بين 11 أبريل و 16 أبريل ، عثر باحثو المجلس الانتخابي المؤقت على حسابات متعددة تنشر داعش ودعاية النازيين الجدد على Instagram المملوك لـ Facebook. تضمن المحتوى الخاص بالحسابات الموالية لتنظيم داعش مقاطع من مقاطع الفيديو الدعائية للجماعة والتي تظهر القتال ولقطات من التفجيرات الانتحارية. تم نشر محتوى ISIS في مارس وأبريل من عام 2020 ، وحصلت مقاطع الفيديو على ما يصل إلى 80 مشاهدة. تضمنت حسابات Instagram الجديدة النازية متاجر تبيع الملابس المعادية للسامية والنازية ، وحسابات تدعو إلى أعمال عنف ، وحساب ينتمي إلى عصابة النازيين الجدد في نيو إنجلاند.

تي شيرت للبيع من قبل شركة ملابس نازية أوكرانية جديدة على Instagram. تشير كلمة "رحوة" إلى "الحرب المقدسة العنصرية".

زادت Telegram من إزالتها لقنوات ISIS والدردشات والبوتات حتى الآن خلال شهر أبريل. بالنسبة لأشهر يناير وفبراير ومارس 2020 ، ادعت Telegram أنها أزالت في المتوسط 818 و 819 و 990 (تقريبًا) من قنوات ISIS والمحادثات وبرامج الروبوت يوميًا. حتى 15 أبريل ، زعمت Telegram أنها أزالت ما متوسطه 1،867 قناة ودردشات وبوتات في اليوم الواحد. استمرت الجماعة الإرهابية في نشر الدعاية على Telegram ، على الرغم من زيادة معدل إزالة المحتوى. 

تبنى تنظيم الدولة داعش هجومه الرسمي الأول في جزر المالديف في إطلاق المجموعة للنشرة الإخبارية الأسبوعية النبأ في 16 أبريل. زعم تنظيم الدولة الإسلامية أنه هاجم خمسة زوارق تابعة لحكومة المالديف في 15 أبريل باستخدام أسلحة حارقة. حددت السلطات المحلية زورق إسعاف ، زورقين ، وأربعة زوارق سريعة ، بما في ذلك سفينة شرطة ، التي تضررت. ألقت حكومة المالديف باللوم في الهجوم على "حرب العصابات". كانت النشرة الإخبارية متوفرة على Telegram و RocketChat وأرشيف الإنترنت و Top4top.

تبنت مجموعة مؤيدة لتنظيم داعش مسؤوليتها عن طعن 4 فبراير في جزيرة هولهاليم بالقرب من العاصمة المالديفية ماليه ، مما أدى إلى إصابة ثلاثة سياح. لم يتحمل تنظيم الدولة الإسلامية المسؤولية رسمياً عن الهجوم. أفاد المجلس الانتخابي المؤقت (CEP) بأن المدونات القديمة الموالية لداعش في جزر المالديف على منصة WordPress في منتصف فبراير ، تمت إزالتها.

أصدرت مجموعة سايبر كالفات شيلد المؤيدة لتنظيم داعش ، مقطع فيديو جديدًا في 15 أبريل. ويزعم الفيديو أنه يظهر تشويهًا لمواقع جنوب أفريقيا التجارية ونشر دعاية داعش عليها. يُظهر الفيديو أيضًا مستخدمًا يصل إلى منطقة محمية بكلمة مرور لموقع ويب لشركة فرنسية.

بالإضافة إلى برقية، تم نشر الفيديو على مالا يقل عن ثمانية مواقع أخرى في 16 نيسان: الأمازون محرك، أرشيف الإنترنت، دروببوإكس، ومايكروسوفت واحدة بالسيارة، Mail.ru، Ok.ru، file.fm ، و pc.cd . وبعد نحو ست ساعات، كان لا يزال الفيديو المتوفرة على خمسة على الأقل المواقع بالإضافة إلى برقية: أرشيف الإنترنت، Mail.ru، Ok.ru، file.fm ، و pc.cd .

أعلنت مجموعة أمن الإنترنت النازية الجديدة يوم 14 أبريل أنها بصدد تشكيل كادر صغير لأغراض "التسلل" و "التخريب" عبر الإنترنت. في مارس 2020 ، استجابةً لـ COVID-19 ، أقرت المجموعة تكتيك التسارع. سبق للمجموعة أن أصدرت أدلة أمن الإنترنت والمعلومات. تضم قناة Telegram التابعة للمجموعة أكثر من 2600 عضو في 16 أبريل.

في الأسبوع من 11 أبريل إلى 16 أبريل ، عثر باحثو المجلس الانتخابي المؤقت على صفحات متعددة لمجموعة النازيين الجدد الفنلندية ، Kohti Vapautta (KV). تأسست المجموعة ، التي يُترجم اسمها إلى "نحو الحرية" ، في عام 2019 ، بعد أمر محكمة فنلندية يحظر حركة المقاومة الشمالية (NRM) للتحريض على الكراهية وتعزيز العنف. تستأنف NRM حاليًا حكم المحكمة. يعتقد إنفاذ القانون الفنلندي أن Kohti Vapautta يرتبط ارتباطًا وثيقًا بـ NRM وأن المجموعتين تشتركان في الأعضاء والأيديولوجية. 

تحتفظ KV بموقع على الإنترنت ، وقناة Telegram ، وصفحة على موقع التواصل الاجتماعي الروسي VK ، وحساب Twitter. تدعو مقالة على موقع KV الإلكتروني اليمين المتطرف في فنلندا للاستفادة من أزمة COVID-19 هناك ، والمسيرة في الاحتجاجات من أجل إلقاء اللوم في أزمة مالية متوقعة على "المجرمين العالميين" والمهاجرين. وانتقد المقال نفسه أيضًا السياسيين الفنلنديين الذين اعتبروا قوميين غير كافيين ، ودعا فنلندا إلى مغادرة الاتحاد الأوروبي. يستخدم الموقع Cloudflare كخادم اسمه.