوارث البيئية وازداد معدل انتشار الأمراض الخطيرة المرتبطة بمخلفات أنشطة التعدين لتطال 15 بالمئة من السكان في نهاية 2018 بدلا عن 4 بالمئة في نهاية 2013، وهو ما يعني إهمال شركات التعدين، التي يسيطر عليها نافذون في تنظيم الإخوان، للمعاير والقواعد الأخلاقية الواجب اتباعها.
ويصف الناشط البيئي محمد صلاح، بيئة قطاع تعدين الذهب، التي كانت سائدة في السودان بأنها انعكاس مباشر لطبيعة الدولة الموازية، التي انشأها الإخوان في السودان والتي مكنتهم من السيطرة على كافة القطاعات الاقتصادية بما في ذلك قطاع الذهب.
ويلخص صلاح تلك الانتهاكات في شقين الأول اقتصادي ويتمثل في تركيبة القطاع واختلاط الجانبين الاستثماري والرقابي، وهو ما أحدث تضاربا صارخا في المصالح برزت ملامحه بشكل جلي في الدور المزدوج، الذي تلعبه الشركة السودانية للموارد المعدنية، والتي تدار من قبل عناصر إخوانية صرفة.
ووفقا لصلاح، فإن السيطرة الإخوانية والأمنية على شركات الذهب جعلت من الصعب تتبع عمليات الإنتاج والتسويق والرقابة على الانتهاكات الاقتصادية والبيئية وهو ما أفقد الخزينة العامة موارد مليارية.
أما الشق الثاني فهو إنساني ويجسد غياب البعد الأخلاقي عن أجندة تلك الشركات وبرز في الكوارث البيئية والصحية، التي لحقت بسكان مناطق التعدين، حيث تشير بيانات موثقة إلى 1400 حالة إجهاض وتشوه أجنة في منطقة كردفان وحدها، إضافة إلى نفوق آلاف الحيوانات وتدمير مساحات زراعية وغابية ضخمة.
وتشير تقارير إلى أن نحو نصف الإنتاج الفعلي من الذهب في السودان والمقدر بأكثر من 100 طن سنويا يتم تداوله خارج القنوات التسويقية والمصرفية الرسمية مما يفقد الاقتصاد مليارات الدولارات سنويا.
ويقدر عدد شركات الذهب العاملة في السودان بنحو 423 شركة معظمها مملوكة إما لنافذين في حزب المؤتمر الوطني (الجناح السياسي للإخوان) أو لمجموعات تعمل ضمن منظومة المجموعات الاقتصادية والأمنية التابعة للتنظيم، في حين تمتلك شركات وكيانات أجنبية الجزء المتبقي، إلا أنها تجبر على دفع عمولات وحصص لذات المجموعات النافذة.
ورغم احتلال السودان المركز الثاني أفريقيا والتاسع عالميا في قائمة أكبر البلدان المنتجة للذهب في عام 2018، إلا أن بريق المعدن الأصفر لم ينعكس على الأوضاع الاقتصادية في السودان، التي ازدادت سوء بعد ارتفاع الإنتاج.
وفي الواقع لم تسجل البيانات الرسمية سوى 1.8 مليار دولار كعائدات للذهب، وهو ما يثير العديد من التساؤلات بشأن الآليات والطرق التي يستفاد من خلالها من الذهب كمورد من موارد الدخل القومي.
ونظرا لسيطرة شركات الحزب الحاكم ومؤسسات على معظم أنشطة تعدين وتسويق الذهب، فقد تعرضت كميات ضخمة منه للتهريب عبر المنافذ الرسمية من مطارات وحدود برية، كما لم تضع الحكومة سياسات جاذبة لتمكين البنك المركزي من شراء الذهب والاستفادة منه في دعم قيمة العملة المحلية.
وفي هذا السياق، يقول الخبير المصرفي، محمد عصمت، إن الأمر سيكون مختلفا جدا في ظل وجود سياسات حكيمة تعلي المصلحة الوطنية على المصلحة الحزبية، على عكس ما كان سائدا خلال فترة حكم الإخوان.
ويشدد عصمت على ضرورة توجيه موجودات ومدخولات الذهب في اتجاه دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز قيمة العملة المحلية.
وعبر عصمت عن عدم استغرابه من المعادلة العكسية، التي حدثت في السابق، طالما أن معظم الشركات كانت تتبع لجهات متنفذة ذات صلة مباشرة بنظام المؤتمر الوطني المخلوع، ولا تخضع لإشراف ورقابة البنك المركزي والمراجع العام.
وتلجا شركات التعدين الإخوانية لأساليب وممارسات غير أخلاقية وبعيدة كل البعد عن المعايير والأسس الصحية والبيئية المتفق عليها دوليا.
ويشير الأستاذ بكلية العلوم بجامعة الخرطوم، عمران فضل عثمان، إلى وجود مشكلة حقيقية تكمن في طريقة التعامل مع مادتي الزئبق والسيانيد، حيث لا توجد سيطرة كافية على هذه المواد الشديدة الخطورة على صحة الإنسان والبيئة.
