تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيا وعالميا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" مساء اليوم الأربعاء الموافق 6/5/2015

نعت وزارة الداخلية شهيد الواجب المجند عصام إبراهيم الحسيني، من قوة إدارة قوات أمن دمياط، الذي استشهد خلال اشتباكات وقعت بين قوات الأمن وجماعة الإخوان بدمياط، مساء الثلاثاء.

وأكدت الوزارة أن «العمليات الخسيسة التي تستهدف رجال الشرطة لن ترهبهم بل تزيد من عزيمتهم وإصرارهم على مواصلة أداء رسالتهم الموكلة إليهم في حفظ أمن واستقرار البلاد".

وقال مسئول المركز الإعلام الأمني بوزارة الداخلية، الأربعاء، إن المتابعات الأمنية بمديرية أمن دمياط رصدت، الثلاثاء، تجمع عدد من عناصر جماعة الإخوان بميدان سرور يتصدرهم عناصر نسائية محتمين بهن وقاموا بإطلاق الأعيرة الخرطوش عشوائيًا حيث تصدت لهم القوات وأسفر ذلك عن إصابة مجندين وخمسة مواطنين وتم إلقاء القبض على 16 متهمًا وبحوزة اثنين منهم فردين خرطوش وعدد من الطلقات الخرطوش.

وقامت قوات الشرطة بالتصدي لهم عقب قيامهم بمحاولة قطع الطريق الدولي وتعطيل حركة المرور، فقاموا بإطلاق الأعيرة النارية والخرطوش تجاه القوات، وتمكنت القوات من السيطرة على الموقف وضبط 5 متهمين وهم صادق.م.أ بحوزته بندقية آلية، وإيهاب.ا.ط بحوزته ( طبنجة، وعدد من الطقات النارية)، محمد.ا.ع بحوزته (طبنجة وعدد من الطلقات النارية)، وهاني.أ.ع وبحوزته عدد من الشماريخ، حسن.ع.م بحوزته عدد من الشماريخ.

وأسفرت الاشتباكات عن استشهاد المجند عصام إبراهيم الحسيني، من قوة «إدارة قوات أمن دمياط» متأثرًا بإصابته بطلق ناري بالرأس، وتم إتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة تجاه المتهمين وجار تكثيف الجهود لتحديد وضبط باقي مرتكبي الواقع

