الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية

الخميس 07/نوفمبر/2019 - 01:30 م
طباعة الإخوان اليوم.. متابعات
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص جماعة الإخوان، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم 7 نوفمبر 2019.

اليوم السابع..نبيل نعيم: الإخوان الأب الروحى لأصحاب الفكر المتطرف

قال نبيل نعيم، مسئول تنظيم الجهاد السابق، الذراع اليمنى لأيمن الظواهري في التسعينيات، إن جماعة الإخوان الإرهابية هي الأب الروحي لجميع الجماعات المنحرفة وأصحاب الفكر المنحرف.

وأشار (نعيم) إلى جميع قيادات التنظيمات الإرهابية يعتنقون الفكر الإخوانى، موضحًا أن هناك دولاً أجنبية وجهات خارجية تستخدم الإخوان كأداة تنفذ بها أهدافها المشبوهة.

وأوضح أن حقيقة الإخوان ظهرت أمام المواطن المصري الذي كان يعتبر أنها جماعة دعوية، لكن بعد ثورة 30 يونيو تيقن المواطنين أنها جماعة الإرهابية تعمل على هدم الدولة المصرية.


العربية نت.. تركيا تمنح جنسيتها لإخوان مصر.. وتشترط تغيير أسمائهم

منحت السلطات التركية الجنسية لعدد من إخوان مصر الفارين إليها، وبعض العناصر الإرهابية الهاربة من مصر، وطالبتهم بتغيير أسمائهم في جوازات سفرهم التركية الجديدة.
وكشف ياسر العمدة، وهو إرهابي مدان بعدة قضايا في مصر على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك "أن السلطات التركية منحته الجنسية"، مضيفا أن عددا من مذيعي قنوات الإخوان المقيمين في إسطنبول حصلوا على الجنسية أيضا ويستعدون لاستلام جوازات سفرهم الجديدة.
وأضاف أن تكلفة الحصول على الجنسية التركية، تبلغ نحو 250 ألف دولار، وتتطلب اشتراطات وإجراءات معقدة، مشيرا إلى أنه وبعض الهاربين من مذيعي قنوات الإخوان حصلوا على الجنسية التركية مجانا ومن دون مقابل.
من جانبه، كشف مصدر أمني مصري لـ"العربية.نت" أن ياسر العمدة هو مؤسس حركة "غلابة" الثورية التابعة لجماعة الإخوان، وفر لتركيا، ويواصل من هناك بث فيديوهات تحريضية يدعو فيها عناصر الحركة وعناصر الجماعة للتظاهر وارتكاب أعمال عنف ضد مؤسسات الدولة.

وفي سياق متصل، أقام المحامي المصري الدكتور سمير صبري دعوى قضائية أمام محكمة القضاء الإداري لإسقاط الجنسية المصرية عن عناصر الإخوان الحاصلين على الجنسية التركية.

وقال في تصريحات لـ"العربية.نت" إنه اختصم في الدعوى التي ستنظر بها المحكمة 17 نوفمبر الجاري كلا من رئيس الوزراء ووزير الداخلية بصفتيهما القانونية لإسقاط الجنسية عن العناصر الإرهابية التي حصلت على الجنسية التركية، ومنهم إعلاميون ونواب سابقون في البرلمان المصري خلال حكم الإخوان، وعدد من قادة وأبناء الجماعة، مؤكدا أن السلطات التركية طلبت من هؤلاء تغيير أسمائهم في جوازات سفرهم الجديدة.

وذكر صبري أن من بين العناصر الحاصلة على الجنسية التركية الإعلاميين معتز مطر وحمزة زوبع ومحمد ناصر وأيمن نور وحسام الشوربجي، ومن قيادات الجماعة مدحت الحداد ومحمد عبد العظيم البشلاوي وأيمن أحمد عبد الغني، صهر خيرت الشاطر نائب المرشد العام لجماعة الإخوان، ويحيى حامد وزير الاستثمار السابق، وسيف الدين عبد الفتاح إسماعيل حسنين المستشار السابق للرئيس الأسبق محمد مرسي، مشيرا إلى أن الهدف من منح هؤلاء الجنسية التركية منع توقيفهم في المطارات والموانئ وتجنبا لتعرضهم للملاحقات خارج الحدود التركية.

