أكدت مصادر عسكرية أن قوات الجيش نجحت في القبض على 9 عناصر تكفيرية في شمال سيناء، بحوزتهم مخطط لاستهداف منشآت عسكرية وشرطية، بالتزامن مع الاحتفال بعيد تحرير سيناء.

وأشارت إلى أن المقبوض عليهم ينتمون لجماعة أنصار بيت المقدس وكانوا يريدون التسلل بالمخطط من سيناء للقاهرة؛ لتسليمه إلى عناصر تكفيرية بالقاهرة.

نشبت اشتباكات بجامعة القاهرة بين طلاب الإخوان أثناء مسيرة لهم بالطبول رفعوا خلالها 3 أعلام لتنظيم القاعدة، بينما كثف أفراد الأمن الإداري من تواجدهم مستخدمين الكلاب البوليسية للكشف عن المفرقعات تحسباً لإدخالها الحرم الجامعي.

وفي الإسكندرية اندلعت اشتباكات بين طلاب الإخوان بكلية الهندسة وقوات الأمن، بعد قطع الإخوان لطريق "أبو قير" خلال محاولتهم لتصعيد الاحتجاج بإطلاق الألعاب النارية والشماريخ.

نظم طلاب الإخوان بالأزهر مسيرة قطعوا خلالها طريق المخيم الدائم، وأشعلوا النيران في إطارات السيارات، كما اعتدوا على ثلاثة أفراد من الأمن الإداري، وواجهتهم قوات الأمن بالغاز المسيل للدموع لتفريقهم.

وفي فرع البنات تجمهرت طالبات الإخوان ورفعن إشارات رابعة، كما أحرق طلاب التنظيم بأسيوط أحد أتوبيسات الجامعة، واقتحموا مبنى الإدارة، وطردوا الموظفين منه مهددين بحرقه بالكامل.

وطرح عدد جريدة الفجر الأسبوعية عددا من الملفات من أبرزها:

كشفت الأجهزة السيادية بحسب الفجر رصد 1200 مجاهد يتدربون على الحدود المصرية الليبية، من العناصر التكفيرية الذين هربوا عن طريق مرسى مطروح بعد تضييق الخناق عليهم.

وأشارت الصحيفة إلى انضمام عدد كبير من المصريين العائدين من سوريا وأفغانستان، بالإضافة إلى بعض شباب الإخوان بعد عملية فض رابعة، كما نقلت تصريحات مصدر سيادي أفاد بوجود مجاهدين من أفغانستان والبوسنة والشيشان، وكذلك عناصر فلسطينية وسورية.

وذكرت أن تنظيم القاعدة صاحب الدور الأكبر في تدريبهم، مؤكدة رصد أيمن الظواهري الذي جاء عبر طائرة قطرية خاصة نقلته من الدوحة إلى برقة الليبية؛ لمتابعة التدريبات القتالية على دفعات جديدة من الأسلحة الحديثة.

وأكد المصدر السيادي الذي لم تذكر الفجر اسمه أن المخابرات المصرية ترصد تحركاتهم أولا بأول، كما تتابع اتصالاتهم، مشيراً إلى أن توجيه ضربة استباقية أحد الاحتمالات المطروحة بشدة.

تفجير سيارة عميد أمن مركزي بـ 6 أكتوبر، واستشهاد نقيب في برج العرب، و"أجناد مصر" يصدرون بياناً يعلنون مسئوليتهم عن قتل العميد أحمد ذكي، ويرفقون صورا للشهيد أثناء ركوبه السيارة:

أعلنت جماعة "أجناد مصر" مسئوليتها عن الانفجار الذي استهدف العميد أحمد ذكي بمدينة السادس من أكتوبر، وأوضحوا خلاله زراعتهم عبوة ناسفة في سيارته، مرفقين مع البيان ثلاث صور للشهيد أثناء ركوبه السيارة.

كما استشهد النقيب أحمد سعد بإدارة الأمن المركزي أثناء مشاركته في حملة لضبط عنصرين من أعضاء جماعة بيت المقدس بمنطقة برج العرب بالإسكندرية.

"وجدي" في محكمة الهروب الكبير: حماس اقتحمت السجون، وقتلوا مجندين على الأبراج:

استأنفت أمس جلسة محاكمة محمد مرسي و130 آخرين في قضية اقتحام السجون، وتحدث مرسي داخل القفص قائلاً: "الانقلابيون هيفشلوا والانقلاب إلى زوال، ويجب على القضاء المصري أن ينأي بنفسه بعيداً عن الشرطة الانقلابية".

وطلب الدماطي بضم قضية التخابر إلى قضية الهروب من السجن وإرجاء مناقشة الشهود.

واستمعت المحكمة إلى شهادة اللواء محمود وجدي الذي أكد أنه تولى وسط انهيار كامل للشرطة، وأن المعلومات التي وردت إليه حينها أفادت باقتحام الحدود المصرية على يد عناصر من كتائب القسام، وجيش الإسلام والجهاد الإسلامي. 

أعلن عمرو عمارة مؤسس الشباب المنشقين عن الإخوان الاتجاه لتأسيس حزب العدالة الحرة، مشيراً إلى سعيهم من خلاله لإنجاح المسار الديمقراطي مؤكداً دعمهم للفريق السيسي.

أكد قيادي إخواني بمحافظة الفيوم إلى جهازية شباب الجماعة للزحف إلى مساجد القاهرة وخاصة القريبة من ميدان التحرير غداً، بالإضافة إلى المساجد التي تخرج منها تظاهرات الجمعة في العادة؛ للتوجه إلى ميدان التحرير لاقتحامه وإعلان الاعتصام فيه.

قررت نيابة "أبو قرقاص" استدعاء الدكتور محمد عز الدين نائب وزير الأوقاف بالمنيا والشيخ سيد عبود وكيل وزارة أوقاف المنيا لسماع أقوالهما ضد الداعية محمد حسين يعقوب لاعتلائه المنبر وإلقاء خطبة الجمعة بأحد المساجد دون تصريح من وزارة الأوقاف.