“سرب المتطرفون المتطرفون عناوين البريد الإلكتروني وكلمات المرور الخاصة بموظفي مؤسسة جيتس ، ومنظمة الصحة العالمية ، ومركز مكافحة الأمراض والوقاية منها ، ومركز الفيروسات في ووهان ، الصين. البيانات ليست جديدة ، بل هي مجموعة من التسريبات السابقة للبيانات ، مما يعني أن معظم رسائل البريد الإلكتروني وكلمات المرور هذه قد تكون معطلة الآن. ظهر تفريغ البيانات هذا ، وفقًا لتقرير من نائب ، لأول مرة على لوحة النشر 9chan المجهولة يوم الاثنين 20 أبريل ، ثم انتشر إلى منصات وسائط اجتماعية متعددة اليوم. بعد ذلك تتبع منظمة مراقبة الإرهاب الخاصة ومقرها الولايات المتحدة ، SITE Intelligence ، انتقال البيانات إلى المنظمات الإرهابية النازية الجديدة. يبدو أن الدافع وراء هذا التفريغ للبيانات ، وفقًا لباحثين من مراقبي مكافحة الإرهاب مثل SITE و Counter Extremism Project ، هو بث الاستياء والتضليل ،

"تم القبض على أحد أكثر الإرهابيين المطلوبين في داعش في أوروبا ، وهو فنان الراب البريطاني السابق عبد المجيد عبد الباري ، في إسبانيا. داهمت شرطة مكافحة الإرهاب الإسبانية شقة مستأجرة في الميريا يوم الثلاثاء واعتقلت عبد الباري الذي دخل البلاد مؤخرا. وقال مسؤولون إن هو واثنين من زملائه استخدموا تفشي الفيروس التاجي للتسلل إلى داخل البلاد وارتدوا أقنعة جراحية لإخفاء مظهرهم. يظهر شريط فيديو للغارة الشرطة المسلحة خارج الشقة قبل إلقاء القبض على الرجال وإخراجهم ورؤوسهم مغطاة. قالت المديرية العامة للشرطة إن الرجل كان "رفيع المستوى" وعضو مصري في تنظيم الدولة الإسلامية. وجاء في البيان أن "ضباط الشرطة الوطنية نفذوا عملية لمكافحة الإرهاب بلغت ذروتها باعتقال أحد المطلوبين الإرهابيين الأجانب المطلوبين في أوروبا في ألمرية". "أمضى المعتقل عدة سنوات في منطقة النزاع السوري العراقي ولديه سمات شخصية غريبة للغاية وملف إجرامي عنيف للغاية ، لفت انتباه الشرطة الأوروبية وأجهزة المخابرات". عبد الباري ، 28 سنة ، ظهر ذات مرة برأس مقطوع في سوريا ووعد بالموت لجميع الغربيين. نشأ في لندن وغادر بريطانيا للانضمام إلى داعش في عام 2013. ”

"اعتقل مغني الراب السابق في لندن الذي توقف عن صنع الموسيقى بعد فترة وجيزة من تسليم والده لمواجهة تهم الإرهاب في تفجير السفارتين الأمريكيتين يوم الاثنين في جنوب إسبانيا للاشتباه في انضمامه إلى مقاتلي الدولة الإسلامية في سوريا. وقال مصدران قريبان من التحقيق لوكالة أسوشيتد برس إن الشرطة اعتقلت عبد المجيد عبد الباري ورجلين آخرين في شقة مستأجرة. عبد الباري هو نجل ناشط مصري في القاعدة أدين في أحداث تتعلق بتفجيرات عام 1998 في السفارات الأمريكية في أفريقيا التي أودت بحياة 224 شخصا. بيان صحفي من الشرطة الوطنية الإسبانية لم يذكر عبد الباري. ووصفته بأنه مواطن مصري غادر أوروبا للقتال في سوريا والعراق. ووصفه بيان الشرطة أيضاً بأنه "أحد أكثر الإرهابيين المطلوبين في أوروبا ، سواء بسبب مساره الإجرامي في صفوف داعش (الدولة الإسلامية) وبسبب الخطر الكبير الذي يمثله ". وقد تم القبض عليه والرجلان الآخران طوال الليل في شقة في المرية ، وهي مدينة ساحلية في جنوب شرق إسبانيا ، علمت وكالة أسوشييتد برس من المسؤولين على الأرض ومقابلات مع السكان المحليين. وتم استجواب الثلاثة يوم الثلاثاء وكان من المقرر أن يمثلوا أمام قاضي المحكمة الوطنية في مدريد يوم الأربعاء ، وفقا لمتحدث باسم المحكمة التي تتعامل عادة مع القضايا المتعلقة بالإرهاب ".

