الجيش يشتبك مع عناصر "بيت المقدس" ويصفي أحد الإرهابيين بشمال سيناء / قيادي بـ"الجهاد": عمومية الجماعة الإسلامية لن تحدث تغييرات داخل "الشورى"

الخميس 16/أبريل/2015 - 11:00 ص
طباعة الجيش يشتبك مع عناصر
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيا وعالميا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" صباح اليوم الموافق الخميس 16/ 4/ 2015

جهادي منشق: دعوة "الشوباشي" لخلع الحجاب مسعى لإشعال الفتنة

جهادي منشق: دعوة
رفض الدكتور ياسر سعد القيادي الجهادي المنشق الدعوة التي أطلقها الإعلامي شريف الشوباشي لمليونية لخلع الحجاب في ميدان التحرير، معتبرًا هذه الدعوة لعبًا بالنار ومسعى لإشعال الفتنة داخل البلاد في هذا التوقيت. 
وقال سعد في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز" إن دعوة الشوباشي التي تعد أحد تجليات التطرف العلماني ستصب في صالح التطرف الديني وقد تشكل ذريعة لقوى العنف والتطرف للقيام بهجمات تحت ذريعة أن هناك حربًا على الإسلام.
وأشار سعد إلى أن مثل هذه الدعوات ستستغل من جانب الإخوان وحلفائهم للتأكيد أنها تتم بمباركة من الدولة وإحدى تجليات الثورة الدينية التي طالب بها الرئيس السيسي رغم أن هذا الطرح خاطئ جملة وتفصيلًا.

قيادي بـ"الجهاد": عمومية الجماعة الإسلامية لن تحدث تغييرات داخل "الشورى"

قيادي بـالجهاد: عمومية
أكد القيادي البارز في جماعة الجهاد، أنور عكاشة، أن عقد جمعية عمومية طارئة للجماعة الإسلامية لن يغير شيئا من المشهد السياسي داخل الجماعة ولا شكل مجلس الشورى الحالي في ظل التركيبة الخاصة لهذه الجمعية التي تصب في صالح جبهة عصام دربالة. 
وتابع عكاشة-في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"- أن هناك خريطة قوى تم رسمها داخل الجماعة خلال السنوات الماضية، ولا أعتقد أن قوى المعارضة على اختلاف مسمياتها قادرة على تغيير هذه الخارطة حاليا، خصوصا أن قوة هذه المعارضة تبدو فقط على الصعيد الإعلامي وليس بين أبناء الجماعة.
وأضاف، حتى لو حدثت تغييرات داخل جبهة دربالة فإنها قد تختار شخصا يحظى بإجماع جبهتي المعارضة وإن كنت أعتقد أن بقاء دربالة على رأس مجلس الشورى هو الخيار الأقوى حتى الآن.
"البوابة"

