"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

الخميس 24/أكتوبر/2019 - 11:37 ص
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد: أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم 24 أكتوبر 2019.

وركزت منها على أخر مستجدات اللجنة الأممية في الحديدة حيث عقد غريفيث اجتماعاً في الرياض أمس مع الفريق الحكومي اليمني بلجنة إعادة الانتشار في الحديدة. وينتظر أن يلتقي اليوم مسؤولين سعوديين.

 والبداية من صحيفة الشرق الأوسط" وتحت عنوان" فريق الحكومة بلجنة الحديدة يلتقي غريفيث في الرياض

علمت «الشرق الأوسط» أن المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث عقد اجتماعاً في الرياض أمس مع الفريق الحكومي اليمني بلجنة إعادة الانتشار في الحديدة. وينتظر أن يلتقي اليوم مسؤولين سعوديين.

ويأتي هذا الاجتماع في وقت تشهد التحركات الميدانية بين الطرفين جانباً إيجابياً تمثل في نشر نقاط المراقبة المشتركة التي يعمل فيها ضباط ارتباط من الحكومة الشرعية وآخرون تابعون للحوثيين، وهو أحد مخرجات غرفة العمليات المشتركة التي تم إنشاؤها بتوافق الفريقين قبل شهرين، في سادس اجتماعات مشتركة للحوثيين مع الحكومة والأمم المتحدة.


مناقشة تنفيذ عدد من المشروعات في غيل باوزير

قال موقع اليمن العربي" شهدت محافظة حضرموت،أمس، انعقاد لجنة المناقصات بمديرية غيل باوزير ، لمناقشة تنفيذ عدد من المشروعات في المديرية.
وخلال الاجتماع، تم مناقشة المحضر السابق ومناقشة ما ورد في المحضر من تكليفات وتقييم ما تم انجازه.
وناقش الاجتماع، المشاريع التي أحيلت إلى المناقصة بتوجيه من اللواء الركن فرج سالمين البحسني محافظ حضرموت وهي مشروع سفلتة 20 كيلو من الشوارع الداخلية للمديرية، ومشروع استكمال مبنى السلطة المحلية بالمديرية.


لتمويل الانقلاب.. الحوثي يغرق صنعاء بالمخدرات

من جانبها قالت صحيفة عكاظ: ازدهرت تجارة المخدرات في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي في الآونة الأخيرة بشكل لافت، خصوصاً بعد تولي رئيس ما يسمى «المجلس الثوري» محمد علي الحوثي الإشراف المباشر على تجارتها وتشكيل عصابة لعمليات الترويج لها في عدد من المحافظات برئاسة القيادي الحوثي صالح الهمام.

نقاط المراقبة في الحديدة تعزز التهدئة وتنقذ الأرواح

وبحسب صحيفة الخليج" اعتبر المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن جريفيث، أمس الأربعاء، نشر نقاط مراقبة؛ لوقف إطلاق النار في الحديدة، بأنه يعزز التهدئة وينقذ الأرواح، بعدما تم وضع نقطة المراقبة الخامسة، فيما لقي العشرات من عناصر الميليشيات الحوثية مصرعهم في مواجهات في محافظة حجة.

آل جابر يلتقي مبعوث السويد للأزمة اليمنية

دوليا قالت وكالة واس " التقى سفير خادم الحرمين الشريفين لدى اليمن المشرف على البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن محمد بن سعيد آل جابر في الرياض أمس (الأربعاء) بمبعوث مملكة السويد للازمة في اليمن السفير «بيتر سمينبي». وجرى خلال اللقاء بحث عدد من المواضيع ذات الاهتمام المشترك وسبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، كما جرى بحث مستجدات الأوضاع على الساحة اليمنية في ضوء الأحداث والتطورات الأخيرة.


تقارب حوثي مع الإخوان لإضعاف جبهات الحدود مع السعودية

قالت مصادر سياسية مطلعة لصحيفة العرب اللندنية” إن التحريض المتواصل الذي ينتهجه ناشطون وإعلاميون من إخوان اليمن إزاء جبهات صعدة ومطالبة اليمنيين بالانسحاب من تلك الجبهات، يأتي في إطار التقارب الحوثي الإخواني الذي نتج عن حوارات مسقط السرية التي شاركت فيها قيادات بارزة في الحكومة الشرعية عادت مؤخرا إلى مدينة سيئون بمحافظة حضرموت.

وأكدت المصادر أن الضخ الإعلامي الإخواني المضلل حول انهيارات مزعومة في جبهات صعدة المختلفة مثل كتاف والملاحيظ والحديث عن سيطرة الحوثيين على تلك الجبهات، يحمل الكثير من المبالغة ولكنه يكشف في ذات الوقت عن المساعي الإخوانية لتفكيك جبهات صعدة بهدف ابتزاز السعودية، كما كشفت العرب في تقرير سابق لها.


اتهامات لمسؤول حوثي باحتجاز 66 صيدلانيًا

أوضح موقع إرم نيوز" أن نقابة ”ملاك صيدليات المجتمع“ في البلاد اتهمت، مسؤولًا حوثيًا بوزارة الصحة الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي، باحتجاز 66 صيدلانيًا بدون مبرر قانوني.
ورفعت النقابة شكوى إلى النائب العام في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثي نبيل العزاني، ضد مدير عام مكتب الصحة في صنعاء مطهر عباس المروني، على خلفية ”إغلاق مئات الصيدليات في صنعاء، واحتجاز 66 صيدلانيًا الأسبوع الماضي“.

الحوثيون يعرقلون دخول 8 ناقلات وقود إلى ميناء الحديدة اليمنى

قالت صحيفة اليوم السابع: اتهمت اللجنة الاقتصادية التابعة للحكومة الشرعية، اليوم الخميس، ميليشيا الحوثى بالتسبب فى توقف سفن المشتقات النفطية قبالة ميناء الحديدة، غرب البلاد، وتأخير إجراءات الدخول والتفريغ.

شارك