قال مراقب حرب معارضة الثلاثاء إن "غارة جوية إسرائيلية في وسط سوريا قتلت تسعة مقاتلين ، بينهم ستة ليسوا سوريين وبعض الموالين لحزب الله". لم يعط المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره بريطانيا أي جنسية للأجانب الذين قتلوا في موقع عسكري في الصحراء بالقرب من مدينة تدمر المركزية التاريخية. وقالت إن القتلى بينهم بعض المقاتلين الموالين لحزب الله اللبناني. وتقول إسرائيل إنها كانت وراء سلسلة من الغارات الجوية استهدفت بشكل رئيسي إيران وقوات حزب الله في سوريا التي انضمت إلى حرب البلاد إلى جانب الحكومة. ونادرا ما تؤكد الهجمات ولم تعلق على الضربة الجوية يوم الاثنين. أفاد التلفزيون السوري الرسمي أن الدفاعات الجوية للبلاد أسقطت عدة صواريخ أطلقتها الطائرات الإسرائيلية ليل الاثنين. ولم تذكر المحطة المزيد من التفاصيل حول الهجوم ، وهو أحدث هجوم ضرب وسط سوريا في الأسابيع الثلاثة الماضية. وقال المرصد مساء الإثنين إن الضربات الإسرائيلية استهدفت مقاتلين إيرانيين وإيران مدعومين في الصحراء بالقرب من تدمر. وأضاف أن الطائرات الحربية الإسرائيلية كانت تحلق فوق لبنان المجاور ».

"استهدفت ثلاث هجمات جديدة على الأقل يشتبه في أنها نفذت من قبل أعضاء ما يسمى بالدولة الإسلامية يوم الثلاثاء المدنيين وقوات الأمن العراقية في محافظات متعددة ، معظمها في المناطق الوسطى من البلاد التي شهدت زيادة في مثل هذه الحوادث في الآونة الأخيرة. قالت مصادر أمنية محلية إن عبوة ناسفة زرعت على جانب طريق انفجرت تحت عربة للجيش بالقرب من قرية أم حانتا في محافظة ديالى مما أدى إلى مقتل جنديين. وقع الحادث على بعد أربعة كيلومترات فقط جنوب بلدة كولاجو ، بالقرب من المكان الذي وقعت فيه عدة هجمات أعلن تنظيم الدولة الإسلامية هجماتها مؤخرًا. في هجوم في مركز بعقوبة الإقليمي ، قتل قناص ضابط شرطة بالقرب من حرم جامعي عام ، وفقا لبيان صادر عن مركز الاتصالات العسكرية العراقية ، خلية الإعلام الأمني. ولم يتضح على الفور المجموعة التي نفذت هذا الهجوم. كما لقي مدنيان مصرعهما في انفجار قنبلة زرعت على الطريق الواصل بين قريتي القنيطرة واللاذقية بمحافظة نينوى على طول الحدود مع صلاح الدين المجاور. تقع التجمعات الريفية خارج بلدة الشرقاط ، التي حررتها القوات العراقية من الدولة الإسلامية الإرهابية عام 2016. ”

