كشف أيمن عقيل رئيس منظمة "ماعت" للسلام والتنمية وحقوق الإنسان، عن أنّ الإخوان ينشرون أكاذيب بشأن التعامل داخل السجون والاختفاء القسري.

وأضاف عقيل خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد خيري والإعلامية مها بهنساوي ببرنامج "صباح الورد" المذاع عبر شاشة ten الفضائية، أنّ الجماعة لا تعمل إلا في الخفاء، والدليل أنّه بعد ظهورها للعمل أمام الشعب بعد 2011 فشلت فشلًا ذريعًا وظهر الوجه الحقيقي لها.

وتابع أنّه نظرًا لتضليل بعض القنوات الإخبارية حول العالم من قِبل بعض النشطاء التابعين لجماعة الإخوان على مواقع التواصل الاجتماعي، بشأن الإساءة لنزيل سجن طرة حازم عبدالعظيم، تم عرض فيديو أمام إحدى البعثات يكشف المعاملة الجيدة التي يتلقاها السجين، متابعًا: "مكانوش مصدقين إن ده حازم عبدالعظيم اللي كان متقدم بسببه بلاغات كتيرة بتقول إنه بيتعامل معاملة سيئة ولا يتلقى رعاية طبية ولا غذاء، وقولنالهم هو ده حازم عبدالعظيم".

عرض الكاتب الصحفي شريف عارف، وثائق على الهواء، لتمويل جماعة الإخوان من جهات أجنبية، وتنفيذهم تعليمات السفارة البريطانية، مشيرا إلى أن مصطلح كلمة فلول ظهر منذ فترة حريق القاهرة، وليس جديدا كما يعتقد البعض.

وعرض عارف، في حواره مع الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة برنامج «صالة التحرير» المذاع على فضائية «صدى البلد» صورة للقاء أمين الحسيني، مندوب حسن البنا، مع هتلر، مشيرا إلى أن حسن البنا ارتدى الزي العسكري يوم تأسيس الجناح العسكري لجماعة الإخوان، عام 1937، قبل انطلاق الحرب العالمية الثانية.

وأوضح الكاتب الصحفي شريف عارف، أن حسن البنا كان يكره الجيش، مشيرا إلى أن الإخوان اختاروا اللون الكاكي للزي العسكري، وكان تعدادهم في عام 1942، 45 ألف شخص.

وأكد أن كتائب الإخوان أصبحت جزءا من الجيش النازي، وعرض صورة لتحية الشيخ أمين الحسيني، للجيش النازي بالعلامة النازية، خلال زيارته لبرلين.

قال أيمن عقيل رئيس منظمة "ماعت" للسلام والتنمية وحقوق الإنسان إنّ المجتمع المدني ردّ على ادعاءات جماعة الإخوان بشأن الأكاذيب التي ينشروها في وسائل التواصل المختلفة.

وأكد عقيل خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد خيري والإعلامية مها بهنساوي ببرنامج "صباح الورد" المذاع عبر شاشة ten الفضائية، أنّ الإخوان يكذبون دوًما بشأن الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية، ونجحنا في الرد عليهم وردعهم.

وتابع رئيس منظمة "ماعت" للسلام والتنمية وحقوق الإنسان أنّ المنظمة قدّمت وقفة سلمية أمام مقر الأمم المتحدة في مدينة جينيف بسويسرا، وكان الغرض منها توجيه رسالة للعالم للاتحاد من أجل السلام ومكافحة الإرهاب والدول الداعمة له والتي على رأسهم قطر وتركيا.

كعادتهم في بيع من يخالفهم، لجأ قيادات جماعة الإخوان الإرهابية إلى التخلي عن شباب الجماعة ممن يعارضون أفكارهم وينتقدون تصرفاتهم، بتسليمهم إلى السلطات التركية، والتوصية بعدم منحهم الجنسية كنوع من تأديبهم.

القيادى السابق في جماعة الإخوان، طارق البشبيشي، قال إن قيادات الاخوان يفعلون أي شىء من أجل مصلحتهم السياسية، موضحا أن الجبهة المعارضة لمحمود عزت القائم بأعمال مرشد الإخوان سيتم التخلي عنهم.