ويؤكد عثمان على ضرورة وضع الإنسان أولا عند التعامل مع مسألة معقدة ومتشابكة العمليات مثل مسألة التعدين على الذهب، فهي وعلى الرغم من فوائدها الاقتصادية الكبيرة وتوفيرها لمصدر دخل جيد للكثير من الناس، إلا أن الكوارث الصحية والبيئية التي تتسبب فيها تكون أكبر حجما وأثرا من فوائدها الاقتصادية.
ومن أجل إيجاد مقاربة مناسبة للاستفادة من أنشطة تعدين الذهب لتعزيز الأداء الاقتصادي، وفي نفس الوقت الاهتمام بتفادي التأثيرات الصحية والبيئية السالبة، يطالب فضل بضرورة تطبيق الضوابط والأسس والمعايير الجديدة بشكل صارم جدا.
ويعزي الفوضى، التي حدثت خلال الفترة الماضية والتي تسببت في أضرار صحية وبيئية بالغة للكثير من السكان المحليين، إلى انتشار أنشطة التعدين بشكل عشوائي وفي مساحات جغرافية شاسعة، إضافة إلى عدم وجود رقابة حكومية فاعلة والنفوذ الأمني والتنظيمي الكبير الذي كانت تتمتع به الكثير من تلك الشركات.
ووفقا لأمين أمانة حقوق الإنسان في حزب المؤتمر السوداني، عادل بخيت، فإن قرار مجلس الوزراء يعتبر بداية في الطريق الصحيح لوضع حد لاستهتار شركات التعدين الإخوانية بإنسان المناطق الواقعة في مناطق التعدين وتعريضه للكثير من الكوارث الصحية والبيئية، التي دفع ثمنها غاليا خلال الفترة الماضية.
وأشار بخيت إلى ضرورة تضافر الجهود الرسمية والمجتمعية من أجل تحقيق الفوائد المرجوة من عائدات القطاع واستخدام الجزء الأكبر منها في تنمية وتطوير المناطق، التي تتم فيها أنشطة التعدين وربطها بالخدمات الصحية والتعليمية مع ضرورة إلزام الشركات بتعويض أهالي تلك المناطق عن الأضرار، التي لحقت بهم من جراء الممارسات الجائرة، التي لحقت بهم في ظل النظام السابق.
واعتبر بخيت القرار مؤشر نوعي على عزم الدولة السودانية على الإيفاء بالتزاماتها تجاه حقوق الإنسان ورسالة إيجابية لأسر الضحايا.
المصري اليوم.. مرصد الإفتاء: تركيا تتحالف مع الإخوان لإعادة الدواعش إلى سوريا
أدان مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية، الاعتداء التركي السافر على شمال الدولة السورية فيما سمي بعملية «نبع السلام» التي تستهدف الأبرياء والمدنيين، ويعد اعتداءً على وحدة التراب السوري إلى جانب المسعى التركي نحو السيطرة على جزء من أراضي دولة مجاورة.
وأشار المرصد إلى أن النظام التركي في إطار تلك العملية يتحالف مع جماعة الإخوان الإرهابية بسوريا، حيث يسعى التنظيم الدولي للإخوان إلى تقسيم الدولة السورية ووضع أجزاء منها تحت الوصاية التركية، ويتولى فصيل الجيش السوري الحر الإرهابي تنفيذ هذا المخطط مع النظام التركي، وهذا يندرج ضمن سياسة الإخوان التي تعتمد على الكذب والتضليل لتنفيذ مخططهم التقسيمي بسوريا.
وأكد المرصد أن النظام التركي والتنظيم الدولي للإخوان يتبادلان الاستفادة فيما بينهما. ظهر ذلك عبر مساعدة تركيا للجماعات الإرهابية المدعومة إخوانيًّا في السيطرة على إدلب وحلب، بل إنها عملت على دعم الإخوان في عدد من المسارات السياسية التي وضعت لحل الأزمة السورية في أكثر من مناسبة عبر إصرار النظام التركي على إشراكهم في الحل.
وقال في بيانه إن هذا الاعتداء يساعد على دعم الجماعات والعناصر الإرهابية كتنظيم داعش و«هيئة تحرير الشام» بسوريا، فالاعتداء التركي يحول شمال سوريا إلى حرب مفتوحة تساعد على تنامي وتفريخ الجماعات الإرهابية وهروب عناصر تنظيم داعش من قبضة «قوات سوريا الديمقراطية» التي اعتقلتهم بعد معركة الباغوز آخر معاقل تنظيم «داعش».
وتابع المرصد أن الاعتداء التركي يساعد أيضًا على تنامي قوة تنظيم «القاعدة» الممثل في تنظيم «حراس الدين» المتورط في إراقة دماء المدنيين السوريين خلال العامين الماضين، وأوضح المرصد أن الاعتداء السوري كشف الوجه الحقيقي للنظام التركي في دعم الجماعات الإرهابية.