وقال مسؤولون محليون إن "تفجيرين منفصلين في أفغانستان استهدفا قائد شرطة كبير وحاكم إقليمي يوم الثلاثاء ، مما أسفر عن مقتل ثلاثة من رجال الشرطة وإصابة عدة أشخاص ، بمن فيهم قائد الشرطة". في الهجوم الأول ، كان قائد الشرطة غلام ساخي غفوري في طريقه لتفقد الوضع الأمني في منطقة باتو المضطربة في مقاطعة داي كوندي الوسطى عندما اصطدمت سيارته بقنبلة على جانب الطريق. وقتل ثلاثة من رجال الشرطة في قافلته وأصيب قائد الشرطة مع اثنين آخرين ، بحسب المتحدث باسم الشرطة غول آقا سجادي. وقال المتحدث باسم الحاكم ، طالب مانغال ، إن الهجوم الانتحاري بسيارة مفخخة استهدف سيارة الحاكم محمد حليم فدائي في إقليم خوست شرقي البلاد ، مما أسفر عن إصابة اثنين من حراسه و 12 مدنيا. بعد وقت قصير من الهجوم ، Fidai ، الذي لم يصب بأذى في الانفجار ، وناشد طالبان في فيديو مباشر على فيسبوك يطلب منهم وقف هذه الهجمات والانضمام إلى عملية السلام. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن أي من الهجومين ولم تستجب طالبان على الفور لاستئناف الحاكم. منذ توقيع اتفاق السلام بين الولايات المتحدة وحركة طالبان في فبراير ، توقف المسلحون عن مهاجمة القوات الأمريكية وقوات الناتو لكنهم ضربوا القوات الأفغانية في المناطق النائية. 

أفرجت الحكومة الأفغانية يوم الثلاثاء ، 21 أبريل / نيسان عن 71 سجيناً إضافياً من طالبان في سبع مقاطعات ، حتى مع استمرار الجماعة في الهجمات القاتلة في أنحاء البلاد. وأفادت وكالة أنباء باجهوك الأفغانية أن الرجال الـ 71 أطلق سراحهم بناء على أعمارهم وصحتهم ومدة الأحكام المتبقية ، وكجزء من الجهود المبذولة لمكافحة انتشار COVID-19 في البلاد. وأُفرج عن السجناء في مقاطعات ننكرهار ولوغمان وكونار ونورستان وفارياب وأوروزغان وباغلان. والإفراجات جزء من صفقة بين الحكومة الأمريكية والجماعة المتمردة يفترض أن تشمل محادثات بشأن وقف شامل لإطلاق النار. وقد أعيقت عمليات الإفراج ، التي كان من المفترض أن تكتمل ، بسبب ما تدعي الحكومة أنه مطالب طالبان بإدراج بعض كبار قادتها في الإفراج. واصلت طالبان هجماتها على الرغم من الاتفاق ، بما في ذلك عدد من الهجمات على نقاط التفتيش الحكومية هذا الأسبوع والتي شهدت ما لا يقل عن 23 جنديًا أفغانيًا إلى جانب ضباط الشرطة والمدنيين الذين قتلوا في ثلاث مقاطعات مختلفة. ومن المقرر أن تغادر القوات الأمريكية البلاد بحلول يوليو المقبل بموجب شروط الاتفاق ، شريطة أن تلتزم طالبان بالضمانات الأمنية وأن تجري محادثات سلام مع الحكومة الأفغانية ".

في مقطع فيديو حديث ، يدعي المتمردون الحوثيون المدعومون من إيران أنهم استولوا على قاعدة تابعة لتنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية في منطقة الخصاف بمحافظة الجوف شمال اليمن. يظهر مقاتلون حوثيون يتجولون في القاعدة التي تم الاستيلاء عليها ، والتي تشمل مكونات الإسكان تحت الأرض وسجن مزعوم. يتم استعراض الأحزمة المتفجرة والذخيرة وأعلام القاعدة في جزيرة العرب وغيرها من المواد من قبل المتمردين للكاميرا. يمر المتمردون أيضًا بمكتبة قاعدة القاعدة في جزيرة العرب ، على الرغم من أن معظم محتوياتها تبدو قديمة جدًا. وهذا يشمل المواد الدينية ، وكتيبات الأسلحة والأسلحة الباليستية ، وكتاب كتبه المدير العام السابق للقاعدة عطية عبد الرحمن (أو عطية الله) ، والعديد من الإصدارات من نشرة المسرة الإخبارية السابقة للقاعدة في شبه الجزيرة العربية (التي توقفت في أواخر عام 2018) ، والبيانات الداخلية الصادرة عن المجموعة. تتضمن التصريحات الأخيرة وثيقة غير مؤرخة بعنوان "نصيحة لمستخدمي منتديات الدردشة" ووثيقة أخرى مؤرخة في 26 فبراير 2013 ، تشير إلى "بيان جمعه العلماء اليمنيون حول محاولة التوسط بين المجاهدين ونظام صنعاء ". لا يقدم البيان الأخير سوى القليل من الجوهر لكنه يعاقب "الموقف المخزي لحكومة صنعاء" ، والذي تلقي باللوم فيه على "مشاريع الأمريكيين وعلماء الخليج".