السجن 3 سنوات لمساعد مرسي

السجن 3 سنوات لمساعد
عاقبت محكمة جنايات القاهرة رئيس ديوان الرئاسة المصرية السابق محمد رفاعة الطهطاوي بالسجن لمدة ثلاث سنوات، بعدما دانته بـ «استغلال سلطات منصبه الوظيفي في تعيين أحد العناصر الإرهابية المحكوم عليه في قضايا سابقة تضمنت ارتكاب جرائم إرهابية بحق المواطنين والممتلكات في التسعينات، داخل مؤسسة الرئاسة، بالمخالفة لأحكام القانون وضوابط التعيين المقررة».
وتضمن الحكم إلزام الطهطاوي برد المبالغ المالية كافة التي تقاضاها المتهم الثاني السيد رفاعي المعين في رئاسة الجمهورية محامياً. كما عاقبت المحكمة رفاعي بالحبس لمدة سنة مع الشغل، وإلزامه برد المبالغ المالية التي تقاضاها من مؤسسة الرئاسة إبان فترة عمله فيها، وتغريمه مبلغاً مساوياً، مع عزله من وظيفته.
وكانت النيابة العامة قالت إن الطهطاوي اعـــترف خلال التحقيقات بصلته بالمتهم الثاني الذي سبق الحكم عليه في قضـــــــية جنائـــية بالأشغال الشاقة 15 عاماً ونفذ العقوبة بالفعل.
وأسندت إلى الطهطاوي «ارتكاب جناية الحصول من دون وجه حق على منفعة من الوظيفة العامة».
وأضافت أن الحكم على رفاعي صدر في العام 1995 «لارتكابه جرائم بينها الانضمام إلى جماعة إرهابية والحرق العمد لنوادٍ تبيع وتؤجر أشرطة الفيديو». وقالت إن «مساعد رئيس ديوان رئاسة الجمهورية للشئون المالية والأفراد اعترض حينها على تعيين رفاعي لفقده شروط الوظيفة العامة، لكن الطهطاوي أصر على مخالفة القانون وعيّنه في منصب خبير وطني في الإدارة المركزية للعلاقات العامة في رئاسة الجمهورية».
إلى ذلك، حددت محكمة استئناف القاهرة 6 حزيران (يونيو) المقبل لبدء محاكمة ضابطي شرطة في جهاز الأمن الوطني بتهمة تعذيب المحامي كريم حمدي حتى الموت داخل قسم شرطة حي المطرية (شرق القاهرة).
وتقرر أن تباشر محكمة جنايات شمال القاهرة برئاسة القاضي أسامة شاهين محاكمة الضابطين. وكان النائب العام أحال المتهمين على محكمة الجنايات لاتهامهما بتعذيب المحامي المجني عليه حتى الموت أثناء احتجازه داخل قسم شرطة المطرية، لحمله على الاعتراف بارتكاب جرائم لمصلحة جماعة «الإخوان المسلمين».
ولفتت النيابة العامة إلى أن حمدي «صدر في شأنه قرار ضبط وإحضار بناء على اعتراف متهم آخر عليه ضُبط وفي حوزته أسلحة نارية وأقر بانضمامهما إلى جماعة الإخوان الإرهابية وضلوعهما في ارتكاب جرائم ترويع وعنف. وتمكنت قوات الشرطة من ضبطه وعرضه على النيابة المختصة التي باشرت التحقيقات معه».
"الحياة اللندنية"

