موقع إخوانى يعلن رسميا الإرهاب المسلح ضد الجيش والشرطة.. موقع إسرائيلي: «داعش» يجند مقاتلين جددا بمصر ينتمون لـ «الإخوان».. تمرد الجماعة الإسلامية: الانقلاب الداخلي في الإخوان «مناورة»
الجمعة 29/مايو/2015 - 07:00 م
طباعة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر وعربيا وعالميا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" مساء اليوم الجمعة الموافق 29/ 5/ 2015
موقع إخوانى يعلن رسميا الإرهاب المسلح ضد الجيش والشرطة
تأكيدا على انتهاج العنف، وترك السلمية، أكد موقع "نافذة مصر" التابع لجماعة الإخوان بشكل رسمى، ان السليمة ليست من ثوابت جماعة الإخوان، مشددا على وجود ما سماه حرسا ثوريا لحماية الجماعة، معلنا صراحة الجهاد ضد أجهزة الأمن المصرية واصفا إياها بالصليبية. وقال حازم سعيد، أحد كوادر الجماعة فى مقال مطول على الموقع الإخوان، أرد وأقاوم فكرة سلمية الثورة المطلقة المفرطة، كما أنكر وأرد وأقاوم فكرة أن السلمية ثابت من ثوابت الإخوان، هذا على الجانب التنظيرى الفكرى أما كيفية الواقع العملى فليس كل ما يعرف يقال، وليس كل ما يحدث يُحكى.
وأضاف: "وأما أن السلمية ثابت من ثوابت الإخوان فهذا ما لا يمكن أبداً، وإلا فكيف يؤسس الإمام البنا رحمه الله جهازاً خاصاً يصنع عمليات ضد الاحتلال الإنجليزى واضحة، وكيف يصنع سرايا وكتائب للمجاهدين تذهب إلى فلسطين"، وأحد مبادئ الإخوان العظيمة هى الجهاد سبيلنا والموت فى سبيل الله أسمى أمانينا، والإمام البنا فى غيرما موضع ذكر قوة الساعد والسلاح، ومصارحة القوم حين ينتفضون على فكرة الإسلام التى توطدت أنه سينبذ إليهم ويستخدم القوة حين لا يكون من غيرها بد.
وقال: "وبالنظر للشخص المستهدف من الجهاد والسيف والرمح، فأنا ميزت بين عموم المسلمين، وكذلك عموم المصريين (مسلمين ومسيحيين) الذين لم ينبذوا إلينا، ولم يتقدموا لنا بيد الخيانة، ولم يقتلونا، ولم يغتصبوا نساءنا وينتهكوا أعراضنا، لقد ميزت بين هؤلاء وبين غيرهم ممن فعلوا.
واعتبر حازم سعيد أنه يجب مقاومة النظام الحالى وأنهاكه، قائلا: "أنا كنت ولا زلت أعنى أنه لابد من مقاومة كل من ارتكب الجرائم والموبقات، وعوق الدعوة الإسلامية وعطلها تماماً، ومنع وجودها فى المساجد والمدارس والمستشفيات (فلا دعوة إذن على الإطلاق) وحارب كل الدعاة واعتقلهم وقتلهم واغتصب نساءهم واستحل أموالهم وأعراضهم وطردهم وأبعدهم.
وأكد الكادر الإخوانى أنه لابد من مقاومة الدولة، مرجعا عزل الدكتور محمد مرسى من الحكم لعدم وجود حرس ثورى شبيه بالحرس الثورى الإيرانى، مؤكدا أنه لابد من إنهاك الجيش والشرطة، قائلا: "تنهك خصمك وتقتص من عين مجرمه المغتصب أو القاتل الذى تيقنت بأنه بعينه قتل أو اغتصب، وأن تربك خصمك بتدمير آليات يحاربك بها ويقتلك بها فهذا ما لا أظن عاقلاً يقول إنه خروج عما يطلقون عليه (السلمية المبدعة الموجعة) وأنا أطلق عليه الشوكة والقوة.
وواصل الكادر الإخوانى تأكيده على ضرورة العنف، قائلا: "شعارنا نحن الإخوان المسلمون هو: وأعدوا" وتحت المصحف سيفان، فلماذا اتخذته الدعوة والجماعة شعاراً وهيئة؟ ما قيمة السيف بجوار المصحف يا كل من تقولون أن مبدأ السلمية ثابت، أو تنكرون على كاتب المقالة أنه يطالب بإعداد العدة، بضوابط شرعية ودعوية ومصلحية واضحة؟ ! إنها إشارة إلى قوة الساعد والسلاح التى تحمى الحق وتردع منتهكى"، على حد قوله فى مقاله التحريضى.