150 طلباً
وكشف صبري أن الفترة الأخيرة شهدت تقدم أكثر من 150 من قادة وأبناء الإخوان بطلبات للحصول على الجنسية التركية، مطالبا بتطبيق نص المادة 16 من قانون الجنسية والتي تناولت حالات إسقاط الجنسية المصرية عن كل من تمتع بها، إذا كانت إقامته العادية في الخارج وانضم إلى هيئة أجنبية من أغراضها العمل على تقويض النظام الاجتماعي أو الاقتصادي للدولة بالقوة أو بأية وسيلة من الوسائل غير المشروعة، أو إذا عمل لمصلحة دولة أو حكومة أجنبية، وهى في حالة حرب مع مصر أو كانت العلاقات الدبلوماسية قد قطعت معها، وكان من شأن ذلك الإضرار بمركز مصر الحربي أو الدبلوماسي أو الاقتصادي أو المساس بأي مصلحة قومية أخرى.

العربية نت.. الملاذ الآصدي البلد.. من للإرهاب.. تركيا تمنح جنسيتها لـ الإخوان الهاربين من مصرا
 
ذكرت قناة "العربية" أن السلطات التركية منحت الجنسية لعدد من إخوان مصر الفارين إليها، وبعض العناصر الإرهابية الهاربة من مصر، وطالبتهم بتغيير أسمائهم في جوازات سفرهم التركية الجديدة.

وكشف ياسر العمدة، وهو إرهابي مدان بعدة قضايا في مصر على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك "أن السلطات التركية منحته الجنسية"، مضيفا أن عددا من مذيعي قنوات الإخوان المقيمين في إسطنبول حصلوا على الجنسية أيضا ويستعدون لاستلام جوازات سفرهم الجديدة.

وأضاف أن تكلفة الحصول على الجنسية التركية، تبلغ نحو 250 ألف دولار، وتتطلب اشتراطات وإجراءات معقدة، مشيرا إلى أنه وبعض الهاربين من مذيعي قنوات الإخوان حصلوا على الجنسية التركية مجانا ومن دون مقابل.

وكشف مصدر أمني مصري أن ياسر العمدة هو مؤسس حركة "غلابة" الإرهابية التابعة لجماعة الإخوان، وفر لتركيا، ويواصل من هناك بث فيديوهات تحريضية يدعو فيها عناصر الحركة وعناصر الجماعة للتظاهر وارتكاب أعمال عنف ضد مؤسسات الدولة.

وفي سياق متصل، أقام المحامي سمير صبري دعوى قضائية أمام محكمة القضاء الإداري لإسقاط الجنسية المصرية عن عناصر الإخوان الحاصلين على الجنسية التركية.

وقال في تصريحات إنه اختصم في الدعوى التي ستنظر بها المحكمة 17 نوفمبر الجاري كلا من رئيس الوزراء ووزير الداخلية بصفتيهما القانونية لإسقاط الجنسية عن العناصر الإرهابية التي حصلت على الجنسية التركية، ومنهم إعلاميون ونواب سابقون في البرلمان المصري خلال حكم الإخوان، وعدد من قادة وأبناء الجماعة، مؤكدا أن السلطات التركية طلبت من هؤلاء تغيير أسمائهم في جوازات سفرهم الجديدة.

وذكر صبري أن من بين العناصر الحاصلة على الجنسية التركية الإعلاميين معتز مطر وحمزة زوبع ومحمد ناصر وأيمن نور وحسام الشوربجي، ومن قيادات الجماعة مدحت الحداد ومحمد عبد العظيم البشلاوي وأيمن أحمد عبد الغني، صهر خيرت الشاطر نائب المرشد العام لجماعة الإخوان، ويحيى حامد وزير الاستثمار السابق، وسيف الدين عبد الفتاح إسماعيل حسنين المستشار السابق للرئيس الأسبق محمد مرسي، مشيرا إلى أن الهدف من منح هؤلاء الجنسية التركية منع توقيفهم في المطارات والموانئ وتجنبا لتعرضهم للملاحقات خارج الحدود التركية.

وكشف صبري أن الفترة الأخيرة شهدت تقدم أكثر من 150 من قادة وأبناء الإخوان بطلبات للحصول على الجنسية التركية، مطالبا بتطبيق نص المادة 16 من قانون الجنسية والتي تناولت حالات إسقاط الجنسية المصرية عن كل من تمتع بها، إذا كانت إقامته العادية في الخارج وانضم إلى هيئة أجنبية من أغراضها العمل على تقويض النظام الاجتماعي أو الاقتصادي للدولة بالقوة أو بأية وسيلة من الوسائل غير المشروعة، أو إذا عمل لمصلحة دولة أو حكومة أجنبية، وهى في حالة حرب مع مصر أو كانت العلاقات الدبلوماسية قد قطعت معها، وكان من شأن ذلك الإضرار بمركز مصر الحربي أو الدبلوماسي أو الاقتصادي أو المساس بأي مصلحة قومية أخرى.