الإرهاب يقتل ٢ ويصيب ٦ من طلاب الكلية الحربية

الإرهاب يقتل ٢ ويصيب
استشهد طالبان بالكلية الحربية، وأصيب ٦ آخرون، في حادث انفجار قنبلة بمحيط الاستاد الرياضى بمدينة كفر الشيخ، فيما أحاطت قوات الأمن والقوات المسلحة بمبنى الاستاد الرياضى لتمشيط المنطقة، وكثرت أشلاء الضحايا بجوار حمام السباحة القريب من مكان الحادث.
من جانبه، أعلن الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمى لوزارة الصحة، استشهاد شخصين وإصابة ٤ آخرين في حادث انفجار قنبلة بجوار استاد كفر الشيخ، مضيفا أنه تم نقل المصابين وجثتى الشهيدين إلى مستشفيى كفر الشيخ العام وكفر الشيخ العسكري.
وقال الدكتور أسامة حمدي، محافظ كفر الشيخ، إن طالبين اثنين من طلبة الكلية الحربية استشهدا، وأصيب ٦ آخرون، أمس، بعدما ألقى إرهابي قنبلة من خلف سور استاد كفر الشيخ.
وأضاف المحافظ أنه تم نقل جثتى الشهيدين إلى المشرحة، وأن من بين المصابين طالبا حالته خطيرة، وبينهم مصاب بانهيار عصبى، وجميعهم من طلاب الكلية العسكرية، حيث كانوا ينتظرون الأتوبيس الخاص بهم أمام البوابة الرئيسية للاستاد الرياضى، لنقلهم إلى كليتهم الحربية، بعد انتهاء إجازتهم.
وأوضح المحافظ أن ٣ من المصابين يتلقون حاليًا العلاج في المستشفى العام، في حين يتلقى ٣ آخرون العلاج في المستشفى العسكري.
وأضاف المحافظ أن هذا العمل الإرهابي استهدف تجمعًا لطلبة الكلية الحربية داخل استاد نادى كفر الشيخ الرياضى، حيث يتجمع الطلبة، استعدادًا لتوجههم إلى كليتهم، عقب قضاء إجازتهم.
وأضاف: «يبدو أن أحد الإرهابيين إما زرع قنبلة داخل السور وإما قام برمى قنبلة من خارج سور الاستاد- حيث لم يتم التأكد من ذلك حتى الآن- ما أسفر عن انفجار القنبلة، وتسبب في وفاة طالبين اثنين وإصابة ٦ آخرين». وتابع المحافظ، قائلا: «إن الاستاد مؤَمَّن، لكن يدًا غادرة نفذت العملية الإرهابية»، مؤكدًا أن جميع أجهزة الدولة سواء قوات الجيش أو الشرطة أو أجهزة الدفاع المدنى تواجدت في مكان الحادث.
وأشار المحافظ إلى أن الجهات الأمنية تفرغ أشرطة الكاميرات حاليا لكشف ملابسات الحادث ومعرفة الجناة.
من ناحية أخرى، كشف مصدر أمني أن أحد الإرهابيين قام بزرع قنبلة شديدة الانفجار بغرفة مهجورة مجاورة للبوابة الرئيسية للاستاد الرياضى، حيث يقوم طلاب الكلية الحربية بالتجمع بالشارع المجاور لها بالقرب من البوابة الرئيسية للاستاد الرياضى، انتظارا لوصول الأتوبيس الخاص بنقلهم.
وأضاف المصدر أن الإرهابي ضبط القنبلة للانفجار في موعد تجمع الطلاب، الذي صادف وقت صلاة الظهر، لإسقاط أكبر عدد من الضحايا، حيث انفجرت بعد صلاة الظهر بمسجد الاستاد الرياضى القريب من الحادث.
من جهة أخرى، تجمع المئات من الأهالى، وأحاطوا بالاستاد، معلنين غضبهم ضد جماعة الإخوان، وقام بعضهم برجم بعض منازل منتمين للجماعة بالحجارة.
وقال أحمد محمد أبوداوود، شقيق الطالب عمرو، الذي حضر مع والده للاطمئنان على شقيقه، بعد أن علم بالحادث: «الحمد لله شقيقى مصاب فقط في قدمه، وتم نقله إلى المستشفى العسكري بكفر الشيخ». وأضاف أن شقيقه طالب بالفرقة الثالثة، وأنه كان في إجازة لمدة ٣ أيام، واعتاد مقابلة زملائه أمام الاستاد الرياضى لركوب أتوبيس خاص بهم، للسفر للكلية الحربية.
وتابع: «إننا من قرية الشباسية التابعة لمركز دسوق، وهذا الحادث لن يثنينا عن مواصلة الدعم للقوات المسلحة والرئيس عبدالفتاح السيسي»، مؤكدا أن جماعة الإخوان كشفت عن وجهها القبيح، وأحاطت نفسها بسور من كراهية المواطنين بسبب قتلها الأبرياء.