وأوضح «البشبيشي»، أن منح الجنسية يتم بالتنسيق مع قيادة التنظيم جبهة محمود عزت، ومن يعارضها لن تمنح له تركيا جنسيتها، علاوة على أن بعض الهاربين سوف يتخلى عنهم الإخوان والأتراك لأن دورهم انتهى وحمايتهم تشكل عبئا على التنظيم مثل قيادات إرهابية من الجماعة الإسلامية كانت متحالفة مع الاخوان اثناء حكمهم لمصر.

 وتمنح تركيا الجنسية للعناصر الإرهابية، وتتعمد تغيير أسماء من تم منحهم الجنسية، لتسهيل عملية هروبهم من الملاحقات الدولية، خاصة أن غالبية إن لم يكن كل من حصلوا على الجنسية التركية مؤخرا من المطلوبين على ذمة قضايا جنائية وإرهابية فى دولهم، وتم وضعهم على النشرة الحمراء للإنتربول الدولى، لذلك قررت أنقرة إجراء تعديل فى أسماء العناصر الإرهابية لتكون مختلفة عن أسمائهم الحقيقية لإبعادهم عن الملاحقة، وحتى يسهل تنقلهم فى العالم بحرية.

 وكشف موقع «قطريليكس»، التابع للمعارضة القطرية، عن دور قطر في منح الجنسية لعناصر الإخوان، وأوضح بعض أسماء قيادات الإخوان الذين ساعدتهم في الحصول على الجنسية التركية، حيث جاء هذا الإجراء من جانب تميم بن حمد بعد إعلان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تنفيذ ما تم الاتفاق عليه مع تميم بمنح عناصر الإخوان وقادتهم الجنسية التركية مجانًا دون دفع الرسوم المقررة 250 ألف دولار.

 وبدأ تميم، خطته منذ سنوات لتجهيز عدد من عناصر جماعة الإخوان الإرهابية المختبئين في العاصمة الدوحة للسفر إلى تركيا للحصول على الجنسية، وذلك بعد اتهامهم بقضايا تتعلق بالإرهاب في بلدانهم وعلى رأسها مصر.

 وضمت القائمة الأولى التي تم الاتفاق عليها للحصول على الجنسية التركية كلا من قيادات الجماعة الإرهابية مدحت الحداد ومحمد عبدالعظيم البشلاوي وأيمن أحمد عبدالغني، صهر خيرت الشاطر نائب المرشد العام لجماعة الإخوان، ويحيى حامد وزير الاستثمار السابق، وسيف الدين عبدالفتاح إسماعيل حسنين المستشار السابق للرئيس المعزول محمد مرسي، ومن الإعلاميين الهاربين معتز مطر وحمزة زوبع ومحمد ناصر وأيمن نور وحسام الشوربجي.

 منح الجنسية التركية لعناصر الجماعة الإرهابية جاء من جانب السلطات التركية وتميم بن حمد من أجل منع توقيفهم في المطارات والموانئ وتجنبًا لتعرضهم للملاحقات خارج الحدود التركية في محاولة للالتفاف على القوانين الدولية وحماية العناصر الإرهابية.

تداول نشطاء، تسجيلا صوتيا، للداعية السلفي، محمد أمان الجامي، وهو يهاجم جماعة الإخوان الإرهابية، ويرفض ‏العقيدة الفكرية والدينية للجماعة.‏

وقال الجامي عن الإخوان: هو حزب سياسي يسعى للوصول إلى كرسي الحكم بكل الوسائل غير المشروعة، ‏وأضاف:" ينسبون أنفسهم في معظم البلدان للمذهب الأشعري بحسب ماذكرة شيخهم حسن البنا، ولكنهم على ‏أرض الواقع لا يعرفون شيئا عن العقيدة الإسلامية".

وأكد الداعية السلفي، أن الإخوان، جماعة مبتدعة محدثة في الدين، تلجأ إلى المظاهرات وإحداث الشغب في ‏بعض الدول العربية بهدف الوصول إلى الحكم، ولا علاقة لها بالدعوة، على حد قوله. ‏

كشفت جبهة شباب الصحفيين، عن لعبة جماعة الإخوان الإرهابية الجديدة، والتي تسمى " مسرح العرائس المتحركة من نشطاء السبوبة "، فحينما يسقط أحد التابعين لهم سرعان ما يظهر آخر لتنفيذ مخططاتهم العدائية والخسيسة لنشر الفوضى وبث الأكاذيب والفتن في البلاد.

