قال الفريق مهاب مميش، رئيس قناة السويس، اليوم، إنه في حال تنفيذ الحوثيون لتهديدهم، وإغلاق "باب المندب" في دولة اليمن، فذلك لن يؤثر على قناة السويس ولن يستطيعوا غلقه، مؤكدًا أنه تم الانتهاء من 86% من الحفر الجاف، و22% من التكريك.

وأضاف مميش، في تصريحات صحفية له، خلال حضوره مسرحية "العبور الثاني" بمدرسة النصر بنين، التابعة لإدارة وسط التعليمية في الإسكندرية، اليوم، أن العمل يجري على قدم وساق من أجل انتهاء الحفر والتسليم في الموعد الذي حدده رئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسي، في أغسطس المقبل.

وأوضح مميش، أن 30 ألف عامل مصري يعلمون في القناة، مضيفًا أن الأجانب يعلمون على 6 كراكات ونسبتهم أقل من 8%.

وأشار مميش، إلى أن الحب هو الذي يجمع المصريين للعمل في قناة السويس الجديدة، وليس "السخرة" كما حدث أثناء حفر قناة السويس القديمة، واصفًا ما يحدث في القناة من حفر بأنه "ملحمة في حب مصر".

وأكد أن قناة السويس، ستعيد إلى مصر الريادة من جديد، بعد تنميها اقتصاديًا، قائلًا: "التنمية السياسية لم تتحقق إلا من خلال التنمية الاقتصادية".

وأوضح أنه لولا تبني رئيس الجمهورية، الرئيس عبدالفتاح السيسي، فكرة حفر قناة السويس الجديدة، لما ظهرت للنور، وكانت حقيقة على أرض الواقع.

(الوطن)

قال محمد الأباصيري، الداعية السلفي، إن مبادرة محمد حسان لوقف العنف طوق النجاة للجماعات التكفيرية.

وأضاف الاباصيري، في بيان له اليوم: "خرج حسان بعد أن سكت دهرًا كما هي عادته، لينطق هُجرًا ويُلقِي للإرهاب، بل ولإسرائيل طوق النجاة بإعلانه عن مبادرته العار في وقف الحرب على الإرهاب في سيناء والإبقاء عليها صحراء كما تريدها إسرائيل، فهذه المبادرة في هذا التوقيت بالذات وبعد بدأ الجيش المصري العظيم في تنفيذ عمليته الكبرى بقيادة الفريق الأسد أسامة عسكر، لتطهير سيناء من الإرهاب والقضاء عليه، وتعميرها وتنميتها، وهو الأمر الذي لا ترضى به إسرائيل ولا تقبله".

وأكد الأباصيري، أن ما فعله حسان يعدُ فضيحة كبرى فضح بها هذا الدعي نفسه وكشف لصالح من يعمل ولمصلحة من يتحرك وبلسان من يتحدث، وفلما بدأ الإرهاب يلفظ أنفاسه الأخيرة، ولما تعرضت مصالح إسرائيل للخطر في سيناء، خرج هو ومن معه يصرخون أوقفوا الحرب على الإرهاب وأوقفوا البناء والتعمير، ونحن نوقف الإرهاب، فيا للعار الذي يلحق بالمتحدثين على لسان الصهاينة.

وتابع: "أين كان حسان بمبادراته وصرخاته حين كان الإرهاب الأسود، يضرب مصر كلها من أقصاها إلى أدناها، أين كان حين كان الإرهاب يسيطر على سيناء ويذبح أهلها، الآن فقط حين تتضرر إسرائيل؟".

(الوطن)

أعلنت مصادر أمنية بشمال سيناء، اليوم السبت، أن 12 إرهابياً قتلوا وأصيبوا في عملية أمنية نوعية بشمال سيناء. وأضاف المصدر لـ"اليوم السابع"، أن القوات رصدت تجمعا لعناصر مسلحة بمناطق جنوب الشيخ زويد، وتم استهدافهم بضربة جوية، ما أسفر عن مقتل 7 تكفيريين وإصابة 5 آخرين وتدمير كميات من الأسلحة بحوزتهم وسيارتى دفع رباعى و3 دراجات نارية. وأكد المصدر استمرار العمليات الأمنية وإغلاق طريق العريش رفح الدولي.

(اليوم السابع)

أعلن طلاب جماعة الإخوان بجامعات مصر عن تدشين ما سموه «موجة ثورية جديدة بالجامعات مع انطلاقة الفصل الدراسي الثاني تحت عنوان (ثورة حرم) للتأكيد على إصرار الطلاب على استكمال الثورة»، بحسب تعبيرهم.

وأضاف طلاب الإخوان في بيان نشر على صفحتهم الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، السبت، أن «هذه الموجة ستكون الأقوى والأكثر تركيزًا على تحقيق أهدافها المحددة»، على حد قولهم.

(المصري اليوم)