حبس خلية إخوانية بتهمة استهداف رجال الجيش والشرطة في بنى سويف

حبس خلية إخوانية
أمر المستشار تامر الخطيب، المحامى العام لنيابات بنى سويف، أمس، بحبس خلية إرهابية تابعة لجماعة الإخوان ١٥ يوما على ذمة التحقيقات، لاتهامهم بتنفيذ عمليات اغتيال لضباط شرطة وجيش وقضاء.
كانت أجهزة الأمن في بنى سويف ألقت، أمس الأول، القبض على خلية إرهابية تضم سائقًا وطالبين مكلفين من قيادات التنظيم السرى، التابع لجماعة الإخوان، بتنفيذ عمليات اغتيال لضباط شرطة وجيش وقضاء، وتحديد أماكن سكنهم واستهداف سياراتهم، واستهداف منشآت شرطية بالمحافظة.
كان اللواء محمد أبوطالب، مدير أمن بنى سويف، أمر بتشكيل فريق من المباحث الجنائية برئاسة العميد خلف حسين، مدير البحث الجنائى، والمقدم مصطفى منتصر، رئيس مباحث بندر بنى سويف، وقوات قتالية مع ضابطين من قطاع الأمن الوطني ببنى سويف، لمداهمة شقة بمدينة بنى سويف يُقيم بها ٣ من عناصر التنظيم السرى لجماعة الإخوان، لقيامهم بتنفيذ عمليات سرية للتنظيم ضد الجيش والشرطة والقضاء.
وضبطت القوة المتهمين الثلاثة، وهم عبدالحليم أحمد متولى، طالب ثانوى، من مواليد ٢٢ أغسطس، مقيم بشارع عامر عفيفى، وياسر شعبان درويش، سائق، مقيم بشارع خفاجى، وعبدالرحمن بركات من مواليد ١٣ فبراير ١٩٩٦.
وعثر بحوزة المتهمين على ١٨ قنبلة يدوية محلية الصنع، و٩ شماريخ، وحقيبة بلاستيكية بها أدوات ومفاتيح تستخدم في تصنيع قنابل يدوية، و«لاب توب»، وكتب تابعة للتنظيم السرى وماسكات وقطعة قماش مدون عليها «لا إله إلا الله».
وكشفت أجهزة الأمن الوطني أنه تم ضبط أوراق تضم ضرورة إحياء الجهاز السرى لتنظيم الإخوان تحت مسمى «العمليات النوعية»، وتكليف لجان هذا التنظيم بتنفيذ اغتيالات ضد المخالفين لتوجيهات التنظيم من الشخصيات العامة والشرطة والجيش والقضاء، مستعملين العناصر الشبابية وطلبة الجامعات، من خلال تقسيمهم إلى خلايا عنقودية، تحمل كل خلية مسمى له طابع من السرية، لصعوبة الكشف عن أعضائها.
وأفادت الأوراق، التي عثر عليها، بأن القيادي الإخواني عبدالعليم طلبة، من مواليد ١٤ يونيه ١٩٦١، طبيب عيون، يقوم بتمويل العمليات النوعية، ويقوم بالرصد عمرو عمر محمد، طالب بجامعة الأزهر، ومقيم بقرية بنى هارون بمركز بنى سويف، ويعاونه المجموعة التي تم إلقاء القبض عليها، وهي المجموعة المسئولة عن تنفيذ عملية اغتيال ٥ أمناء شرطة بكمين صفط الشرقية بمركز الواسطى أوائل العام الماضي.

سقوط ٢١ من «جند أنصار الله».. والمتهمون يعترفون بـ«٣٨ حادثاًً»