في السياق ذاته، أكد المرصد أن هذا الاعتداء كشف النقاب عن وحشية النظام التركي وتعطشه لإراقة الدماء والتدخل في شؤون الدول المجاورة، وهو ليس الاعتداء الأول للنظام التركي بل سبقه العديد من التدخلات العسكرية في عدة دول، كما أنه كشف عن انتهازية النظام التركي وسعيه الدؤوب نحو تحقيق أطماعه ومصالحه الضيقة على حساب حريات وحقوق الشعوب.
وبيَّن أن الاعتداء التركي على الأراضي السورية كشف أيضًا عن حسن تقدير الدولة المصرية تجاه النظام التركي واعتداءاته المتكررة تجاه وحدة الوطن العربي وسلامة أراضيه، وأكد أن الدولة المصرية عملت خلال السنوات الماضية على كشف الأوجه المتعددة لإرهاب النظام التركي (التدخلات السافرة له، مخططاته التوسعية في المنطقة، دعمه للإرهاب، انتهاكاته للقضايا الإسلامية).
واختتم بيانه بأن الاعتداء التركي الأخير على سوريا كشف أيضًا عن وَهْم ادعاء النظام التركي دعمَه لقضايا العالم الإسلامي، فجميع ادعاءاته السابقة وخطاباته الرنانة لكسب شعبية موهومة ليست سوى أداة يخترعها النظام التركي لاستقطاب جماعات تساعده على تنفيذ أجندته التدخلية في العديد من الدول الإسلامية، ويؤكد المرصد أن هذا التدخل يهدف إلى تغيير النمط الديمغرافي السوري، ويشير إلى الدعم الدائم واللا محدود من قبل تركيا للتنظيمات الإرهابية في المنطقة.
البوابة نيوز.. "سوريا الديمقراطية": تركيا تستعين بعناصر من الإخوان الخميس
اتهمت قوات سوريا الديمقراطية، الخميس، تركيا بالاستعانة بعشرات الفصائل المتطرفة المرتبطة مباشرة بتنظيم الإخوان في عدوانه على الشمال السوري.
وقال مصطفى بالي، المتحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية: إن هناك تصديا شعبيا واسعا للعدوان التركي على الشمال السوري.
وفي تصريحات لقناة "الحدث"، أضاف بالي: "لدينا ما يكفي من الخبرات القتالية للتصدي للجيش التركي".
وأشار إلى أن القوات التركية لم تتمكن من دخول مدينة رأس العين رغم وجود حالات تسلل.
ونبه إلى وجود قتلى في صفوف الجيش التركي، مضيفاً: "نعاني من كارثة بسبب عملية النزوح".
وفي وقت سابق اليوم، أعلن المتحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية صد هجوم تركي شرقي نهر الجلاب، وتدمير 3 مركبات عسكرية، وقتل أكثر من 22 عنصرا من المهاجمين .
وكشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم، عن نزوح أكثر من 60 ألف مدني من مناطقهم شمال شرق سوريا جراء العدوان التركي.
وأكد المرصد تواصل عمليات النزوح من مناطق متفرقة شرق الفرات جراء العدوان التركي على المنطقة، مشيرا إلى ارتفاع أعداد النازحين إلى أكثر من 60 ألف مدني تركوا مدنهم وبلدانهم وقراهم خلال 24 ساعة، من بداية اقتحام القوات التركية الأراضي السورية.
وأضاف المرصد السوري أن كلا من مدينة "الدرباسية" و"رأس العين" باتت شبه خالية من سكانها، عقب الاشتباكات العنيفة التي شهدتها بين قوات سوريا الديمقراطية والقوات التركية المعتدية على الأراضي السورية.
وأشار إلى مقتل 30 شخصا بينهم 8 مدنيين وإصابة 33 في صفوف "قوات سوريا الديمقراطية" والجيش التركي بمنطقتي تل أبيض ورأس العين، في اليوم الأول للعدوان.
اليوم السابع.. باحث سياسى عن أكاذيب عبد الله الشريف: الإخوان يزيفون الوعى لهدم الدول
عرضت قناة "إكسترا نيوز" فيديو الزميل أسامة طلعت الصحفى فى اليوم السابع، والذى كشف من خلاله إجراء حوارات مع أسرة وأهالي منطقة الإخوانى الهارب عبد الله الشريف بمحافظة الإسكندرية.
وزعم الإخوانى الهارب تهديد أهله والضغط عليهم وهو ما يخالف الحقيقة، ورصدت القناة تزييفه للحقائق والوعى.
وقال إبراهيم ربيع الكتاب المتخصص فى الجماعات الإرهابية، أن تاريخ تنظيم الإخوان الإرهابى صناعة بريطانية، تقوم على الكذب والوهم وتزييف الوعى، موضحا أن ذلك من مهام المكلف بها تنظيم الإخوان الإرهابى.
وأكد إن ما يريده تنظيم الإخوان الإرهابى هدم الدول وتحطيم الجيوش، ومن المعروف أنه إذا سقط الجيش سقطت الدولة، وإذا سقطت الشرطة سقطت هيبة الدولة.
وتابع، أنه منذ أن تأسس التنظيم فى 1928 يروجون الإشاعات والأكاذيب ويشوهون المؤسسات ويسخرون من الرموز، حيث تم برمجة ضمائرهم على ذلك.