المصري اليوم

أعلنت جماعة الإخوان عن تدشينها قناة جديدة بديلة لقناة "رابعة" التي كانت تبث من تركيا، وتم إغلاقها من قبل إدارة القمر الصناعى الفرنسة يوتل سات، وذلك في إطار خطط الجماعة لمواصلة الهجوم على مصر، حيث قال مجلس الإخوان في تركيا، إنه سيتم تدشن قناة جديدة بعد غداً الجمعة تحت اسم قناة "الثورة" الفضائية، على نفس القمر الصناعى الفرنسى "يوتل سات، ويشارك فيها مقدمي برامج قناة رابعة المغلقة. وقالت مصادر مقربة من جماعة الإخوان، إن التنظيم تحايل على القانون الفرنسى، من خلال إعادة بث القناة المغلقة من جديد ولكن باسم مختلف وبنفس البرامج التي كانت تقدم في القناة السابقة وبنفس مقدميها. وأضافت المصادر لـ"اليوم السابع"، أن قيادات بإخوان الخارج وعدد من المتحالفين مع الجماعة في الخارج، تدخلوا من أجل إعادة بث القناة من جديد، لدى إدارة القمر الصناعى، من خلال زيادة التمويل، وتغيير الاسم، فيما دعا عدد من قيادات الإخوان وحلفاء الجماعة بالخارج، أعضاء التنظيم بدعم القناة الجديدة. وقال ممدوح على، القيادي بالجماعة الإسلامية، إن قناة "الثورة" هي قناة "رابعة" الجديدة، فيما قال خالد الشريف المستشار الإعلامي لحزب البناء والتنمية، إن قناة "الثورة" الفضائية ستبدأ البث بعد أيام من قرار القمر الصناعى الفرنسى يوتل سات بوقف بث قناة رابعة الفضائية، مضيفاً أن البث التجريبى سيبدأ يوم الجمعة القادمة ببث المظاهرات. الإخوان تحايلت على القرار الفرنسى من جانبه، قال الدكتور ياسر عبد العزيز، الخبير الإعلامي، إن جماعة الإخوان تحايلت والتفت على القرار الفرنسى، وهذا يحدث باستمرار في مثل هذه الحالات، كى تعود القناة ولكن باسم مختلف إلا أن البرامج والمضمون كما هو. وأضاف عبد العزيز لـ"اليوم السابع"، أنه من المتوقع أن تتفادى الإخوان التحريض العلني على القتل والعنف، والسلطات الفرنسية ستركز على المضامين التي تقدمها تلك القنوات على قمرها الصناعى. وأوضح الخبير الاعلامي، أن قنوات الاخوان التي تبث على قنوات "يوتل سات" لن تكون قادرة على البث بنفس الطريقة التي تتسم بإشاعة الكراهية ونشر العنف ولكن ستسعى لبث رسائل سياسية واجتماعية مسيئة. الجماعة تسعى لمداعبة تيارات خارج دائرة الإسلاميين وفي السياق ذاته، قال هشام النجار، الباحث الإسلامي، إن القناة الجديدة تحمل اسماً مختلفاً (قناة الثورة الفضائية) وذلك لمداعبة تيارات وفئات من خارج دائرة الإسلاميين ويبدو أن هذه الخطوة تأتى في سياق المراجعة التى بدأ الجماعة فيها منذ تشكيل مكتب الخارج واختيار قيادة جديدة. وأوضح أن الجماعة بصدد نهج إعلامي وتنظيمي جديد ومختلف يبتعد عن الأدبيات الإسلامية ويوسع من نطاق المشاركة انطلاقاً من الثورة الجامعة، وسوف نرصد في الفترة المقبلة غياب لرموز رابعة ورمزية مرسى وخطاب الوعاظ والدعاة واستخدام أدبيات التكفير على أساس ديني، وسيكون الاعتماد أكثر على الخطاب الثوري وطرح الرفض الشبابي واستبدال خطاب المظلومية نتيجة عزل مرسى بخطاب النضال.

اليوم السابع 

أكد مصدر أمني بشمال سيناء، أن الاشتباكات التي دارت، اليوم، بين قوات الجيش وخلية إرهابية حاولت التسلل لدخول سيناء، عبر فتحة أحد الأنفاق، أسفرت عن مقتل 3 عناصر إرهابية والقبض على 5 آخرين.

وأضاف المصدر، أن القتلى هم وليد إبراهيم حسن أبو فليان، وعيسى محيسن، وأحمد فايز، مؤكدًا أن القتيل الأول هو المسؤول الرئيسي عن تفجير مدرعة الحماية المدنية الخاصة بقوات الشرطة على طريق رفح الدولي منذ 3 أشهر، والقتيلين الثاني والثالث مسؤولان عن تفجير مدرعتين لقوات حرس الحدود بمنطقتي النحال والحلوات برفح، وتسبب الحادثان في مقتل النقيب أحمد عبدالسلام، والنقيب أحمد فؤاد من قوات حرس الحدود برفح، وأوضح أن الخلية هربت لقطاع غزة من حملات الجيش بسيناء، وحاولت اليوم العودة إلى سيناء، عبر أحد الأنفاق لاستئناف نشاطهم الإرهابي.

الوطن 

أشعل الانسحاب من "تحالف المعزول" معركة بين جماعة الإخوان والجماعة الإسلامية، حيث رفضت الجماعة الاتهامات الموجهة للأحزاب التي غادرت التحالف مثل الوسط والوطن والاستقلال. 

واستنكر الدكتور طارق الزمر رئيس حزب البناء والتنمية الذراع السياسية للجماعة الإسلامية انتقادات القيادي الإخواني الدكتور جمال حشمت للأحزاب المنسحبة من تحالف المعزول منذ عدة أشهر بأنه انسحاب من النضال، واصفًا هذه التصريحات بأنها "غير موفقة". 

وقال الزمر القيادي الهارب إلى قطر في تدوينة له على شبكة التواصل الاجتماعي فيس بوك: "لازلت أعتقد كممثل لحزب البناء والتنمية العضو المؤسس للتحالف أنه لا يمكن أن أعتبر ذلك ﻷن اﻷحزاب المنسحبة كانوا شركاء نضال ولازالوا شركاء نضال لكن من موقع نضالي آخر".