ووصف الكادر الإخوانى الأجهزة الأمنية بالصليبية والصهيونية. وذكرا واقعة مكتب الارشاد، متطاولا: "أولسنا نعانى من آثار عدم الإعداد. لقد قاست قوات الأمن الصليبية والصهيونية قوة إعدادنا فى واقعة المقطم، ولما رأوا أن آخرنا هو (مجموعة رجالة واقفين بالنبابيت) دشنوا وأطلقوا العنان لمرحلة الانقلاب والتى تلت واقعة المقطم وشهدت حرق دور ومنازل ومحلات الإخوان والاعتداء عليهم ثم تلاها الاتحادية وشهداء الإخوان، ثم بعدها الانقلاب، حين تيقن أنه لا شوكة لك ولا قوة تدافع بها عن رئيسك المنتخب، ما فائدة العصبة إذن والعشيرة التى طالما ناضلت عن اختيار مرسى، وقلت إنها ضابط شرعى لاختياره، وإن له عصبة تحميه وتمنعه وتنصره، كيف النصرة إذن بدون أعداد؟".
وهاجم الشعب المصرى بأكمله، قائلا: "إن الثورة بدون قوة وشوكة كالذى يقف يهتف يشتم خصمه الجبار العتيد صاحب العضلات وهو مريض بالشلل الرعاش يكاد خصمه ينفخ فيه فيطير أمامه"، قائلا: "لا تحدثنى عن حاضنة شعبية أو اصطفاف شعبى سيدعمك أو يساندك، فالشعب مغيب ضائع تائه، ومن ينزل معك ولو بالملايين يواجه الآن بالرصاص الحى والمعتقلات".
وأعلن الكادر الإخوانى ما أطلق عليه الجهاد ضد الجيش والشرطة، قائلا بالنص: "العسكر المصريون والشرطة ليسوا بنو قومنا أو من جلدتنا، ومن يجلس على أريكته ينظر ويقرأ وهو آمن مطمئن فليعد إلى مصرنا وليجرب عيشة الطرد والإبعاد والتعامل مع الأمن فى الشوارع سيعرف مثلما نعرف، وسيغير من استراتيجية مواجهتهم "دون أن يخرج عن ضوابط الشرع، ودون أن يقع فى الدماء ويستسهل سفكها، ودون أن يغير أو يبدل منهج الإخوان السلمى فى التعامل مع المسالمين ودعوتهم بالحكمة والموعظة الحسنة والجدال بالتى هى أحسن، لكنه سيسعى وبلا شك ولا ريب إلى تكوين شوكة تنهك هذا المحتل وتربكه وتوقف بغيه وعدوانه هذا ما أرمى إليه، والله بصير بالعباد".
(اليوم السابع)
شومان: شيخ الأزهر استقبل «لوبن» بناء على طلبها لتصحيح مفاهيمها
أكد مسؤول رفيع في الأزهر، الجمعة، أن استقبال شيخ الأزهر أحمد الطيب لرئيسة حزب «الجبهة الوطنية» الفرنسي مارين لوبن ، تم «بناء على طلبها»، واستهدف تصحيح المفاهيم المغلوطة لديها عن الإسلام.
وقال وكيل الأزهر عباس شومان لـ «فرانس برس»، إن «مارين لوبن طلبت الزيارة منذ أسبوع وتمت الموافقة على طلبها»، مضيفًا أن الأزهر «على علم بمواقفها من الإسلام، ولكنه منفتح على الجميع»، معتبرًا أنه إذا كانت لديها مفاهيم خاطئة يتم تصحيحها، معتقدًا «أنها تأكدت أن فهمها للإسلام خاطئ».
وكان الأزهر بث على صفحته الرسمية مساء الخميس بيانين بشأن لقاء الإمام الأكبر أحمد الطيب مع مارين لوبن . وبدت لهجة البيان الثاني أشد من الأول.