"مع انتشار جائحة الفيروس التاجي ، ردت الجماعات الإرهابية بطرق مختلفة. معظم الجماعات الإرهابية التقليدية مثل الدولة الإسلامية والقاعدة والعديد من المنظمات التابعة لها مرتبكة في معظمها في ردها على COVID-19. يرى البعض الفوضى التي يمكنهم الاستفادة منها (في أماكن مثل غرب إفريقيا) ، والبعض الآخر القصاص الإلهي على غير المؤمنين (كما اقترحت الدولة الإسلامية والحزب الإسلامي التركستاني ، مجموعة الأويغور) ، في حين أن البعض الآخر فرصة لإظهار حكمهم القدرات (مثل طالبان وحزب الله). أعادت الحكومات نشر بعض قدرات مكافحة الإرهاب لدعم الاستجابة للفيروس التاجي مع تحريف التعاريف القانونية للإرهاب لمحاكمة الأشخاص الذين يرتكبون أعمالًا غير اجتماعية مثل السعال على الآخرين. حتى الآن، عدد الأعمال التي يمكن أن يطلق عليها بشكل معقول إرهاب كانت محدودة للغاية. إنها في معظمها معاداة عامة عامة تغذيها نظريات المؤامرة. أدى الخوف من ربط تقنية 5G بانتشار المرض إلى حرق أبراج الهواتف المحمولة في جميع أنحاء أوروبا. في الولايات المتحدة ، أدى الخوف من الحكومة الكبيرة إلى خطة تفجير تستهدف مستشفى كانساس سيتي بولاية كانساس ، ويستعد للاستجابة للفيروسات ومحاولة لإخراج قطار في ميناء بناء السفن في لوس أنجلوس عن مسارها. "

أضافت مصر ، يوم السبت ، 13 شخصًا ، بينهم النائب السابق زياد العليمي ، على "قائمة الإرهاب" في البلاد لتعاونهم مع الإخوان المسلمين المحظورين. جاء في القرار المنشور في الجريدة الرسمية أن "إدراجهم في قائمة الإرهاب سيكون لمدة خمس سنوات". Elaimy - شخصية رئيسية في الانتفاضة الشعبية في مصر عام 2011 التي أطاحت بالرئيس المصري حسني مبارك - تم اعتقاله في يونيو 2019. كما تم وضعه على القائمة رامي شعث ، وهو ناشط بارز وابن السياسي الفلسطيني المخضرم نبيل شعث ، الذي يحمل الجنسية المصرية و ألقي القبض عليه بعد شهرين من عليمي. منذ إلقاء القبض عليهم ، اتُهم الزوجان بالانضمام إلى "جماعة إرهابية" - وهي جماعة الإخوان المسلمين التي تم حظرها بعد الإطاحة بالرئيس الإسلامي محمد مرسي عام 2013. في حكمها يوم السبت ، وقالت المحكمة إن أعضاء الإخوان كلفوا "أعضاء آخرين في الجماعة ... بمن فيهم رامي شعث وزياد العليمي" بالقيام بأنشطة ضد الدولة. وقال محامي الدفاع خالد علي لوكالة فرانس برس ان القرار اتخذ في غياب المحامين وسيتم استئنافه. تمت إضافة مئات الأشخاص إلى قائمة الإرهاب في مصر في السنوات الأخيرة ، بما في ذلك الهاربين والأشخاص الذين تحتجزهم السلطات ". 