وأكدت الجبهة، على إن خالد البلشي، هو الدمية التي يلعب بها تنظيم الإخوان الدولي على طريقة الراحل أحمد زكي في فيلم "البيضة والحجر" حينما

قال هيثم طوالة، رئيس الجبهة في تصريحات صحفية : إن جماعة الدم والخراب تحرك ذيولها حسب الوقت والزمان والمكان، من خلال خطة ممنهجة ممولة ولكل تابع دور ينفذة حسب قدراته في الكذب والتدليس من خلال سيناريو مكتوب لة ولكن هذه الأدوار المشبوهة كشفها الشعب المصري العظيم

والذي لقن العملاء والخونة والمتآمرين على البلاد دروسا قاسية في الوطنية الخالصة و المخلصة للبلاد واختار طريق البناء والتنمية والاستقرار رافضا كل المحاولات اليائسة والبائسة من أعداء الحياة .

 أضاف طوالة إن "البلشي"، عايش دور المناضل الوهمي، وأصبح ورقة محروقة لا تحرك أي شعرة من رأس أصغر طفل في بلدنا الغالية علينا جميعا مصر وصاحب تاريخ أسود في إطلاق الشائعات، بحثًا عن تحقيق مصالح شخصية، بعيدًا عن المصلحة العليا للبلاد

ووجة رئيس الجبهة سؤالًا إلى المناضل خالد البلشي، هو دخل سيادتك منين.

قال الكاتب الصحفي شريف عارف، إن اغتيال أحمد ماهر، رئيس وزراء مصر، جاء بعد نيته إعلان دخول مصر ضد دول المحور، في الحرب العالمية الثانية، وقد ثبت أن القاتل ينتمي للإخوان.

وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "صالة التحرير"، مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد": "الاتفاق بين أمين الحسيني، مندوب الإخوان في برلين، وهتلر، على الحصول على قطعة أرض في برلين، لإنشاء مركز لجماعة الإخوان هناك، بالإضافة إلى دعم الإخوان ماديًا".

وتابع أنه حينما سقطت دول المحور، قفز الإخوان إلى الجهة المضادة وهي الإنجليز، وحينما أحسوا بتراجع الدور الانجليزي، حاولوا الوصول إلى الأمريكان.

وكشف عن أول صورة لمحمود عساف، مؤسس جهاز معلومات الإخوان، مشيرًا إلى أن عساف أول من تحدث عن لقاءات الجماعة السرية مع الأمريكان.

واستطرد: "اللقاء الذي رواه عساف، تضمن اتصال سكرتير السفارة البريطانية، فليب إيرليند، بمؤسس الجماعة حسن البنا، طالبا منه اللقاء لبحث التعاون بين الطرفين"، مشيرًا إلى أن اللقاء تم في منزل سكرتير السفارة البريطانية، بالزمالك، بعد أن رفض "البنا" أن يكون اللقاء في المركز العام للجماعة.

وقال إن سكرتير السفارة البريطانية، طلب من البنا، التعاون، قائلا: "أنتم تحاربون الإلحاد ونحن نحارب الشيوعية، فما بالك لو التقينا سويا، أنتم برجالكم ونحن بأموالنا"، مشيرا إلى أن هذا اللقاء الذي تم في شتاء 1947 هو أول لقاء معتمد بين الإخوان والأمريكان.

قال الكاتب الصحفي مكرم محمد أحمد، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، إن تحسن قيمة العملة الوطنية، مقابل الدولار، يؤكد ترسيخ الاستقرار في مصر، وأنه لم يعد هناك ما يقلق.

وأضاف مكرم، خلال حواره مع الإعلامية ياسمين عز، مقدمة برنامج "حديث المساء"، عبر شاشة "MBC مصر"، أن الدولة المصرية راسخة، رغم وجود مكايدات من الأعداء، مشيرًا إلى أن جماعة الإخوان الإرهابية هي أكبر عدو للوطن.

وأكد أن كل منظمات العنف والإرهاب خرجت من عباءة جماعة الإخوان، مشددًا على أن موقفها المعادي للدولة المصرية لن يتبدل.

وواصل قائلا: "الدولة لن تلجأ إلى التصالح مع الجماعة الإرهابية، لأن الصلح معها حرام، فهي جماعة متطرفة وإرهابية، وتستخدم الدين لأغراض سياسية، جربها المصريون لأكثر من 80 عامًا".

وأشار مكرم إلى أن أفكار هذه الجماعة الإرهابية ستنتهي هباءً، لأن "الإخوان" أصبحت معزولة وتأثيراتها محكومة، وبالتالي فإن خطرها جرى تحديده ويمكن حصاره وتصفيته.