وردا على سؤال حول سبب صدور بيانين بشأن هذه المقابلة، قال عباس شومان «أحيانا الصياغات الصحفية يسقط منها بعض البنود الرئيسية ولذلك يتم التدارك» من خلال بيان آخر، متابعًا «قد لا تتاح الفرصة دوما للإمام الأكبر للاطلاع على البيان الصحفي قبل نشره وعندما يراه فيما بعد يبدي ملاحظاته فيتم التدارك».
وأكد البيان الأول أن الإمام الأكبر استقبل «لوبن» في إطار انفتاح الأزهر على كل الأطراف والتيارات الفكرية بغرض الرد والتصدي لكل ما يسيء إلى الإسلام وسماحته وقبوله للآخر.
وأضاف البيان أن «مارين لوبن أكدت احترامها الشديد للدين الإسلامي وسماحته، وأنها تفرق تماما بين الإسلام بهذه الصورة وبين الإسلام السياسي المتطرف الذي يلقي بظلاله على كثير من مناطق العالم، وأنها حزينة لأن الشعب الفرنسي لا يستطيع أن يفرق بين هذا وذاك».
وتابع البيان أن شيخ الأزهر علق قائلا «إنه لا يوجد إسلام سياسي وإسلام متطرف، لكنْ هناك مسلمون معتدلون يفهمون صحيح الدين، وهم الغالبية، وآخرون متطرفون، وهم أقلية، أساءوا فهم الدين».
وبحسب البيان، طلبت «لوبن» أن «يكون الأزهر على تواصل مع المؤسسات الفرنسية من أجل تصحيح المفاهيم المغلوطة عن الإسلام نظرًا لمكانة الأزهر وفكره المعتدل الذي يحترم كل الأديان والحضارات وحقوق المرأة»، موضحة بحسب بيان الأزهر، أنها «مع أن يعبر المسلمون الفرنسيون عن إسلامهم وأن يعيشوه بحرية مطلقة في فرنسا».
وأكد البيان أن الإمام الأكبر طالب من جانبه «بضرورة العمل على مكافحة ظاهرة الإسلاموفوبيا في البلاد الغربية».
وفي بيان لاحق، أكد الأزهر أن الإمام الأكبر أكد في بداية لقائه مع «لوبن»، «تحفظه الشديد على آراء مارين لوبن المعادية للإسلام والمسلمين حسبما تناقلته وسائل الإعلام العالمية، وأن هذه الآراء تحتاج إلى إعادة النظر والمراجعة والتصحيح».
وتابع بيان الأزهر أنه «عندما تحدثت مارين لوبن عن الإسلام السياسي في أوروبا أوضح لها فضيلة الإمام أنه ليس هناك شيء يسمى بالإسلام السياسي أو الإسلام المتطرف، فالإسلام واحد، وأن هناك مسلمين معتدلين وهم الغالبية وهناك قلة قليلة من المتشددين، ولا ينبغي أن نحاكم الدين بانحرافات المنتسبين إليه، فإننا إن فعلنا ذلك يمكن أن ندين المسيحية بما ارتكبته الحروب الصليبية من جرائم ضد الإنسانية، وبالمجازر التي ارتكبتها محاكم التفتيش في إسبانيا باسم المسيحية».
ومن جهتها، كتبت لوبن على صفحتها الرسمية على «فيس بوك» مساء الخميس: «التقيت في القاهرة أرفع مرجعية سُنية، الإمام الأكبر للأزهر.. توافق كبير حول مكافحة الإرهاب، كما أجريت لقاء مؤثرًا مع بطريرك أقباط مصر وأعربت له عن تضامننا مع مسيحيي مصر والشرق».
(المصري اليوم)
تجديد حبس 12 من عناصر الإخوان بالغربية 15 يومًا لاتهامهم في قضايا شغب وعنف
قرر المستشار إبراهيم أبوالسعود، المحامي العام لنيابات شرق طنطا الكلية، اليوم الجمعة، تجديد حبس 8 من أنصار جماعة الإخوان 15 يومًا بتهمة التحريض على الشغب والعنف.
كما جدد المستشار محمد معوض المحامي العام لنيابات غرب طنطا الكلية، حبس 4 آخرين 15 يومًا لاتهامهم بالمشاركة فى مسيرات معارضة للجيش والشرطة ومحرضة علي الشغب والعنف.
كانت الأجهزة الأمنية بالغربية، ضبطت المتهمين أثناء مشاركتهم فى مسيرات محرضة على الشغب وتكدير الأمن العام وترويع حياة المواطنين.