"منذ عام 2009 ، تسببت بوكو حرام في انعدام الأمن المدمر والفقر والتشريد والمعاناة الأخرى في منطقة شمال شرق نيجيريا الفقيرة والجافة. على الرغم من أن الحكومة والجيش النيجيريين تحركوا ضد الجماعة بين عامي 2015 و 2018 ، إلا أن انعدام الأمن الشديد والعنف لم يستمر فقط ، بل زاد بالفعل منذ عام 2018. في العامين الماضيين ، تم وضع الجيش النيجيري في موقف دفاعي. أصبحت إحدى فصائل بوكو حرام المنشقة ، مقاطعة غرب إفريقيا التابعة للدولة الإسلامية (ISWAP) ، راسخة سياسياً وقوية عسكرية ، وتشكل تحديًا أكبر للجيش النيجيري من بقية بوكو حرام. خلقت عيوب الدولة النيجيرية بيئة خصبة لظهور ميليشيات مناهضة لجماعة بوكو حرام. أكثر من عقد من الصراع ، هذه المليشيات في طليعة العمليات ضد بوكو حرام و ISWAP ، وتشكل عنصرا أساسيا في توفير الأمن في شمال شرق البلاد. كما أوضحت بالتفصيل في تقرير جديد لجامعة الأمم المتحدة يستند إلى العمل الميداني - والذي يتضمن أيضًا حالات العراق والصومال ، ويقدم معلومات أساسية عن مزايا الميليشيات ، ومخاطرها ، وسياساتها تجاهها - يتطلب تطوير استجابة سياسية مناسبة لهذه الأزمة فهم التنوع آثار الميليشيات على ساحة المعركة في نيجيريا ، والمشهد الأمني ، ووضع حقوق الإنسان ، والسياسة ، والاقتصاد ".

أفادت وسائل الإعلام المحلية أن جماعة إرهابية ترهب شمال موزمبيق قتلت 52 قرويا بعد أن رفض السكان المحليون تجنيدهم في صفوفهم. قالت الشرطة يوم الثلاثاء إن القرويين "ذبحوا" في هجوم في شيتاكسي في منطقة ميدومبي ، حيث قتل معظمهم بالرصاص أو قطعوا رؤوسهم. حاول المجرمون تجنيد الشباب للانضمام إلى صفوفهم ، ولكن كانت هناك مقاومة. وقال أورلاندو مودومان المتحدث باسم الشرطة لخدمة البث المملوكة للدولة "أثار ذلك غضب المجرمين الذين قتلوا بشكل عشوائي - بوحشية وشيطانية - 52 شابا". كانت هناك عملية جارية لتعقب القتلة بعد الهجوم الذي وقع في 7 أبريل. كثف المتشددون في الأسابيع الأخيرة الهجمات كجزء من حملة لإقامة خلافة إسلامية في المنطقة الغنية بالغاز ، والاستيلاء على المباني الحكومية ، إغلاق الطرق ورفع علمهم الجهادي بالأبيض والأسود لفترة وجيزة فوق البلدات والقرى عبر مقاطعة كابو ديلجادو. أجبرت الاضطرابات مئات الآلاف من السكان المحليين على الفرار وأثارت مخاوف بين عمالقة الطاقة العاملين في المنطقة. وبحسب رئيس أساقفة كاثوليكي محلي ، دوم لويز فرناندو ، فر أكثر من 200 ألف شخص. وقد لجأ البعض إلى الأصدقاء والأقارب في مدينة بيمبا ، عاصمة كابو ديلغادو ".

كشف ضابط شرطة رفيع المستوى أن "الإرهابيين يطالبون بشن هجمات على مستشفيات المملكة المتحدة وغيرها من" الأماكن المعرضة للخطر "خلال تفشي الفيروس التاجي. ويقوم ضباط مكافحة الإرهاب بتوزيع نصائح أمنية وقائية على صناديق الخدمات الصحية الوطنية وسط تحذيرات من أن المتطرفين يستغلون الوباء لتطرف المجندين الجدد. قال المنسق الوطني لبرنامج منع مكافحة التطرف لصحيفة الإندبندنت أن مؤيدي إيزيس "يشجعون الناس على استهداف الأماكن التي تبدو أكثر عرضة للخطر". وقال كبير مراقبي الشرطة نيك آدامز إن الجهاديين كانوا يدعون لشن هجمات خلال فترة الإغلاق على أمل أن تشتت انتباه الشرطة وأجهزة الأمن. وأضاف: "إننا نشهد استغلال الظروف لتشجيع أعمال العنف". "الحقيقة هي أننا على استعداد تام لأي احتمال من هذا القبيل ، ومراقبة أي أدبيات يتم نشرها حول العالم. "نحن نعمل بشكل وثيق مع الزملاء في جميع أنحاء بلدان العيون الخمسة ، مع الأكاديميين والشبكات الاستشارية المجتمعية لمراقبة كيفية تشغيل هذه المعلومات ، والتأكد من أن نصائح الحماية الوقائية يتم تكييفها للأماكن التي قد تعتبر أكثر عرضة الآن."