صدي البلد.. بدر الدين: الإخوان الإرهابية تتبع نفس المنهج منذ نشأتها

قال الدكتور إكرام بدر الدين أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة أن الإخوان يتبعون نفس المنهجية منذ نشأتها وحتى وقتنا هذا ، موضحًا ان الصدام مع الحكم والنظام القائم واللجوء إلى العنف والاغتيالات الكثيرة بداية من اغتيال أحمد باشا ماهر والنقراشى وغيرهم هو نهجهم من البداية.

وأضاف الدكتور إكرام بدر الدين فى حواره ببرنامج "صباح الخير يا مصر " المذاع على " قناة مصر الأولى " أنه فى فترة العهد الناصرى بدا أن هناك تقاربا بين جماعة الإخوان والنظام ولكن في فترة 1952 كانت هناك محاولة اغتيال للرئيس الراحل جمال عبد الناصر.

وأشار أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة إلى أن الأمور استمرت حتى عهد الرئيس الراحل محمد أنور السادات وحدث تقارب وظل العنف قام ، مؤكدا أن ينبثق جماعات تكفيرية ضد النظام إلى أن أنهى الأمر باغتيال السادات .

وتابع : أن الدروس المستفادة من كل ذلك أن من حق كل مواطن مصرى الاختلاف مع نظام أو السياسة والتعبير عن رأيه مضيفًا أن لابد من الحرص على عدم السعى وراء إسقاط وطن.


صوت الأمة.. «ممالك النار».. المسلسل الذى أغضب «الإخوان» خونه مصر وحفيد خليفتهم

 
من المقرر أن يبدأ في مصر بث مسلسل "ممالك النار" 17 نوفمبر الجاري، والذى يتناول فيه فترة أخر سلاطين المماليك العادل الأشرف طومان باي، والغزو العثماني لمصر، بكل ما شهدته من فظائع وكوارث ضد المصريين، ومقاومة بطولية من المصريين، الأمر الذى أغضب خونه مصر المدافعين على الاحتلال التركي لمصر واصفين إياه  بـ"الفتح"، رغم أن سلاطين المماليك هم أيضا مسلمين، والغزو جاء لنهب خيرات مصر وثرواتها فقط.

«ممالك النار» الذى يعد هو الأضخم انتاجا في الشرق الأوسط بحسب التقارير الفنية إيذاء المسلسل، لاقي اعتراضا كبيرا من خونة مصر الرافضين لمصر وجيشها وقيادتها، مؤيدي الغزو التركي؛ ليخرج الإخوان المسلمين عبر قنواتهم التي تبث من تركيا، في وصلة نحيب ورفض للمسلسل، الذى يسرد وقائع تاريخية، مبررين ذلك بأن هدفه هو تشويه الدولة العثمانية، وعلى قناة الشرق الإخوانية كانت زوجة أيمن نور والفتى الذى يظهر إلى جوارها تحتمى بنظرية المؤامرة لتدارى جهلها فى التاريخ، وتزعم بأن المسلسل هدفه تشويه الدولة العثمانية، وأنه جزء من حرب الدراما التى تشنه الإمارات العربية المتحدة وتنفق فيه المليارات، ضد تركيا وقطر.

الهجوم على المسلسل، مستمر رغم أنه لم يعرض حتى الأن، ولكن الآراء المسبقة والخيانة الفطرية للإخوان حثتهم على الهجوم على كل ما يكشف حقيقة الدولة العثمانية، وعبر الفيسبوك كان محمد الهامى وهو أحد العناصر الاخوانية الذى يزعم اهتمامه بالتاريخ يحاول تلفيق الأمر بأن كلهم –المماليك والعثمانيين والعباسيين من قبلهم – كانوا محتلين لمصر، فيما يقول الإرهابي عاصم عبد الماجد: "الذى أسعدنى وزاد من تفاؤلى أن بطل مسلسلهم (طومان باى) انهزم أمام العثمانيين الذين قتلوه وعلقوه على (باب زويلة) بالقاهرة"، في شماته واضحة لا يتشفى فيها إلا خائن لمصر وتاريخها.

الدفاع الإخوانى عن الاحتلال التركي، جزء من تاريخ خيانتهم المستمرة لمصر، ويتواكب مع هوى أردوغان ودولته، الذى يتناقض مع الرواية الوطنية المصرية، إلا أن الكثير من المعلقين على عاصم عبد الماجد رفضوا رؤيته وعلقوا قائلين: وهذا لا يمنع بطولة وشجاعة وجسارة طومان باى، وقد اعترف السلطان سليم ياوز بهذا"، وآخر قال: "يكفى طومان باى أنه مات دفاعا عن أرضه ضد الاحتلال العثمانى هل كانت مصر والسعودية بدون إسلام علشان يسموه فتح عثمانى".