(بوابة الأهرام)
تمرد الجماعة الإسلامية: الانقلاب الداخلي في الإخوان «مناورة»
حذرت حركة تمرد الجماعة الإسلامية، من تصديق الأنباء المترددة عن وقوع انقلاب داخلي بجماعة الإخوان الإرهابية.
وقال ياسر فراويلة، القيادي بالحركة، إن ما نشر في هذا الأمر ما هو إلا مؤامرة إخوانية تسعى الجماعة من وراءه لهدف بعينه، لافتًا في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، إلى أن الحديث عن تغير مرشد وتبديله ليس فيه أي شيء من الصحة، متوقعًا أن من يدير الجماعة جهة ثالثة لا نعرف عنها شيئًا ومخفية عن الانظار وكل ما يدور هدفه أبعاد النظر عن شيء هم يريدون عدم إلقاء الضوء عليه.
وأشار إلى أن هذا الشخص الثالث تم تنصيبه منذ فترة، استعدادا لاحتمالية تنفيذ أحكام الإعدام الصادرة في حق المرشد العام للجماعة، محمد بديع.
يذكر أن أنباء ترددت عن انقلاب نفذته القيادات القديمة على قيادة الجماعة المتبنية لفكر الثأر من الدولة والعداء معها، ويتزامن ذلك مع مقال نشره محمد غزلان، المتحدث باسم الجماعة وأحد القيادات القديمة، بداية الأسبوع الجاري، تحدث فيه عن السلمية وحتمية التمسك بها، وهو الأمر المتناقض مع فكر "غزلان" القطبي بالأساس.
(البوابة نيوز)
موقع إسرائيلي: «داعش» يجند مقاتلين جددا بمصر ينتمون لـ «الإخوان»
أبدت إسرائيل قلقها في أعقاب وصول تهديدات مما يسمى بتنظيم الدولة "داعش" بقصف مدينة إيلات في الأيام القليلة القادمة.
وذكر موقع "واللا" الإخبارى العبرى أن كبار القادة في التنظيم بسيناء تحدثوا مؤخرا مع ممثليهم في قطاع غزة، من أجل شن هجوم على ميناء إيلات.
وأشار الموقع إلى أن أحد نشطاء التنظيم ويدعى "أبو عثمان الموصلى" أكد أن تنظيم "داعش" نجح في تجنيد مقاتلين جدد من الفصائل الجهادية في مصر وبينهم أعضاء في جماعة الإخوان.
وتابع: هدف المقاتلين الجدد هو شن هجمات ضد الجيش المصرى والشرطة، بالإضافة إلى استهداف الجناح العسكري حركة حماس في قطاع غزة.
وكانت تقارير إسرائيلية تحدثت عن تفوق الجيش المصرى وتقدمه في مواجهة الإرهاب، بالرغم من التحديات التي يواجهها في سيناء، على عكس الجيش الأمريكى الذي يمر بضائقة شديدة في سوريا والعراق.
وأضافت أن إستراتيجية تنظيم داعش وضعها خبراء في المخابرات العراقية، والجيش العراقى السابق بقيادة صدام حسين، وهى الإستراتيجية التي تمكن التنظيم من تطبيقها بمهنية كبيرة في مصر والعراق وسوريا، ولا تزال تشكل تحديا وعقبة كبيرة أمام الجيوش النظامية الكبرى.
(فيتو)
اشتباكات بين الأمن وأنصار الإخوان بالمطرية
نشبت اشتباكات عنيفة بين مسيرة لأنصار جماعة الإخوان وقوات الأمن بشارع المطراوي بمنطقة المطرية ظهر اليوم الجمعة، وأطلقت قوات الأمن قنابل الغاز المسيل للدموع لتفريق المشاركين في المسيرة، ورد أنصار الإخوان بإطلاق الحجارة والشماريخ والألعاب النارية باتجاه قوات الأمن.
وفي سياق متصل تمكنت القوات من تفريق أنصار الإخوان بالشوارع الجانبية القريبة من شارع المطراوي عقب تكثيفها لإطلاق قنابل الغاز، ووقوع إصابات باختناقات بصفوف أنصار الإخوان جراء استنشاق سحب الغاز.
وكان مايعرف بتحالف دعم الشرعية، دعا أنصاره بالنزول اليوم، للتظاهر بالشوارع والميادين، ضمن فعاليات أسبوه ماسماه بـ"الصمود طريق النصر"
(دوت مصر)