الوطنية: أرملة ضابط طعن خارج برلمان المملكة المتحدة في هجوم إرهابي هو مقاضاة رؤساء الشرطة

"أرملة ضابط شرطة طعن حتى الموت في هجوم إرهابي خارج برلمان المملكة المتحدة هي مقاضاة سكوتلاند يارد بسبب فشلها في حمايته. كان بي سي كيث بالمر ، 48 عامًا ، واحدًا من خمسة أشخاص قتلوا على يد خالد مسعود في هجوم وستمنستر بريدج الإرهابي في لندن عام 2017. كان مسعود يقود مركبة عند المشاة قبل تسليح نفسه بسكين 12 بوصة ومهاجمة بي سي بالمر داخل أراضي القصر وستمنستر. ستقوم ميشيل زوجة PC Palmer الآن بمقاضاة قوة شرطة العاصمة بسبب فشلها في حمايته. حكم تحقيق في عام 2018 بأنه لا يزال على قيد الحياة إذا كان ضباط الأسلحة النارية أقرب. قيل للتحقيق أن أقرب ضباط مسلحين على بعد 80 ياردة. قبل عامين من الهجوم ، أثار ضابط كبير مخاوف بشأن وضع الرماة حول المكان. اعتذرت سكوتلاند يارد لعائلة بي سي بالمر لكنها لم تعترف بمسؤوليته عن وفاته. وانتقدت السيدة بالمر القوة لترك زوجها على أهبة الاستعداد بنفسه. وقالت في بيان "كيف يمكن أن يترك كيث وحده ، غير مسلح ، يحرس بوابة مفتوحة في واحدة من أكثر المباني شهرة في العالم وواحد من أكبر الأهداف الإرهابية في البلاد؟". "ترك في مكان ضعيف ، بدون حماية ، ليموت. من الصعب تصديق حقيقة أنه لم يكن هناك ضباط أسلحة نارية لمدة ساعة تقريبا. قالت في بيان. "ترك في مكان ضعيف ، بدون حماية ، ليموت. من الصعب تصديق حقيقة أنه لم يكن هناك ضباط أسلحة نارية لمدة ساعة تقريبا. قالت في بيان. "ترك في مكان ضعيف ، بدون حماية ، ليموت. من الصعب تصديق حقيقة أنه لم يكن هناك ضباط أسلحة نارية لمدة ساعة تقريبا.

وقال المدعون الألمان الثلاثاء إنهم اتهموا المشتبه به في هجوم فاشل العام الماضي على كنيس في مدينة هاله الشرقية بالقتل ومحاولة القتل ، من بين جرائم أخرى. حاول الرجل الألماني في أواخر العشرينات من عمره مهاجمة كنيس في 9 أكتوبر ، والذي كان يوم الغفران ، أقدس يوم في اليهودية. وقتل شخصين في وقت لاحق. أثار الهجوم مخاوف بشأن معاداة السامية والعنف اليميني المتطرف في ألمانيا. الرجل ، الذي لم يكن معروفًا من قبل للشرطة ، نشر ذراع تسوية معاد للسامية قبل الهجوم وبث إطلاق النار على موقع ألعاب شهير. حاول المهاجم ، لكنه فشل مرارا ، شق طريقه إلى الكنيس حيث كان 52 مصليا بداخله. ثم أطلق النار على امرأة تبلغ من العمر 40 عامًا وقتلها في الشارع بالخارج ورجل عمره 20 عامًا في متجر قريب للكباب ، التي يقول المدعون إنه اختارها "كهدف مناسب" لقتل الأشخاص من جذور المهاجرين. وقال ممثلو ادعاء اتحاديون إن المشتبه فيه ، الذي عرفوه فقط باسم ستيفان ب. بما يتماشى مع قواعد الخصوصية الألمانية ، تم اتهامه في تهمتين بالقتل و 68 تهمة بمحاولة القتل ، إلى جانب تهم أخرى بما في ذلك الأذى الجسدي والتحريض ". 