سقوط ٢١ من «جند أنصار
أعلنت وزارة الداخلية في بيان لها، أمس، أن جماعة الإخوان الإرهابية شكلت تحالفاً مع عناصر من تنظيمى «القاعدة» و«أنصار بيت المقدس»، تحت اسم «جند أنصار الله»، خلال الفترة الأخيرة، وتخطط لاستهداف رجال الشرطة ومعسكرات الأمن المركزي، ورجال القوات المسلحة بأعمال إرهابية، مشيرة إلى أنه تم ضبط ٢١ من الخلية الجديدة، وتولت النيابة التحقيق.
وقال بيان الوزارة: «فى إطار رصد تحرك تنظيم الإخوان الإرهابي لتنفيذ مخططاته العدائية التي تستهدف زعزعة أمن البلاد والنيل من استقرارها في محاولة لإشاعة الفوضى وخلق مناخ مضطرب على جميع الأصعدة الأمنية والاقتصادية والسياسية والاجتماعية لصالح توجهاته، فإن معلومات وصلت إلى قطاع الأمن الوطني ببدء التنظيم الإخواني في تنفيذ مخطط يستهدف الاستعداد والتجهيز للقيام بعمليات إرهابية مسلحة واسعة النطاق تستهدف منشآت وأقسام الشرطة ومعسكرات الأمن المركزي والقوات المسلحة، وعدداً من المنشآت الحيوية والإعلامية، وإجراء تحالف مع عناصر من تنظيمى أنصار بيت المقدس والقاعدة لتنفيذ ذلك المخطط تحت اسم (جند أنصار الله)».
وأشار البيان إلى أنه في ضوء المعلومات، فقد بادر قطاع الأمن الوطني بالتنسيق مع أجهزة الأمن المعنية بتوجيه ضربات أمنية استباقية مقننة لأحد أجنحة التنظيم الإرهابي بمحافظتى الإسكندرية والشرقية في أعقاب رصد جميع أبعاده ومحاوره، حيث أسفرت عن ضبط ٢١ من قيادات وكوادر تلك المجموعات الإرهابية والمنضمين لهذا التحالف، حيث اعترفوا بارتكاب ٣٨ حادثة زرع عبوات ناسفة، وإضرام النيران في سيارات ومحولات كهرباء، وإطلاق أعيرة نارية على رجال شرطة، واغتيال رجال شرطة، ومحاولة تفجير محطات كهرباء وسيارات نقل عام، ومحررة عنها جميعاً محاضر شرطية، ومن بينهم مسئولو الجناح التنظيمى أحمد محمد محمد جبر، ومحمد أحمد مصطفى عبدالمجيد، حيث ضُبط بحوزتهما ٣٢٠٠ ملف مسجلة على أحد الوسائط الإلكترونية، تحوى المخططات التنفيذية الجارى تنفيذها.
وأوضح البيان أن المتهمين اعترفوا تفصيلياً بتلقيهم دورات تدريبية على المنهاج الجهادي الجديد، ودورات متقدمة في كيفية استخدام السلاح وتصنيع العبوات، وارتكابهم العديد من العمليات الإرهابية في الفترة الماضية، منها اغتيال أحد أمناء الشرطة بمركز منيا القمح بمحافظة الشرقية، وإصابة آخر بمنطقة سيدى جابر بالإسكندرية، وإضرام النيران بعدد من أبراج وأكشاك ومحولات كهرباء الضغط العالي بمراكز أبوحماد، وبلبيس، والزقازيق، وكبائن التليفونات بقسمى ثان المنتزه والرمل، ومكاتب البريد بمنطقة الهانوفيل، وأتوبيسات النقل العام بقسمى الرمل ثاني ومينا البصل، وسيارات نقل أسطوانات البوتاجاز بدائرة قسم الرمل، والقطارات بقسمى ثاني الرمل، ومركز أبوكبير بمحافظة الشرقية. وتابع البيان أن المتهمين اعترفوا أيضا بتفجير عبوات ناسفة بشريط السكة الحديد بمركز بلبيس، وعدد من خطوط الغاز الطبيعي طريق «مصر- الإسماعيلية»، وطريق «بلبيس- العاشر من رمضان»، وأتوبيسات شرق الدلتا، وماسورة مياه الشرب في مدينة العاشر من رمضان، وزرع عبوات ناسفة بعدد من فروع البنوك الأجنبية بدائرة قسم أول وثاني المنتزه، والمحال التجارية بدائرة قسم شرطة باب شرق، والشركة الشرقية للدخان بمحرم بك، والمحاكم بالمنشية، وقسم أول المنتزه، ونقطة شرطة الورديان، وقسم شرطة باب شرق، وإطلاق أعيرة نارية على مقار بنوك الأهلى فرع السيوف، والإمارات دبى الوطني بالمنتزه.
وأكد البيان أن المعلومات كشفت استئجار المذكورين مخزناً بمحافظة الإسكندرية، حيث تم استهدافه وضبط ٥٢ بندقية آلية، و٥ آلاف طلقة آلية، وعدد من العبوات المتفجرة، والصدارى الواقية، وبمواصلة الفحص تم تحديد مصنعين بمحافظة الشرقية مملوكين لأحد عناصر ذلك التنظيم يُستغلان في تصنيع وتخزين العبوات المتفجرة، وأسفر تفتيشهما عن ضبط ٥٤ عبوة معدة للتفجير، والعديد من الدوائر الكهربائية، والمواد الكيميائية المستخدمة في تصنيع تلك العبوات.
"المصري اليوم"

"إصلاح الجماعة الإسلامية": الإخوان تضغط لعدم انسحاب الجماعة من تحالفها

إصلاح الجماعة الإسلامية:
أكد عوض الحطاب، القيادي بجبهة إصلاح الجماعة الإسلامية، أن جماعة الإخوان تضغط على قيادات الجماعة الإسلامية في الخارج لمطالبتهم بعدم الانسحاب من تحالف دعم الإخوان، بعد إعلان الأخيرة عن عقد جمعية عمومية لمراجعة قرار الانسحاب. وأضاف الحطاب لـ"اليوم السابع"، أن الجماعة الإسلامية تتمنى الآن الانسحاب من التحالف لأن كل يوم يمر يحدث فيه انشقاقات، كما أن الضغط مستمر لأن قيادات الخارج في قبضة الإخوان، كما أن القيادات الحالية ليس فيهم قائد مثل كرم زهدى أو ناجح إبراهيم يستطيعون أخذ قرار حاسم.