وتابع "كما أنى أعتبر أن من أخطر اﻷخطاء الاستراتيجية التي يمكن أن نقع فيها أن نحصر النضال من أجل الديمقراطية أو من أجل استكمال ثورة يناير محصورًا في التحالف أو الإسلاميين". 

ولفت إلى أن طبيعة الصراع السياسي مع الحكم في مصر تستدعى أفقًا إستراتيجيًا يستوعب الجميع ويلبى شروط الصراع، -على حد قوله.

البوابة نيوز

ارتفع التمييز ضد المسلمين بشكل صارخ في الدول الغربية، وظهرت بعض الحركات التي تدعو إلى عداء المسلمين، وفي هذا الإطار انتقد تقرير الأمم المتحدة لحقوق الإنسان التمييز ضد المسلمين في أوربا.

قتل 16 عنصرا من قوى الأمن الكردية في هجوم نفذه انتحاريون في تنظيم "داعش" بمدينة الحسكة شمال شرقي سوريا، بحسب ما ذكر المرصد السوري لحقوق الانسان، اليوم الأربعاء.

وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن إن "انفجارا كبيرا قد دوى في مدينة الحسكة فجر اليوم ونجم عن تفجير داعش عربة مفخخة في مقر لقوات الأمن الداخلي الكردية (الأسايش) في ساحة البيطرة في مدينة الحسكة"، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.

كما أوضح عبد الرحمن ان عناصر من التنظيم وصلوا الى باحة المقر في ثلاث سيارات رباعية الدفع. وبينما فجر احدهم نفسه في احدى السيارات، ترجل آخرون لم يحدد عددهم من السيارتين الأخريين ودخلوا المقر وهم يطلقون النار. وقال ان "اشتباكات عنيفة وقعت بين العناصر المهاجمة وعناصر قوات الأسايش التي تمكنت من قتل المهاجمين. وأسفر التفجير والمعارك عن مقتل ما لا يقل عن 16 عنصرا من الأسايش وإصابة آخرين بجروح".

في الوقت نفسه، تساقطت قذائف صاروخية على أحياء عدة في المدينة التي تسيطر عليها وحدات حماية الشعب الكردي مع وجود لقوات النظام في بعض المواقع. وهي محاطة بمناطق تحت سيطرة تنظيم داعش.

الشرق الأوسط 

اعلنت السفيرة الاميركية لدى الامم المتحدة سامنثا باور الثلثاء ان مشكلة تنظيم الدولة الاسلامية في سوريا ومناطق اخرى من الشرق الاوسط لن يلقى حلا طالما ان الرئيس السوري بشار الاسد في السلطة.

وقالت سامنثا باور في مقابلة اجرتها معها شبكة بي بي اس التلفزيونية العامة ان "الرئيس (باراك) اوباما على قناعة راسخة بانه لا يمكن معالجة مشكلة (تنظيم) الدولة الاسلامية بشكل دائم طالما ان مشكلة الاسد لم تلق حلا".

وتابعت "من الاسباب التي تجعل المقاتلين الارهابيين الاجانب يتدفقون الى سوريا انهم يريدون القتال ضد الاسد وانهم يرونه يشن هجمات بالبراميل المتفجرة والكلور، لا يمكن الفصل بين الأمرين".

وتتهم الولايات المتحدة كما بريطانيا وفرنسا نظام دمشق باستخدام الكلور ضد المدنيين في سوريا.

اما روسيا فتؤكد ان لا دليل دامغا على مسؤولية دمشق.

وأكدت سامنثا باور على اهمية اقناع روسيا وايران بوقف دعم الاسد.

وقالت "على انصار الاسد ان يفهموا التحذير بان النظام غير شرعي وان الحرب الاهلية لن تتوقف ما لم يغادر الاسد السلطة".

النهار 

شدد رئيس الحكومة اللبنانية تمام سلام على أن الحكومة لن تكون، بديلاً من رئيس في قصر بعبدا يمارس صلاحياته الدستورية كاملة، وشكر خلال افتتاح الدورة ال 23 من منتدى الاقتصاد العربي دول مجلس التعاون الخليجي، على احتضانها اللبنانيين، ووقوفها إلى جانب لبنان وتقديمها الدعم لجيشها وكل ما من شأنه إرساء السلام وتحقيق الاستقرار له.