أعلنت الشرطة الوطنية في البلاد يوم الثلاثاء أن "مقاتلا مشتبها به من تنظيم الدولة الإسلامية من أصل مصري وصفه محققو الشرطة بـ" المتطرفين الخطرين "وتم القبض على شخصين آخرين يجري التحقيق معهم بشأن صلات محتملة بالجماعات المتطرفة الدينية في جنوب إسبانيا. وصفت الشرطة مقاتل الدولة الإسلامية بأنه رجل ذهب من أوروبا للقتال في سوريا والعراق ، وقال إنه "أحد أكثر الإرهابيين المطلوبين في أوروبا ، بسبب مساره الإجرامي في صفوف داعش (تنظيم الدولة الإسلامية) و بسبب الخطر الكبير الذي يمثله ". تم القبض على الثلاثة في الساعات الأولى من يوم الاثنين في شقة مستأجرة في منطقة ألمرية المركزية ، وهي مدينة ساحلية جنوب شرق إسبانيا ، علمت وكالة أسوشيتد برس من اتصالات الشرطة ومقابلات مع السكان المحليين. وقال متحدث باسم المحكمة التي تتعامل عادة مع القضايا المتعلقة بالارهاب والذي لم يكن مخولا بتوضيح اسمه في تقارير وسائل الاعلام انه يجري استجوابهم يوم الثلاثاء ومن المقرر ان يحالوا امام قاضي محكمة وطنية في مدريد يوم الاربعاء. وفي بيان صحفي لم يحدد هوية المعتقلين ، قالت الشرطة إن العملية كانت نتيجة "تعاون دولي" بين عملاء متخصصين في مكافحة الإرهاب الذين اشتبهوا في أن المقاتل الأجنبي يمكن أن يسافر عبر إسبانيا وهو يحاول العودة إلى أوروبا.

جنوب شرق آسيا 

وقالت وزارة الأمن العام: "قضت محكمة فيتنامية بسجن رجل لمدة 11 عامًا يوم الثلاثاء بعد أن أقر بأنه مذنب بتفجير قنبلة في عمل إرهابي". وقالت الوزارة في بيان صحفي إن ترونج دونج ، 40 عاما ، فجر القنبلة في دائرة الضرائب في مقاطعة بينه دونج الجنوبية في سبتمبر. تضرر المكتب ولكن لم يقتل أحد. وقالت إن دوونج تلقى أموالا من منظمة منفية تعتبرها فيتنام جماعة إرهابية لتنفيذ الهجوم. وقالت الوزارة إن دوونج اعترف بذنبه وطلب التساهل. لم تستطع رويترز الوصول إلى محاميه للتعليق ".