إخواني منشق: ثورة داخل الجماعة على الشاطر ومراجعات حول سياسات التنظيم

إخواني منشق: ثورة
قال خالد الزعفرانى، القيادي الإخواني المنشق، إن هناك حالة غضب داخل أعضاء التنظيم من أسلوب ومنهج الجماعة الحالى، والشباب يريدون محاسبة خيرت الشاطر على سياسته خلال حكم الجماعة لمصر، مؤكدا أن مراجعات جديدة بدأ يقوم به الأعضاء داخل مصر تمهيدا لإحداث ثورة داخل التنظيم. وأضاف الزعفرانى لـ"اليوم السابع"، أن جماعة الإخوان تمر بأزمة كبيرة بعد انتخابات المكتب الإداري للتنظيم خارجيا التي انتهت مؤخرا، وتم انتخاب أحمد عبد الرحمن رئيسا للمكتب، حيث يرفض أعضاء بالإخوان عبد الرحمن، ويقومون بحركة مراجعات واسعة تشمل سياسة الجماعة أثناء حكم مرسي، وكذلك قرار اعتصام رابعة، لافتا إلى أن هذه المراجعات ستخرج للعلن خلال أسابيع.
"اليوم السابع"

الجيش يشتبك مع عناصر "بيت المقدس" ويصفي أحد الإرهابيين بشمال سيناء

الجيش يشتبك مع عناصر
شنت عناصر إرهابية تنتمي لتنظيم "أنصار بيت المقدس"، مساء أمس، هجومًا مسلحًا على قوات كمين عسكري بمدينة رفح ببشمال سيناء، بالقرب من الحدود مع قطاع غزة، وانتقلت قوة من الجيش كانت مرابطة بالقرب من الكمين، واندلعت بينها وبين العناصر الإرهابية اشتباكات عنيفة، أسفرت عن مصرع أحد العناصر الإرهابية.
وأكد مصدر أمني بشمال سيناء، لـ"الوطن"، أن عناصر إرهابية تستقل سيارة "دفع رباعي" هاجمت كمين البراهمة برفح، وعلى الفور ردت عليهم قوة من الجيش، كانت بالقرب من الكمين، حتى دارت اشتباكات عنيفة، تمكنت خلالها قوات الجيش من تصفية أحد العناصر الإرهابية، وجاري تمشيط محيط المنطقة بالكامل لملاحقة باقي العناصر.
ومن ناحية أخرى، نصب تنظيم "أنصار بيت المقدس" الإرهابي في الساعات الأولى من صباح اليوم، كمينين مسلحين بالتزامن بمدينتي رفح والشيخ زويد، بدعوى البحث عن بعض المواطنين المدنيين المطلوبين لدي التنظيم، وبدعوى التعاون مع الجيش، ونقل تحركاته للأجهزة الأمنية بشمال سيناء، واختطف التنظيم أحد البدو.
وأكدت مصادر قبلية وشهود عيان، أن الكمين الأول نصب بالقرب من نجع شبانة بجنوب رفح، والثاني على طريق الشلاق بالشيخ زويد، وبدأت بتفتيش المارة والإطلاع على هوية المواطنين.
وكشفت مصادر أمنية بشمال سيناء، أن التحريات أوضحت اصطياد جنود الأكمنة الأمنية بمدينة رفح بالقرب من الحدود مع قطاع غزة، عن طريق بنادق قنص كاتمة للصوت، ما أسفر عن استشهاد مجندين وإصابة ثالث، مؤكدة أن هناك مجموعة من القناصة تنتمي لتنظيم "داعش" الإرهابي بقطاع غزة، يقيمون بمنطقة دير البلح بمدينة رفح الفلسطينية، ويتدربون على القنص عن بعد ببنادق كاتمة للصوت.
وأضافت المصادر، أن تلك العناصر تسللت عبر الأنفاق التي ما زالت موجودة برفح، من قطاع غزة لداخل المدينة وقنصوا 3 جنود أثناء تواجدهم بأكمنة الماسورة والبراهمة وأبوشنار.

مقتل قيادي من تنظيم "داعش" إثر انفجار عبوة ناسفة في العراق

مقتل قيادي من تنظيم
أفادت قناة "سكاي نيوز"، في نبأ عاجل، منذ قليل، مقتل قيادي من تنظيم "داعش"، و4 من مساعديه إثر انفجار عبوة ناسفة حاولوا زرعها بالقرب من بلدة الحويجة في العراق.
"الوطن"

شارك