وأكد سلام تمسك لبنان بحبل الأخوة العربية، وحيا جميع الهيئات الاقتصادية والقطاع الخاص اللبناني، وشدد على أن الخلافات السياسية حالت دون اتخاذ قرارات ورسم سياسات شديدة الأهمية تتعلق بقطاعات اقتصادية حيوية، ومن شأنها إحداث تأثير إيجابي على نسب النمو، مشيراً إلى أن الاستقرار تحقق بفعل مناخات الحوار القائم بين القوى السياسية، وأبدى ارتياحه لاستمرار الحوار بين حزب الله وتيار المستقبل.

ورأى سلام أنّ فرصة فتح عقد اجتماع استثنائي لمجلس النواب في نهاية الشهر غير ممكنة بسبب الفراغ الرئاسي، مشددًا على أهمية فتح أبواب المجلس للتشريع وتسيير أمور المواطنين، ودعا بعض القوى إلى النظر إلى الأمور من منظار المصلحة العامة ومصلحة الشعب اللبناني.

إلى ذلك، كشفت مصادر مطلعة أن جلسة الحوار رقم 11 بين المستقبل وحزب الله، أمس الأول، تطرقت إلى موضوعي أمن الضاحية الجنوبية والوضع المتفجر في القلمون السورية.

وشدّد وفد المستقبل على دور الجيش اللبناني في حماية الحدود درءاً لأي خطر محدق بالساحة الداخلية وردعاً لأي اعتداءات إرهابية محتملة على الأراضي اللبنانية.

وعقدت الحكومة جلسة لاستكمال دراسة مشروع الموازنة العامة، بينما لا تزال المشاورات جارية للوصول إلى تسوية حول انعقاد الجلسة التشريعية وتجاوز مقاطعة الكتل المسيحية، حيث أكّد رئيس مجلس النواب نبيه بري في هذا الإطار أنه متفق مع رئيس الحكومة حول أهمية إقرار الموازنة، موضحًا أن المشاورات السياسية التي أجراها وزير المال علي حسن خليل، في إطار التحضير لمناقشة الموازنة كانت نتائجها إيجابية.

وقال برّي للصحافيين: إذا فتحت أبواب مجلس النواب قبل نهاية الشهر، سأبادر إلى وضع المشروع على جدول الأعمال، وبذلك يكون مجلسا الوزراء والنواب قد أنجزا الموازنة للمرة الأولى منذ عقد من الزمن، وبالتالي أعادا انتظام العملية المالية، وشدد على أن أخطر ما في موضوع إقفال الباب أمام التشريع، عدا عن أبعاده السياسية والدستورية، أنه بات يلامس خطوطاً حمراء تتصل بالأمن القومي للبنان وحمايته وتحصين استقراره.

من جهة أخرى، بثت جبهة «النصرة»، أمس، عبر حسابها على «تويتر» فيديو للعسكريين اللبنانيين الرهائن لديها اتهموا فيه مدير عام الأمن العام اللواء عباس إبراهيم «بالكذب وإعطاء الوعود الكاذبة وبتلقي الأموال على حساب قضيتهم». وتداعى أهالي المخطوفين مع نشر هذا الفيديو للاجتماع في مكان اعتصامهم في ساحة رياض الصلح وسط بيروت، وأشاروا إلى أنه من المعيب أن تتعامل الدولة بهذه الطريقة مع ملف المخطوفين، وأعربوا عن أملهم أن يكون وزير العدل أشرف ريفي مع المدير العام للأمن العام والموفد القطري يداً واحدة لتحرير أبنائهم، ووقف المناكفات لإنجاح عملية المفاوضات وتحرير المخطوفين، وأكدوا أنه إذا «لم نأخذ تطمينات جدية سنقوم بتصعيد موجع للدولة ومؤسساتها وستكون مفاجئة للجميع»، أمنياً، أوقفت مديرية المخابرات في الجيش اللبناني كلا من اللبنانيين: محمود محمد حمزة ومحمد أسامة محسن، المتهمين بتحويل ونقل أموال إلى لبنان من إحدى الدول الأجنبية، تم جمعها من جمعيات مرتبطة بتنظيم «داعش»، وتسليمها لأشخاص وجمعيات في لبنان مرتبطة بتنظيمات إرهابية أيضاً.

الخليج