"دقت أجراس الكنيسة في جميع أنحاء سريلانكا ، بمناسبة مرور عام على مقتل 269 شخصًا على يد مجموعة من الانتحاريين. ولكن لا توجد أحداث أخرى واسعة النطاق تم التخطيط لها لتذكر الرجال والنساء والأطفال - من المصلين الذين يحتفلون بعيد الفصح في الكنيسة إلى السياح الذين يستمتعون بوجبة الإفطار في المطاعم الفندقية - الذين انتهت حياتهم قبل 12 شهرًا. وتطبق سريلانكا حظر التجول منذ مارس ، حيث تحاول احتواء انتشار الفيروس التاجي ، الذي قتل حتى الآن سبعة في الدولة الجزيرة. لكن اليوم لن يمر دون أن يلاحظه أحد - على الأقل بالنسبة لأولئك الذين تغيرت حياتهم إلى الأبد بسبب العنف. يصلي الناس خارج كنيسة القديس أنتوني بمناسبة مرور عام على الهجمات التي وقعت في سارانيا ، 25 سنة ، حاملاً في شهرها التاسع عندما انفجرت قنبلة في كنيسة القديس أنتوني في العاصمة كولومبو العام الماضي. قتل زوجها في الهجوم. بعد يوم واحد ، أنجبت ابنهما. وقالت لوكالة الأنباء الفرنسية "زوجي لم ير ابنه قط". "سيبلغ طفلي عامًا واحدًا في يوم 22 ، ولكن كيف يمكننا الاحتفال. إنه يوم بعد ذكرى وفاة والده. إنه يوم حزين بالنسبة لنا ". وقالت أنوشا كوماري ، التي تم القبض على أسرتها في الهجوم على كنيسة سانت سيباستيان في نيجومبو بالقرب من العاصمة ، لبي بي سي جين كوربين في وقت سابق من هذا العام: "قتل زوجي وطفلي مرة واحدة فقط. أموت كل ثانية ". أخبرت جين كوربين مراسلة بي بي سي في وقت سابق من هذا العام: "قتل زوجي وطفلي مرة واحدة فقط. أموت كل ثانية ". أخبرت جين كوربين مراسلة بي بي سي في وقت سابق من هذا العام: "قتل زوجي وطفلي مرة واحدة فقط. أموت كل ثانية ".

"كما هو الحال في أعقاب العديد من عمليات إطلاق النار الجماعي ، فإن شبكات التواصل الاجتماعي اليمينية المتطرفة تنتشر بالفعل مع منشورات تمجد القاتل الجماعي في نوفا سكوشيا التي قتلت ما لا يقل عن 23 شخصًا في هجوم إطلاق نار خلال عطلة نهاية الأسبوع. لم تقم الشرطة ولا وسائل الإعلام بربط مطلق النار بأي منظمة أو نظام معتقد سياسي في هذه المرحلة ، لكن هذا لم يمنع أنصار اليمين المتطرف من اختيار إطلاق النار المميت. في حين طرح بعض المتطرفين على الإنترنت فكرة أن مطلق النار ، غابرييل ورتمان البالغ من العمر 51 عامًا ، كان وكيلًا استفزازيًا يقوم بهجوم علم كاذب نيابة عن الحكومة أو شخصية أخرى في مؤامرة QAnon الغريبة ، الدعاية التي تحتفل بالرصاص كمحلي كما ظهرت قصة نجاح إرهابية على الإنترنت. كشف أحد حسابات الدعاية النازية الجديدة المعروفة بصلاتها بالمنظمات المتطرفة و "التسارع" - وهو عقيدة سياسية عنيفة للغاية تسعى إلى تسريع انهيار المجتمع من خلال الأعمال الإرهابية - نشر صورة مبسطة عن Wortman يقارنه بـ Timothy McVeigh ، مفجر أوكلاهوما سيتي الذي وقع هجومه السيئ السمعة منذ 25 عامًا حتى يوم الأحد. تقرأ الصورة التي تظهر وجه ورتمان بجانب مبنى ألفريد بي مورا الاتحادي الذي تم تفجيره ، وهو موقع هجوم ماكفي الإرهابي الذي أودى بحياة 168 شخصًا في عام 1995 ". مفجر أوكلاهوما سيتي الذي وقع هجومه السيئ السمعة منذ 25 عامًا حتى يوم الأحد. تقرأ الصورة التي تظهر وجه ورتمان بجانب مبنى ألفريد بي مورا الاتحادي الذي تم تفجيره ، وهو موقع هجوم ماكفي الإرهابي الذي أودى بحياة 168 شخصًا في عام 1995. "التقاط المكان الذي توقف فيه تيموثي". مفجر أوكلاهوما سيتي الذي وقع هجومه السيئ السمعة منذ 25 عامًا حتى يوم الأحد. تقرأ الصورة التي تظهر وجه ورتمان بجانب مبنى ألفريد بي مورا الاتحادي الذي تم تفجيره ، وهو موقع هجوم ماكفي الإرهابي الذي أودى بحياة 168 شخصًا في عام 1995. "التقاط المكان الذي توقف فيه تيموثي".