وقد طرحت شبكة قنوات "أم بي سي" البرومو الترويجي لمسلسل "ممالك النار" تمهيدا لعرضه 17 نوفمبر الجاري، وهو العمل الأضخم إنتاجا في المنطقة العربية والشرق الأوسط، إذ بلغت ميزانيته 40 مليون دولار وتم تصوير أحداثه بالكامل في تونس، كما استعان المخرج بفريق عالمي في صناعة الديكور والملابس والمكياج من إيطاليا وكولومبيا وأستراليا منهم لوجي ماركيوني الذي عمل مع المخرج العالمي ريدلي سكوت.

والمسلسل من تأليف محمد سليمان عبد الملك وإخراج البريطاني بيتر ويبر، وتدور أحداثه حول الحقبة الأخيرة من دولة المماليك وسقوطها على يد العثمانيين في القرن السادس عشر، ويركز العمل على حياة السلطان سليم الأول الذي حكم الدولة العثمانية في الفترة من 1512 إلى 1520، ويرصد أيضا المجازر وأعمال السلب والنهب التي قامت بها قوات الانكشارية في حق أهل مصر والشام.

ويستعرض المسلسل بشكل دقيق التحولات الكبرى التي طالت المنطقة العربية بعد معركة جالديران بين الدولة العثمانية بقيادة السلطان سليم الأول والدولة الصفوية في إيران التي انتهت بهزيمة الصفويين لتمتد أحداث المسلسل إلى معركة مرج دابق التي وقعت بين العثمانيين والمماليك بقيادة قنصوة الغوري التي هزم فيها المماليك.

وأبطال "ممالك النار" نخبة من ألمع نجوم الدراما العربية، منهم النجم المصري خالد النبوي الذي يجسد دور "طومان باي"، ورشيد عساف في دور "قنصوة الغوري"، ومنى واصف، وكندة حنا، وعبدالمنعم عمايري، ورنا شميس، وعاكف نجم، وياسين بن قمرة.


الوطن.. السيسي عن الإخوان: والله ما اعرف هيقابلوا ربنا بالكدب ده كله ازاي


شدد الرئيس عبدالفتاح السيسي على إرادة الدولة المصرية في محاربة الإرهاب، خلال كلمته في احتفال ذكرى المولد النبوي الشريف الذي تنظمه وزارة الأوقاف، قائلا: "أنا عندي إرادة لا تلين في مواجهتهم؟ طبعًا، من حديد، من حديد".

وأضاف السيسي: "بالمناسبة، أنا بواجه في إطار مواجهة لاجل خاطر الدين، كل الدين، لأن اللي بيحصل ده كان له تأثير سلبي كبير جدًا على فكرة الأديان والاعتقاد في الله سبحانه وتعالى، الناس تشككت إيه القيم والأديان اللي تطلع وتقتل في الناس بالطريقة دي، مش ممكن".

وتابع الرئيس: "شوفوا اللي بيحصل كل يوم وانتوا تعرفوا إن انتم في قتال، وفي نضال مستمر وشوفوا كل يوم في حكاية، أنا والله ما اعرف هيقابلوا ربنا بالكدب ده كله إزاي، ده كدب كتير ربنا يكفينا شرهم".

وشهد الرئيس عبدالفتاح السيسي احتفال مصر بذكرى المولد النبوي الشريف هذا العام الذي تنظمه وزارة الأوقاف، ويوجه خلاله كلمة إلى الأمة الإسلامية عن مختلف القضايا الراهنة ورؤى مصر للاستفادة من ذكرى المولد النبوي الشريف.

وكرم الرئيس عددا من الشخصيات من مصر والخارج ممن أثروا الفكر الإسلامي الرشيد بعلمهم وجهدهم وتقديرا لتفانيهم في تجديد الخطاب الديني والعمل الدعوي، ويلقي فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، كلمة خلال الاحتفال عن أخلاق وقيم الرسول صلى الله عليه وسلم، وأهمية ترجمتها بالمجتمع.

وحضر الاحتفال الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، الدكتور علي عبدالعال رئيس مجلس النواب، فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، فضيلة الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، ووزير الأوقاف، ولفيف من الشخصيات الوطنية والتنفيذية والدينية وسفراء بعض الدول الإسلامية والعربية بالقاهرة وقيادات الأزهر والأوقاف.


شارك